استبشر سكان حي أنجاد لازاري بوجدة خيرا بعد أن انتهت الشركة المكلفة بتعبيد الطرق بالحي من عملية التعبيد وظن هؤلاء المساكين أن معاناتهم لمدة 17 عاما من التكرفيس والغبار والتراب قد ولت من غير رجعة لكن تفلجىء الجميع بعد أسبوعين فقط من عملية التبليط بعودة الوكالة المستقلة لتوزيع الماء بوجدة بحفر الشوارع من جديدلمحاولة إصلاح تسربات للماء حيث عمدت الى حفر بعض الحفر وملإها بالتراب عوض الزفت   وبالتحديد في الزنقة س 18

والسؤال المطروح من المسؤول عن إصلاح هذه الحفر  وهل لا يوجد تنسيق بين مختلف المصالح بالمدينة أم أن كل مصلحة تعمل ما تشاء ووقت ما تشاء دون مراعاة لمصالح السكان لذا نهيب بالمسؤولين في المدينة محاربة ومعاقبة المتسببين في هذا التخريب والهدر للمال العام  والسلام

مواطن غيور على الحي