مدرسة يعقوب المنصور تفوز بكأس الدوري الأول للطفولة بوجدة
أحرز فريق مدرسة يعقوب المنصور على كأس الدوري الأول للطفولة في كرة القدم بعد فوزه في النهائيات صباح يوم الأحد 10 ماي الجاري ، على فريق مدرسة الشبيبة والرياضة بهدفين دون ردّ.وسلّم كأس الدوري للفريق الفائز العربي الحسيني مندوب الشبية والرياضة بوجدة بحضور عبدالعزيز كركاش مدرب المولودية الوجدية وبعض قدماء لاعبي المولودية الوجدية وفعاليات رياضية ومسؤولي الفرق المشاركة وجمهور من أطفال المدارس المشاركة. كما تمّ بالمناسبة تكريم بعض الفعاليات الرياضية.
وانطلق الدوري في كرة القدم الذي نظمته جمعية فضاء المولودية « ثقافة ورياضة »، صباح يوم الأحد 3 ماي الجاري، بالمركب الشرفي بمدينة وجدة بمناسبة عيد ميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن. وشارك في الدوري عدد من الجمعيات حيث تأهل للنهاية فرق كل من مدرسة الشبيبة والرياضة، ومدرسة المولودية الوجدية، وجمعية فضاء المولودية وجمعية التنمية والتضامن،ومدرسة ابن خلدون، ومدرسة يعقوب المنصور ومدرسة فضاء الطفل ومدرسة مختلف الرياضات. »نظمنا الدّوري الأول هذه على مستوى مدينة وجدة، وتقرر تنظيمه كل سنة لكن بمشاركة فرق من جمعيات من مختلف مناطق المغرب المهتمة بالطفولة حتى يكتسب هذا النشاط الرياضي بُعْدا وطنيا » يوضح الحسن مرزاق رئيس جمعية فضاء المولودية. ومن جهته ثمّن مندوب الشبيبة والرياضة هذه المبادرة الرياضية واعتبرها مناسبة للاحتكاك بين المدارس وفرصة لهؤلاء الأطفال لاعبي المستقبل لإبراز مؤهلاتهم، كما هي مناسبة للمدربين لاكتشاف المواهب وتتبعها قصد إدماجها في الفرق الكبرى…
Loading...
2 Comments
FELICIATION VOUS ETES TOUJOURS LA CAR VOUS AVEZ UN GRAND ENTRAINEUR QUI RESSEMBLE AU EU BELHACHMI MALGRE QUE LES CIRCONSTANCES SONT DIFFERENTS ET SURTOUT QUE OUJDA A CETTE INSTANT DEBANDES PAR DES ASSOCIATIONS QUI ARRACHE LES REVE ES AUTRES SI VOUS NE LE CONNAISSEZ PAS CETTE ASSOCIATION C EST ELLE QUI A ARRACHE LE TITRE DE LA DEUXIEME EDITION DU TOURNOI INTERNATIONNAL D OUJDA ET LES GENS LES CONNAIT PAR HAKKOU ALORS QUE AMAL FOOT SUIT CES FAITS CONTRE CETTE GRAND ASSOCIATION PAR LES RESULTATS ET LE ELIMINER DE LA TROIIEME EDITION MALGRE QUE SE SONT LES TENEUR DE TITRE ET CA QUE LES GENS A OUJDA L APPEL LES DROITS DES ASSOCIATION CONSTRUCTIF ET LES DROITS DES ENFANTS ET ENFIN MERCI OUJDA CITY QUI EST TOUJOUR DANS L EVENEMENT SPORTIVE DES ASSOCIATIONS QUI TRAVAILLE AVEC LES ENFANTS NON LEPRENDRE COMME UN OUTIL POUR S ENRECHIR ET ENFIN BONNE CHANCE OUJDA CITY
je suis content que je remarque la coup