انتصار المولودية الوجدية
برسم الدورة 21 استقبل فريق المولودية الوجديةالقابع في الصف الاخير بالملعب الشرفي بوجدة نظيره فريق المغرب التطواني صاحب المركز السابع ،انطلق اللقاء على الساعة 14.30 زوالا بقيادة الحكم العمراني، مع انطلاقا اللقاء حاول فريق المغرب التطواني مباغتت الدفاع الوجدي في أكثر من مرة لكن كانت فرص من دون جدوى ، بعد هذا تمركزت الكرة في وسط الميدان دون محاولات تذكر للمحليين ولا حتى تسديدات توحي للجمهور الوجدي ان الفريق قادر على الانتصار، لينتهي الشوط الاول بالتعادل السلبي ، مع انطلاق الشوط الثاني لوحظ اندفاع طفيف للمولودية لتسجيل هدف الانتصار لكن الفعالية كانت غائبة وجميع المحاولات كانت تكسر بواسطة جدار دفاع المغرب التطواني أو تضيع بسبب التسرع وعدم تفاهم المحليين،
وقد رد فريق المغرب التطواني بهجومات منظمة لكنها لم تأتي أكلها ،وفي الدقيقة 87 حصل الفريق الوجدي على ضربة خطأ على مشارف مربع العمليات وضعها بدقة المدافع الياس مداح في شباك الحارس مصطفى الشادلي ،هدف رسم الفرحة على وجوه الجماهير الوجدية التي حضرت للملعب الشرفي وقدرت بحوالي 3000 متفرج ،لكن الفرحة لم تدم طويلا ففي الوقت الضائع الذي اضافه الحكم السيد العمراني حصل فريق المغرب التطواني على ضربة جزاء أثارت احتجاجات اصحاب الارض ،ضربة جزاء نفذها بنجاح اللاعب هشام العمراني لصالح المغرب التطواني ليعود اللقاء لنقطة الصفر ،لكن وبعد ثواني معدودة وقبل لحظات من انتهاء اللقاء حصل فريق المولودية على ضربة جزاء بعد » عرقلة » أحد اللاعبين من دون كرة ،ضربة جزاء نفذها اللاعب بادارا ضيوف بنجاح ،وانتهى اللقاء بفوز المولودية الوجدية على المغرب التطواني بهدفين مقابل واحد ، انتصار جعل الفريق يغادر الصف الاخير ويتمركز في الرتبة 15 برصيد 19 نقطة بعد الاستفادة من تعثر نادي شباب المحمدية ،وقد اقترب نوعا ما من اصحاب المراكز 14 و 13 التي باتت تفصله عليهم3نقط فقط.فهل سيستطيع الفريق تدارك الموقف واللحاق بالركب ،مع العلم أن مستوى الفريق لا يطمئن بخير فثلاث أهداف التي سجلها الفريق بوجدة منها ضربتي جزاء وهدف من ضربة خطأ وكل هاته الاهداف كانت بعد الدقيقة 85،بالتوفيق للمولودية الوجدية
Loading...
13 Comments
pour une fois Monsieur SABBAR positive.
un grand bravo à nos entraineur Mr KERKACH et ses joueurs .
bravo le public qui malgrés le classement de l’équipe continu à la soutenir.
برافو إلياس، لاقد كنت في الموعد وبرهنت على أنك لاعب كبير قادم، غيرتك هوالدفاع على سندباد الشرق بكل تفان وحب للخضراء.
جاء الفرج ،ولايهم الكيفية أو الطريقة لأن كل ماوقع يدخل في اللعبة بحسناته وسلبياته، لكن ما أريد أن أتطرق إليه هو أنه آن الأوان للابتعاد عن كل ما يشين للفريق، وأهمس في آذان كل من له ذرة غيرة على فريق المنطقة الشرقية الابتعاد عن القيل والقال وأن نستجمع قوانا للدفاع عن المولودية حتى تبقى كبيرة وصاحبة كلمة في البطولة الوطنية.
اللهم اجعل هذا الانتصار هو نقطة الإقلاعللفريق الأخضر، وأن يكون بداية المصالحة بين حماس (الفئة المغضوب عليها في النادي) وفتح( المسيرون الحاليون لنادي المولودية) وذلك بالجلوس على طاولة يعمها الوئام والتلاؤم والبحث عن مكامن الضعف والقوة للفريق، وكفى المومنون شر القتال؛ وبالتالي وكما يبدو لي فزميلي كركاش عليه أن يبقي رجليه أرضا وله من الكفاءة ما يجعله يتخطى هذه الأزمة في حينها، وذلك بهذه المجموعة الشابة التي تكون الفريق، إضافة إلى الاستعانة بكل ما يراه صالحا للوقوف بجانبه، فمثلا لكم مدرب يعمل مع حراس الفئات الصغرى أقترح عليك زميلي عزيز لانتدابه للعمل كذلك مع مدرب حراس الفريق الأول، لأن هذا الأخير لم يقدم أي شيئ يذكر للحراس رغم أنه حارس كبير في زمن قد فات، وعليه الابتعاد عن التفكير في المعجزات، أما في ما يخص المدير التقني مصطفى الراضي يكون هو صاحب التدخل الذي يراه صائبا عندما تقف العجلة وليس الجلوس في كرسي الاحتياط بدون جدوى اللهم إلآ إذا كان هو المدرب المساعد فله الحق ولكن أن يضع بصماته مع ما تقوم به زميلي كركاش.
أما إذا رجعنا إلى المكتب المسير وبالضبط السيد الرئيس، كل ما يطلب منه البشارة على وجهه، رغم أنه من المسيرين المعول عليهم في خدمة الرياضة بصفة عامة وكرة القدم بصفة خاصة إلآ أن بعض التصرفات التي تظهر على ملامحه تظنه متعجرفا على كل من هم حوله رغم أنه صاحب قلب كبير، وبالتالي إن يعلم الله في قلوبكم خيرا يوتكم خيرا، والله ولي التوفيق وبدون مزايدات، وفي الأخير ومن هذا المنبر الحر أتقدم بالشكر لكل من يقدم يد المساعدة للمولودية الوجديةزن وأخص بالذكر فاعل جمعوي يعمل في الخفاء من أجل مصلحة المدينة، وكلما دقت بابه تجده مهيئا وبدون إملاق ، إنه محمد المديوني صاحب اليد البيضاء على نادي المولودية الوجدية.
OU’EST LE MOULOUDIA DES ANNEES 7O QUI HONNORAIT TOUTE LA REGION ORIENTALE QUI FAISAIT PREUVE DE COURAGE ET DE SOLIDARITE MEME S’IL N’Y AVAIT PAS DE TITRES LE JEU (LAFRAJA) ETAIT LA. OU’EST LES FRERES FILALI ,HADIDI ,TAHIRI,MAGHFOUR,BELHIOUAN,MOHAMED, LE MESSI A L’EPOQUE SMIRI ET D’AUTRE NOUS VIVONS ACTUELLEMENT LE VIDE CHAQUE ANNEE ON TERMINE LA SAISON MAIN SUR LE COEUR… C’EST PAR AMOUR DE CETTE EQUIPE QU’ON CROIT TOUJOURS
le match n’etait plus facile pour les joueurs d’oujda,vu le stress et la pression ,nos joueurs n’arrivent pas a devellopper leur jeu comme il faut,bashiri hors zone n’est plus bashiri qu’on a connu l’année passée mais les poulains de karkash vont faire le necessaire pour qu’ils puissent etre sauvé,bon courage il faut que tout le monde soit positif pour le bien de notre MCO
Bravo Mr Guergach ainsi que tous les joueurs du MCO . Je demande au public et supporter Oujdis d’encourager et soutenir notre équipe MCO car elle est capable de sortir de cette zone de danger .
Bravo une autre fois à l’entraineur Mr Aziz GUERGACH
ادا كان صحيح هناك محمد مديونى هو الدى ساعد فريق مولودية وجدة
نشكره والله يعيطه الصحة والخير ونعلم بان محمد مديونى ملياردير ونتمنى كل الخير ونتمنى هو الدى فى عام مقبل
بان يترشح لرئسة مولودية وجدة
ونتمنى لحمامى انا يدهب الى الحج ويحفظ القران ويجلس مع اولاده
Le match était difficile et j espère que le mco pourra sortir de cette dernière place et je souhaite a Mr kerkach bonne chance pour le reste des matchs je suis optimiste parce que je crois que lui et Mr radi sont deux entraineurs complémentaires un avec son caractère et le 2em avec sa personnalité compatible a toute circonstance.
enfin mon grand souhait que le président aura le courage de partir sans gros dégâts bonne chance Oujda et bonne chance M.C.O
LE Moloudiya de oujda bleibt immer noch hinten das die frage warum.aber sagt mann für die jugs
immer weiter so das ist ok muss mehr gas geben.
vive mco il faut encourager notre equipe meme s il occupe la drniere place rester positif.merci
BRAVOOOOOOOOOOOOO MCO COURAGRE POUR LASUITE
bravo à Mr l’arbitre qui a donné 3points en force au mouloudia et c ‘est comme ça que notre foot ball évolue §§§§§§
C ‘est vraiment honteux devant les caméras de ART. L’arbitre a vraiment trop exagérer.
LE MCO C ETAIS TOUJOUR VICTME DE L ARBITRAGE ET DE LA FRMF DEPUIS CA CREATION ET JE RAPEL QUE L ANNE PASSEE Y AVAIT 7 ARBITRE SUSPONDUS A LA SUITE DES EREURES GRAVES COMISES COMME TOUJOURS CONTRE LA MEME EQUIPE LE mco ET JE SUIE SUR QUE LE mco RESTE EN PREMIERE D CAR NOUS SOMMME LA MAILLEURE EQUIPE AU MAROC.
attention! vous êtes les derniers. Oujda mérite une place parmis les 5 premiers équipes.