المعهد الدولي الأمريكي للبيوغرافيا يمنح لقب رجل سنة 2007للأستاذ عمر اعنان ـ بيلدوزير ـ الرياضيات
المعهد الدولي الأمريكي للبيوغرافيا يمنح لقب رجل سنة 2007
للأستاذ عمر أعنان "بيلدوزير" الرياضيات بكلية العلوم بجامعة محمد الأول بوجدة
وأدرج اسمه كذلك ضمن لائحة ال 2000 العلماء الكبار على الصعيد العالمي
توج المسار العلمي المتميز للأستاذ عمر أعنان بحصوله على اعتراف رسمي بمكانته العلمية وامتدادها الدولي، حيث منحه مؤخرا المعهد الأمريكي للبيوغرافيا لقب رجل سنة 2007.ويستمد تتويج الأستاذ عمر أعنان أهميته من المكانة المتميزة التي يحظى بها المعهد المذكور، حيث يعتبر منذ تأسيسه سنة 1967، ضمن مجموع اهتماماته، رائدا في مجال تتبع ورصد الإنتاج العلمي للباحثين عبر العالم، وأثره على المستوى الدولي، فيسمي أفضلهم رجلا للسنة. كما قرر المعهد الأمريكي أن يدرج اسمه في دليل الذي سيصدر سنة 2008 لكبار المفكرين في عالم القرن العشرين ، واقترح المعهد الدولي للبيوغرافيا الذي مركزه في إنجلترا إدراج اسمه كذلك ضمن لائحة ال 2000 العلماء الكبار على الصعيد الدولي… عمر أعنان مغربي، من مواليد 1955 بفجيج، متزوج وأب لثلاثة أطفال.حصل على دبلوم الدراسات العليا في الرياضيات التطبيقية بجامعةPau بفرنسا سنة 1982 بميزة "مشرف جدا مع تهنئة اللجنة"، وعلى دكتوراه الدولة في التحليل الرياضي بجامعة ULB ببلجيكا سنة 1987 بميزة "أكبر تميز مع تهنئة اللجنة". التحق بجامعة محمد الأول كأستاذ باحث في الرياضيات بكلية العلوم سنة 1982، و رقي إلى إطار أستاذ التعليم العالي درجة ج منذ 2003. وتولى رئاسة شعبة الرياضيات والإعلاميات لمدة أربع سنوات، ثم تولى إدارة مختبر التحليل غير الخطي بكلية العلوم وكذا مسؤولية تنسيق مسلك الرياضيات، كما
ترأس وحدتين للتكوين والبحث ويدير حاليا وحدة الدكتوراه في الرياضيات التطبيقية والحساب الموازي. له مساهمات مهمة في الرياضيات التطبيقية والتحليل الرياضي بحيث توصل إلى نتائج أبحاث أصبحت تمثل مرجعية في هذا المجال، نشرت في العديد من المجلات الدولية المتخصصة، كما أشرف على تأطير عدة أطروحات الدكتوراه في الرياضيات. واهتم كثيرا بالشأن الجامعي من خلال عضويته الفاعلة في مجلس كلية العلوم و مجلس الجامعة وفي عدد من اللجان المختصة، ومن خلال توليه تنسيق اللجنة الجهوية للإصلاح البيداغوجي، كما أنجز عدة برامج معلوماتية مخصصة لتدبير الطلبة والدراسات بالجامعة. وعن أبحاثه التي بوأته هذه المكانية يقول الأستاذ عمر أعنان :" لما التحقت بجامعة محمد الأول في إطار تأطير الأبحاث التي قمت بها مع زملائي بطبيعة الحال وهو مجهود جماعي وليس فردي مع زملائي في مختبر التحليل الخطي بجبهة الرياضيات بكلية العلوم بوجدة، قمنا بأبحاث كثيرة وأصدرنا عدة مقالات وعدة نتائج في مجلات دولية وهناك أبحاث تتميز بكونها أصبحت مرجعا دوليا يرتكز عليها العديد من الباحثين عبر العالم وتترتب عنها نتائج جد مهمة في مجال الرياضيات من جهة وفي مجالات أخرى أذكر منها أننا وضعنا في المرة الأولى ما يسمى ب" Le spectre d’ordre 1 d’un opérateur non linéaire " ولأول مرة ظهر هذا المفهوم الجديد في الرياضيات الذي أعطى قفزة نوعية لحل العديد من المعادلات في الرياضيات وكَوَّنْنا في الحقيقة بمدرسة بجامعة محمد الأول جبهة الرياضيات تعنى بالمعادلات ذات المشتقات الجزئية وأصبح إشعاعها على الصعيد الوطني والعالمي حيث إنه ترجمت نتائجنا إلى عدة لغات أجنبية منها اللغة الصينية. ونفتخر بهذا النتائج وبهذا المستوى الذي وصلنا إليه وهو افتخار لجامعتنا ولبلدنا." وتشهد تصريحات الأساتذة عنه بأن الأستاذ أعنان الإنسان يفضل كثيرا الأستاذ أعنان العالم إذ يتطابق فيه الباطن والظاهر، على حد تعبير الأستاذ الحسين بلحساني نائب رئيس جامعة محمد الأول مكلف بالشؤون الطلابية والأكاديمية. رجل نقي السريرة ، كثيرا التواضع ، دائم الابتسامة، وخدوم جدا وكريم جداّ…
وهو كثير العمل حيث إنهم على مستوى محيطه لا يترددون في تسميته ب"البيلدوزير" على جميع المستويات حيث يقوم بجميع الأشغال الشاقة ، "ولا أعتقد أن في قاموسه عبارة " الشغال الشاقة" إذ يشتغل على الدوام، ويشتغل أي إنسان صادفته شخصيا".أما محمد شكري الكاتب العام لجامعة محمد الأول بوجدة وأستاذ العلوم الاقتصادية فيقول في حق زميله: " سي عمر الإنسان ، خسره من لم يعرفه، إنسان جد متواضع ، ومثابر ، وجدي في عمله وشخص مرح يمتاز بالتوفيق ما بين عدة مجالات، شخص يغلب جانب العمل حتى على الجانب العائلي، حيث يحدث ما من مرة أن يغفل عن أخذ أطفاله من المدرسة لانشغاله بعمله. وهو "دينامو" فريق البحث حيث عمل على جذب جميع مكونات الجامعة." كما تلقى الأستاذ عمر أعنان مباشرة بعد تتويجه من ككرف المعهد الدولي الأمريكي بهذه الجائزة، العديد من رسائل التهنئة والإشادة من مختلف الأساتذة والباحثين الجامعيين من أوروبا والمغرب، منهم الأستاذ عبديل خياطي أستاذ الرياضيات المتقدمة ب"دوفين" بالجامعة الباريسية من فرنسا والمدرسة العليا للمهندسين والمدارس التطبيقية "بوليتيكنيك" والمستشار العلمي لوزارة الاقتصاد الفرنسية. كما تم الاحتفال بتتويجه رجل السنة بجامعة محمد الأول بوجدة وبمدينة فجيج ومن طرف جمعية مغربية بفرنسا…
Loading...
14 Comments
Et qui sait? Peut-être qu’un jour on lui décernera un prix beaucoup plus important. un Prix Nobel par exemple. Il le mérite bien.
هنيئا للأستاذ عمر أعنان على هذه الدرجة العلمية المتميزة مع الدعاء له بالصحة والعافية ونطلب من وزارتنا تكريمه قبل غيرها وأن تسعى إلى تكريم طاقتنا الحية وتساهم في تميزهم. والله الموفق
Plusieurs journaux de la région orientale et des journaux nationaux ainsi que la chaîne de télévision 2M ont aussi diffuser l’information sur la récompense américain au marocain « homme de l’année 2007 » , par ce comentaire je voudrai juste attirer l’attention sur la réalité de ce prix et la nature de cette distinction, pour cet objectif, j’oriente les intéressés à visiter quelques sites Web; voici quelques uns parmi lesquels il y a l’encyclopédie Wikipedia connue pour sa crédibilité: link to en.wikipedia.org link to dba-oracle.blogspot.com link to sunnewsonline.com
Sur ces sites Web on trouvera des détailles sur l’« Institut Américain de Biographie » (et même son analogue en Angleterre ICB) et sa manière pour choisir ses lauréats, le bénéfice qu’il fait derrière cette affaire de business, et les différents prix qu’il accorde comme « homme de l’année, homme le plus élégant du monde ou l’homme le plus intelligent du monde, … la liste est longue » de même que le prix en dollar qu’il demande pour recevoir chaque prix.
Voir un responsable universitaire de haut niveau chargé de la recherche scientifique, que certainement personne ne nie ses efforts dans la recherche et dans l’administration universitaires se médiatiser de cette façon pour ce genre de distinction laisse poser plusieurs question sur le devenir de notre université
monsieur abdelkader gatra
vous avez publié dans le quotidien marocain al ahdath al maghribia en arabe l article que vous venez de publier ici sur oujda city.
je dois vous poser la question naturelle suivante:
est ce que vous avez mené une enquete serieuse sur ce présumé « institut qui se nomme
AMERICAN BIBLIOGRAPHICAL INSTITUTE
je suggere à tous ceux qui par patriotisme et amour de notre pays et de notre ville et qui ont reçu l information à propos de ce prix imaginaire decerné à Mr Anane , de se donner la peine de faire un petit tour grace à google et internet pour vérifier par eux meme que ce présumé institut est un petit appartement de deux pieces au nord de la californie où opérent des secretaires à travers des ordinateurs pour offrir des pris de toute sorte , plus de 70 prix , allant de » man of the year » c est à dire homme de l année , jusqu à des titres du genre ambassadeur d honneur pour la science etc.. et la liste est longue et tout celà pour de l argent le dernier prix à 275 dollad Us et l un des plus grand prix pour 2000 dollars US.
david vernona lui meme reçu ce « prix qu il qualifie d escroquerie avant d ajouter que cet institut n a aucune credibilité et joue sur la vanité et l émotion des gens qu il contacte. il vise essenciellement des gens du tiers monde et en particulier ceux qui cherchent les honneurs à tout prix. rien qu en 2007 , plus de 1.800.000 man of the year – hommes de l année ont été déclarés par ce présumé institut américain.
multiplier 1.800.000 par 275 dollars en moyenne sans compter ceux qui demandent trois ou quatre prix et vous aurez les bénéfices realisés en envoyant un simple papier à l interessé.
david vernon ajoute enfin que lorsqu un grand scientifique reçoit ces honneurs , c est plutot l institut qui le paye et non pas le contraire.
monsieur gatra et tous les autres vous avez le devoir de
consulter :
david vernon
wikipedia- american bibliographical institute
la vérité blesse
je suis tres heureux de voir qu il y a encore des oujdis mais des vrais oujdis authentiques qui aiment la vérité قل الحق و لو على نفسك
أخي شركي اننا استسلمنا للكذب حتى أصبح المرء يخاف أن يقول أن هذا الأمر كذب في كذب مخافة أن يتهمه الاخرون بالحسد و الغيرة و ما الى ذالك.
أصبت شردمة من 3 أو 4 أمريكيين في شقتسن بكاليفورنيا و 3 حاسوبات ترسل أوراق لمن أراد أن يصدق كذبهم و ضحكهم عليه مقابل أن يعلنوه رجل السنة ب 275 دولار
و هذا ايطالي david vernon
توصل بهذه الكذبة القنبلية فسارع أولا الى تقصي الأمور و بعد ذالك و بشجاعة فضح هؤلاء اللصوص.
صدق سيدنا عمر بن عبد العزيز حين قال أخوف ما أخاف عليكم طول الأمل و الغرور.
عجبا لابن ادم بامكانه أن يعيش شريفا عالما محبا للعلم فيغره الشيطان و يدخله فيما لا تحمد عقباه.
و لا حول و لا قوة الا بالله..هذه اهانة كبيرة لسمعة جامعتنا.
j ai consulté la page wikipedia sur american bibliographical institute. c est malheureux d en arriver là.
la citation qui parle le mieux de la vanité chez l homme est celle utilisée par dans l article de ce david vernon :
VANITÉ
Blaise PASCAL / Pensées / OEuvres complètes / Bibliothèque de la Pléiade / nrf Gallimard 1954
« La vanité est si ancrée dans le coeur de l’homme, qu’un soldat, un goujat, un cuisinier, un crocheteur se vante et veut avoir des admirateurs ; et les philosophes mêmes en veulent ; et ceux qui écrivent contre veulent avoir la gloire d’avoir bien écrit ; et ceux qui les lisent veulent avoir la gloire de les avoir lus ; et moi, qui écris ceci, ai peut-être cette envie ; et peut-être que ceux qui le liront … »
أخي عبد القادر حفظك الله وكثر من أمثالك إن مثل هذا الخبر هو الذي يجعلنا نشعر بالامل في المستقبل و باننا لسنا أقل من الآخرين ..فليت الأخ صاحب الموقع ينشر مثل هذه الاخبار السارة و لا يمطرنا بأخبار المتخلفين الذين ينهون عن تعليم المراة و عن تشييد الأسواق العصرية و عن التفكير مثل النصارى ..وعن ..التقدم إلى الأمام..ياليتنا نسمع دائما أن أحد ابنائنا قد نبغ في العلوم البحثة و ليس في الفتاوى التي تحرم دخول الأسواق العصرية و تدعو إلى الإكثار من الزوجات….إلخ
هناك رجال كُثر و علماءوشعراء و كتاب وأدباء ينتمون الى المنطقة الشرقية يطالهم التهميش و الإقصاء ، وللأسف الشديد هناك اعلام عنصري ينهجه بعض الصحافيين هداهم الله ، فمثلا قلَّ ماقرأنا مقالا صحفيا للسيد كثرة عبد القادر حول هذا التهميش ٠اتمنى ان يكون المغزى قد فهم.
on est fierde notre docteur on mate vive les marocains
abdelakader katra a ecrit un article sur ce pris faux qui n a pas de valeur scientifique car tout le monde maintenant connait ces americains escros qui jouent sur l orgueil et la vanité des tiers-monde .je suis d accord avec le monsieur qui a dit c est l institut qui doit payer ce n est pas le scientifique qui achete le faux prix. c est la honte hchouma et tba8dila.
on demande à abdelkader katra de corriger sa grande faute sinon il perd toute credibilité et honneteté
apres on demande au president de l université de faire la lumiére sur cette affaire dangereuse pour montrer au monde entier que nous sommes des gens sérieux et qu il ne faut pas jouer avec la science pour obtenir des postes .
on demande aussi à tous les marocains qui sont fiers de leur pays et son histoire de connaitre ce AMERICAN BIBLIOGRAPHICAL INSTITUTE qui se moque des gens et le denoncer dans tout le monde musulman comme l a fait ce david vernon sur google.
ان الله لا يستحي من الحق و لا يصح الا الصحيح كما يقول دائما أستاذنا العلامة مصطفى بنحمزة بارك الله في عمره
