2 Comments

1. الطاهر العالي

   10/04/2008 at 21:21

   شكرا للشاعرعبد الحميد بحادي على هذه البشرى السارة بشرى ميلاد أول ديوان شعرللشاعر الكبير متنبي مدينة جرادة خالد بودريف
   وحصوله كذلك على الجائزة الثانية في مهرجان الدار البيبضاء هنيئا له والف مبروك
   شكرا جزيلا للدكتور الفاضل جميل حمداوي على تقديمه الجميل للديوان الذي قربنا أكثر فأكثر من الشاعر وشكرا للقنان إدريس رحاوي على لوحة الديوان
   مزيدا من الرقي والجديد لمدينة الفحم والقلم

2. عابر سبيل/جرادة

   11/04/2008 at 22:55

   السلام عليكم، في البداية هنيئا للشاعر الشاب خالد بودريف بديوانه الأول ومزيد من التألق إن شاء الله، أما في ما يخص موضوع التلوث فحقيقة مدينة جرادة تعاني في صمت من هدا المشكل المنبعث من المحطة الحرارية ، فكما يعلم الجميع مثل هده المحطات تستهلك الفحم أو الغاز بالإضافة للفيول وينتج عن إحتراقها إنبعاث غازات سامة كثاني أوكسيد الكاربون، الشيئ الدي يضر بصحة الإنسان ، حيث يكفي زيارة لمستشفيات المدينة للوقوف على حجم الأضرار الصحية كمرض القصور التنفسي المزمن خاصة في صفوف الأطفال وكبار السن أما الأضرار البيئية الأخرى فحدث ولا حرج ، فالوقت التي لا تسفيد فيه المديتة من أي مبادرة تعنى بالبيئة من جانب المكتب الوطني للكهرباء ،والأكثر من دالك ثم برمجة محطة حرارية أخرى بعين بني مطهر والكل يعلم أن إقتصاد سكان منطقة عين بني مطهر يرتكز على تربية المواشي ، حيث يتخدون من سهوب الظهرة مرتعا للماشية وأمام الإنبعاثات الغازية السامة سوفر يتضرر الغطاء النباتي كثيرا الشيئ الدي ينعكس مباشرة على الماشية ،بالإضافة للمياه التي تستعمل لتبريد محركات المحطة الحرارية، حيث لم يكن إختيار الموقع بمحض الصدفة فالمنطقة تعرف(بضم التاء) بوجود أكبر فرشة مائية بالمغرب (منطقة تابودا) وهي نفس المنطقة التي تزود المحطة الحرارية بجرادة لسنين طويلة في أبشع طرق لتبدير المياه الصالحة للشرب وبعد إستعمال المياه يتم تسريبها للمحيط المجاور بزيوتها ؟ فالمقابل مادا إستفادة المنطقة من المكتب الوطني للكهرباء غير إرتفاع تسعيرة فاتورة الكهرباء ففي الوقت الدي يتبجح فيه المسؤولين بشعارات الفحم النظيف والبيئة أهم إهتماماتنا ؟ نجدهم فيه لم يساهموا من أجل هاته البيئة ولو بشجيرة واحدة ؟ .كل هدا يقع فقط في المنطقة الشرقية ، أما في مدينة آسفي فقد وجد المكتب الوطني للكهرباء صعوبات كبيرة في إقناع الموطنين وجمعيات البيئة من أجل إقامة محطة حرارية رغم أن مكان إقامتها بعيد عن الساكنة بأكثر من 15كيلومتر ورغم إلتزام المكتب الوطني للكهرباء بالمعاير الدولية .