Home»Régional»واش قبلها شهدوا حبابي بالله

واش قبلها شهدوا حبابي بالله

0
Shares
PinterestGoogle+

احتضنت ثانوية الليمون بمدينة بركان الدورة التكوينية لفائدة أساتدة التعليم الثانوي بسلكيه الإعدادي والتأهيلي وقد تميزت هده الدورة بنجاحها بفعل الاندماج الحاصل بين جل الفعاليات الساهرة على تنفيد ما تتطلبه الساحة التربوية من اصلاحات جوهرية وخاصة ما تمليه الظرفية البيداغوجية الحالية لتمكين الناشئة بكفايات تتماشى مع استعدادها في تحقيق الأهداف المنشودة من كل مادة دراسية ودعما على تفتح شخصية المتعلمين بجعلهم قادرين على تحمل الطوارئ في اتخادهم مواقف وخبرات ومهارات تؤهلهم على مواكبة العصرنة ومحتوياتها؛ولا يفوت الادارة التربوية ببدل قصارى جهدها على توفير الشروط الملائمة للتواصل عن طريق الروابط الوطيدة بين عناصر التحضير والتنظيم والتسيير والتقييم ؛ الشيئ الدي حبده الجميع هو حفاوة الاستقبال التي حضيت من طرف السيد النائب الاقليمي الدي كان يحتل مكانة الدينامو الحي بخلق حماس المشاركة لدى الوافدين مما يستجيب لأحد بنود الميثاق الوطني للتربية والتكوين؛ وما العمل داخل الورشات الا تكتيكا مهد لهيئة التأطير التربوي التي لعبت دورها في الأداء بامتياز بحيث تداخل المكون بكسر الواو والمكون بفتح الواو ولا يخفى عنك عزيزي القارئ أن ما شهدناه كان جدابا ان لم أقل رائعا ومن حيث لاتعلم كأنها تشكيلة رفيعة المستوى أحكمت السيطرة على موضوع الدراسة باعطائه ما يستحقه من عناية؛ وبهدا النمودج نكون قد أسسنا لتعليم جيد يستجيب لضرورة القيم المفروضة بواقع معاش

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. رجل تعليم
    12/12/2007 at 12:55

    زميلي شكرا لك على هذا التقرير الموجز، الا أنك فتحت شهيتي على معرفة المزيد عن هذا التكوين. لذا أطلب منك أن تزودنا بمزيد من التفاصيل عن هذا اللقاء من قبيل موضوع التكوين ، عدد المشاركين الخ…وادا أمكن تزويدي عبر هذا الموقع بملفات ووثائق تربوية تتعلق بالموضوع. شكرا لك

  2. رجل تعليم
    12/12/2007 at 19:13

    أشكرك على هدا التدخل ؛كل ما تريده موجود وانا على يقين صدقني.ألمشاركة متكاملة؛الملفات كدالك موجودة ….ان لم يكن دالك لمادا أشهد بالزور وأنداك أكون قد ارتكبت دنبا مع الله والمجتمع.ان قلت لك، اللقاء كان ناجحا فليكن لأن عناصر التكامل كانت متواجدة أيضا .لابد أن نترفع على بعض الحسابات الضيقة الخاضعة لتؤيلات تبلبل الدورة التكوينية بما فيها اختيار تاريخ التكوين وكيفية صرف الغلاف المالي المرصود الى غير دالك من التأويلات الفضفاضة المساهمة في افشال التكوين المستمر ببلادنا .نعم انها دورة بامتياز ولكم كامل الحرية في التنقيب عل الحقائق والسلام.

  3. رجل تعليم
    12/12/2007 at 23:59

    ما جرى في هدا التكوين هو أيضا بمثابة دفعة قوية للأساتدة المترشحين لاجتياز الامتحان المهني
    المقرر اجرائه بتاريخ 14 و15 دجنبر 2007 وخاصة في المواد الصعبة؛الديداكتيك وتحضير الجدادة؛دراسة حالة تربوية ؛تحليل نص تربوي بما يتطلب على المترشح معرفة الطرق البيداغوجية الطارئة على الحقل التربوي ببلادنا كما أنه يمهد السبيل للحيطة بعلم النفس التربوي
    والدراسات المنبثقة……

  4. أستاذ من نيابة جرادة
    12/12/2007 at 23:59

    نشكر الأستاذ المحترم على هذا التنوير.كما أننا ننوه بكل مبادرة يستفبد منها رجل التعليم لتحسين أدائه خدمة لمصلحة التلميذ. و نتمنى صادقين أن تعمم هذا الأسلوب الخضاري في التعامل مع رجل التعليم في باقي نيابات الجهة الشرقية و الفاهم يفهم.

  5. رجل تعليم
    13/12/2007 at 14:26

    شكرا للأخ من مدينة جرادة وهو أيضا يزاول مهنة التعليم ؛المراد من هده التقارير الموجزة أن يكون أبناء الجهة الشرقية وكل من موقعه الرفع من هده الجهة في جميع التخصصات بعيدين عن كل نرجيسية وان تكون للجهة رجالها أقوياء يمثلونها في المحطات الأساسية من الوطن الأم.

  6. Zaid Tayeb
    15/12/2007 at 22:58

    je voudrais simplement savoir si ce que dit cet article à l’expression emphatique et à l’éloge gratuite doit être lu comme relevant de l’univers du réel ou de l’ironique. Surtout que l’article n’est pas signé donc pas crédible, ensuite le titre formulé en arabe dialectal local , à connotation folklorique des âarfa de Raggada, ne va pas avec l’arabe calssique très soigné de l’article.

  7. د. محمد بن العياشي
    15/12/2007 at 22:58

    أود فقط أن أؤكد على ما جاء في مقال الأخ ، وذلك بناء على ما وصلني من أصداء المستفيدين وأنطباعاتهم الجيدة حول الأجواء التي مر فيها هذا التكوين ، ورجائي أن تتكرر هذه اللقاءات التواصلية على هذه الصورة في كل جهات المملكة….وأما النقائص والهنات فهي من طبيعة البشر والكمال لله وحده. فشكرا لكل من عمل على إنجاح هذا التكوين..

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *