مبروك عليكم سوق ـ سيدي مرجان ـ
مرجان" مبارك على الذين فتح الله عليهم , ويملكون ما ينفقون, ويستطيعون مجاراة موضة الاستهلاك التي يتم الترويج لها بواسطة" الوحش البارد" المعروف بالإشهار, والبيع بالسلف ومختلف التسهيلات المغرية , في أفق إغراق المواطنين في مستنقع المديونية وكوابيس الأقساط الشهرية, وما ينتج عنها من مشاكل عائلية واجتماعية خطيرة, بالإضافة إلى نقل المجتمع الوجدي المحافظ والتقليدي , من ثقافة " حانوت الدرب" والأسواق الأسبوعية إلى ثقافة الفكر والفعل الاستهلاكي العصري, والذي لا تستفيد منه إلا البورجوازية الكومبرادورية, التي لاتستثمر إلا في القطاعات المربحة "واللي تخلي دار عباد الله".كنا نتمنى أن تستثمر هذه الأموال في قطاعات منتجة تحرك العجلة الاقتصادية للجهة, وتخلق فرص شغل حقيقية , بدلا من نهب ما ادخره الأهالي للأيام السوداء "بالفن".كنا نتمنى من الذين ساهموا في الترويج لهذا الانجاز " الفرعوني" وتحاوروا مع المدير المسؤول أن يسألوه عن أجر "العامل والعاملة في هذه المنشأة؟ خاصة أننا علمنا , أن أجر العامل صاحب "باك +"3, أي الليسانس لا يتعدى 2800درهم, ويسألونه عن الحق النقابي للعمال ؟ ويسألوه عن ظروف العمال والعاملات ؟ وهكذا تكون الصورة كاملة وواضحة ومحايدة وإعلامية, أما أن نقوم بالدعاية غير المباشرة, والإشهار"فابور" للرأسمال المتوحش على حساب آلام ومعاناة الأخر , فهذا غير مقبول, وعلى أي حال, فنحن ليس لنا أموالا ننفقها في " السي مرجان",وعادتنا الاستهلاكية متواضعة, كما تربطنا علاقة عاطفية ووجدانية مع "مول الحانوت" ودفتر "لكر يدي" الذي صاحبنا مند صغرنا مثل أدواتنا المدرسية, ونرفض هذا الشكل من الحداثة الاستهلاكية,ولا زلنا في تعاقدنا مع مختلف أسواقنا مثل: سوق الفلاح, سوق الحوت, سوق لزاري , وسوق سيدي يحي, أما أنتم فمبروك عليكم "سوق سيدي مرجان".
Loading...
26 Comments
بالمناسبة .. ماتنساش رزتك قبل ما تركب حمارتك و تمشي تسرح بهايمك !! كيشتودابا المغاربة زايدين القدام .. أما احنا الوجادة مازال عندنا الحنين لريحة المعيز و الرحبة ديال سيدي يحيى !!
لمادا المغاربة يرفضون التغيير؟مرجان طريقة جديدة و ممتعة للتسوق.و الكل استحسنها.أنت تتكلم بوجهة نظرك الخاصة.أما عموم الناس فأعجبتهم الطريقة الحديدة في التسوق.و المجتمع الوجدي لا ينقصه الوعي لكي يدافع عنه أي طرف من أجل الترويج لجمعيته أو حزبه…إتقوا الله في أقلامكم
بارك الله فيك أستاذي العزيز فأنت دائما الصوت الذي يدافع عن الطبقات الشعبية (أولاد الشعب) أمام البرجوازية الاستغلالية و هكذا عرفناك دائما في القسم و خارجه
مبروك عيدك و أطال الله في عمرك
لا يعرف أحد أن أصحاب ومسؤولي مرجان يستغلون المستخدمين أبشع استغلال ويشغلونهم أكثر من 18 ساعة نعم ثمانية عشر ساعة من الساعة السادسة صباحا إلى غاية الساعة 12 عشرة مساء يغني منتصف الليل منذ أن افتتح مرجان أبوابه دون راحة ولا استراحة . والعديد من المستخدمات والمستخدمين قدموا استقالاتهم في الأيام الأولى، ومنهم من سقط فاقدا وعيه، وتشتغل سيارات الإسعاف في سفريات مكوكية لنقل المصابين منهم. ومن جهة أخرى لا تتعدى أجرة المستخدمين 2200 درهم كما لا حق لأي مستخدم أن يحتج أو يئن أو يمرض لأن مآله الطرد. ما يمنع في مرجان التنظيمات النقابية للدفاع عن حقوق العاملين به، وهي وضعية شاذة وفريدة لم تعهدها الطبقة العاملة في العالم في أيامها الحالكة. وبقدر ما فرح أصحاب مرجان من الاستقبال المنقطع النظير الذي عرفه بقدر ما مصت دماء المستخدمين المستضعفين، لكن الله فوق كل قاهر ومستغل وآكل للحم المستضعفين…
Je te félicite pour ton analyse cher Monsieur. Effectivement nous assistons ces derniers temps à une précipitation massive des gens vers ce supermarché, surtout les jeunes qui une soif pour voir des choses nouvelles à consommer ainsi qu’un espace de vente comme ceux qui se trouvent en europe. Mais ces gens là ne sont pas conscients que leur argents partira immédiatement dans les poches de gens très riches et qui n’ont pas l’intention de s’arreter de s’enrrichir. Ce sont des gens qui détiennent le pouvois et la richesse en même temps. Ces gens là ne font rien pour créer de nouveaux emplois mais ils font tout pour s’erricchir davantage. Les grands perdant dans cette affaire ce sont les citoyens simple consommateurs et aussi les petits commerçants dont le commerce fait vivre des centaines de familles. En plus du fait que marjane et les autres supermachés (ACIMA,..etc) vendent le vin dans un pays soi disant musulman. C’est le pire des comble. J’espère que les gens vont prendre conscience de tout cela. Malheureusement les dirigeant arabes font de la politique pour s’enrrichir sans se soucier du citoyen de la classe moyenne alors que les responsables des pays développés font de la politique pour enrrichir leur peuples et non pas la politique pour leur bisness. c’est pour cela qu’on verra le fossé se creuser davantage entre les riches et les pauvres de notre pays.
Ce fossé est entrain de créer une bombe à retardement qui brûlera tout si les responsables ne prendrons pas conscience de cela à temps.
شكرا لك السي حمين ، لكني لا حظت انك تتحدث بلسان الجماعة ، ولا يوجد من يضرب شخصا على يده لا للذهاب الى مرجان ، ولا الشراء منه بعد الذهاب له ، وكما ستشتري السكر والزيت …وغيرها من الدكان ، يمكن شرائها من مرجان او غيره ، لأنها في كل الحالات الربح يذهب لأصحاب الرأس مالات الكبيرة ،ولا فرق بيم مرجان و دكان ، فالدكاكين مراجين صغيرة بكل بساطة ، أما بخصوص العمال الذين لا يتجاوز اجرهم 2800 درهم ، فاللهم ضمان مناصب شغل ب 2800 درهم او عدم ضمانها أصلا .
Je pense que avec des gens comme vous que on avance pas car si vous ecrivez ici c est la preuve que vous ete un intelo .mais pous moi un comme vous doit pas encourager le contrebande
merci
اعتقد ان الأخوة في الجهة الشرقية من المغرب ما يزالون لا يعرفون بعد ماذا يريدون ,؟ ففي الوقت الذي كانت تشيد فيه اسواق مرجان في المدن المغربية الأخرى كان الأخوة في شرق المغرب يعاتبون الدولة لماذا تهمش هذه المنطقة حتى في مجال الأسواق العضرية ، ولما شيد مرجان بمدينة وجدة اذا بكم تحنون الى الخلف والى الدكاكين ، واسواق الفوضى ، وسوق الفلاح الذي لا تخضع السلع التي تباع فيه لأية رقابة صحية ـ فليكن في علم الأخوة في وجدة ان جل اسلع المهربة ليست صحية بما في ذلك الزرابي ، وووو ولهذا اخي الكريم حومين ، اذا كنا نريد لبلدنا التقدم فهذا النوع من الأسواق جزء من التقدم ،وكما قال الأخ الصبار لا أحد يرغم الناس على الشراء من مرجان ، ولقد علمت انه كان هناك اقبال كبير على التبضع من مرجان ، فكيف نفسرهذا ؟ ان الوجديين يريدون اسواق متحضرة تتوفر في سلعها الشروط الصحية ، اما بخضوض استغلال مرجان للمستخدمسن مقابل 2800 درهم فاعتقد ان تشغيل حوالي 200 فتاة شيء مهم ولو بهذه الأجرة الزهيدة ، ولقد علمت ان المئات من الطلبات قدمت لسوق مرجان حتى من حاملي الجازة ويريدون الأشتغال ولو ب 2000 درهم فقط ، فلا ينبغي ان ندخل في مغالطات تمويهية ، ثم لملذا ايها الأخوة اي مغربي يسافر الى الخارج اول عمل يقوم به هو زيارة اسواقها الممتازة ، بل ويعجب بها ـ في حين اننا نريد ان نحرم بلدنا من هذا النوع من الأسواق ، سواء كانت برجوازية او استغلالية ـ او استيلابية فانها ضرورة حتمية لأي تقدم ، واذا كنا نعارضها فيعني ذلك اننا نقول بأعلى صوتنا لا نريد التقدم ولا نريد الرقي ، وانما نريد ان نشد المغرب الى الوراء ، ولهذا فان ما يهمنا في هذه الأسواق هو اليد العاملة ، اما الشراء منها او من دكاكين ـ الكارني ـ فلنترك للمواطن كامل الحرية ، وله ان يختار ما بين مرجان وسوق الفلاح و سوق لازاري وسيدي يحيى والجوطية فلكل سوق زبنائه ، وتلك هي الديموقراطية فلا ينبغي ان نفرض قناعاتنا على الآخرين رغم انني اعتبر انها قناعات في اغلب الأحوال غير مقنعة
Monsieur Houmine a choisi de rester fidèle au boutiquier du coin et au carnet des crédits, c’est son choix et je le respecte. Ce qu’il faut reprocher à Marjane c’est la banalisation de la vente des alcools. Nous allons sans doute finir par accepter comme tout à fait ordinaire qu’un père de famille, accompagné de sa femme et de leurs enfants font le rayon des alcools et ensemble choisissent chacun selon son goût le liquide que son palais apprécie le plus. Si l’on va à ce rythme, les restaurants et les cafés offriront leurs services de jour à la clientèle désireuse de ne pas faire le Ramadan et l’alcool sera servi sur les terrasses.
Quant aux rétributions des salariés de Marjane, d’après les chiffres que vous avancez, elles sont meilleures et de beaucoup que celles des femmes de peine et des salariés de la sécurité nouvellement embauchés dans les établissements scolaires. Vous êtes-vous demandé combien ils touchent?
