بوعرفة / ثانوية الفتح الاعدادية تكرم متقاعديها
في مبادرة غير مسبوقة نظمت ثانوية الفتح الإعدادية ببوعرفة يوم الجمعة 22 مارس 2013 برحاب المؤسسة حفلا تكريميا للأساتذة والأعوان المتقاعدين وهم :عبد النبي السهلي ومحمد مخوخي وعبد الرحيم عدراوي ولمهلهل خديجة وساعدة عبد الجليل والماحي بلال وحلومي عكاشة.كما ثم تكريم التلاميذ الأوائل على صعيد المؤسسة. ولقد افتتح الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم كلمة ترحيبة لمسير الحفل الأستاذ عمرمختاري شكر فيها الحضور على تلبية الدعوة و اللجنة التنظيمية على حسن التنظيم والتحضير لإنجاح الحفل ثم كلمة للسيد مدير المؤسسة نيابة عن الاطر العاملة بالمؤسسة ذكر خلالها بالخدمات التي قدمها المحتفى بهم متمنيا لهم طول العمر والسعادة ..
ثم أعقبت هذا فقرات متنوعة من أناشيد ولوحات موسيقية من إعداد تلاميذ المؤسسة وإشراف أستاذ مادة التربية بنفس المؤسسة كما تلي الأستاذ عبد الرحيم خيري قصيدة شعرية رائعة عرف من خلالها بخصال المحتفى بهم كما أعطيت الكلمة لبعض التلاميذ لإلقاء قصائد بالمناسبة. .
وقد عرف الحفل حضورا لافتا لممثلي بعض النقابات التعلمية ومديري المؤسسات التعلمية وممثل النيابة وأعضاء جمعيات أباء وأولياء التلاميذ إضافة إلى الأطر العاملة بالمؤسسة كما عرف الحفل تنظيما محكما اشرف عليه بعض الأساتذة. وكان مسك الختام الدعاء والتقاط صور تذكارية وتقديم هدايا للمكرمين والمحتفى بهم.كما ثم تكريم التلاميذ الأوائل على صعيد المؤسسة. ولقد افتتح الحفل بتلاوة آيات من الذكر الحكيم ثم كلمة ترحيبة لمسير الحفل الأستاذ عمرمختاري شكر فيها الحضور على تلبية الدعوة و اللجنة التنظيمية على حسن التنظيم والتحضير لإنجاح الحفل ثم كلمة للسيد مدير المؤسسة نيابة عن الاطر العاملة بالمؤسسة ذكر خلالها بالخدمات التي قدمها المحتفى بهم متمنيا لهم طول العمر والسعادة ..
ثم أعقبت هذا فقرات متنوعة من أناشيد ولوحات موسيقية من إعداد تلاميذ المؤسسة وإشراف أستاذ مادة التربية بنفس المؤسسة كما تلي الأستاذ عبد الرحيم خيري قصيدة شعرية رائعة عرف من خلالها بخصال المحتفى بهم كما أعطيت الكلمة لبعض التلاميذ لإلقاء قصائد بالمناسبة. .
وقد عرف الحفل حضورا لافتا لممثلي بعض النقابات التعلمية ومديري المؤسسات التعلمية وممثل النيابة وأعضاء جمعيات أباء وأولياء التلاميذ إضافة إلى الأطر العاملة بالمؤسسة كما عرف الحفل تنظيما محكما اشرف عليه بعض الأساتذة. وكان مسك الختام الدعاء والتقاط صور تذكارية وتقديم هدايا للمكرمين والمحتفى بهم.
2 Comments
هذا التكريم كان يجب ان تبادر به ال ك د ش عرفانا لماخوخي بخدماته التي قدمها
J’ai été enseignant de français dans cet établissement en l’année 1978-79, ma première affectation, si je dois le préciser. On avait la jeunesse, l’enthousiasme et la naïveté du bon débutant. Que c’est bien loin déjà tout cela, mais ô combien présents en mémoire les beaux moments qu’on y a coulés. L’émotion est d’autant plus forte que j’y reconnais un ou deux visages! Changés certes, les visages, mais les traits n’ont pas pris une seule ride. Bonheur et honneur à vous, chers collègues.