Home»Enseignement»رد على ما قيل في حق محمد بنعياد المدير السابق للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية

رد على ما قيل في حق محمد بنعياد المدير السابق للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية

0
Shares
PinterestGoogle+

لما كنت أقرأ الانتقادات التي كانت توجه لمحمد بنعياد وهو على رأس الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية،كنت أجدها لا تستحق الرد لأنها ليست نقدا وكتابها أيضا لا يملكون حس النقد أو أصوله ويفتقرون لأساليب الكتابة الصحفية الحقة، إنه سب وقدف بحق، جعجعتهم تثير الشفقة والسخرية المرة أكثر مما تثير التعاطف أو التصديق،وكلامهم مجرد شطح وتفاهات تعبر عن الحقد ومحاولة إشفاء الغليل لعجزهم عن مطاولة تلك القامة العالية لمحمد بنعياد الذي كان منشغلا عنهم بما هو أهم ،وهو العمل والكد من أجل السير بالشأن التربوي بالجهة الشرقية قدما ،خاصة وأن مسؤوليته لم تكن سهلة، وكانت جسيمة،الرجل ليس معصوما من الخطأ وإذا ارتكب هفوات بسيطة نتيجة الإكراهات المحيطة به فهي مجرد استثناء والاستثناء لا يقاس عليه، لأنه لما عين مديرا للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين بالجهة الشرقية منذ سبع سنوات خلت وجد كل شيء في درجة الصفر ،فبنى كل شيء من البداية وعلى أسس متينة ،حاول أن يجعل للشأن التربوي بالجهة الشرقية شأنا، ويجعل منه مثالا يحتذى به في باقي الجهات ونجح إلى حد كبير ، حتى الأكاديمية وجدها مجرد خربة ومثل إصطبل كلها أتربة ووجد الموظفين يشتغلون في ظروف مزرية تمزق الكراسي الخشبية البالية سراويلهم، فحول الأكاديمية إلى جنة صغيرة وتحفة تعبر عن ذوق رفيع وتفتح نفس العاملين بها والزائرين لها أيضا، حتى لطيفة العبيدة لما جاءت لحضور أعمال المجلس الإداري أثارت إعجابها بممراتها المرصوفة ونافوراتها وأشجارها ومساحات العشب الخضراء بها وورودها ، مكاتب الموظفين أيضا جهزت بأحدث التجهيزات من مكيفات وحواسيب وكراسي مريحة فأصبحوا يعملون في ظروف ممتازة بالإضافة إلى العلاوات التي كانت تمنح لهم في كل المناسبات ،إنه دللهم رغم صرامته التي يطبقها على نفسه أولا وأخيرا ويفعل ذلك ليخرج أفضل ما فيهم ويجنبهم الكسل والتهاون وكل ذلك لصالح الشأن التربوي بالجهة .

محمد بن عياد الذي اتهم بأنه لم يكن يتواصل مع الآخرين مجرد بهتان لأنه كان رجل تواصل بامتياز ،وحجم الشراكات التي عقدها مع الجمعيات والمجتمع المدني تؤكد ذلك ومكتبه كان مفتوحا للجميع ،الكثيرون يقصدون مكتبه بعدما يرفض النواب استقبالهم لطرح مشاكلهم فكان يستمع لهم ويحاول حلها شخصيا قدر المستطاع ، كان يستقبل حتى التلاميذ الذين تعترضهم مشاكل في مؤسساتهم، إنه نسخة لن تكرر بالجهة الشرقية لأنه منح الشأن التربوي كل وقته ليرقى به ،وكل ذلك على حساب راحته، كاد يكون سكنه في مكتبه،لأنه أعرف بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقه وأعرف بمشاكل الجهة الشرقية ولن ينكر أفضاله إلا جاحد.
إن منتقديه يركزون على أشياء تعتبر مجرد قشور والنقد الحقيقي لا يوجه إلى القشور وإنما إلى اللب ، النقد يواكب الإنجازات ويضع إصبعا على مكامن الخلل ويشير بالآخر إلى ما المحاسن من أجل التشجيع، أما القشور فسريعة الزوال نتيجة عوامل التعرية الزمنية التي لا تتوقف  ………

