Home»Régional»–ياايهاالدين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين–

–ياايهاالدين امنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على مافعلتم نادمين–

0
Shares
PinterestGoogle+

ولو أني جد متيقن أن السي عثماني لن يندم على ما فعل لأنه يقصد مايفعل.. و بالتالي أصبح  كلامي موجها للقراء وللمؤمنين لأوصيهم بان يتبينوا من  النبأ الذي أتاهم به عثماني من خلال المقال المعنون -هل يعود احجيرة لسياسة البون-  المنشور بجريدة وجدة سيتي ..هدا المقال الدي اراد من خلاله عثماني وكعادته دائما ان يموه على مايفعلون

في العدالة والتنمية..

السي عثماني ان كنتم ثرون في مساعدات رمضان  سياسة فلمادا انتم تقومون بها في رمضان ولو بشكل مشبوه  وهناك نمادج صارخة بكل من بودير وحي الطوبة خصوصا.. أما جهة واد الناشف فلم تصلهم قافلة القنديل لكون الحزب   لم يحصل فيها على اصوات ولكون أنصار بوكابوس سلخوا افتاتي وصحابوا  …

السيد عثماني هناك مثل دارجي يقول -أل قزبتوا من الحلفا ماينقزش النار .-أريدك أن  تجيبنا وتجيب القراء وتشرح  لنا ماهي الكيفية والطريقة التي تسلكونها انتم في حزب العدالة  في جمع الأموال ومن هم الأشخاص  الذين يساهمون

في هدا التمويل وكيف تحصرون لوائح المستفيدين  من هده المساعدات وماهي المقاييس في اختيار المستفيدين

منها ومن هي الجمعيات-ذات الطابع الاجتماعي التي تتكلف لكم بهده العملية. ? وليكن في علمكم السي عثماني المسوول في حزب العدالة والتنمية أننا نعلم كل شيء-و كانعرفوا الشادة والفادة على مكاديرو مند13العام مند أن خلق حزبكم ..نحن سابقينكم   فالبلاد وأدرى بها.. ولعلمك السي عثماني ففي سنة   1997إخوان  معكم في الحزب  وهم في وهم معكم وفي فريقكم إلى يومنا هدا تلقوا مساعدة ديال 8000 الف درهم شيك من عند بائع خمور بوجدة  ..وإن عندكم حسابات منظمة ومضبوطة فعدو إليها للتتا كدوا من الشيك المسحوب عن

Credit du marocوكذلك للتتا كدوا من صحة قولي… هدا غي نمودج

…أيها القراء الأعزاء إن عدد المتدخلين في هدا الجانب الاجتماعي والاحساني خلال شهر رمضان هو كبير وبالتالي فان وفرة المساعدات أضحت نفوق الطلب ودلك من فضل الله وفضل هدا الشهر المبارك  .. وكذلك كانت هده رغبة فريق العدالة والتنمية الذي خلق العديد من المشاكل وكان سببا رئيسيا في عزوف المجلس عن منح بونات رمضان هده السنة …   ولا أظن ان احجيرة من هدا المستوى الدنيء  لينتظر فيه مناسبة شهر مبارك مقدس كي يستميلا اصوات الفقراء.. فهو ادرى واقرب من فقراء وجدة  حتى قبل أن يكون برلمانيا …..وقبل حتى أن يخرج حزب العدالة والتنمية إلى هده الدنيا …

وفي انتظار توضيحاتك للقراء..  اطمأن القراء ان احجيرة كيعرف شنوا أيدير وان أخد قرارا فلن يتراجع عنه خصوصا إن كان السبب هو مافتراه عثماني …  فقط السي عثماني وصحابوا هما ال راها تلفا لهم اجريا….. وما على قراء وجدة سيتي الا ان يتبينوا من نبا عثماني…

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

9 Comments

  1. MAROCAIN GHAZA
    03/09/2010 at 17:47

    allahoma a3LI SAWTA alhak fihada achahri al3adim
    afdihou man asatara waraa adin

  2. oued algadi
    03/09/2010 at 17:48

    Tu fait des confusion ya Amine assakharr entre adala wa attenmiya et annahda wal fadila,et j’ajoute que tous les conseillés ont profité de hadouch, il y’a ceux qui ont été imbibés dans la corruption il y’ a ceux qui ont profité des postes de travail en faveur de leur parent(sœur et frère)y’compris les conseillés istiqlaliens dont les nom de leur sœur , frère ,et fils fuguent dans la liste des personnels de la commune le seul conseillé qui a refuser c’est monsieur Zawach,qui était un homme honnête malgré il n’a pas revendiquer,la magouille .Tu vois les istiqlaliens partout ou il se trouvent,déshonneur leur partie,on conclusion (soit alyoum walla ghadda aladala dima temma )

  3. nachef oued
    03/09/2010 at 17:49

    je corrige: au moin en doit dir la verite dans ton article si amine comme exemple : les suporteur de haddouch et non de boukabouss a oued nachef car dans ce village on sait ce qui a fait haddouche quand li etait president ll a donne lkhir ou lakhmir a ce village dont tous les habitants aiment haddouch.

  4. حنادة مصطفى
    03/09/2010 at 17:50

    إن صيانة المواطن للمال العام واجب تمليه عليه عقيدته لذا فهو يحرص عليها كما يحرص علي ماله الخاص لأنه يعلم أن المال العام هو مال جميع أفراد الوطن وأن الاستيلاء عليه أو التفريط فيه يعد جريمة وخيانة

    وقد حذر الرسول صلي الله عليه وسلم (من التفريط في المال العام فقال :

    إن رجالا يتخوضون في مال الله بغير حق لهم النار يوم القيامة ( أخرجه البخاري ومسلم )

    وهذا توجيه نبوي حكيم ينذر ويحذر ممن يتصرفون في الأموال العامة بالباطل

    ولقد وعي سلفنا الصالح خطورة التفريط في المال العام فهذا أمير المؤمنين عمر بن عبد العزيز – رضي الله عنه – كان إذا انشغل في ليلة من أمور المسلمين أضاء شمعة من بيت مال المسلمين فإذا انصرف إلي شئونه الخاصة أطفأها وأضاء شمعة من ماله الخاص رغبة منه في الحرص علي مال رعيته.ر
    إن الحرص علي المال العام واجب ديني ووطني لأنه ينفق في خير الوطن ويستعان به في التنمية وإقامة المشروعات العامة التي تخدم أبناء الوطن وترقى بهم اما ان تعطى على شكل هبات او بونات اوما شابه ذلك رياء او لاغراض سياسوية فهذه قمةالاستهتار بمصالح البلاد والعباد.اذا اردت الانفاق فانفق من مالك او مال حزبك اما المال العام فدعه لما جمع له

  5. بلج
    03/09/2010 at 17:50

    المال العام صار في نظر كثيرين غنيمة مباحة ومستباحة

    بعضهم ينفق اموالا كثيرة ليستحوذ على حق ملكية التصرف بالمال العام

    فيتصرف به كما لو كان ارثا عن ابيه وجده
    المال العام مال الجميع ويجب على الجميع المحافظة عليه

    وأي تصرف غير مسؤول فيه تكون خسارة للمواطن قبل أن تكون للدولة..اللهم ارحمنا وارحم المال العام من يد المستغلين

  6. DOUDOUH
    03/09/2010 at 17:51

    والمال العام له حُرمة كبيرة، ويجب على المسلم صيانته والحفاظ عليه وتنميته وعدم المساس به.
    وقد ثبت في الصحيح أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: « إني لأنقلب إلى أهلي فأجد الثمرة ساقطةً على فراشي ثم أرفعها لآكُلها ثم أخشى أن تكون صدقةً فألقيها ».
    فهذا رسول الله يجد الثمرة وهي شيء يسير، ويجدها على فراشه، وله رغبة في تناولها أو حاجة إليها ولكنه ـ عليه الصلاة والسلام ـ ما يكاد يرفعها إلى فمه حتى يخشى أن تكون من زكاة المسلمين وأموالهم العامة فيلقيها فورًا ولا يتناولها.
    بل إن نصوص الشريعة تجعل حرمة المال العام أشد من حرمة المال الخاص ففي صحيح مسلم بسنده عن عمر بن الخطاب ـ رضي الله عنه ـ قال: « لما كان يوم خيبر أقبل نفر من أصحاب النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقالوا: فلان شهيد، وفلان شهيد حتى مروا على رجل فقالوا: فلان شهيد، فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم: كلا إني رأيته في النار في بردة غلَّها أو عباءة.
    أي أنه أخذ شيئًا من الغنائم قبل تسليمها لولي الأمر وتوزيعها التوزيع الشرعي.
    وكل إنسان أخذ شيئًا من الغنائم وبالتالي من المال العام دون وجه استحقاق سيفضحه الله تعالى على رءوس الأشهاد يوم القيامة، وسيأتي يحمله على عنقه مهما كان صغيرًا أو كبيرًا. قال تعالى: (وما كان لنبي أن يغُلَّ ومن يغلل يأتِ بما غَلَّ يوم القيامة ثم توفَّى كل نفس ما كسبت وهم لا يُظلَمون). (آل عمران:161).

  7. حسن العمال
    03/09/2010 at 17:51

    اعتقد ان زمن الضحك على المواطنبن في وجدة قد ولى خصوصا في ظل وجود معارضة من قبيل العدالة و التنمية التي فضحت الكثير من الملفات التي وقع فيها التلاعب و اظن ان هدا النوع من المعارضة الجدية المدافعة عن ممتلكات الشعب هو الدي اربك صاحبنا و جعله يتحدث بالكلام الدي هو كله تمويه للمواطن هدا من جانب و من جانب اخر ان الفقير لا ينتظر بونا ياخد من خلاله قفة لا تسمن و لا تغني من جوع ان المواطن يريد الحفاظ على ممتلكاته ثم يريد كدلك مجلسا قادرا على تحقيق التنمية في المدينة التي تفتح ابواب التشغيل و حفظ كرامة الانسان و و هل بامكان هدا المجلس الضعيف ان يحفف هده التنمية و انى له دلك في ظل غياب برناج تنموي للمدينة تدرس من خلاله المشاريع لو حدث هدا في دولة اوربية يحترم فيها رئيس الجماعة المواطنين لقدم استقالته على الفور لاته لا يعقل و الجماعة الجديدة جاوزت السنة و هي تسير بدون مخطط تنموي

  8. zirife
    03/09/2010 at 17:51

    Othmani ou tout autre pjdiste elu surtout sont nuls ,ils votent contre tout acte pour le bien d oujda ,ils sont comme ca DALAMIYINES.ILs ne voient que du noir pas d espoir avec eux:heuresement qu ils ne gouvernent pas :ALLAH YAHFAD.

  9. PHARMACIEN
    05/09/2010 at 01:03

    j’ ai suivis tous les commentaire de le surnommé Zirifi,j’ai déduit qu’il a une double personnalité,qui se caractérise,par un complexe très grave,aboutissant à un diagnostique de la maladie connu sous le nom de Pjidite,ou Otmanite,alors il lui faut un anti histaminique,pour apaiser cette allergie. Le PJD vote lorsque il est implique directement dans la gestion, et avec des personnes de confiance,ça d’une part,d’autre part le PJD n’est pas concerner de voter sur des choses qui se traitent dans les coulisses,et pourquoi vous chercher le vote de PJD,ou est la majorité de hjira? je vois qu’elle va se désintégrer car (maa bounia 3la baatel fa houwa baatel .)

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *