رسالة مفتوحة الى المسؤولين في السلطة والأمن بلازاري وجدة
لعل الزائر للسوق النصف أسبوعي الذي يقام بلزاري بوجدة يومي الثلاثاء ولأربعاء ثم يومي السبت والأحد يلاحظ الفوضى العارمة التي تسود السوق بالداخل والخارج وخصوصا بالطريق المعبدة المقابلة للمستوصف والتي حولها البائعون المتجولون بعرباتهم المدفوعة والمجرورة بالدواب الى سوق آخر مما جعل مرور السيارات مستحيلا ناهيك عن الحافلات التي تضطر الى تغيير مسارها يومي الربعاء والأحد لكن مايثير العجب هو الغياب التام للسلطة بجميع أنواعهامن منتخبين ورجال امن وسلطة مما جعل بعض المتسوقين مستائين من الظاهرة إضافة الى ظاهرة السرقة العنية لجيوب المتسوقين لهذا يناشد سكان الحي المسؤولين وعلى رأسهم السيد الوالي التدخل لإيقاف هذا النزيف وحل المعضلة
6 Comments
le probleme des marchands ambulans qui occupe la voie publique par force dans plusieurs coins de la ville peut etre resolu par deux notions:
-trouver un alternatif comme construction des grands souks;
– l’application des mesures repressifs.
شكرا على هدا المقال و اشاطرك نفس الراي و نرجو من السلطات المحلية التحرك بسرعة و في كل اسبوع
الأسواق الأسبوعية توجد في القرى فقط ومدينة وجدة تتوفرعلى عدة أسواق أسبوعية إدن مدينة وجدة قرية كبيرة ليس إلا أما عن الأمن ووجود السلطات المعنية فهادا لايهمهم بوليسي ومخازني قادين ينظموا السوق لأن الأسواق الأسبوعية لا ينتظر منها سوى ما تشاهده يوميا بالجوطية والسؤال المطروح إدا كان والي الجهة الشرقية قد عمل على إدخال الأسواق الممتازة بمدينة وجدة لمادا يحتفظ بالأسواق الأسبوعية فإلى متى تبقى مدينة وجدة قرية تأثثها الفوضى في الطرقات والمواشي والدواب وبيع الخضر والسمك بالشارع الوحيد بالمدينة
إن الفوضى العارمة التي خلقها أصحاب العربات لا تحل بإيجاد السوق الكبير واستعمال الزجر لأن الرشوة سيبت البلاد،والفوضى محمي أصحابها ولا أحد يقضي على هذه الظاهرة لأنه فات الوقث وللأسف الشديد .
لعل هده المشكلة كبيرة جدا وتتخبط فيها المدينة في كل شوارعها وازقتها خاصة بالقرب من المساجد ولا من يهتم زلا من مغيث لهده المدينة ولا من مسوول وجد حلا مناسبا
وهــل تنتظرون تحـركا أو على الأقل إجابة منهم ؟؟؟ هيهات ثم هيهــات ……..