شكرا لكم أيها الإخوة على البحث و التقصي و الإيضاحات حول هذا المركز الأمريكي للببيوغرافيا، إن مجهودكم سيفيد دون شك صاحب المقال وكثير من الناس الذين قد تنطلي عليهم هذه الخدعة في المستقبل ويصدقوا وهما. إن أمثالكم من المجتهدين هم الذين يساهمون عن حق في مجد هذا الوطن. إن ما آساني ودفعني للرد على هذا المقال هو من جهة كون السيد عمر أعنان مسؤول جامعي في منصب نائب رئيس الجامعة مكلف بالبحث العلمي والتعاون من واجبه حماية الجامعة وباحثيها من الوقوع في شرك مثل هذه المؤسسات بدل الترويج لها عبر الإعلام الوطني، فلو كان السيد أعنان انفق ما أداه لتلك المؤسسة مقابل شهادة التكريم (والذي أتمنى ألا يكون من ميزانية الجامعة) وما أنفق في حفل التكريم الكبير الذي أقيم برئاسة الجامعة وثمن الملصقات التي عجت بها كل مؤسسات الجامعة لأجل خلق جائزة محلية رمزية لباحثي جامعته لاستحق فعلا أن يكون رجل سنة بجامعتنا دون أن ينتظر أن تأتيه من بلاد العم سام وما أدراك ما بلاد العم سام. إن المؤسسات الأمريكية العلمية المرموقة كالجمعية الأمريكية للرياضيات و المؤسسة الوطنية للعلم و غيرها تكرم سنويا باحثين من أمريكا ومن خارجها ولم نسمع يوما أنها كرمت مغربيا أو حتى عربيا فلو كان التكريم من هذه المؤسسات لكنا كلنا فخورين وازددنا ثقة بأنفسنا وكذبنا الترتيب الفضيع الذي وضعتنا فيه مؤسسات عالمية لرصد الإنتاج العلمي عبر العالم. من جهة أخرى حز في نفسي هذا التعاطي الصحفي مع خبر من هذا النوع والذي تغلب عليه المحاباة و عدم الكفاءة الصحفية فيما يخص أخبار علمية ، فنعت باحث ب »البولدزير » وأنه يحب « ألأشغال الشاقة » أمر لا يليق، وتقديم شهادتين في حق المكرم من طرف شخصين ليس لهم أية علاقة بالرياضيات بل هما مسئولين برئاسة الجامعة ينم عن جهل تام بأمور الصحافة العلمية. فعلى صحافتنا أن تتطور وتتابع شؤون البحث بمنطقتنا وتنقل أحوال الجامعة للرأي العام بإيجابياتها وسلبياتها حتى نسترجع ثقتنا بأنفسنا بدل انتظار الذي يأتي ولا يأتي. و في الأخير أتمنى لهذا الموقع الذي فتح هذا النقاش مزيدا من العطاء والتوفيق
حفظك الله أخي السيد محمد شركي فوالله لم تقم الا بما كان يجب على رئيس جامعة محمد الأول أن يفعله من تحقيق و تدقيق و تقصي الحقائق و الله الحق الالجواد هو الذي سيجزيك خير جزاء.
لقد عوقب أفراد على تزوير وثائق أقل أهمية من هذه الشهادة الكاذبة التي ترسلها مؤسسة
تلعب على مرض الغرور و العجب عند من اختار أن يصدق أكاذيبها.
فهل سيكون لعبد القادر كترة الشجاعة الكافية ليعترف بذنبه اذ أنه لم يقم باتحريات اللازمة قبل
أن ينشر مقاله الطويل العريض في جريدة تتبجح بأنها تدافع عن الاسلام الحقيقي و تفتح صفحاتها لمن لا يملك أدنى شروط مهنة الصحافة بدءا بالتحقق من الخبر أي خبر كان.
و الان ماذا سيقال عن جامعة محمد الاول؟؟؟ في المملكة المغربية كلها و في أوروبا و حتى في العالم الاسلامي.
قال الشاعر
قد أهلوك لأمر لو فطنت له … فاربأبنفسك أن ترعى مع الهمل
نسأل الله الستر و العافية في الدين و الدنيا و الاخرة
لست أدري ما هو الدافع من وراء هذا التشويش. فحسب ما قرأت من تعليقات فإن « الجهل » هو السمة العالبة. إن الأمر لا يتعلق بديبلوم وإنما بتقدير من جهة ما. لا يهمنا نوايا الطرف الآخر، وإنما اسئلكم بالله هل جالستم الأستاذ عمر أعنان؟ هل تعرفون تاريخه العلمي؟ أشك في ذلك وهذه نقطة إيجابية لأستاذنا العظيم الذي نعرف تاريخه بالجامعة، وطبعا نعرف « حسد بعض المتربصين ».
فكفوا عن استعلال هذا المنبر للطعن في الناس والتشكيك فيهم.
ويكفينا أن الاسم الذي يكتب دائما باعتباره الوصي على المنبر والقراء والمغارية والعرب والمسلمين والعالم يلقى دائما من يوقفه عند حده.
احترموا حاملي العلم ولا تتطاولوا على ما ليس لكم فيه.
المرجو الانتباه إلى أن موسوعة wikipedia موسوعة حرة، يُمكن لأي كان أن يضيف إليها ما يشاء من المعلومات والمعطيات.
وبالتالي يجب الحذر في التعامل معها لأن مصداقيتها غير مؤكدة. والدليل على ذلك أنه بالنسبة للعديد من المواضيع هناك تناقضات كبيرة تدل على أن أطرافا أو أجهزة معينة تتصارع داخل هذه الموسوعة.
المرجو توخي الحذر