Pour ce qui est des ventes à crédit ou ventes avec facilité de paiement avec ou sans intérêt, elles ont toujours existé avant l’arrivée de Marjane: allez à l’économat du Ministère de l’enseignement, allez au comptoir métallurgique, allez chez les concessionnaires automobiles…
Je crois que ce qu’il faut reprocher à Majane c’est le rayon des alcools: une vente libre et publique dans une grande surface à des journées de grande affluence est une incitation claire à sa banalisation. Si les consommateurs s’approvisionnaient en cachette dans les épiceries, certes assez nombreuses, avec Marjane l’approvisionnement se fait au vu et su de tous, et les caddies chargés de bouteilles d’alcool font la queue sans gêne avec ceux chargés de produit de ravitaillement et de grande consommation. Voilà, je crois, ce que Marjane apporte de nouveau avec lui
وأسفاه على هذا المقال الذي يعكِس محتواه على فراغهِ من المنطق و المصلحةالتي تساهم في نموِ و ازدهار منطقة وجدةو كذا تناقضِ رأي صاحبِ المقال السيد حومين مع مبادئ التنمية البشرية التي دعا إليها صاحب الجلالة الملك محمد السادس عند زياراته الميمونة لمدينة وجدة۔
اخي حومين أ تظنُ أنَّ سوق الفلاح أو لازاري أو غيرُه من الأ سواق سيشغل حاملي الإجازات بأكثر من 2800درهم في الشهر ۔
أتظن أنَّ حانوت الدرب تقليد يجب حمايته من الإندثار أمام موضة الإستهلاك العصري ،يا أخي حومين أذكِرُكَ بأنَّنا في عصر العولمة و التكنولوجيا جِدّ متطوِرة كما أنَّ بلدنا المغرب منخرط في سباق العولمة ، فكَيف يُعْقَلْ سيد حومين أن ترْبحَ رهانَ العولمة بثقافة حانوت الدرب و سوق الفلاح حسب منظورك الخاص۔
الى السيد حومين ،
لماذا هذه النظرة التشاؤمية و كل هذه الملاحظات السوداء حول سوق مرجان الذي رأى النور أخيراً بمدينة وجدة العزيزة علينا بعد انتظار كبير مقارنة مع باقي المدن المغربية الكبرى الاخرى.۔سأوجه إلى حضرتكم عدة ملاحظات أتمنى أن تتقبلوا و تحترموا الرأي الاخر ، لانك تكلمتَ يا سيد حومين وكأََنَّك ناطق رسمي باسم سكان وجدة او كأَنّكَ قمتَ برصْدِآراء ساكنة وجدة جمعاء حول مشروع سوق مرجان ،يا أخي حومين سكان وجدة في غِنىً عن نصائحك لأن الوجديين متشبتين بتقاليدهم و قيمهم المعروفة منذ القدم،كما أُعاتِبكَ سيدي المحترم بعدم نشرِكَ لمقالاتٍ سابقة حول سَلْبية هذه الأسواق عندما تم إِنشاؤها بمدنٍ مغربيةٍ أخرى كالدار البيضاء و فاس و …اتمنى ان يكونَ المرء موضوعياً و منطقياً،فلماذا لا تريدون الخير و النماء لهذه المنطقة العزيزة،و لينظرِِ المرء الي النصف من الكأْسِ المملوء۔
في النهاية أشكر طاقم موقع وجدة سيتي المحترم و مزيد من النجاح.
نعم نحب التقدم لبلدنا عموما ولمنطقتنا خصوصا بحكم تواجدنا بها ،لكن أنا عندي ملاحظة لم يتم الحديث عنها هي « الخمور » ،أكان هناك خصاص في المدينة من حيث كمية الخمور ولم نستطع تلبية الزبائن حتى تأتي بها مرجان فتريحنا من هذا الخصاص .
أنا لست فقيها ولكني مغربي أصيل أعرف تاريخ بلادي وحضارته وهويته وأعرف أجدادي فلقد كان جدي أميا للكنه كان محافظا بل مسلما يعرف أن الخمر حرام ولا يذهب حيث يتم بيعها ويعرف العشرة الملعونين .
ان بيع الخمر جنبا الى جنب مع سلع أخرى و في فضاء واحد يجعلني أستحيي من خالقي أن يراني في هذا المكان لأنه ليست هناك ضرورة لأن أقتني أغراضي من هذا السوق وليس هناك فرق كبير في الأثمنة خصوصا المواد المستهلكة وهذا بشهادة مختص لأن ما يتم خفضه من جهة تتم زيادته في سلعة أخرى.
أما سائق طاكسي فأقسم أن لا يشتغل في ذلك الخط لأن الكثيرمن الزبناء العائدين من هناك هم من السكارى ولا أقول معظم ولا كل الزبناء.
أي مرجان هذا الذي نفرح به لأنه معلمة أو علامة من علامات التقدم،مرجان الخمر ؟؟؟
هل بيع الخمور في بلاد المسلمين فيه تقدم ؟ أي تقدم هدا ؟ في الوقت الدي تحارب كل الدول الغربية المتقدمة والتي يأخدها الكثير منا كقدوة السكر والسكارى يأتي مسلم ويرى أن بيع مرجان لانواع الخمور فيه تقدم وحضارةووو….والله ليس هناك تخلف مثل هدا .
مادا سنصدر للغرب ان لم نصدر قيم الاسلام ؟ أي تنمية هده التي تدبح قيمنا الروحية ؟ لاكانت تنمية ان لم تحترم هويتنا . كفانا تضليلا وقتلا للمسلمين بحجة الانفتاح وما هو الا انبطاح….
سبحان الله السيد حومين يتكلم نيابة عن اهل وجدة و جبرهم على تبني وجهة نظره الرافضة لكل ما هو جديد .اخي الكريم اترك التلفزة و البارابول جانبا انك من حماة ثقافة سريلو مابان و دينيفري و حابا ثم علم اولادك هذه لامور .لماذا تدرس ابناءك في رياض الطفال لذهب بهم الى الجامع التقليدي .لماذا ………..
اخي حومين انت كلما ذهبت الى مدن المملكة غربا الا و اتجهت الى اسواقها العصرية مثل مرجان ماكرو والآن تتبجح على الوجديين بان هذا مخالف لثقافة المنطقة و الحانوت و..و كفى من حب البروز بتبني ثقافة خالف تعرف وتاب الله علينا جميعا.
آسف سي قدوري . لمادا لم تنشر تعليقي ؟ انه مجرد رأي .ولايلزم أحدا. فكل مسلم يأخد بالكتاب والسنة يستنكر بيع الخمر بمرجان . فقط الدين أصم الله قلوبهم هم الدين لايبالون بهدا الامر.
ورأي الاكثرية -والمغاربة ولله الحمد الا القليل مسلمون- يجب أن يحترم من طرف المغربين الدين يسيطرون على الشعب المغربي ويتبعون الغرب شبرا بشبر .
فادا كان من حق البعض الدعاية لمرجان فهدا شأنه أما أن يحرم من يعارض الفساد فهدا ليس من شيم الرجولة.والسلام على من اتبع الهدى . ولنا موعد أكيد على نفس الدرب.
مااريد ان اشارك به في هذا الموضوع و باختصارما اثار انتباهي هو ماجاء على لسان السيد صالح الوجدي حيث سقط فيما عابه على صاحب المقال وتكلم هو باسم سكان وجدة انهم في غنى عن النصائح ، من قال لك ذلك؟ فصاحب المقال يعبر عن ظاهرة الاسواق الكبيرة واللوبي المستفيد منها اما الفقيربالمفهوم الاقتصادي فامامه الخمور بمختلف اشكالها ،انها ظاهرة المجتمع الاستهلاكي يامتياز… البطنة بدون فطنة
من يتكلم على ان مرجان جاء بمناصب شغل فهذا وهم كما جاء في بعض الردود ، لماذا لم يتم تفعيل انجاز مشروع الجهة الشرقية فيما يخص معمل انتاج جميع انواع العصير و المربى لان المنطقة الشرقية تزدهر فيها الحوامض…هذا المعمل سيشغل اضعاف ما شغله مرجان وتكلفة المشروع اقل بكثير من ماانفق في انجاز مرجان…ببساطة انها عملية التطبيع مع الخمور واستهداف الجهة الشرقية في اخر معاقلها… والبقية تاتي مع اسواق اسيما واحد منها بحي القدس,,,
