نادي التعليم بوجدة الحال و المآل
ان ما يعرفه نادي التعليم المحسوب على مؤسسة الأعمال الإجتماعية من اهمال و تردي الخدمات شئ مؤسف لأن مكتب الأعمال الإجتماعية لم يعد قادرا حتى على دفع فاتورة الماء الشئ الدي جعل المترددين على النادي يلاحظون عدم اهتمام المسؤولين بمصير النادي بل أكثر من دلك يروج كلام حول نية أعضاء مكتب الأعمال الإجتماعية أنهم يدبرون الأسباب لغلقه في وجه رجال التعليم و عثد صفقة مربحة ماديا مع جهات ترغب في دلك و قد لاحظ الجميع كيف تحولت دار الضيافة الى مدرسة مدرة لدخل مالي لا يعلم أحد أين تصرف هده الأموال خاصة و أن المكتب لا يعقد لقاءات تواصلية مع المناديب الدين قاطعوا هدا المكتب …… المهرب من طرف الكاتب المهاجر ببلجيكا.فأين المسؤولين اقليميا و وطنيا لمتابعة و محاسبة المكتب و حماية مصالح رجال التعليم من كل من سولت له نفسه تجاوز حدود مسؤوليته .
5 Comments
ان المسؤول عن تدهور وضعية نادي التعليم هو الكاتب المهاجر بالديار البلجيكية وحوارييه المهيمنون بالتزوير على النقابة و الأعمال الإجتماعية .انه مكتب مشلول و لا علاقة له بتسيير مشروع و انجاحه مثل مشروع النادي لأن شهيتهم مفتوحة على العقار و علي الصفقات المدرة للربح السريع و الغير المعروف لدى رجال التعليم مثل مشروع التجزئة السكنية حيث يمكنهم نهب جيوب المنخرطين بالحسابالدهني السريع.
يقول المثل عود الثقاب يشعل لثواني وينطفئ للابد كدلك هم التافهون خاصة الدين يتكلمون من وراء الستار دون علم بالواقع ولكن هدا هو حال الجبناء والمتطفلين والايام ستكشف الصح منالكدب والافتراءء
عند اقتنائك لبضاعة ما من مقتصدية التعلم يجبرونك على الانخراط اولا ثم يتعاملون معك في حسابهم معاملة أقسى من البنوك، و هكذا ، عندما تعيد الحساب تجد ان البنك أرحم منهم و هم الذين ما فتئوا يتشكون من حال التعليم. و انحطاطه .من يرحم رجل التعليم غير رجل التعليم؟ إذا كانت هذه معاملتنا لبعضنا فلماذا نلوم الجهات الأخرى على عدم احترامها لحقوقنا؟
أين تصرف الأرباح التي يجنيها هؤلاء ؟ألا يوجد رقيب على تلك الحسابات؟ألم يحن الوقت لتجديد المكتب المسير و استبداله بآخرين يشهد لهم بالنزاهة؟
الاشاعة يخلقها الحاقدون والفاشلون وروجها ا لديليون والمسخرون واللاهتون وراء اسيادهم ويصدقها الاغبياء وشتان بين الحق والكدب
ان المسؤول في مكتب الأعمال الإجتماعية لا يحسن اختيار الأمثلة كما لا يحسن تدبير و تسيير نادي رخال التعليم لأن عود الثقاب الدي سرعان ما ينطفئ يخلف حرائق و لهيب لا يستطيع أمثال هدا الفاشل اطفائه.و بدل أن يسب ويشتم المنخرط الدي نبه الى حقيقة لا تخفى على أحد كان عليه أن يعتدر لرجال التعليم على سوء الخدمة و خيانة الأمانة و سوء المعاملة التي أشار اليها أحد المتضررين الحائر و يفسر للمناديب أسباب انحطاط و تدهور خدمات الأعمال الإجتماعية و أين تصرف مداخيل الإقامة و قاعة الأفراح و المقهىوكراء قاعة النادي التي تشتغل اليوم كمدرسة عوض أن تكون فضاءا يستغله رجال التعليم و مداخيل المقتصدية ….الخ ادن كان على المسؤول البطل أن يصارح رجال التعليم بكل هده المداخيل و غيرها و يفسر لهم بشفافية ووضوح أين تصرف و ما هي الخدمات التي استفاد منها رجالالتعليم مع هدا المكتب الكارثة.ان المنخرط من حقه أن يكتب و أن يتساءل لأنه لاحظ الإهمال و التسيب الدي لحق نادي رجال التعليم أما المسؤول فعيب عليه أن يسب و يشتم لأنه على علم بالمعطيات و عليه تنوير الرأي العام المحلي و الوطني لدفع الشبهة عن المكتب و لكن يبدو أن أن المسؤول نهج سياسة أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم و هي سياسة مكشوفة ولم تعد نافعة و لهدا على المسؤول أن يكون مسؤولا فعلا و يبرهن عن علو كعبه .