ببراءة الأطفال أخبرت فتاة قاصر والديها بألم شديد أصابها .على وجه السرعة عمل والدها على نقلها إلى المستشفى ضنا منه أن الأمر يتعلق بآلام الكلي.لكن لما فحصها الطبيب المداوم اخبر الوالد بان البنت على وشك وضع ما ببطنها .نزل الخبر عن الأب كالصاعقة وسقط مغمى عنه.خاصة وان البنت قاصر ولم  تظهر عليها علامات الحمل.بعد مدة قصيرة تماسك الأب نفسه إيمانا منه أن البنت كانت ضحية  شخص غرر بها .وهذ ا ما توصل إليه الأب حيث أخبرته أن الأمر يتعلق بشخص استغل سذاجتها الطفولية .حيث استدرجها إلى مكان خال وفعل فعلته دون مراعاة ما سيترتب عن هذ ا الفعل الشنيع من مأساة لها ولعائلتها.

بهدا المقال نهمس في أدان المسؤولين لتكثيف الدوريات في محيط المؤسسات التعليمية حيث يتواجد بكثرة بعض منعدمي الضمير والحالة التي تطرقنا لها مثال على هذا .