دعنا نكونوا منطقيين بعض الشئ واولا الاسواق هي تجارة حرة وكل واحد يختار ما يريد حسب مبدأ العرض والطلب هدا الامر ما فيه خلاف بل وربما ستجد في مرجان ما لاتجده في اسواق اخرى عادية والتي عددتها ايضا في مقالك وباثمان قد تكون مناسبة واخرى قد لا يستطيع الانسان البسيط شرائها االمهم انت وجيبك وحتى ما وحد ماضربك على يديك تشري من مرجان او غير مرجان لكن في المقابل هل التسوق في مرجان يشبه التسوق في سوق لازاري ايلي نهار تصب شتا خاصك تلبس بوط او تلجا الى لبس ميكا كحلة باش متعمرش غيس وزيد الشفارا ايلا يكشطو الناس على مراى ومسمع من الناس دون يتحرك ولو واحد فيهم.. وسوق الفلاح الي عامر طوبات حقيقية واخرى ادمية تستغل الزحام اما لتسلب الناس بزاطهم او تستغل فرص اخرى لتشفي شذوذهم اضف الى دلك اغفالها لصحة المستهلك واش دانون اعباد الله يضل في الشمش ويجيوا المكلخين يتخاطفوا عليه ..و ايلا خويا عزيز عليك الزحام و الضيق الله يسلطو عليك
حاولت أخي حومين ان تقلد رشيد نيني في طريقة كتابته.لكن لم تنجح.أتاسف. ..
مرة أخرى أعود للموضوع خصوصا عندما أجد بعض المتدخلين الذين يسيئون الأدب مع اآخر ول يفقهون شيئا في أدب الاختلاف ،فالذي يسمي نفسه « منطقي »ويختتم تعليقه بهذه العبارة » ايلا خويا عزيز عليك الزحام و الضيق الله يسلطو عليك « ما معنى الله يسلطو عليك ،ان الجيل الأول من الرجال ولا أقصد الذكور كان يقول اللي فالضيق الله يفرجو عليه فانقلبت الآية ،اننا مع صنفين من الناس الأول « المشتاق الى فاق حالو صعيب يقبل بالحداثة ورموزها وبضاعتها ومظاهرها كيف ما كان لونها ومن أجلها يغير جلده وينسلخ منه ،نحن مع التحديث والتقدم لكن ليس في الشكليات ولا على حساب قيمنا وهويتنا ،نحن لسنا امعات ول أتباع ما ظهر ،لأن الله عز وجل أكرمنا بهذا العقل الذي يجب تفعيله لما هو أحسن والصنف الثاني من الناس بدون مبدأ الريح اللي جا يديه فتراه يصفق لكل شيء جديد ،ألم تروا أن بعضهم صفق وهلل لما حدث في القصر الكبير ودافع عن ذلك ولا يهمه ماذا سيقع غدا وربما سيفعل بابنه نفس الشيء وقد لا يتحرك لأن هذا من باب الحداثة ولا مجال للحديث عن الأخلاق والقيم لأنه في نظرهم يجب أن نتبع اليهود والنصارى شبرا بشبر حتى نكون تقدميين وغير رجعيين ،أن سفهاء القمو في اوربا وأمريكا هم الذين لا يلقون بالا للأخلاق أما العقلاء في كل مكان فيرون أن لا مستقبل للبشرية بدون أخلاق وبدون قيم ،اذن امن أخلاقنا وقيمنا أن نقبل بوجود الخمر في أسواقنا على الأقل يجب أن نستحيي من الخالق أن يرانا وتشهد بذلك الملائكة أننا نتسوق من مكان يباع فيه الخمر الا اذا كان من يدافع عن هذا السوق من مروجي الخمور أو مستهلكيها والا فكيف ندافع عن مرجان ؟وماهي القيمة المضافة التي جاء بها مرجان ؟ كان يمكن أن يكون لنا رأي آخر لو لم تكن هناك الخمور ،اما والحالة هاته فسنبقى متشبثين بمواقفنا الغاضبة من كل ما يمكن أن يسفه تصورنا وهويتنا ونرجو أن نلقى الله على ذلك فكما لا أستطيع أن أتناول مشروبا غازيا أو كأس ماء داخل خمارة فكذلك الشأن بالنسبة للتسوق من مرجانهم.
أسأل الله عز وجل أن يحفظنا وبلدنا من الذين يفسدون في الأرض ولا يصلحون.
La vente d’alcool c’est une hante pour notre ville millénaire, il faut la combattre de toute nos forces. L’alcool détruit les budgets et les cerveaux, c’est très inquiètent pour une nation musulmane qui a comme religion officielle l’islam. Pour ce qui est de l’ouverture d’un supermarché dans une ville, ici en France, les commerçants de proximité ont des associations qui les défendent leur intérêts, par exemple chaque fois qu’il y avait un supermarché qui prévoyait d’ouvrir ses portes les associations de commerçants se mobilisaient pour empêcher les projet d’aboutir. Le maire lui même n’avait aucun intérêt à aller dans le sens contraire de ces associations, je me demande qui est le maire qui a accepté ce projet sur sa commune. Ceci dit, les habitants et les commerçants doivent se mobiliser, les premiers en boycottant ce supermarché car ils vendent de l’alcool et les commerçants car cela va les affecter directement.
طرح الكاتب وجهة نظره،وهي لاتكره احدا على التبضع من مرجان او تبعده عن ذلك،ووجهة النظر قابلة للنقاش ولكن قناعة كل شخص يجب ان تحترم.اما اشكالية بيع الخمور جنبا الى جنب مع البضائع الأخرى فأمر فيه استخفاف بشعور المسلمين حقا،وقد تكون له انعكاسات سلبية خطيرة تضاف الى ما هو موجود في مجتمعنا.ان مرجان لا يهمه شعور الناس بقدر ما يهمه تحقيق الأرباح،وهذا امر معلوموالسؤال الذي يطرح نفسه هو:لماذا لا تقوم رؤوس الأموال الاسلامية بالاستثمار في هذا المجال عوض تها فتها على اقتصاد الريع وعلى رأسه العقار؟ واذا كان هذا الرأسمال لا يحب المجازفة ولا يمتلك الرؤية الاقتصادية العلمية فها نموذج مرجان حي امامه يؤشر على قيمة ارباح.فهل من مجيب؟
Moi j ai fait une visite a ce super marché.Il est vraiment formidable et les prix sont vraiment en faveur de la classe prolétaire .Et la je ne cite qu un petit exemple et je laisse le jugement aux chers visiteurs de Merjane: le prix d une bouteille de l huile WILOR est:68 dhs dans n importe quel souk ou boutique a oujda et ses environs .par contre a Merjane c est 61 dhs. Alors que pense le monsieur qui critique ce brave souk MERJANE ???
A vous entendre parler de la honte à cause du fait que « Marjane » vend de l’alcool on va croire que notre ville « millénaire » n’a jamais connu ce que c’était l’alcool auparavant .Je ne sais vraiment pas ce qui vous gêne s’il y a des rayons remplis de bouteilles d’alcool puisque chacun est responsable de ses actes et si quelqu’un décide qu’il veut de l’alcool alors il va trouver un moyen de l’avoir que ce soit d’un rayon à Marjane ou ailleurs .Le problème Messieurs réside en chacun de nous.C’est pas Marjane qui va changer notre mode de vie car personne ne nous oblige d’y mettre les pieds et si vous choississez de rester fidèles au « hanout » et au « carnet de crédit » alors n’hésitez surtout pas!!!! Une oujdi
moi je prefere marjane à ses souks du centre de ville et à ses farracha dont une grande partie sont des chmakrias et des voleurs
moi je prefere marjane à ses souks de centre ville et à ces farrachas dont une grande partie sont des chamkaras et des voleursw