أندية الجيدو بوجدة تنتفض و تستنكر
أعلنت مجموعة من الأندية المنضوية تحت لواء عصبة الشرق للجيدو للرأي العام الرياضي وإلى كل المسؤولين عن هدا القطاع من خلال رسالة استنكار موقعة من طرف 10 أندية توصلت الجريدة بنسخة منها » أن هده العصبة لا زالت تراوح مكانها وتعرف استمرارية للمشاكل التي خلفها مكتبها القديم, فرغم تغيير الرئيس والكاتب العام إلا أن نفس السياسة لا زالت مستمرة, فغياب الديمقراطية والشفافية ولغة التحكم لا زالت سارية بها ».
ومن الأسباب التي ساهمت في انتفاضة أندية الجيدو بوجدة كما جاء في الرسالة استمرار السيد برحيلي يحي في منصب عضو جامعي لمدة تزيد على عقد من الزمن رغم أن جل الأندية السابقة ذكرها تتساءل عن شرعية هذا الاختيار وتستنكره مع العلم أن هذا الشخص لا يقدم أي سند أو خدمة تذكر للعصبة بل يعتبر مصدرا للكثير من المشاكل حسب الرسالة التي توصلنا بها.
ونظرا لهذه الوضعية التي تعرفها عصبة الشرق للجيدو تعلن هده الأندية مقاطعتها لكل الأنشطة التي حددها البرنامج الرياضي لهذا الموسم ريثما تتم معالجة كافة المشاكل بالعصبة، فهل تتدخل المندوبية الجهوية لوزارة الشباب والرياضة والوزارة الوصية بالتدخل العاجل لانقاد ما يمكن انقاده.
7 Comments
هاذ البرحيلي هو الشجرة التي أخفت الغاية ، ما أكثر الانتهازيين المنتسبين لهذه الرباضة
لا أصدق اللهم هذا منكر. بالعكس لقد ضحى السيد يحي برحيلي بماله و وقته وأولاده لصالح الجيدو و الرياضة عامة
لا أصدق في ما قيل أو سيقال في حق السيد برحيلي الذي يعرفه الجميع كل ما نعرف عنه أن أن الجمع العامة كانت تختاره . أما هذه الأندية العشرة كان من المفروض الإفصاح عنها بدل اللجوء إلى الاختفاء ثانيا ما هي المشاكل التي تعتزم هذه المجموعة أن هذا الشخص هو مصدرها كان لازاما عليها صردها و توضيحها و عموما كل الناس يعرفون الحقيقة بالكذي سهل أما الحقيقة فهي لأهلها و لا داعي للإطالة أقول أن سوق هذا الناس خاوي و مطالبهم لا أساس لها. موعظة لهم : أعيدوا التربية لأنفسكم.
أقول لهؤلاء وضحوا هويتكم أما البلبلة و التشويش ساهل. ماذا قدمتم لهذه الرياضة .
ان ماقيل في حق هذا الرجل فهو كذب وبهتان إن السيد يحيى برحيلي رجل شريف تقة وتقافة تضحية
ومتابرة محسود علىالمنصب و المرتبة التي انيطت اليه
الأقاويل الكاذبة تعود على اصحابها الله يخد فيهم الحق
والله الى عار تكذبو على هذا الرجل منعرفو عليه غير الخير رجل معقول او مضحي بوقتو
حقيقة أتأسف على واقع الرياضة بمنطقتنا الشرقية عموما ورياضة الجيدو خصوصا لأني مارستها وأعرف أبطالها ومسيريها وعشت مراحل كثيرة أتابعها
فبعد التوهج والتقدم الدي عرفته هده الرياضة في الستينات والسبعينات وحتى بداية الثمانينات بدأت تتراجع لأسباب كثيرة لعل أهمها سوء التسيير والسيد البرحيلي أحد أهم من كان يتقلد زمام تسيير هده الرياضة مند بداية التسعينات إلى يومنا هدا وكان قد سبق أن انتفضت ضده عدة أندية بأحدالجموع العامة وأزالته من منصب كاتب عام عبر عريضة موقعة من طرف مجموعة من الأندية لكن سرعان ما أعاده الرئيس الدي كان لا يستطيع الاستغناء عنه ودلك في اجتماع دعا إليه هدا الاخير دون الرجوع إلى القانون
وأنا أستغرب لهدا الكم الهائل من التعليقات التي يريد السيد برحيلي من خلالها إعادة الاعتبار لنفسه لانني أكاد أجزم أن هدا كله من إخراجه
فالرجل هو حقيقة نكرة وسط الجيدو المغربي ووجوده في التسيير كان مصلحة وجد فيها ضالته يوم كانت الساحة فارغة لأمثاله
وأنشأ يومها ناديا للجيدو فقط لتكون له شرعية التسيير بالعصبة الشرقية للجيدو حيث أن هدا النادي لا وجود له في واقع الممارسة والنشاط واليوم هو يعلم علم اليقين أنه غير مرغوب فيه وكان عليه أن ينسحب بشرف مند أن قدمت ضده تلك العريضة المدكورة لكنه أبى إلا أن يستمر لكن مع الأسف رياح التغيير لا ترحمك لا أنت ولا اللدين صنعوك فكفى من مغالطة الرأي العام وانسحب بشرف .