العنف الجسدي والنفسي بمدرسة العروبة للتعليم الخاص بوجدة
وجدة في 19 ماي 2009
من أب تلميذ
إلى السيد النائب الإقليمي لوزارة التربية الوطنية
الموضوع: في شأن العقاب الجسدي لتلميذ السنة الأولى
ابتدائي بمدرسة العروبة للتعليم الخاص بوجدة.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
تعرض ابني البريء في سن الزهور( ح.م.ط ، 6 سنوات، نحيل الجسم، لا حول له ولا قوة ) إلى عنف جسدي ونفسي من طرف معلمة ، بمدرسة العروبة للتعليم الخاص بوجدة ، في يوم الثلاثاء 19 ماي 2009 على الساعة التاسعة ( 9 ) صباحا ، حين طلبت منه القراءة لنص باللغة العربية بشكل سريع ، تلكأ الطفل – المبتدئ- في بعض الكلمات ، واستعطفها مرات عديدة بصوت ملائكي حين قدمت إليه صارخة غاضبة ، أن تسمح له بمواصلة القراءة ، لكنها أسرت على معاقبته وأخرجته بعد ذالك إلى السبورة مجرورا وهو يصرخ لأنه يعلم علم اليقين أنها ستعاقبه عقابا شديدا، وأنه لن يفلت من يدها ، صاحت في وجهه لتخيفه وتفزعه ، وأمام تلاميذ القسم الأولى ابتدائي بدأت تضربه ضربا مبرحا بعصا على فخذه الأيسر وفي جميع أنحاء الجسم بشكل هستيري ، صرخ الصبي ، واستغاث ولا من مغيث ، لأن مدرسة العروبة كما تعلم سيدي النائب ، مقسمة إلى مدرسة الأم ومدرسة ملحقة بها تبعد بحوالي 200 متر، وبالتالي فالإدارة التي من المفترض أن تكون بجانب التلاميذ الصغار انتقلت إلى الملحقة وتركت بعض المعلمات في المدرسة الأصلية تعبث فسادا في خلق الله البريء ، وبعيدا عن أسماع المدير والحارس العام والمشرف التربوي ، وكأنها في جزيرة، بدأ الضرب والسب والشتم ، وبعد أن استنفذت قواها ، وأفشت غلها في صبي 6 سنوات ، وهو يستنجد ولا من ينقذه من معلمة تمارس « سادتها » على الصغار، ألقته على الأرض منهار القوى ، مستسلما لقدر هذه المعلمة التي لم تجد وسيلة أخرى لتعاقب به تلميذا لا زال في بداية مشواره الطويل الصعب في التمدرس ، والذي جنا عنه أبوه وأدخله في مدرسة خاصة ضانا أنه فعل خيرا ، فأين سنذهب بأطفالنا يا رجال التربية والأخلاق ؟ اتقوا الله في أولادنا …
فليس كل من فشلت في كل شيء أن تدخل باب المداس الخاصة بثمن بخس لكي تمارس مهنة التدريس ، التي أعتبرها أصعب مهنة وأحسن مهنة إذا أنجزت على أحسن حال، ولما أحس الصبي في لحظة أنه تملص منها بدأ يصرخ ويبكي حتى أبكى جل التلاميذ في القسم الذين أحسوا بعذابه المهين ، واسترسلت في شماتتها المعهودة وهي تتلذذ بما فعلت ، أتعرفون أنني أعاقب كل من سولت له نفسه أن يخل بواجبه، فمن عاد إلى ذلك ولم يتقن لغته سيكون مصيره مثل هذا المسكين … هدأت العاصفة قليلا، نظر الصبي إليها في خجل وخوف ورعب وهو يتوسل إليها ألا تعود لضربه ، وأنه ستطالع قراءته ليل نهار ، وسيحفظها عن ظهر قلب ، وأنه سيصبح كاتبا وصحفيا وطبيبا ومهندسا و. و . و ولاشى، إن أرادت المعلمة ذلك، لم يستطع الهرب والإفلات من يدها، وظل ملقى على الأرض ينتظر أن تعفو عنه، تركته ليكون عبرة للآخرين، واسترجعت عقلها الغائب في تلك اللحظة الهسترية وأمرته أن يجلس بدون حركة حتى تقرر مصيره ، نظر إلى السماء ولم يجد إلا سقف القسم » بيت الفيلا » وفهم وأدرك أنه في القسم عفوا في » مخفر » المدرسة وأن معلمته غاضبة ، حبس بكاءه وظل منكمشا في مكانه ، مسحت المعلمة » المربية » عرقها في وزرتها البيضاء » السوداء » وجلست لتستريح من فعلتها ، لم تتجرأ للنظر للآثار جريمتها الشنعاء في فخذ الصبي ( كفخذ الأرنب ) وأمرته أن يعود إلى مكانه ، فرح الصبي لأن عذابه انتهى في بعض الجروح على يده وركبتيه ، ولم يتجرأ على رفع سرواله القصير ليرى ماذا فعلت به هذه المعلمة » المربية » قال لي بعد أن عاد إلى منزله ، بابا ، بابا ، لو كنت في تلك اللحظة » Super men » لهربت من القسم طائرا ، قلت في حزن عميق ، حتى لا يحس بغضبي وانفعالي ، لما لا تقول أن تكون قويا وتضرب من ضربك … قاطعني للتو قائلا : لا . لا . يا بابا أنت لا تعرف المعلمة فهي قوية أكثر منك وأنها تستطيع أن تنتصر على الجميع ، أنت لا تفهم ذلك ، اسأل التلاميذ عن قوتها وجبروتها ، فنحن في عذاب شديد دائم… أبي ، لو تسمح لي أن أغادر المدرسة ، وألا أعود إليها حتى أكبر و أكون في استطاعتي تحمل الضرب ، هل هكذا كنتم تدرسون ؟ تركته يتكلم وأغلقت على نفسي الباب و أذرفت دموعا حارة حزينة ، وقلت في نفسي : هل جنيت على ابني وادخلته مدرسة خاصة ؟ هل كل المدارس الخاصة هكذا ؟ هل أخطأت في حقه ؟ سامحني يا بني …
ظل الصبي يبكي في صمت ، حزينا نادما على أنه لم يحفظ القراءة عن ظهر قلب حتى يفلت من عذاب هذه المعلمة ، ضل على هذه الحالة حتى سمع مناديا ينادي اسمه من الخارج ، لقد حان موعد » Transport » يا إلاهي لقد جاء الفرج ، ذهب مسرعا إلى الباب ، وأوقفه صوت صاخب : أيها التلميذ ، احذر مرة أخرى سيكون العقاب أشد ، نظر إليها بنظرة احتقار ، وقال في نفسه : لقد نجوت وافلت من يدك أيتها الشريرة ، لن أعود إليك أبدا ، سأقاطع الدراسة التي تسببت لي في هذه العاهة التي سأحملها طوال حياتي ، ولن أنسها أبدا ، لن أشفق على أي معلم بل معلمة ، ولن أدرس أبدا ، سأتعلم الرياضة والمصارعة ورد الظلم على المقهورين والتلاميذ الصغار أمثالي، سأقول كل هذا لأبي ، وأعلم أن أبي سيوافقني على كل ما أنوي القيام به ، اربحي بقراءتك وتعلمك ، لن أدرس اللغة العربية ، سأتعلم لغة أخرى ولن أقولها لأحد ، لغتي ستكون … نودي عليه مرة أخرى باستعجال لأن محرك السيارة » النقل » المتعثرة عدة مرات في اليوم، وهذا موضوع آخر حول سيارة النقل للمدارس الخاصة، فحدث ولا حرج… عاد الصبي إلى منزله وأحس بالأمان وأذرف الدموع الغالية مرة أخرى، ولكن هذه المرة حقيقية ، لأنه أحس بالأمان أمام أمه وأبيه وإخوته الذين استنكروا الفعلة، عم الصمت في المنزل، وقام الجميع ليرى آثار الضرب والجرح، لم يتناول أحدا الطعام التي أعددت الأم ، وبدؤوا في التخفيف من الكارثة التي أحلت بهم ، …
وبدأت القصة ، وتقدمت بشكاية للسيد النائب الإقليمي بوجدة لأنني متيقن أنه لن يقف عند قراءة هذه القصة الأليمة التي تقع في غفلة منا جميعا ، لأن أبناءنا لم يتعودوا على قول كل شيء ، وأنني أعلم كذلك أن السيد النائب أب لجميع التلاميذ المتمدرسين في المدارس العمومية أو الخاصة ، فهو أب الجميع ، ولكم واسع النظر في هذه النازلة…
عرض الطفل المصاب على طبيب العظام، وطبيب الأطفال، وسلمت له شواهد طبية ب (20) يوما وأخرى ب (29 ) يوما، وتقارير عن حالته الجسدية، ولم نجد الطبيب النفساني الخاص بالأطفال…
*يرى أحد الدكاترة، اختصاصي العلاج النفسي، أن ضرب الطفل سياسة انهزامية لأنه:
1.يجعل الطفل يخاف من ضاربه ويكرهه.
2.يعلم الطفل الطاعة العمياء بدلاً عن المناقشة والفهم والتقبل عن اقتناع.
3.الضرب في أحيان كثيرة يزيد الطفل عنادا
والسلام
دمتم في خدمة الصالح العام كما عهدنا ذلك فيكم السيد النائب.
25 Comments
و الله انها كارثة تربيتنا
و انا اقرأ رسالتك ،ذرقت عيوني دموعا
و انا اتخيل الطفل البريئ و هو يدافع عن نفسه
و الله لو كنت مكانك لاحترت في الامر مرتين
لا حول ولا قوة الى بالله العلي العضيم
اخي الكريم كان يجب ان تعرض الطفل على طبيب وبعدذلك قسم الشرطة القضائية ووقفات احتجاجية امام المدرسة وستجد كل الاطفال والاولياء معك فعدما كنت صغيرة ضربني معلم حقير بركلة في كليتي واجريت لي عدة عمليات جراحية ولم اشفى بعد ولو اراه الان سابزق على وجهه ولا تنسى اخي الكريم الاحتجاج لكي تخلوا مدارسنا من المعقدين الدي عقدونا في صغرنا واولادنا يدفعون الثمن والى كل معقد مهنة التعليم لمحبي التعليم والاطفال لا للفاشل الدي لا يجد مهنة يذهب الى التعليم ليشفي غليله في اولادنا
لقد قرات هذه القصة الواقعية بتأن شديد لأن ما وقع لطفلك 6 سنوات ، سيقع لأبني ، ولد أعدت القراءة عدة مرات لأن أسلوبها جيد ، والظاهر أن كاتب الرسالة إما أن يكون أستاذا أن مربيا ، لقد أذرفت بعض الدموع على هذا الصبي وخاصة عندما وصفت لنا ما يقع في بعض المدارس الخاصة والعمومية ، وخاصة في مدرسة العروبة التي نسمع عنها الكثير ، والله لقد نبهتنا إلى شيئ خطير ، عندما نعطي أموالنا لمن لايستحقها ، والله إن هذا لمنكر ، إن ما قامت به المعلمة يظهر طينة المعلمات في المدارس الخاصة ، فاحذروا أيها الأبناء ، إننا نتعاطف معك أيها الأب الحنون ، ونتمى أن يكون السيد النائب على الخط ليرد هذه المدرسة إلى جادة الصواب وأن يبرهن على أنه أب الجميع ( تلاميذ المدرسة العمومية والخاصة ) أطلب من الأب أن يراسل مرصد الطفل وحقوق الإنسان وفدرالية الآباء حتى يقوموا بوقفة احتجاجية أمام مدرسة العروبة لمسادة الأب وابنه ، وأن تكون عبرة لكل من يعبث بحقوق أطفالنا ، وسنكون معك في المحاكم إن شاء الله ، فصبر جميل ، والله معكم في ا المصاب الجلل …
أب تلميذ ، وكلنا أب لهذا التلميذ
ما هده المبالغة با سيدي؟طريقة سردك مبالغ فيها كثيرا.نرجو ان تكون موضوعيا في سردك للاحداث
اين الضمير المهني
moi je prefere les ecole public car les instituteurs sont bien instruites dans le domaine de la pedagogie que dieu protege nos enfants des ecoles privees
وأنا اقرأ مقالك فاضت عيناي دموعا، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. يجب التركيز على تكوين رجال التعليم سواء في القطاغ العام أو الخاص في مجال علم النفس النمائي و التواصل ، وتشديد العقوبات ضد كل من تجاوز حدوده.
هذا ليس بغريب على تصرفات لا تريية من مدرسة لم تتلقى تكوينا بداغوجيا و تكوينا فى علم النفس لان اغلب المدرسين بالقطاع الخاص يثم توظيفهم بشهادة جامعية وبذون تكوين وهذا ما يؤدي احيانا الى هذه التصرفات الابيداغوجية وعلى ادارة المؤسسة ان تتحمل عواقب هذه النازلة و ان ترفع القضية للعدالة ليعتبر هؤلاء المسؤولون و الذين لا يفكرون الا في المال و الربح السريع
انا أستاذةالسليماني فاتحة من القطاع الخاص. خطابي موجه للأب . لقد قرأات هذه القصة بتأن شديد ونحن لا يسمح لنا تكويننا الديني بمعاقبة الحيوان بالضرب فبالأحرى الإنسان .لكن أعاتبك سيدي الفاضل على أسلوبك الذي وجهته لنا كأستاذات التعليم الخاص.نخبرك سيدي أننا أصحاب مبادئ وأخلاق مما جعلنا نتوجه إلى المؤسسات الخاصة لأداء هذه الرسالة والدليل على ذلك النتائج التي يحصل عليها الأطفال وحبهم لنا وتزايد العدد في كل سنة. وشهادات المفتشين بكفاءتناو تكوينناالبداغوجيا. وإلا اطرح السؤال على نفسك لماذا أخذت ابنك لمؤسسة خاصة أليس لأنك وجدت فيها بديل عن المؤسسة العمومية. والتي نعرف المشاكل التي تعاني منها هذه الأخيرة وليس العيب في اساتذة العمومي وإنما للسياسة الممنهجة من طرف المسؤولين. ثم قولك لا تأتي للقطاع الخاص إلا من فشلت في حياتها الخاصة. أقول لك اتق الله في أخواتك المجاهدات مجاهدات بصحتهن وبوقتهن من أجل ابنك وغيره وليس الفشل في الحياة من فشل في طرق باب من أبواب الدنيا . وإنما من عصى ربه ولا أظن أنك ترضى بهذا النعث لأختك التي فضلت أن تساعد زوجها بالحلال أو ان تساعد والدها بالحلال أو تمارس حياتها في ما يرضي الله فالتعميم خاطئ والحمد لله ان ابنك لازال يدرس بهذه المؤسسة فلماذا لم تسحبه منها أليست هي التي سببت لابنك مشاكل أم لأن هناك أخوات فاضلات لا زلت متشبة بصحة اختيارك للمؤسسة وأنه مجرد خطأ نتج من أستاذة لا أوافقها على ما فعلت وشكرا نسأل الله لك الهداية
والله العظيم لقد تنملت اطرافي و انا اقرا رسالتك يا سيدي..و تلالات العبرات بعيني حزنا على ابنك المسكين و تدكرت معه كل ابن من ابنائنا الاعزاء اللدين يسومونهم بالمدارس سوء العداب….اتمنى لابنك الشفاء الجسدي و لو ان الشفاء النفسي سيستغرق وقتا اطول مما نتصوره جميعا….و اناشدك سيدي ان تبدل كل مافي جهدك لتاخد هاته السادية عقابها الدي اتوقعه قاسيا قسوتها على هدا الطفل المسكين…و لكي تكون عبرة لغيرها من اشباه المدرسين اللدين قيل فيهم انهم كادوا ان يكونوا رسلا….
il faut le dire au patrons des écoles priveés qui cherchent l ‘argent facile et simple..ces gens la ne savent rien sur la pédagogie de l école..il ne pensent pas au cote psychique de l enfant ou meme au cote social de l élève ..et je vx attirer l ‘attention des parents ,qu il y a des choses qui se passent dans le transport, et que l accompagnatrice est responsable en premier lieu ,elle allume les mèches entre éléve../transport de saada+irfane+alhikma+hay salam..en tt cas ,on est pas contre le privé,mais il faut chercher les gens competents,car l ‘éducation c’ est pas un champs ou on fait jouer -torero-..c est un monde de culture à tte catégorie..et la personne qui se trouve au coeur de l éducation doit etre souple et parfois solide selon les situations problèmes,etre aussi l homme de communication,et d écoute..encore une fois ,je dis aux patrons des écoles priveés,essayez d investir dans le bon sens de l éducation car ,actuellement c est le temps de la compétitivité ,de la qualité et de la bonne gouvrnance administrative..et évitez d embaucher les gens qui sont cychopathes et qui ne donnent rien a l éducation de nos enfants
لقد اطلعنا على هده المقالة وحبناها قصة لكن عندما وجه الخطاب الى السيد المندوب احسسنا ان الغرض من ورائه التاثير على السيد النائب لكن عندما علمنا من خلالها انها معززة بشهادتين طبيتين الاولى عشرون يوما والثانيةتسعة وعشرون يوما عرفنا بان الموضوع سيدهب الى القضاء كما جاء في التعليق هدا وفي نظري ان موضوع الكتابة مبالغ فيه كما ان الثحدث على لسان طفل في السادسة فيه مبالغةاكثر وليتحمل الاب التجريح في حق الاستادة كدكر اشتغالها بتمن بخس اضافة الى دكر اسم المؤسسة التعليمية والتقليل من اهمية التعليم الخصوصي اما الانصراف عن تعليم اللغة العربية جريمة في حق الطفل لا تغتفر في زمان التنصير اي نحن من زمان الاستاد احمد بوكماخ اي نحن من زمان الفلقة اي نحن من زمان كان الاب يدهب عند المعلم ويقول له انت اضرب واسلخ وانا ادفن المسامح كريم والاصلاح بين الناس له جزاء خاص اما المعلقة التي دعت الى الوقفة امام باب المؤسسة تصب الزيت في النار فنحن تعلمنا بعمود الزبوج والتحمال والفلاقة مع دلك فنلتمس للاستادة الف عدر والسلام
سيدي اتقدم اليك بالف اعتدار واطلب منك ان تسامح هده الاستادة ولا تسمع لمن يوجهك الىطريق القضاء فسامح هده الاستادة على هدا العمل الطائش ولن يتكرر مرة اخرى فستعصف بمستقبلها خاصة وانها تشتغل في مؤسسة خاصة وضع التجريح مقابل الضرب وضع الاشهار بالمؤسسة مكان ما ستتخده الجهات المسؤولة مرة اخرى اقول لك المسامح كريم لقد ضربنا وشقفنا واكانا الفلقة ولالن كل شيء مر شكرا لك ادا قبلت عدرنا نيابة عن هده المعلمة وعفى الله على ما سلف وشكرا
رسالة مبالغ فيها نرجو من الاب الكريم ان لا يضخم الامور لأننا نشعر بحملة مسعورة ضد القطاع الخاص الذي فرض نفسه على أرض الواقع وحاول انقاد هذه الشريحة من الضياع والله مطلع على الحقائق.
أوافق الأخت السليماني فتيحة في رأيها و أضم صوتي إلى صوتها.فلا يمكن تعميم الحكم على كافة العاملين في قطاع التعليم الخاص لذا وجب عليك الاعتذار لعمال هدا القطاع. يكفيك أن تتوجه إلى نيابة وزارة التربية الوطنية لترى الإحصائيات بخصوص نتائج تلاميذ القطاع الخاص و كذا تقارير السادة المفتشين حول أداء عمال هدا القطاع .المعلمة أعتقد أنها فصلت عن العمل و أكثر من ذلك فقد حرمت من العمل في هذا القطاع و هذا أعتقد أنه أشفى غليلك .كنت سأحترمك لو عفوت عنها و لو كنت أكثر أدبا أما الآن فلا أعتقد أن نساء و رجال التعليم سيكنون لك هدا الشعور وكما قالت السيدة فتيحة :إن عليك أولا لو كنت صادقا في كلامك أن تسحب ابنك من هذه المدرسة .أخير أتمنى مشوارا موفقا لابنك ولو أنني أرى أنك أثرت على نفسيته أكثر ماأثرت عليه المعلمة. والسلام ..أب
لا شك ان الاستاذة نادمة على ما فعلته ولا أظنها تكره ابنك وانا كأم أضرب ابني ضربا قاسيا مع أني أحبه فربما هذه المعلمة تحب ابنك لكنها أخطأت في لحظة غضب وشكرا لك قال رسول الله (ما زاد الله عبدا يعفو إلا عزا) وشكرا
اخي العزيز ناسف لكل ما حدث لطفلنا و نامل ان يختفي هذا السلوك من مدارسنا خاصة كانت او عامة لكن تضخيمك للحدث و سردك لتفاصيل ابانت عن مبالغة على شكل المسلسلات المدبلجة و بصفتي انتمي للاسرة التعليم العمومي فقد المني تجريحك للاخت نتشاركنا نفس الرسالة السامية و اذا اخطات فلايمكن ان تكون مشجب نعلق عليه اخفاقاتنا فكلما اخطا معلم تحامل الجميع على رجال التعليم و وصفهم بافظع النعوت
Sur le principe, je comprends votre attitude Je sais que tout chatiment corporel est absolument interdit mais à condamner tout l’enseignement privé, cela me parait inacceptable car il y a un grand public d’enseignants qui se sacrifie au profit de nos enfants.
كلام مبالغ فيه
كلام مبالغ فيه المرجو تصحيح المفاهيم الخاطئة
je prefere pardonner l’institutrice et sachant qu’elle exerce un metier noble mais difficile;
je vous implore pére de l’enfant de pardonner cette pauvre institutice .
نطلب من هدا الاب ان يسامح هده الاستادة ولا ياخد بكلام الناس فالضرب في المدرسة كان موجودا مند الازل ومن منا لم يضرب في صغره من طرف المعلم ومن منا لم يتعرض للعقوبة فانا تعرضت لشتى انواع العقوبات من طرف المعلم لكن الان نسيت كل شىء اتمنى ان ينسى طفلك هدا الضرب وان يشمر على سعديه ويبدا الدراسة من جديد ليكون له مستقبل زاهر فسامح هده الاستادة ولك منا الف شكر والسلام
mr le père de cet élève vous avez trop exagéré dans ce discour je ne crois en aucun mot de votre part car ce que vous venez de raconter n’ est pas vrai car la maitresse de votre fils ne peux pas réagir ainsi envers un enfant de 6 ans. alors on dirait qu on regarde un film .car elle a une très grande experience dans l enseignement et ce n’ est pas après tant d années d enseignement qu ‘elle réagira ainsi.alors dieu est grand et je filicite tous les gens de l enseignements public et privés et je prie pour cette maitresse et que dieu sois avec elle . pour l école et bien tout le monde a oujda c est bien le poids de cette école et personne ne peux parler d elle ainsi .
j espere que ma lettre sera publier et merci d avance