4 Comments

1. عبداللاوي

   09/11/2011 at 22:39

   أين باقي المتقاعدين الذين أهملهم المشرفون على تكريمهم منذ 2009 ؟ما هو المعيار المعتمد في هذا الاختيار لهاته الأوسمة؟

2. عكاشة أبو حفصة

   10/11/2011 at 16:48

   أبارك لكافة الأطر التربوية هذاالتوشيح بالأوسمة الملكية بمناسبة دكرى عيد المسيرة الخضراء وأخص بالذكر الأستاذ الفاضل اسماعيل مجاهد و الأستاذ محمد عباسي متمنيا أن يبدلوا المزيد من العطاء خدمة لتلاميذ وطلبة وطننا العزيز.شكرا لوجدة سيتي على الإحاطة والسلام عليكم

3. أستاذ

   10/11/2011 at 19:19

   هنيئا للأخوة المكرمين واعتبر تكريمهم هو تكريم للأسرة التعليمية قاطبة ، واقول للأخ عبد اللاوي احسن تكريم للأستاذ هو احتسابه الاجر عند الله وبعده التلاميذ ،فلا تتصور اخي عندما يوقفك شخص في الطريق لا تعرفه، او تتصادف معه في مكتب ،او عيادة ويفاجئك بالسؤال الم تعرفني ؟ فتجيب بالنفي ليجيبك بعد ذلك بكل تواضع واحترام انه كان تلميذك في السنة كذا او القسم كذا ،ويعترف بفضلك وفضل اساتذته الاخرين عليه، وهل نستطيع بعد التقاعد احصاء عددهم ؟واين هم؟،انهم يمثلون ذاكرتنا التاريخية المتنقلة عبر الاجيال.
   اطلب من الله ان يوفق كل استاذ ان يكتب ذاكرته في عقول تلامذته بمداد من ذهب ،انها مسؤولية جسيمة ،فكل حرف او حركة تصدر من استاذ ،تسجل في هذه الذاكرة التاريخية ،وليس عيبا ان نطلب من تلامذتنا العفو عن هفواتنا ،او نقصان في مهمتنا، لأننا في اخر المطاف بشر نصيب ونخطأ
   والله ولي التوفيق

4. observateur

   11/11/2011 at 15:07

   je m’excuse M el OUSTAD je ne pense pas que les élèves de nos jours auront les mêmes sentiments que les nôtres envers nos honorables instituteurs et professeurs qu’on a jamais oublié leur soutient, leur savoir, leur dignité et leur citoyenneté. nous étions et nous sommes tjrs les meilleurs grâce à eux.