Home»Régional»عند النرفزة تطغى الذاتية

عند النرفزة تطغى الذاتية

0
Shares
PinterestGoogle+

عند النرفزة تطغى الذاتية
إن يوم الحسم قد حان ولنعتبر أن الكل كان راغبا في الظفر بالمساهمة في تدبير الشأن المحلي بهذه المدينة وأن الجميع الهيئات التي نالت ثقة المواطنين ستكون في المستوى وتتحلى بالأخلاق الحميدة وتعطي النموذج في التعامل الديمقراطي دون أن يكون منتصر ومنهزم وعدم تغليب الفردانية والعمل بأنا أو الطوفان من بعدي .
احترام منطق التحالفات فليس هناك مهدي منتظر لأن للمدينة رجالاتها وأن على كل مستشار أن يتحلى بالالتزام بالأمانة والانضباط لقرارات الحزب الذي اختار وعن طواعية أن يترشح باسمه وجدلا حتى ولو كان له رأي مخالف وعلى كل حزب له مبادئ يحترمها أن لا يسعى ويرضى أن يلتحق به منافق خان الأمانة ليزيد في رقمه فالتعددية ترفض الحزب الوحيد مهما كانت قوته وتحتكم للصناديق وتقبل النتائج وتنبذ العنف -أن كل من خالفني الرأي فهو عرضة للطحن والعجن — وتنخرط في القيام بدورها كمعارضة بناءة تراقب وتقترح وترسل إشارات لمناضليها أن فترة الصراع والتسابق انتهى وعلى الجميع أن يضع اليد في يد من أجل المساهمة في بناء مغرب الغد. والبقاء للأصلح .
وعلينا كقراء أو ناشرين أن نتحلوا بالشجاعة ونحترم الرأي الآخر ولا نختفي وراء متتبع ، مهتم ،……ولا نقذف كل من يخالفنا الرأي لأنها من أبجديات الأخلاق الحميدة السلوك المسؤول
يحيى قرني

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

11 Comments

  1. YASER
    02/07/2009 at 23:49

    BRAVO MR YAHYA VOILA LES VRAIS OUJDI.

  2. AG
    02/07/2009 at 23:49

    Félicitation vous faites vraiment honneur au parti de L’Istiqlal et à la belle ville d’Oujda qui mérite quelqu’un comme vous. Dommage que vous vous n’êtes pas présenter.

  3. kaisser
    03/07/2009 at 11:15

    je deciede d’etre present le jour d’election ….
    juste pour bien joué le role d’un vrais arbitre…….

  4. zirif
    03/07/2009 at 11:15

    T’es toujour un grand et tu le resteras bravo yahya karni.On t’adore pour ça ,tu nous fais honneur.

  5. محمد أحمد محمد
    03/07/2009 at 11:19

    إسمح لي أم أقول لك أن كلامك فيه أشياء كثيرة مبطنة، تريد أن تقدم لنا أنك تتكلم بالحكمة، لكنها مبطنة مبطنة والله إنها مبطنة. إن الحكيم يجب أن يسمي الأمور بمسمياتها إن الحكيم هو الذي ينطق بالحق، وليس كمن يقال فيه كلمة حق يراد بها باطل. في وجدة هناك صفان الآن صف عدو للديمقراطية وهو الذي قام بالاختطاف باستعمال أجهزة الدولة، وممكن أن يكون دبر محاولة قتل أو في أدنى حد محاولة إضراره حتى لايلتحق بيوم التصويت، وفريق مع الديمقراطية والاختيار الحر والذي اصطف مع الأحرار ومع الناس الغير المتسخة أيديهم المتوضئة، وهذا الكلام ياأخي كان عليك أن تقوله إلى أولئك الذين استعملوا كل الشيء حتى محاولة القتل والارتشاء والضغط والقذف في الأعراض. إيه نعم فريق الأحرار ليس بالمهدي المنتظر ولكن على الأقل أناس لم تتسخ أيديهم أناس واضحون يريدون فقط الصالح العام وليست مصالح شخصية ذاتية. هذه الحكمة يا أخي كان عليك أن تقولها من قبل ولو آمن بها ذلك الفريق المدعوم بالسلطة لما كان لهذه المسرحية أن تطول إلى يومنا هذا، ولست أدري ماذا يمكن أن يقع من بعد، ربما يحتاج فريق الأحرار أعني بهم صراحة العدالة والتنمية ومن تحالف معهم في هذه المدينة إلى طلب حماية دولية نظرا لأن السلطة إما أن لها اليد الطولى فيما يجري أو تبقى متفرجة على الأحداث وهي تعلم علم اليقين الطرف المظلوم. ختاما ما وقع في المغرب بمناسبة هذه الانتخابات إعلان للإفلاس وتقهقر لا نظير له، كنا نحسبها موجودة فقط في المحروسة مصر ولكن البلاء عم الوطن العربي من أقصاه إلى أقصاه

