سوق الأحد الأسبوعي تحت أعين اللصوص
نفس السحنات، نفس الملاح، نفس الوجوه هي هي لم تتبدل ولم تتغير، مجموعات أو بالأحرى عصابات إجرامية تجوب سوق الأحد تتفحص المتسوقين والتجار على السواء ثم تنقض على فريستها في الوقت والحين اللذان تختارهما والبعض يشاهد هذه المجموعات وهي متفرجة على مشهد حقيقي ومباشر لجرائم السرقة وبطبيعة الحال لا أحد يستطيع أن يقف في وجه هذه المجموعات المسلحة الأسلة البيضاء بالإضافة إلى تحركهم في مجموعات، ولكن أين هو الأمن؟ عدد المتسوقين بالآلاف في مساحة ضيقة وفي وقت محدود ألا يعقل أن يتواجد فيه رجال الأمن بالشكل المطلوب لحماية المواطنين؟ أم أن المخزن يرافق فقط قابض الضرائب على الباعة؟ إنه من المؤسف أن نرى في الوسط الحضري للمدينة عصابات إجرامية ومعروفة للعام والخاص تنشر الرعب في صفوف المواطنين، وعندما تسأل ألم يقبض على هؤلاء فيقال لك إنهم دخلوا السجن عشرات المرات وكل مرة يتم إدماجهم مع المسجونين الذي استفادوا من العفو! فهل بهذا الأسلوب نحمي المواطن من هؤلاء الأشرار.
فأوجه ندائي إلى ولاية الأمن بوجدة لتعزيز تواجدها بالسوق الأسبوعي ليوم الأحد لتحمي المواطنين وتحفظ حياتهم وأموالهم وممتلكاتهم وبالتالي طمأنة التجار والمتسوقين على السواء.
Loading...
Aucun commentaire
الوضع الأمني بمدينة وجدة يحتاج إلى وقفة نقدية , ومن باب المواطنة الصادقة وبدون أية حساسية واحتراما للدور الكبير لرجل الأمن الواعي بالمسؤلية الجسيمة الملقاة على عاتقه ’فإن وجدة تشكل استثناء ’ شرطة المرور لا تقوم بمهمتها ’ الفوضى هي السائدة ’ لا احترام لقانون السير سواء بالنسبة للراجلين أو السائقين, إخواننا المهاجرون هم أكتر خرقا للقانون , شرطة القرب لايهتم معظم رجالاتها ألا بجمع الاتاوات على بائعي النفط المهرب ٍ وكيف ما كانت المبررات فالمطلوب من رجال الأمن القيام بمهامهم على الوجه الأكمل حفاظا على أمن البلاد والعبادٍوتحية لكل رجال الأمن الواعون بواجبهم والسلام ٍ
JE VOUDRAIS RAJOUTER QUE CE N’ EST PAS NOUVEAU LES HISTOIRES DES RACKETTEURS AUX MARCHES. QUAND Y AURA-T’IL PLUS DE SECURITE POUR CITOYENS ET RESSORTISSANTS MAROCAINS AINSI QUE LES TOURISTES?.
to stop the thief and stoler, in the city of oujda the sheriff commeicereehave to create data bases fr all thede criminals with a picture and anybody who steals does not have a right to be in the place where he get caught or he will be forbidden to go more than six hundred meters far away from his home. T%his their, they are free, and sometimes they have protection from the police. Under human rights policies, that is wrong. These dirty people do not have a right if they hurt others. So please, create a data base for criminals and it is easy to get the or let the people defend themselves and use the same weapon as the theirf used a knife, ad let it be like a jungle. I want to just ask the people responsible for security when he will be really responsible an admit that there is more violence and criminal acts in Oujda than security that he supposed to protect the people and their safety.
لم أعد أذهب إلى هذا السوق منذ أن حاول هؤلاء اللصوص ابتزازي أمام أعين باقي المتسوقين. سأعود إلى السوق متى استقر الأمن والأمان به. لكن السؤال : متى سيستقر به وبمدينتنا هذا الأمن والأمان؟