اثر الاعتداء على استاذ . وقفة إحتجاجية تضامنية بثانوية زينب النفزاوية بوجدة
على إثر الإعتداء المهين الدي تعرض له أحد اساتذة مادة الرياضيات بثانوية زينب النفزاوية,من طرف تلميذ بقسم السنة الأولى باكالوريا نفذ أساتذة المؤسسة يوم الجمعة 5 نوفمبر على الساعة العاشرة وقفة إحتجاجية لمدة 15 دقيقة تضامنا مع الأستاد و إحتجاجا على ما آلت إليه أوضاع المدرسة العمومية و ظروف العمل بها في الوفت الدي يرفع فيه المسؤولين على فطاع التربية و التكوين شعارات مختلفة و متنوعة و متناقضة مع واقع حال المدرسة على مستويات مختلفة:التجهيز,الموارد البشرية, الأمن, الإكتضاض….الخ
.فكيف يجوز الحديث عن مدرسة النجاح و عن مشروع المؤسسة و عن جودة التعليم وتأمين الزمن المدرسي ، و نساء و رجال التعليم يعانون و يهانون قي السر و العلن امام الصمت الرهيب للمسؤولين الذي لا يهمهم الا اصدار مذكرات الزجر والاستفزاز للهيأة التعليمية ، ؟ فكيف يمكن لمدرسة النجاح أن تنجح بدون الفاعلين الأساسيين؟ من سيدافع عن كرامة رجل التعليم التي تمرغ في التراب كل مرة سواء من التلاميذ او من اوليائهم امام تفرج الوزارة التي لم تكلف نفسها لحد الآن ولا اصدار مذكرة تدين فيها كل من يعتدي على رجل التربية والتعليم وكأن الأمر لا يهمها في شيء ؟ اماتعلم وزارتنا المحترمة ان العنف الذي يتعرض له نساء ورجال التعليم يوشك ان يقوض المنظومة التربوية عن آخرها اذا لم يتم تدارك الأمر بشكل مستعجل ؟ أليس المدرس هو من ينفد السياسة التعليمية ببرامجها ومناهجها ؟….الخ.
10 Comments
Si les responsables avaient soutenu monsieur Sayem la dernière fois ,il n’yaura pas d’autres agressions contre les professeurs.Ce sont les conséquences de la libération de l’élève du lycée kadi bel Arabi et de son retour au lycée .Alors que dit Mr Omari qui le défondait ainsi que d’autres ensignants qui n’avaient pas soutenu leur ami Sayem ?
الأسرة الفاسدة لاتستطيع أن تربي ممايجعل المدرسة العمومية معرضة دائما لهذه المشاكل
والله لو كان ما تتحركوش يا رجال التعليم حتى تبقاوا تاكلو العصا في النهار الكهارأكلتم يوم أكل الصايم
فوا عجبا لمن ربيت طفلا القمه بأطراف البنان
اعلمه الرماية كل يوم فلما اشتد ساعده رماني
و كم علمته نظم القوافي فلما قال قافية هجاني
أنا لست أستاذا ، ولا أنتمي لأسرة التعليم، وأحترم نساء ورجال التعليم وأقدرهم حق التقدير ، ولا أبخس كفاحهم سواء في الماضي أو الحاضر، وهناك منهم من أنحي أمامه إجلالا وتقديرا لمواقفه الشجاعة والعادلة مثل أستاذي الفاضل حومين، لكن ما لا يعجبني في الكثير من رجال التعليم ، هذا التضامن الأعمى والقفز على الحقائق والوقائع على الأرض، والذهاب في اتجاه واحد يفيد أن التلميذ ظالم والأستاذ برئ، ويساعدهم في ذلك صاحب وجدة سيتي الذي يعرض مختلف تعليقاتي للرقابة ، ولا ينشر إلا ما يتماشى مع هواه، أو التعليقات التي تسب الناس الذين يعبرون عن آرائهم بحرية ، وبذلك يساهم في تكميم الأفواه، على أي حرية تعبير يتكلم الأستاذ الحسين قدوري، وعن أي مصداقية، وعن أي إعلام نزيه يكتب، لماذا لم ينشر أخبار اللجنة الوزارية التي زارت ثانوية زيري بن عطية ومكثت أربعة أيام للتحقيق مع سماسرة الساعات الإضافية، الجواب بكل بساطة لأن أحد أقرباء، زعيم نقابي و ممثل الآباء في هذه الثانوية، ولم يحرك ساكنا، في الموضوع. لقد بذلت مع مجموعة من رجال التعليم النزهاء وبعض الجمعيات المناضلة على تحريك هذه اللجنة من الرباط لترى ما يفعله تجار الساعات الإضافية في التلاميذ، أما موقفي من الاعتداء على رجال التعليم، اعتبره جريمة تستحق الشنق، وكذلك رجل التعليم الذي يمد يده على التلميذ أو يهينه، فعمله كذلك مدان.
لو أنصف الأستاذ نور الدين الصايم…بعد الاعتداء الذي تعرض له وو قف الى جانبه جميع العاملين بقطاع التعليم خاصة و أن الأمر وصل الى المحاكم لما تجرأ تلميذ آخر على الاعتداء على أستاذه وصدق الشافعي في قوله :
نعيـبُ زماننا والعيبُ فينا
وما لزمانـنا عَيـبٌ سِوانـَــا
ونهجو ذا الزمانِ بغيرِ ذنبٍ ولو نطـَقَ الزمَان لهَجَانا
وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ ويأكلُ بعضنا بعضا ًعيان
Le jour où les vrais dirigeants des établissements sont partis ,tout est parti avec eux .Nous voulons des directeurs comme ils étaient:Mr Ismaili du lycée Omar,Mr Belahcen du lycée Ziri,Mr El Arabi du lycée Isly ….Les directeurs d’aujourd’hi craignent meme leurs ombres comme on dit en arabe .Ils ont pris l’administration pour éviter la classe seulement. et si c’est non pourquoi ils ne mettent pas fin à ce qui se passe dans leurs établissements comme agressions envers les prifesseurs ,entre élèves ,destruction des materiaux des établissements et des biens de l’état alors qu’ils ont à leurs cotés des conseils dont leurs decisions sont inchangeables.Mais ceux qui sont faibles ,incapables de diriger,évitent toujours ces conseils ,ayant peur de tomber dans des problèmes avec leurs responsables ou des personnes qui ont un poids ,quelquesoit le pris,meme si ce sera sur le dos du corps enseignant.Et on a vécu plusieurs cas : au lycée kadi ben arbya ,au lycée Zineb,avant au collège al massira,au lycée Ziri …Donc il nous faut des militaires qui dirigent les établissements scolaires pour retablir l’ordre.
مع احتراماتي لأساتذة زينب النفزاوية الفضلاء والمتماسكسين على دعم زميلهم وزميلنا. ولكن ، حسب رأيي المتواضع فإن المسؤول رقم 1 عن هذه الإهانة التي يتعرض لها رجال التعليم هم رجال التعليم أنفسهم لأنهم يقتلون زميلهم في الخفاء كماحدث و يحدث في بعض التأهيليات النسائية مثل تأهيليتكم ويرافقون جنازته. يعني أقول لهم كفانا نفاقا
Ne vous inquitez pas monsieur Jober Chaib ,ces enseignants qui frappent leurs amis au dos seront eux aussi un jour victime au coeur de leurs établissements et ne trouveront personne qui les soutienne ,et celà par expérience
merci bien à mr omari Ahmed de votre attitude judicieux , attitude des braves . Et c’est ce qui se passe. Mon espoir c’est la visite de la commission ministérielle à tous les lycées qualificatifs et je souhaiterai que Mr kadouri vu la transparence, publier les rapports de chaque lycée . à mon avis ce sera la catastrophe , et plusieurs samassira seront seront invité à la tribunale .
quand même je souhaiterai une sanction model à ceux du lycée ziri pourqu’ils ne croient pas qu’ils sont indépendants de la loi ,et pour les prendre comme exemple aux autres complices d’enseignement .