  6. farid
    04/07/2009 at 00:38

    ان السيد يحي ضرب كل المعادلات الريضية في الصفر بحيث ان الاصغر اصبح اعلى من الاكبر وما الرجال الذين يتكلم عليهم السيد يجي الغيور على المدينة فقد ماتوا في عهد الاستعمار اما الرجال الدين يرجو فيهم خيرا فانهم ذهبوا لطلب الاستغاثة من رجال الربط… مستعنين بال…
    هل نتظر من هؤلاء الاخيار ان يخدموا البلاد و العباد او انفسهم…………؟

  7. متابع
    04/07/2009 at 00:38

    عن اي ديموقراطية تتحدثون فاذا كانت نسبة الامية بين المواطنين تبلغ 60 في المائة فبديهي جدا ان تكون نتائج الانتخابات بهذا الشكل و حسب رأيي فاننا لم ناخذ من الديموقراطية الا الاسم و نتمنى مستقبلا ان يعي المواطن دوره و ينتخب الاصلح و ذلك في سبيل هذا الوطن العزيز على كل مغربي حر

  8. حر وأموت حرا
    04/07/2009 at 00:38

    نعم للديموقراطية حكم الشعب نفسه بنفسه
    تحيا العدالة والتنمية وليبقى المصباح منيرا منيرا منيرا…………………………

  9. Adil
    04/07/2009 at 00:39

    vous avez raison parceque les pjdiste veulent soit devenir president parce que soit disant ils ont eu 21 sieges ( majorite = 33) ou bien tout faire sauter. le pjd doit respecter l’alliance des partis et perdre a la place de biaiser le champs poliques par des pratiques d’antan en s’alliant avec des personnes et les poussant a quitter leurs partis

  10. nawfel
    04/07/2009 at 00:40

    إلى السيد محمد احمد محمد الذي يستخدم إسما مبطنا ولا يملك شجاعة الإفصاح عن إسمه الحقيقي ، تقول إن حزب العدالة هو حزب الأحرار، فهل من الاخلاق في شيئ ان يحتضن حزبكم الفاسدين الذين عاثوا فسادا في الأرض وهم أصلا جزء من بطانة حدوش ليكمل بهم النصاب والفوز بالرئاسة؟ تؤاخذون بعض أعضاء حزب العدالة في فاس وتتهمونهم بالخيانة عندما التحقوا بشباط ولا تستنكرون التحاق مستشارين من احزاب أخرى كالأصالة والحركة الشعبية بحزبكم وانتم أدرى بفسادهم، ما هذا التناقض يا أخي، حلال عليكم في وجدة حرام عليهم في فاس

  11. AG
    04/07/2009 at 00:43

    En réponse à Mr محمد أحمد محمد :
    L’accusation que vous portez à l’égard de notre frère Garni Yahya et grave et très grave même, en effet et tel que je le connais ce n’est pas du tout le genre à parler pour attirer l’attention des gens autour de lui et à son niveau je ne sais même pas si l’en a besoin. D’un autre coté je pense que c’est parce que il a eu vraiment un pincement au cœur et une révolte au plus profond de sa conscience qu’il a eu le courage d’écrire son article. Oui, oui je dis bien le courage d’aller à contre courant et affirmer haut et fort ce que pense beaucoup de gens, et tout ça sans blesser personne parce qu’il croit qu’un débat démocratique peut avoir lieu tout en aménagent les sensibilités de chacun si on veut arriver à un résultat probant pour la ville et ses citoyens. Et non pas comme a fait un secrétaire général d’un parti en se prenant pour (…) lors d’une conférence de presse. D’ailleurs je vous mets au défit de pouvoir vous mettre dans sa position quelque sois votre structure politique. Et pour finir « même si j’ai beaucoup à dire » tant que le parti du PJD et ceux qui le soutiennent (j’en exclu certains), ont cette manière de parler avec arrogance et de vouloir le monopole sur DINE مع الأحرار ومع الناس الغير المتسخة أيديهم المتوضئة (alors que la aussi y a beaucoup à dire) personnellement je crains les dérives et quand elles sont idéologique c’est le pire. Heureusement alhamdoulillah y a des gens de part et d’autres qui peuvent travailler main dans la main malgré leurs divergences tel ce grand homme qu’est Mr Yahya Garni.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *