تعزية
» فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدمون، » صدق الله العظيم.انتقل إلى رحمة ربه، الأستاذ الفقيد « الجيلالي لعناية » أستاذ اللغة الفرنسية بثانوية الزيتون بمدينة العيون الشرقية، وبهذه المناسبة الأليمة، أتقدم باسم الخاص ونيابة عن باقي أعضاء مكتب الكونفدرالية الإقليمية لجمعيات آباء وأولياء تلاميذ مؤسسات نيابة وجدة أنجاد، بأحر التعازي لأهله وذويه وزملاءه، راجين من الله عز وجل أن يؤنس وحشة الفقيد في قبره، ويجعل قبره روضة من رياض الجنة، وينقيه من الذنوب والخطايا ،كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، ويغسله بالماء و الثلج و البرد، ويرزق أهله وأولاده الصبر و السلوان ،رحم الله الفقيد بواسع رحمته وأسكنه فسيح جنته، « إنا لله وإنا إليه راجعون « ،ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
Aucun commentaire