تضامنا مع الاستاذ سامح درويش
لقد توصل الاستاذ سامح درويش الصحفي ، ورئيس منتدى رحاب ، المدير السابق لمكتب جريدة الاتحاد الاشتراكي ، باستدعاء للمثول امام المحكمة الابتدائية خلال جلسة يوم غد الثلاثاء 17 مارس 2009 على الساعة التاسعة صباحا ، ويتعلق الموضوع بمقال صحفي كتبه الاستاذ سامح درويش بخصوص الكيفية التي تعامل بها أحد الاطباء مع مرضاه …
14 Comments
17 mars 2009 , 01h25mn du matin , je viens de decouvrir sur oujdacity l’affaire et je suis trés surpris et etonné , qu’une telle personne soit entrainé devant la justice , on lui connait que des valeurs nobles et en particulier son grand amour pour son pays et sa haine pour l’injustice , je suis solidaire , on est solidaire .
لقد كنت من المتتبعين لهدا الملف،للامانة الصحفية فالزميل سامح درويش قام بما يمليه ضميره في حق مريض عانى الامرين جراء ما لحقه من حيف وظلم…الا ان صاحبنا الطبيب نسي ما تلقاه من علوم واخلاقيات المهنة…وتصرف مع درويش المتسامح والمتخلق بطريقة غير لبقة بالمرة…مقال الصحفي سامح درويش شخص بصورة دقيقة الطريقة التي تعامل بها الطبيب لا اقل ولااكثر…واكيد ان سعادة الدكتور يا حسرة المعروف لدى العام والخاص سيحشر نفسه في متاهات هو في غنى عنها.ادكر فقط ان النقابة الوطنية للصحافة المغربية ستعقد اجتماعا طارئا لتدارس ملف الزميل سامح ولنا عودة للموضوع.
ع.ب
الأستاذ الفاضل سامح مشهود له بالأخلاق الفاضلة والسلوك الحسن والتروي .أنا لست على دراية بالمقال ـ المشكلة غيرأني أكاد أجزم أن سامح ليس من النوع الذي يتسرع في كتاباته وتعليقاته وينساق وراء عواطفه.وسامح بصلابة عوده وإيمانه بقضايا الأيادي الخشنة والوجوه الملفوحة بالشمس سيتجاوز المحنة وكلنا تضامنا معه.
لن تنال منك كل الإبتزازات شيئا يا أخ درويش.فمزيدا من النضال و الصمود
بدوري أتضامن مع الأستاذ الفاضل والكاتب الصادق السيد سامح درويش والذي أعرف عنه استقامة ونبل وأخلاق متميزة،قليل الكلام محب للجد بعيد عن الافتراء والمزايدة،وللأسف لم أقرأ مقاله ولكنني أعرف حرصه الشديد على الصدق ،فان كنا في زمن الديمقراطية فعلينا احترام قوانين اللعبة ،وعلى الطرف المتضرر تصحيح الحقيقة بنفس الجريدة وتنوير الرأي العام عن طريق الحجج الدامغة ،بدل الالتجاء الى المحكمة والتي يفترض أن نحافظ على دورها لفض النزاعات القضائية التي يستعصى معها الحل بالحوار،كما ينبغي احترام حرية الرأي والرأي الآخر بعيدا عن هذا النوع من المزايدات،فكلما ضيقنا هذا المجال كلما سمحنا للخروقات بالتنامي،وكان على المسئولين بحث حقيقة ما كتب لا مساءلة من كتب،واستفسار المعني بالقضية لتقديم دفاعاته،بل أتمنى أن تتم متابعة كل من كتب عنه خرق ما حتى تصبح الصحافة أذات لكشف الحقيقة لا لطمسها ومتابعة أصحابها للتضييق
أرى الأستا سامح أكبر من الكب والبهتان ومس أعرض الناس بالباطل ولا أحسبه إلا مدافعا على الحق الي لا يخفيه الغربال
أعلن تضامني المطلق مع الأخ والصديق الشاعر المبدع سامح درويش، واستنكر هذا الأسلوب في التضييق على حرية الرأي، وعلى العمل الصحفي الجاد
نحن متضامنون معك يا سماح
sameh darwich n’a jamais ete directeur du journal al ittihad al ichtiraki
أعبر للاخ الكريم والزميل سامح درويش عن تضاكني التام والمطلق واللامشروط في محنته التي يمر بها والتي تبغي تكميم الأفواه وتقييد حرية الصحافة بالتهديد والوعيد وإنني متيقن تمام اليقين أن هذه المناسبة لن تزيد من عزمك إلا النضال والمقاومة والتمسك بالمبادئ النبيلة.
تحية إلى كل رجل تعليم في ربوع الوطن:
أتضامن مع أخينا جميعاً سامح درويش.
وهو المناضل المعروف في وجدة وفي كل تراب الوطن، وقد رأيت عن قرب بحض المحطات التي وقف فيها وقوفاً يشرف كل رجل.
معذرة إخواني :
فقد كان من الاجدر على منبر وجدة سيتي أن يطلع قراءه عما تضمنه مقال السيد سامح بشأن الدكتور.فأنا لست على اطلاع ودراية بما كتبه الأستاذ وعليه فمبدئيا وأخلاقيا لن أتضامن مطلقا مع هذا الطرف أو ذاك فالتضامن ليس كلمة مجانية تقال متى أو أينما نشاء،بل يجب أن نتقصى الحقائق والوقائع لكي نعطي موقفنا من القضية. فمهما كان للصحافة من سلطة وحرية في مناقشة المواضيع فلهل كذلك قيود وضوابط مهنية لا يجب تجاوزها،و يجب أن لا تكون المنابر الصحافية وسيلة لتصفية الحسابات الضيقة.
فكما جاء في بعض الردود فالسيد سامح من المدافعين عن دولة الحق والقانون، وعليه يجب أن يكون سعيدا بلجوء الدكتور إلى القضاء لأنه ليس له من وسيلة غيرها للحفاظ على سمعته ومصداقيته. وعلى السيد درويش أن يقدم برهانه والوثائق التي اعتمد عليها في مقاله. وعلى القضاء أن يقول كلمته وأن يظهر الحق ويبطل الباطل.
نحترم الأستاذ سامح درويش ونقدره. نحن ضد محاكمة الصحافة والتضييق على حرية التعبير. قلناها عند محاكمة جريدة النهضة وقلناها عند التضييق على مقر نقابة الصحافة وقلناها لما تم تهديد الأخ كترة وسنقولها كلما تم الاعتداء على أهل القلم والفكر.
نحن ضد تضييق الحريات ونحن في نفس الوقت ضد الإرهاب الفكري لأنه يهدف إلى خنق الرأي الآخر
ونحن كذالك ضد انصر أخاك ظالماا أو مظلوما
نحن بكل بساطة مع نزاهة القضاء و ومساندة القصاص من الظالم للمظلوم
ومن باب الإ نصاف كذالك أن نطالب بنزاهة الصحافة بنفس الحدةُ التي نطالب بها بنزاهة القضاء وهذا أظعفالأيمان
وما عدا هذا يعتبر تحيزا لجهة ما ولحقد في نفس يعقوب