Home»Régional»وجدة / الكربوز 16 – 07 – 2007 : 5 قتلى في انقلاب حالفة للركاب

وجدة / الكربوز 16 – 07 – 2007 : 5 قتلى في انقلاب حالفة للركاب

0
Shares
PinterestGoogle+

حوالي الساعة الرابعة من مساء يوم الأثنين 16 يوليوز ، زاغت حافلة للركاب عن الطريق في منعرجات الطربوز ، لتنقلب مخلفة 5 قتلى ، و8 جرحى في حالة خطرة ، و حوالي 25 راكب صنفوا ضمن الجروح الخفيفة ، وتجهل لحد الساعة الأسباب التي ادت الى انقلاب الحافلة التي كانت قادمة من مدينة الراشيدية متوجهة الى مدينة الناظور .
هذا وقد حضرت مختلف الأجهزة بسرعة الى مكان الحادث بمن في ذلك قوات الدرك الملكي لكل من بني ادرار وأحفير ، وكذلك العديد من سيارات الأسعاف ، والوقاية المدنية ، هذا ولقد علمنا من عين المكان ان القتلى نقلوا الى مستودع الأموات بمستشفى الفارابي ، وكذا الجرحى في حالة خطرة ، في حين نقل الذين اصيبوا بجروح خفيفة الى مستشفى بركان .
ومرة أخرى تعود الى الواجهة ظاهرة انقلاب الحافلات ، الأمر الذي يتطلب اعادة النظر في المراقبة التقنية لكل حافلات الركاب ، واجراء فحوصات طبية ونفسية على سائقيها ، وتشديد المراقبة على السرعة حفاظا لأرواح الركاب .

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. o
    18/07/2007 at 01:08

    j etais des minutes apres l accident c etais une catastrophe je suis un medecin chirurgien les n avais aucune chance de s en trer je crios que le cheffeur avais une vitesse avec la quel il ne pouvais pas passer ce virage

  2. محمد السباعي
    18/07/2007 at 01:08

    لقد ارتفع عدد القتلى إلى 10 وحسب شهود عيان فإن الإسعاف لم يكن بالسرعة المطلوبة لافتقار الجهة للعتاد الصحي المطلوب وتردي الخدمات الصحيثة عموما رغم المجهودات المبذولة لحد الآن.

  3. حزين لما يحدث
    18/07/2007 at 20:08

    إن السكوت على تجاوزات السائقين و خاصة السرعة المفرطة التي يسوقون بها و عدم احترامهم لإشارات المرور هو سكوت على المنكر و نتيجته ضياع أرواح بريئة و تيتم أطقال و ترمل نساء و لو كنت مكان الوزارة الوصية لما تراجعت على القوانين الزجرية في حق هؤلاء العبثيين و من يدور في فلكهم و ليكن مايكون لأنه كما يقال بوزع بالسلطان ما لا يوزع بالقرآن و لا خول و لا قوة إلا بالله العظيم و رحم الله هؤلاء الأبرياء و رزق ذويهم الصبر و السلوان و إنا لله و إنا إليه راجعون .

  4. أبو محمد
    19/07/2007 at 23:22

    بسم الله الرحمن الرحيم….بادىء بدء رحم الله الأبرياء ورزق ذويهم الصبر والسلوان…ونتمنى الشفاء العاجل لضحايا هذه الكارثة التي تنضاف لسابقتها …
    إن المتتبع للأحداث يعلم أن حافلات النقل العمومي قد حطمت الرقم القياسي في بلادنا …ولازلنا نتكلم عن الصرامة مع جميع السائقين وآخرها القانون الجديد لزجر المخالفين لقانون السير …ولكن يبقى جوهر المشكل الذي طالما يعرفه كل واحد منا مع التملص من مواجهة الواقع الحقيقي المــر….
    إن الأسباب كثيرة ولكن لنبقى مع حافلات النقل هذه المرة ونبحث عن هذه السياقة المجنونة للسائقين …كل من أكثر السفر على الطريق وجدة الدار البيضاء يلاحظ كيف تمر هذه الحافلات ….وإياك إن لم تترك لها الطريق …إنهم مع ضخامة حافلاتهم يقهرون كل من هو موجود في طريقهم بدون احترام لا للقانون ولا للعنصر البشري وكأن تعليمات أعطيت لهم لسحق كل من يجر به القدر إلى طريقهم …ونتساءل عن جنون سياقتهم؟ إنهم يتسابقون مع الساعة ولماذا؟ إن كنت تسوق بمائة في الساعة فإنهم يمرون عليك ب 120 أو أكثر…دائما لماذا؟ هل الخطاء للسائق أم أنه ملزم باحترام لا الطريق وإنما وقت الوصول ؟ ومثلهم مثل سائقى الطاكسيات يقفون أين يشاؤون ومتى يشاؤون وكيف يشاؤون ويبقى دائما المشكل مطروح..الكل يعلم ولكن من المسؤول الذي يقدر على ردع هؤلاء سائقي القاتــــلات؟

  5. طربي
    21/07/2007 at 13:40

    بعودة حرب الطرق أقترح احداث محكمة خاصة لمحاكمة سائقي الحافلات حفاظا على أرواح الركاب وباقي مستعملي الطريق الأبرياء.

  6. MARHDER
    22/07/2007 at 12:37

    hola

  7. ح_معاشو
    22/07/2007 at 12:37

    عندما يكون السائق في الطبقة العلوية من الحافلة، فإنه لا يحس بالقدر الكافي من المسؤولية ومن الخوف من الحوادث مثل السائق الذي يقود سيارة صغيرة حيث يكون في مستوى أقل من السائق الذي يسوق الحافلات أو الشاحنات حيث يكون في مستوى عال.
    لقد تنبه الأوروبيون إلى هذا الأمر وبدؤوا يصنعون حافلات يكون السائق فيها في الأسفل وفي نفس مستوى سائقي السيارات الصغيرة، وهكذا يكون خوفه على حياته متساويا مع سائقي السيارات الصغيرة، وهذا ما سيدفعه إلى المزيد من الاحتياطات، لأنه يعلم آن ذاك أن أي حادثة ولو كانت صغيرة ستؤذيه أكثر مما ستؤذي الآخرين.
    إذن فليفكر المسؤولون ببلادنا في استعمال الحافلات التي يكون فيها السائق في الطبقة السفلية من الحافلة.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *