Home»Régional»Oujdaوجدة : ليالي فن السماع والمديح تلقى اقبالا جماهيريا كبيرا

Oujdaوجدة : ليالي فن السماع والمديح تلقى اقبالا جماهيريا كبيرا

0
Shares
PinterestGoogle+

ليالي فن السماع والمديح التي تنظم بمدينة وجدة بمناسبة شهر رمضان والتي
تنظم بتعاون بين المجلس البلدي بوجدة والمجلس العلمي ، تلقى اقبالا جماهيريا كبيرا
، لما تقدمه مختلف الفرق  بوجدة و المتخصصة
في هذا الفن  من امداح للرسول الكريم
،  ومناجات لرب العزة خصوصا في هذا الشهر
المبارك شهر رمضان  ،  وهي ليالي تنظم بمختلف الساحات العمومية  بعد صلاة  التراويح ، حيث تجد فيه الأسر الوجدية  غذاء روحيا  بما يتميز به هذا الفن
من كلمات تعبر عن قوة الأداء من جهة وحمولة في  المعاني الروحية من جهة أخرى ، هذا وقد عبر
الأستاذ نور الدين الحارثي  المنسق
العام  لهذه الامسيات  بان هناك ارادة  قوية  سواء من طرف السيد عمر حجيرة رئيس المجلس البلدي
والسيد مصطفى بنحمزة رئيس المجلس العلمي  للأرتقاء مستقبلا بهذه الأمسيات   بحيث تتحول الى  مهرجان   » للسماع والمديح «   بمدينة وجدة خلال  كل شهر رمضان
بحيث سيتم  استدعاء مختلف الجماعات
والأصوات المعروفة على الصعيد الوطني  في
فن المديح والسماع

هذا ونخبر القراء  ان الليلة الختامية ستكون بساحة باب الغربي   خلال ليلة السادس عشر من رمضان وحضوركم ضروري
لتشجيع فن المديح والسماع  حبا لله ولرسوله

 

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

2 Comments

  1. مهتمة
    31/08/2009 at 19:03

    فعلا هي مبادرة ممتازة خاصة و إن استمرت دائما و لاكن الملاحظ عندي هو عدم تربية بعض الأطفال الكبار تربية حسنة حيث يشوشون على المستمعين بلعب الكرة و بتسلف الأعمدة الكهربائية بطريقة همجية . لا بد من وجود حل لهذا خاصة و أن الأعمدة غالية الثمن .

  2. رابح الحمدونى
    31/08/2009 at 19:03

    ليالى فن السماع والمديح من الاعمال التى تنتج الشهود الحضارى،فبمجرد ان تنزل الى ارض الواقع تتوالد ويقبل عليها الناس اقبالا شديدا وتترك اثرا لا تقصفه الاعاصير.عمل ينمو ويتطور ليس كالاعمال التى لها شهادة الوفاة انية او بمجرد تنطلق تموت فى حجر صاحبها.ان فضيلة الدكتور مصطفى بنحمزة،حفظه الله،مايقدمه من هذه الاعمال،يقدم اعمالا لها شهودا حضارية بمعنى عالمية وانسانية ليست لها طابع شخصى او حزبى او سياسى انما مكون حضارى نستطيع ان نكون به صرحا عالميا يبث اشعاعا يحتوى على هويتنا العربية الاسلامية.هذا هو الانتماء لتراث مجيد كان وراءه علماء ورثة الانبياء

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *