فتح خمارة في شارع المدينة المنورة له دلالة
من المعلوم أن إطلاق الأسماء على الشوارع في كل المجتمعات له دلالة. وأسماء الشوارع في البلاد الإسلامية لها دلالة مرتبطة بعقيدتنا. فإطلاق اسم المدينة المنورة على شارع بمدينة زيري بن عطية يعني ارتباط ساكنتها بمدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم . وعندما يقدم صاحب خمارة على فتح خمارته بهذا الشارع فهو يزدري اسمه الذي له دلالة دينية عند الساكنة. ولعل القضية مرتبطة بالحملة المكشوفة ضد كل ما له علاقة بالإسلام. فبعد فضيحة الشذوذ في مدينة القصر الكبير ؛ وفضيحة خمور موسم مدينة مكناس ؛ يأتي فتح الخمارة في شارع المدينة المنورة في وقت يحج ضيوف الرحمان إلى مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم لنيل البركات.
فهلا غير المسؤولون اسم الشارع وذلك أضعف الإيمان لأن إغلاق الخمارة من المستحيلات .
Loading...
12 Comments
لبد من انك تجيد مهنة » كوبي » كولي » هدا الخبر قراته مند مدة في جريدة الراي الحر الوجدية ، فهلا اشرت الى المصدر رحمك الله …
أقترح أن يرحل المسؤولون لأنهم لايستطيعون لا تبديل إسم الشارع ولا غلق الخمارات. كل ما يستطيعون فعله هو تنفيد مخططات لايعلمون مصدرها مقابل تحقيق نزوات جخصية.
الخبر موجه الى من عيط وصوط وفتح فمه ( حتى بانو لضراس ) عن بيع الخمر في مرجان فحرموا لتسوق منه على العباد وكادوا يحرمون العمل به على شبابنا الذي كد وجد وحصل على شهادات عليا ولم يعثر على عمل يقيه شر الجوع ولقيه البعض منهم في مرجان فاقاموا الدنيا ولم يقعدوها واخرجوا كل ما يملكون من بلاغة وبيان يحللون ويحرمون وهم المتدثرون بريش النعام في منازلهم وفيلاتهم يحرضون الشباب على ترك عملهم لهؤلاء اقول اين انتم من فتح الخمارة في شارع يحمل اكثر من دلالة كما قال احد الاخوة شارع المدينة المنورة اننا ننتظر مواقفكم .لكن الفعلية العملية لا مواقفكم عبر الانترنت وجريدة وجدة سيتي .لان كذا تعليق لن يغير شيئا من الواقع على ارض الواقع .
الموضوع لقد سبق نشره في إحدى الجرائد، لذا يجب محاسبة هذا الشخص الذي نسب المقال إلى نفسه ولم يشر إلى المصدر ، وتعتبرهذه خيانة علمية.
المطلوب من الواطن المغربي المسلم أن ينتظم في هيآت تدافع عن هويته وتتبنى همومه الحقيقية و يضع يده في يد الشرفاء من أبناء هذا الوطن لمقاومة سياسة الإفساد المنتهجة منذ مدة ليست بالقصيرة . فالسلاح الوحيد للمقاومة هو تكاثف جهود الخيرين والقطع مع عقلية » اديها فراسك « . أما الخمارة المعنية فستغلق إن شاء الله عاجلا أم آجلا كما أغلقت سابقا . و إذا تعاون الجميع ستختفي من حياتنا أم الخبائث بمشيئة الله وعونه .
دابا مابقى مايتقل على الخمارات ، لمن تشكي واش تشكي للمخزن ولا لمن؟ هاهو باهم مرجان أراه يبيع بلعلالي ماحترم مشاعر المسلمين ولا والو واش عندنا هنا شي نصارا باش نبيعوليهم . فالتالي ملي توقع شي حوادث كيقولو سببها تفريط في السرعة والحالة الميكانيكية ماشي حتى لتم ولهلا يقلب. وفالتالي كنقول لفقيه على من تحكي زبورك ياداود.
اشكر الاخ عبد المالك الزيتي واقول لكل المسؤلين الى تتفون الله في انفسكم وفينا
في الحقيقة الشارع في اليافطة بالحروف اللاتينية هو المدينة المنورة أما بلغة القرآن فهو مدينة لمنور.فإلى متى يضطرنا المسؤولون لتحمل مثل هذه الأخطاء التي طالت حتى يافطاتهم.
تحياتي لك الأخ الزيتي شكرا على المقال
jazaka allaho khayr akhi abd lmalak fahaduhu lmawadi3 mohima wayajibo an no3iraha htiman kabir famin hona tabdae al inhilalat fi mopjtama3ina l motamasik fa laboda 3layna an nakifa wakfata rajoli wahid .ama lmaseulin fahom naimoun wa khaifoun 3la masalihim fakat
إلى السيد محمد البوهدالي حسب وجة نظرك عندما تتناقل وسائل الإعلام خبرا فالقضية قضية كوبي كولي . ألا يمكن أن يصدر الخبر عن جهات متعددة خصوصا إذا كان يتعلق بخمارة في شارع يحمل اسم مدينة مقدسة بها قبر الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم.
المصدر يا سي محمد هو الشارع الوجدي وليس جريدة الرأي ثم علا ناقشت الموضوع عوض مناقشة مصدر الخبر ؛ فالمهم هو الخبر وليس مصدره ؛ هذه محاولة منك لصرف الأنظار عن قضية لسبب واه فسواء كانت جريدة الراي هي المصدر ام كان غيرها فالمهم أن وجود خمارة في شارع يحمل اسم المدينة المنورة أمر يمس مشاعر المسلمين ويرحمنا الله جميعا
jazaka allaho khyra akhi lkarim falaboda lana an nora3iaya hadihi l amour li anaha hiya alti inhiulal almojtama3