ولاية أمن وجدة / اعتقال حوالي 3000 شخص في أقل من شهر
وتستمر حملة مكافحة الجريمة بالجهة الشرقية
تمكنت مصالح الأمن الولائي للجهة الشرقية بالقاء القبض على 3000 شخص من ضمنهم ازيد من 500 فرد متورطون في عمليات اجرامية بعضها من الخطورة بمكان ـ حسب مصادر موثوق بها ـ
هذا وأفادت ذات المصادر ان المصالح الأمنية القت القبض كذلك على 25 مجرما متورطا في التجارة الدولية للمخدرات …وبذلك يستمر تسونامي محاربة الجريمة والمجرمين بالجهة الشرقية ، الشيء الذي جعل العديد من المواطنين يعبرون لوجدة سيتي انهم لاحظوا خلال الآونة الأخيرة اختفاء ظاهرة السرقة بالخطف و اعتراض السبيل او التهديد بواسطة السلاح الآبيض …
طبعا انه الرهان الذي أخذه والي الأمن محمد دخيسي على عاتقه ، ويتمثل في اعادة الأمن لمدينة وجدة ، بل ولكل مدن الجهة… فهل ينجح في استئصال سرطان الجريمة والسرقة بهذه المنطقة ؟….ذلك بالفعل ما يتمناه الكل
7 Comments
بالفعل، هناك محاصرة ملموسة للجرائم والمجرمين، وبالتالي هناك نقلة نوعية في ما يخص الوضع الأمني بوجدة. لكن ومع ذلك، نسجل استمرار ظاهرة في غاية السوء وتلحق ضررا بالسمعة الجد إيجابية التي غدت تتمتع بها الأجهزة الأمنية في تمثل المواطن بوجدة لها.وهذه الظاهرة المشينة هي وجود عائلات في قلب بعض الأحياء توظف سكنها للاتجار في المخدرات, ليل نهار و »على عينيك آبنعدي »، ولا زالت على حالها. طلبنا إذن لدى والي الأمن النبيل الصادق حقا أن يعمل على حصر هذه الحالات وتخليص الساكنة من ضجيجها وترويعها وتغولها وقلة حياتها واستقواءها ببعض الفاسدين من الأمنيين، مع الأسف،والذين يعينونهم على إخراص كل صوت يريد التنديد بالمنكر والخروج عن القوانين والأعراف المجتمعية
bon courage a Mr DKHISSI dans son ouvrage d irradiquer le crime faut il encore que l appareil de la justice suive son exemple.
VRAIMENT OUJDA ETAIT DEVENU INSUPPORTABLE ON AVAIT PEUR D SORTIR LA NUIT ET MEME PLEIN JOUR,C ETAIT DEVENU INSUPPORTABLE , J ESPERE Q CA A CHANGE, ET MERCI A MR DKHISSI ET A TOUS LES POLICIERS HONNETES QUI TRAVAILLENT JOUR ET NUIT POUR NOTRE PAIX…DROIT DE L HOMME N EST K UNE CATASTROPHE QU A TOMBE SUR NOUS, ON DEFFEND LES CRIMINELS ET ON N OUBLIE CEUX QUI ONT ETE VICTIME, JE PENSE K IL VAUT MIEUX DE DEFFENDRE CES VICTIMES ET LEURS FAMILLES …..
المشكل هو أن المحاكم تتساهل مع المجرمين و قطاع الطرق الذين أصبحوا لا يخشوا السجن بل في كثير من الأحيان يختلقون الجرائم ليذهبوا للسجن و تكونت لديهم قناعة أن : الحبس شيد من أجل الرجال
يجب مراقبة النقط السوداء التي تظهر دائما في شكايات الوجديين لدى مصالح الأمن و الذي إعتاد فيها المنحرفون ممارسة السرقة و ترويع المواطنين بعيدا عن كل الأعين المراقبة ، مثال : مدرسة الأمانة بالتجزئة العسكرية قرب حي بنخيران…
Mes félicitations à Mr Tkhissi et bon courage
3000 personnes arrétees en falgrant delits ou seulemement pour les casiers judiciaires chargés, si c’est le cas la justice va les remettre en liberté car on juges sur des preuves.