والفرقاء أنفسهم  أجمعوا يوم تكريم بنعياد بأن علاقتهم به سادها الاحترام المتبادل والحوار المتحضر والرصين من أجل خدمة الشأن التربوي وهو نفس الأمر الدي قاله بنعياد في حوار سابق له مع أحد المنابر الإعلامية حيث أكد بأن علاقته مع الشركاء الاجتماعيين يطبعها احترام كل طرف واجباته ومسؤولياته مع العمل دوما على تغليب مصلحة القطاع ومصلحة التلميذ.
إن الأشجار الباسقة دوما معرضة للرمي بالحجارة والذين يقولون بأن الإنجازات وهمية أظن بأنهم يعيشون في زمن آخر أو مغيبين لذاكرتهم ،لكن التاريخ ذاكرته قوية لأن الإنجازات فعلا توالت دون انقطاع وكانت فعلا واضحة وضوح الشمس بادية للغادي والرائح وعلى كل المستويات في الشأن التربوي ،وبصمات محمد بنعياد ستظل خالدة في الجهة الشرقية ، ولو أعددناها في السبع سنوات التي مضت لأسلنا الكثير من المداد دون أن نستطيع عدها، فالجهة بتنوع تضاريسها وشساعة مساحتها كانت لها احتياجات كثيرة ولا تعد ، لكن محمد بنعياد استطاع أن يحتوي كل ذلك ،إنه حقا لا يملك العصا السحرية لكنه بذل أقصى جهده ليجعل الطفل الذي يقطن خيمة بأقصى منطقة بصحراء الجهة الشرقية يلتحق بكراسي الدراسة وفي ظروف مريحة.

محمد بنعياد إنسان مبدع خلاق في مجاله ويشهد له بذلك العدو قبل الصديق ،إنه رجل إداري بحق ورجل تربية وتكوين بصدق ،وأظن بأن القائمين على الشأن التربوي لهم بعد نظر وسيصرفون مواهبه الفذة والناذرة بطريقة أخرى أفيد للشأن التربوي وستكون له بصمات أكثر امتدادا في المستقبل فيصبح له إشعاع وطني بدل الجهوي أما أولئك الذين هاجموه ولا يزالون فسيراوحون مكانهم ولن يرتقوا ولو قيد أنملة لأن الحقد والحسد يدمر صاحبه قبل أن يصيب بشرر حرائقه الأشخاص الموجه لهم.
محمد بنعياد يستحق منا كل الحب وكل المشاعر النبيلة التي نختزنها بدواخلنا لمن يستحقونها فتفيض عرفانا لهم بالجميل وتقديرا واحتراما.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

26 Comments

  1. prof
    01/11/2010 at 00:09

    tu n’as pas honte

  2. زائر
    01/11/2010 at 00:09

    اللهيلعن اللي ما يحشم

  3. مغربي
    01/11/2010 at 00:10

    كم أعطاك يا حمودة لتستنفر كل قواك للذود عنه،الرائحة الكريهة أزكمت الانوف ولن تستطيع اخفاءها بكل مطهرات الكون،لمن وجهت هذا الكلام أهو لمن بقي ينتظر أكثر من سنتين ليلتقي به ام لمن واجهه بكلام ناب وطرده من مكتبه وهو يبكي ,,,؟ ان الله يمهل ولا يهمل

  4. karim
    01/11/2010 at 00:11

    qu est ce que je vais dire comme commentaire sur cet article ???!!!! vraimment je ne trouve rien a dire , yarbbi ghy ila kan had syyad lkatib dyal l article sadi9 fajazihi bi9adri sid9ih wila kan kdddab farina fihi 3ajaiba 9oudratik,

  5. motatabiie
    01/11/2010 at 00:11

    و الله انت إنسان دلاق تشهد آلزور متتبع

  6. مطلع عن قرب
    01/11/2010 at 13:15

    السلام عليكم ورحمة الله
    لا بد من توضيح بعض المعطيات لقراء وجدة سيتي و لصاحب المقال الذي يبدو أنه بعيد كل البعد عن التدبيرالإداري والمالي بالأكاديمية اللهم قرابته المصلحية كما يبدو بالسيد المدير وأعوانه بحيث أقحم نفسه في أمور جد ثانوية من قبيل الأشجار والنافورات …. لا علاقة لها بالنتائج المتوخاة من إحداث الأكاديميات.
    السيد صاحب المقال :إن إحداث نظام الأكاديميات الجديد (الإستقلال الإداري والمالي) انطلق منذ حوالي 07 سنوات تاريخ تعيين محمد بنعياد وتم رصد ميزانيات ضخمة تفوق 50 مليار سنتيم سنويا أي ما مجموعه 350 مليارا خلال 07 سنوات تقريبا وذلك من أجل إنقاذ منظومتنا التربوية من الإفلاس.كما أن تعيين المدير كان وفق مشروع وبنتائج يجب تحقيقها.
    وهنا ولتقييم عمل الشخص كان يجب طرح السؤال التالي : هل فعلا حقق المدير السابق ما التزم وتعهد به أم لا ؟
    كما لايجب المقارنة بين الأكاديمية قبل سنة 2002 وبعدها حيث كانت اختصاصات الأكاديمية تتمثل فقط في تدبير الإمتحانات وكانت ميزانيتها لا تتجاوز مليون درهم ، كما لا يليق تشبيه الأكاديمية بالإسطبل احتراما للموظفين الذين اشتغلوا خلال تلك الفترة وما يزالون.
    السيد صاحب المقال : إن الأموال التي تم صرفها من أجل الإصلاح وتحويل داخلية المركز التربوي الجهوي إلى مكاتب إدارية كلفت الأكاديمية حسب ما هو مدون بوثائق المصلحة المالية مبالغ مالية خيالية تفوق تكلفة بناء مقر جديد بمواصفات عصرية.وهذا قمة سوء التدبير والتسيير
    السيد صاحب المقال :إن جميع الصفقات التي تمت داخل الأكاديمية بما فيها العشب والأشجار أنجزت بواسطة سندات الطلب خلافا لكل القوانين الجاري بها العمل وذلك لنية في نفس يعقوب.
    السيد صاحب المقال: إن إدخال نظام المعلوميات وهي لغة العصر الحالية وتجهيز الأكاديمية بالحواسيب والمعدات المعلوماتية أصبحت ضرورة ملحة ولا يمكن الإشتغال بدونها . كما أن جميع العمليات الحالية تتم بطريقة آلية.
    المعطى الخطير الذي يجب إطلاعكم عليه هو أن الشركة التي تكلفت بتجهيز الأكاديمية خلال هذه السنوات العجاف يوجد مقرها بمدينة مكناس وهي في ملك صديق المدير وهناك من يقول أن له نسبة من الأرباح في ذلك ، كما أن جميع البرامج الخاصة بالتدبير المالي على صعيد الأكاديمية والنيابات تم إنجازها من طرف صديق المدير نفسه بدون سلك المساطر القانونية في ذلك والتي كلفت مبالغ مالية خيالية .
    السيد صاحب المقال : ذكرتم تجهيز الأكاديمية ببعض الكراسي وتناسيتم التجهيز الفاخر لمكتب المدير والتبذير في شراء السيارات الرباعية الدفع رغم توفر الأكاديمية على سيارات من هذا النوع.

    السيد صاحب المقال : تناسيتم أو لا علم لكم إن مؤسساستنا التعليمية تفتقر لأدنى شروط الإشتغال خاصة بالعالم القروي حيث غياب المقاعد والسبورات والمرا فق الصحية وارتفاع نسبة الأقسام المشتركة وقلة الموارد البشرية والتدفئة ووووووو

    وحتى لا نطيل عليكم اكتفيت فقط ببعض الملاحظات على ما جاء في المقال ولم أرد الخوض بالتفصيل في أمور أخرى من قبيل استفادة المدير من التغذية بالمطاعم الفاخرة (السمك وأنواعه) من المال العام
    والفضائح الأخلاقية التي هزت الجهة الشرقية ككل وعلاقته المتشنجة مع الموظفين ورؤساء المصالح اللهم القلة القليلة من المتملقين والإنتهازيين الذين أصبحوا يدينون بالولاء للمدير الجديد وهذا ما ظهر جليا خلال حفل التنصيب والتهافت على المكروفون……….
    إن التي قضاها
    لقد تميزت هذه الفترة بسوء تدبير المديرمحمد بنعياد على جميع الأصعدة الإدارية والمالية والإجتماعية وكانت مرحلة فاشلة بامتياز والتي كانت بمثابة سبع (07) سنوات عجاف أتمنى أن تتلوها سنوات زاهرة ومفيدة للمنظومة التربوية.
    وفي الأخير أريد أن أنبه الجميع خاصة المجموعة التي قامت بتكريم محمد بنعياد وبالغت في الثناء وتعداد محاسن الرجل الغير موجودة أصلا أن هذا الشخص تم إعفاؤه من طرف صاحب الجلالة نصره الله لسوء تدبيره وتسييره لأمور الأكاديمية وعلى الجميع أن يعرف مصلحته و يلتزم حدوده ويحترم مشاعر رجال التربية والتكوين.
    ووفق الله الجميع

  7. KRIMO
    01/11/2010 at 13:15

    السلام عليكم
    ما بالك يا اخي تمجد و تعظم في هدا الشخص الدي
    لم يزدد من القطاع الا بعدا وترك الجهة تتخبط في
    مشاكل يستعصي الخروج منها واما قولك كان يستقبل
    الجميع فهدا ليس بصحيح

  8. محمد
    01/11/2010 at 13:15

    هذا ما يكون غي واحد من دوك أشباه الصحفيين لي دارو تكريمبايخ مبهدل لسيدهمبنعياد لأنه كان يغدق علىجرائدهم الصفراء, انتظروا الرد أيها الوصوليون ,

  9. متطفل
    01/11/2010 at 13:16

    ان كان السيد المدير قد دلل احدا فلا يكون سواك وها قد اثمر تدليله فاصبحت تقول ما لا يقال .
    اتق الله في نفسك فالرجل كان موظفا زاول عمله بالطريقة التي كان يراها مناسبة وقد اخطا في كثير من الاحيان كما يخطئ كل الناس وكثيرا من اخطائه كانت بمشورات امثالكم ،
    واجاد في الكثبر كما يجيد الاخرين

  10. اليوسفي
    01/11/2010 at 13:16

    الغريب ان قدوري لم يتردد في نشر كل التعاليق و لو كانت قاسية عكس ما يفعله مع الشركي حيث لا ينشر سوى ما علق به الشركي نفسه
    أين نحن من صحافة نزيهة

  11. ismael
    01/11/2010 at 13:16

    ياكاتب المقال هل أنت جاد فيما تقول , أم فقط كاميرا خفية, لن يصدقك أحد من العاملين بالجهة الشرقية و لو أقسمت لهم.

  12. enseignant
    01/11/2010 at 22:57

    qui seme le vent ; recolte la tempette

  13. ابو ياسر
    01/11/2010 at 22:57

    ان لم تستحي فقل ماشئت

  14. zaz
    01/11/2010 at 22:57

    Je suis professeur universitaire, je suis allé le voir pour une convention il n’a meme pas aceuilli chaque fois la sécrétaire me dit de revenir une autre fois.
    De toute façon il ne respectait ses collègues.
    Mais toi حمودة المرواني

    tu es un bargague tu n’a pas honte

  15. رحماني
    01/11/2010 at 22:58

    أعتقد اننا لن نتعلم النقد البناء أبدا و لن نكون منصفين كبقية الامم أبدا
    صاحب المقال عبر عن وجهة نظر صائبة فتوجهتم له بالنقد الجارح و بالتهم التي لو طلب منكم أن تقدموا حجة واحدة لتبريرها لفشلتم
    لقد علمنا ديننا ألا نبخس الناس أشياءهم و علمنا ان نقول كلمة الحق
    و الواقع أن بنعياد نظف الاكاديمية من الكسلاء و الوصوليين و أرجع لها هيبتها كمؤسسة مخترمة بعد أن كانت كالاسطبل السائب خاوية على عروشها إلا من بعض الموظفين النزهين
    فلماذا تندفعون؟ أولنقل لماذا يندفع صاحب التعليق بأسماء متعددة؟ و كأننا قطيع يكفي أن ينطلق الاول ليتبعه الآخرون
    يا أمة قد ضحكت من جهلها الأمم

  16. SOUSSI
    01/11/2010 at 23:00

    التملق يا أستاذ حمودة

  17. شتواني
    01/11/2010 at 23:00

    يبدو أن صاحب المقال كانت تربطه زمـــالــــة قوية مع المدير السابق

  18. محمد
    01/11/2010 at 23:01

    التقييم الموضوعي لا يكون بلغةالشعر والتبجيل والإطراء. التقييم يكون بالأرقام والمعطيات. وكل الخبراء يجمعون على إفلاس المنظومة وأنت تقول العامزين. علينا أن نقارن المنجزات بالميزانيةالتي رصدتها الدولةللمخطط الاستعجالي أيها الشاعر المأجور.

  19. CHARIF
    02/11/2010 at 22:58

    فحول الأكاديمية إلى جنة صغيرة وتحفة تعبر عن ذوق رفيع وتفتح نفس العاملين بها والزائرين لها أيضا، حتى لطيفة العبيدة لما جاءت لحضور أعمال المجلس الإداري أثارت إعجابها بممراتها المرصوفة ونافوراتها وأشجارها ومساحات العشب الخضراء بها وورودها ، مكاتب الموظفين أيضا جهزت بأحدث التجهيزات من مكيفات وحواسيب وكراسي مريحة فأصبحوا يعملون في ظروف ممتازة بالإضافة إلى العلاوات التي كانت تمنح لهم في كل المناسبات ….
    ما دارش فيها البحر .يتبردوا التلامد اللي مفصولين و يقضي فيه اوقاتوا بدل الاوطيل الي معروف ساكن فيه..
    الله يلعن اللي ما يحشم.

  20. Ouali
    02/11/2010 at 23:00

    Arrêter de vous acharnez sur ce Bon Mensieur qui ne dit que la vérité .. Mr Benayad a fait du bon travail durant 7 longues années et ce n’est pas comme ceci qu’on va le remercier ..Vous etiez où quand il était Directeur .. Daba ad bentou .. monafikine layn3elha sel3a

  21. mustqpha
    02/11/2010 at 23:00

    اكذب حتى يصدقك الاخرون هذا كلام قاله أحد جنرالات هتلر أثناء الحرب العالمية الثانية وهذا كلام ينطبق على صاحب المقال فالمدير السابق لم يكن يهمه سوى إضفاء نوع من الهالة على المنصب الذي كان يشغله وغد تبين هذا من أول يوم حل فيه بهذه الجهة

  22. AOUALI
    02/11/2010 at 23:00

    Cet homme c’est un vrai menteur.il a eu son compte et c’est bien pour lui

  23. témoin de Meknès
    02/11/2010 at 23:01

    Le témoignage de ce M. Marouani – que personne ne connait – est délibérément faux, pour susciter quelque chose des OUJDIS …

  24. وجدي
    02/11/2010 at 23:02

    قلم الذين كتبوا مجرد واحد ويبدو ذلك من الأسلوب وقد تخفى تحت أسماء متعددة على الإنسان أن يكون موضوعيا وكاتب المقال جد موضوعي وكتب وا رآه وما هو مقتنع به أما أغلب التعليقات فجلءت مندفعة ولا تعبر عن الحقيقة وقد شرح لكم حمودة بأن النقد يشير إلى الإنجازات ويضع أصبعه على العيوب أظن باننا لن نرقى إلى مستوى النقد البناء وسنظل نسب بعضنا البعض كدليل على عدم تحضرنا وعلى أحقادنا التي نختزنها تجاه الأشخاص،إن بنعياد بحق كان مديرا ممتازا وترك بصماته على التعليم بالجهة فعلى الأقل قولوا كلمة حق

  25. محمد ب
    02/11/2010 at 23:03

    رجاءأخي قدوري ونظرا لأهمية هذا المقال ولفتح المجال لرجال التربية والتكوين للإدلاء بآرائهم والمعطيات التي يتوفرون عليها ولتنوير الرأي العام إبقاء هذا المقال في واجهة هذا الموقع خلال هذا الأسبوع. وشكرا مسبقا.
    بالنسبة لهذا المقال وحتى نكون موضوعيين لا بد من طرح سؤال علمي عملي : ما كان مطلوبا من بنعياد تحقيقه خلال هذه المدة ؟ ما الذي أنجزه خلالها ؟ وكم صرف من أموال على ذلك؟
    أما علاقته بالموظفين فهم أولى بالتعبير عنها وليس أمثال هؤلاء المتملقون بحيث أن ما يروج بداخل وخارج الأكاديمية عكس تماما ما ورد بالمقال.
    كما أن التساؤل امهم والذي يجب الوقوف عنده بعيدا عن أصحاب المصالح والإنتهازيين هو : لماذا تم إعفاؤه من مهامه ؟؟؟؟؟؟؟؟

  26. madlome
    11/02/2012 at 22:27

    حسبنا الله ونعم الوكيل
    إتق الله يا كاتب المقال
    الله يجعل يحشرك مع السيد بنعياد يوم القيامة
    إذا ظهرت المعنى لإفائدة من التكرار

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *