وجدة : الدكتورة رشيدة حموتي …نموذج خيري يجب ان يحتذى به في مجال الطب ـ فيديو جدير بالمشاهدة ـ VIDEO
الدكتورة رشيدة حموتي ، الطبيبة الانسانة …الطبيبة التي تزخر بالحب للانسانية … الانسانية التي لايشعر بلذتها وصوفيتها الا امثال الدكتورة رشيدة حموتي ، التي قبل ان تعرف البعد الفلسفي لقسم ابوقراط ، عرفت معنى قوله تعالى » إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ ﴿22﴾ عَلَى الْأَرَائِكِ يَنظُرُونَ ﴿23﴾ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ ﴿24﴾ يُسْقَوْنَ مِن رَّحِيقٍ مَّخْتُومٍ ﴿25﴾ خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ » فادركت الدكتورة رشيدة اين يكمن مجال التنافس ، انه التنافس على الرحيق المختوم وليس على عرض الدنيا » تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللَّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (67 » فسارعت الدكتورة حموتي واختارت ونعم الاختيار … خصصت كل وقتها للعناية بالعجزة ، والمرضى الذين يقطنون برياض المسنين ، والذين لا يمكلكون لا درهما ولا دينارا ، الا دعوات الخير، للدكتورة التي احبتهم ، واحبوها ، نعم الحب الذي اعتبرته الدكتورة رشيدة حموتي انه نور يمنحها سعادة صوفية «
5 Comments
hafidaki ALLAH
Doctoresse Rachida Hammouti, je vous félicite et salue pour votre bonté,générosité souci de dispenser les soins nécessaires aux nécessiteux, indigents , s’occuper des malades des centres
et maisons de vieillesse qui souffrent atrocement de précarité, de manque de moyens de couverture sanitaire, de porblèmes affectifs et psychiques: du déchirement familial,de l’exclusion de la marginalisation.Je n’aime pas faire d’éloges mais votre action est exemplaire et réconfortante et une initiative humaine sociale très appréciée.Dieu vous récompensera et vous donnera la volonté,la force et la santé,le courage de continuer à offrir aux nécessiteux,aux gens pauvres et démunis la chance de bénéficier de soins, de couverture sanitaire , de retrouver l’espoir .Combien c’est noble,et généreux d’accompagner de soutenir psychiquement affectivement des personnes vieilles souffrant de précarité,de marginalisation,de maladie.Je vous remercie infiniment pour cette noble action.Que Dieu vous bénisse et vous garde.
وجه مشرّف ومشرق يدفعنا للقول :لا زالت الدنبا بخير.بارك الله فيها ولها وجعلها قدوة لزملائها
طبيبة قليل ما يأتي الزمان بمثلها، حفظها الله في صحتها و زوجها و أبنائها و جزاها الله عنا
أحسن الجزاء و جعل عملها في ميزان حسناتها
هي من رفضت يوما خلال قافلة طبية تناول وجبة الغذاء الى ان تنهي عملها.
شكرا للدكتورة على تواضعها و احسانها الى اناس هم في امس الحاجة اليها.نطلب من الله العلي القدير ان يكثر من امثالك و ان يمتعك بالصحة و العافية والرحمة الالهية لك و لكل من قدم معروفا باي وجه كان لاي انسان و لو بكلمة طيبة.و شكرا لوجدة سيتي و طاقمها على اشاعة الخبر لعل الباقي من الدكاترة يحذون حذوها فيكونون فخرا لنا