Home»Enseignement»رد على مقال علي حمري عن الجمعية الوطنية للمديرين

رد على مقال علي حمري عن الجمعية الوطنية للمديرين

0
Shares
PinterestGoogle+

كتب الأستاد علي حمري عن الجمعية الوطنية للمديرين ، كلاما عجبا تطرح حوله أكثر من علامة استفهام ؟؟؟ تشتم منه رائة استصغار الجمعية والتقليل من شأنها ، وينم عن عدم التتبع لواقع الحال ، إن للجمعية رجالها ونساؤها ، ومناضلوها وقد أبان

منخرطوها بفضل التحامهم وحنكتهم على قدرتهم على التنظيم فنجحوا في كل محطاتهم النضالية ،لإيمانهم بعدالة قضيتهم ، ومعهم

الشرفاء من الإطارات المساندة والمتفهمة من نقابات وجمعيات وحقوقيين ، ولانغفل أن الجمعية فتية واستطاعت أن تحرج وتربك

من سعوا جادين للسطو على حق المدير ، وعلى مهلنا فالأمر يتطلب بعض الوقت ، ورحلة الألف ميل تبدأ بخطوة ، وكل الممارسين في الحقل التربوي يدركون أن لا إصلاح ناجح إذا غيبت وهمشت الإدارة التربوية وأن كل ما يجري في دواليب المؤسسات التعليمية المسيرة للشأن التربوي والإداري في البلاد إلا وقد مر عبر مكتب المدير ، لذلك فإن ما يبدومن أنه تجاهل لدور المدير ، ليس سوى مكابرة وعناد هش سرعان ما سيتبدد والحق حق والباطل بطلانا ، وستعود الحقوق لتأخذ مصارها الصحيح ، وستكون محطة هامة في تاريخ الإدارة التربوية بفضل الله تعالى ،وسيفخر بهذا،الوطن وأطفال هذا الوطن ، وسيسجل التاريخ ،هل جئنا بحقوق للبلاد والعباد أم (بفتات وخفي حنين ) ونختم بحديث سيد الأنام عليه الصلاة والسلام : » لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى ا لله ورسوله فهجرنه إلى الله و رسوله ومن كانت هجرته إلى امرأة ينكحها أو دنيا يصيبها فهجرته إلى ماهاجر إليه »

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

3 Comments

  1. حارس عام من وجدة
    11/01/2012 at 22:41

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.أحيي الإخوة مديري الايتدائي على محطاتهم النضالية رغم تحفظي على شيء واحد .هو أن الإداريين في كافة الأسلاك يعانون من نفس المشاكل التي لا تجد أذنا صاغية لدى النواب وغيرهم من المسئولين . لذا أود أن يطرح المشكل بشكل جماعي حتى نشكل قوة ضاربة . أما الأستاذ حيمري فأقول له مع كل احتراماتي واش درت أنت ؟ المرجو عدم توقف النضال

  2. ح ع خ
    12/01/2012 at 06:35

    الكثير من المديرين لا يفهمون ان الادارة التربوية هي الحارس العام والناظر والكثير منهم كسلا ء وفاقدي اشياء

  3. ابو ايمن
    12/01/2012 at 12:36

    احسنت , لا فض فوك

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *