14 Comments

1. ex pjd

   09/09/2011 at 00:22

   j ai rien compris le pjd est tres en retard le probleme est deja resolu w houma ad fakou wala yamkan ri la fievre electroral

2. moussa

   09/09/2011 at 10:03

   la hawla wa la bi3iniha.
   pjd bande de clowns.

3. ملاحظ

   09/09/2011 at 10:52

   بيان يدعو للشفقة، كيف تثمنون تدخل الوقاية المدنية و في نفس الوقت تطالبون بتقييم ادائها اثناء التدخل.اكيد انكم لم تجدوا الطريقة لشكر حتى اللصوص,لأن الجميع بالنسبة اليكم هم مجرد اصوات

4. Driss

   09/09/2011 at 15:21

   بسم الله الرحمان الرحيم
   ما قاله صاحب التعليق الاول حول حمى الانتخابات تنطبق عليه أما حزب العدالة و التنمية فكان كثير من أعصائه في الدقائق الاولى في عين المكان بعد نشوب الحريق و على رأسهم البرلماني السيد أفتاتي كما طالبوا في اللحضات الاولى بعقد دورة استثنائية تخص الحريق.
   أما قولك ان المشكل قد حل فهذا غير صحيح وأن الاتفاقية التي ابرمت مع جمعية تجار السوق و السيد الوالي لم يتم بعد مرورها في المجلس كمقرر حتى تُعظى لها الصبغة القانونية.
   وحتى هذا الاتفاق نفترض جدلا أنه سيمر بالموافقة في المجلس الجماعي ما هي المساعدة الحقيقية التي قُدمت لأصحاب المحلات المنكوبة، بعض الفتاة لا غير نظرا لحجم الفاجعة.
   الا يعلم السيد الرئيس أن هناك كثير من التجار ضاع منهم كل ما يملكون من سلع و رأس مال كما أن كثير من أصحاب المحلات لسيت لهم القدرة المادية على إعادة بناء محلاتهم بأنفسهم خاصة أن فيهم أرامل قاموا بكراء محلاتهم و ليس لهم دخل آخره…
   اذن كفانا من الكذب على المواطنين بالقول أن المشكل قد حل.

5. Med

   09/09/2011 at 16:27

   Le problème n’est pas résolu. Vous avez gobé l »appas du président Hjira!! Rien n’est résolu mon vieux. Vous semblez endormi.

6. hatim

   09/09/2011 at 19:37

   msakin had lhizb yafakarghi fi alintikhabat iwa bazlkom sirou hta novembre wa ajiw ftiw alina chi fatwa a hizb dahiya msakin

7. OUjdi

   09/09/2011 at 21:42

   tu n’as rien compris du communique peut être tu ne l’as pa lu

8. marocain jusqu'à la mort

   09/09/2011 at 21:45

   tu n’as rien compris du communique peut être tu ne l’as pa lu

9. BOUNOUA SOUFIANE

   09/09/2011 at 23:10

   wach nas masdouma wan touma pjd blassat mt3awnou les commercants ba9yine TANDIDE ATTANDID.
   araw ila kayen chi sahh

10. adlaoui

    09/09/2011 at 23:42

    que du blabla!!!!!!hadi hiya lafhama wala walou!!!!!!anbakhro bihad al bayan wala!!!!!!vous avez tant refléchis et voilà al bayan :vous etes forts les gas!!! on dirait que nous sommes dans une conference!!!!!ahachmou chwiya!!!!vive le president omar hajira.

11. الحملة

    10/09/2011 at 01:03

    هههههههههههههههه هادو فين ساكنين صباح الخير

12. ibero

    10/09/2011 at 19:29

    ssi Hjira, fils de hjira, frère de hjira, les hjira partout, comme ….. Si safraoui, fis de sAFRAOUI? DEPUIS QUAND tu as fais la politique, les pharmaciens de reconvertissent et seulement vous étiez des pharmaciens!!!! dommage pour le métier, et pour la politique et pour la région

13. عابر سبيل

    15/10/2011 at 10:18

    السلام عليكم و رحمة الله
    أولا وقبل كل شيء أ قول الهم لا شماتة
    وما ربك بظلام للعبيد
    لدا ادخل في صلب الموضوع مباشرة ودون مزايدات لأغراض انتخابية أو غيرها
    سوق مليلية معروف بسلعه المهربة فأكثر من 90% من السلع مهربة أي أنها تحطم الاقتصاد الوطني، ولا يقال لي إنهم مساكين ومجبرين على دلك، لأنهم يتعاملون بمئات الملاين وبعض المحلات أصبحت تسوي أكثر من 250 مليون كل هدا منجهة
    ومن جهة أخرى معظم المحلات كانت عبارة عن رشاوى من حزب الأستقلال في الماضي
    كما بجدر بنا الذكر أن الأرض التي بني عليها السوق كانت مقبرة فيما مضى وهي موضوع نزاع في المحاكم على حد علمي
    كما أن الجميع على علم بالأسعار الثي كانت تباع بها السلع فالحداء الذي كان يباع ب 750 درهم أصبع بدخول شهر رمضان يساوي 1500 درهم دون رحمة ولا شفقة ( الدي ول خلي)
    خلاصة القول أقول كلمة الحق وإن لن تعجب الكثير مساعدة تجار مليلية في إعادة بنائه في نفس المكان قصد إعادته إلى سابق عهده هو بمثابة تكريس لوضع خاطئ وهدم لاقتصاد البلاد
    حسبي الله ونعم الوكيل

14. Matrix

    15/10/2011 at 10:48

    السلام عليكم و رحمة الله
    أولا وقبل كل شيء أ قول الهم لا شماتة
    وما ربك بظلام للعبيد
    لدا ادخل في صلب الموضوع مباشرة ودون مزايدات لأغراض انتخابية أو غيرها
    سوق مليلية معروف بسلعه المهربة فأكثر من 90% من السلع مهربة أي أنها تحطم الاقتصاد الوطني، ولا يقال لي إنهم مساكين ومجبرين على دلك، لأنهم يتعاملون بمئات الملاين وبعض المحلات أصبحت تسوي أكثر من 250 مليون كل هدا منجهة
    ومن جهة أخرى معظم المحلات كانت عبارة عن رشاوى من حزب الأستقلال في الماضي
    كما بجدر بنا الذكر أن الأرض التي بني عليها السوق كانت مقبرة فيما مضى وهي موضوع نزاع في المحاكم على حد علمي
    كما أن الجميع على علم بالأسعار الثي كانت تباع بها السلع فالحداء الذي كان يباع ب 750 درهم أصبع بدخول شهر رمضان يساوي 1500 درهم دون رحمة ولا شفقة ( الدي ول خلي)
    خلاصة القول أقول كلمة الحق وإن لن تعجب الكثير مساعدة تجار مليلية في إعادة بنائه في نفس المكان قصد إعادته إلى سابق عهده هو بمثابة تكريس لوضع خاطئ وهدم لاقتصاد البلاد
    حسبي الله ونعم الوكيل