الأكاديمية تنظم المباراة الجهوية الكبرى في الفنون التشكيلية بفاس المغربية
الأكاديمية تنظم المباراة الجهوية الكبرى في الفنون التشكيلية بفاس المغربية
عزيز باكوش
تحقيقا
للأهداف التربوية التي تراهن الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة فاس بولمان
من خلالها على ترسيخ قيم المواطنة والسلوك المدني عبر تعريف التلاميذ بالمخزون
الحضاري الثري لمدينتهم، انطلاقا من مسابقات سنوية فنية وثقافية منها السينما
والشعر ،تنظم
هذه الأخيرة بشراكة مع جمعية ذكرى مرور 0012 سنة على تأسيس مدينة فاس، مباراة جهوية
كبرى في إنجاز لوحة تشكيلية حول موضوع: « فاس: تراث إنساني »، لفائدة تلامذة
جهة فاس بولمان، بجميع أسلاكهم التعليمية (الابتدائي، الثانوي الإعدادي- الثانوي
التأهيلي)، وذلك خلال الفترة الممتدة من فاتح شتنبر 2008 إلى غاية 31 نونبر 2008.
وتتوخى الأكاديمية من خلال تفعيل هذه
المبادرة الثقافية والفنية ترسيخ مكانة فاس وقيمتها الحضارية
والتاريخية في نفوس الناشئة ، وتجسيد عراقة مدينة فاس فنيا في الحضارة والتراث
وذلك بإبرازخصوصية التراث الإنساني لهذه المدينة.كما تسعى من
وراء إطلاق هذه المبادرة السعي إلى اكتشاف المواهب الفنية قصد رعايتها وتشجيعها مع
تحسيس التلاميذ بأهمية الفنون التشكيلية، وبالدور الكبير الذي تلعبه
في تنمية ذوقهم وتكوينهم، والسمو بسلوكهم المدني.
وتهيب الجهة المنظمة إلى أن المسابقة مفتوحة في وجه كل
تلامذة الجهة، بجميع الأسلاك والمستويات الدراسية التي ينتمون إليها(عمومي
وخصوصي). وتؤكد على ضرورة «
الالتزام بموضوع المسابقة (فاس: تراث إنساني).
استعمال أدوات الرسم وتقنيات التشكيل المتاحة.
على
أن تنحصر المشاركة في لوحة واحدة بالنسبة لكل تلميذ( ة) مشارك( ة). وان لا يتعدى حجم
اللوحة: 65 س X 50 سكأقصى
قياس.
يكتب إسم المشارك ( ة) وإسم
مؤسسته ونيابته خلف اللوحة.
ومعلوم ان آخر أجل لتسليم اللوحة إلى الأكاديمية
هو 30 نونبر 2008.
هذا
، ورصدت الأكاديمية للفائزين جوائز نقدية، توزع حسب الاستحقاق على الشكل
التالي:
الجوائز | الابتدائي | الثانوي الإعدادي | الثانوي التأهيلي |
الجائزة الأولى | 00 .2500 درهم | 00 .2500 درهم | 00 .3000 درهم |
الجائزة الثانية | 00 .2000 درهم | 00 .2000 درهم | 00 .2500 درهم |
الجائزة الثالثة | 00 .1000 درهم | 00 .1500 درهم | . 001500 درهم |
الجائزة الرابعة | 00 .500 درهم | 00 .1000 درهم | 00 .1000 درهم |
الجائزة الخامسة | 00 .500 درهم | 00 .500 درهم | 00 .500 درهم |
الجائزة السادسة | 00 .500 درهم | 00 .500 درهم | 00 .500 درهم |
من جهته ، عمم مكتب التوثيق والتنشيط
التربوي بالأكاديمية نشر فحوى هذه
المراسلة على مؤسسات التربية والتكوين بالأسلاك التعليمية الثلاثة (عمومي وخصوصي)،
كما حرص على إحداث لجنة خاصة يعهد إليها السهر على توجيه التلاميذ، وتتبع مراحل
المسابقة واختيار أجود الإنتاجان وبعثها إلى الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين
لجهة فاس بولمان في أجل أقصاه 30 نونبر
2008. وتجدر الإشارة إلى أن الأكاديمية
ستنظم معرضا للوحات الفائزة، وورشات تكوينية، وموائد مستديرة، يحضرها التلاميذ الفائزون
وعدد من الفنانين والنقاد التشكيليين خلال شهر دجنبر 2008.
عزيز باكوش
Loading...Dans le même sujetفي نفس الموضوع
الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بجهة فاس بولمان تنظم المهرجان الوطني الثامن للفيلم التربوي بفاسنيابة فاس تحتفي بالمتفوقين برسم الموسم الدراسي 08/2009 M عزيز باكوشأكاديمية فاس تكثف من اجراءاتها لمكافحة الوباءيوم للتعبئة من أجل إنجاز مشاريع المؤسسة بجهة فاس بولمان للارتقاء بالتعليم وتحسين جودة التعلمات
3 Comments
ان الحدث يستحق ان يعمم على جميع الاكاديميات وذلك باشراك جمعيات الفنون التشكيلية والتي تغطي جل الاكاديميات من اجل تعميمه على حواضر وقرى مملكتنا السعيدة. ولكم الشكر على المبادرة
السيد عزيز باكوش لقد وجدت على الصفحة الرئيسية ل »ياهو » مايلي لكني لا أتقن الفرنسية:
Un jeu vidéo pour massacrer les musulmans
dimanche 14 septembre 2008, 11h05
Publiée par Gizmo de la rédaction de INpact Virtuel
Le dernier scandale vidéoludique amateur en date nous vient tout droit d’Australie. Eric Vaughn, qui ne devrait pas tarder à chercher à changer de nom maintenant que le monde entier le connaît, a développé sous le pseudo Sigvatr, le jeu Muslim Massacre dans lequel vous devez… butter du musulman.
Le site officiel décrit le jeu comme celui d’un « Génocide religieux moderne »…
Le pitch est le suivant : Les USA ont déclaré la guerre à l’Islam. Vous incarnez un héros américain et devez éradiquer la race musulmane avec un arsenal composé des armes les plus destructrices. Et d’ajouter un « Ne soyez pas une tapette libérale ».
Des officiels musulmans anglais se sont d’ores et déjà indignés contre ce jeu. Sans préciser s’ils étaient des tapettes libérales ou non.
Quoi qu’il en soit, quelles que soient les intentions de l’auteur, nous ne saurions bien entendu cautionner une telle connerie. Et quand bien même nous sommes passés maîtres depuis bien longtemps dans l’art de la connerie, il y a connerie et connerie. Et là, c’est de la connerie détestable.
je vais faire un tableau exstra ordinaire inchaelahh