فاتورة شهر العيد
لم يتوصل سكان حي أنجاد بفاتورة الكهرباء مند مدة تزيد عن أربعة أشهر .فكان السكان يلتجؤون إلى مكاتب إستخلاص الواجب الشهرى لمعرفة ما عليهم دفعه ,و هكدا إنقلب الوضع فبعدما كانت الوكالة هي التي تشعر المواطن بواسطة فاتورة مفصلة يعرف من خلالها المواطن ما له و ما عليه أصبح المواطن هو الدي يدهب إلى الوكالة لمعرفة ما عليه فقد .تساءل المواطنون عن سبب عدم توصلهم بالفاتورة ,فكان الجواب متعدد و متنوع حسب المصدر المعتمد.و كالعادة دهب المواطنون إلى مكاتب إستخلاص الواجب الشهري لتسوية ما عليهم غير أنهم تفاجؤوا بارتفاع مهول في فاتورة هدا الشهر و دلك ناتج عن تراكم استهلاك الشهور السابقة لأن الوكالة كانت طيلة هذه المدة تقدر الإستهلاك فقط .فترتب عن دلك تراكم كبير جعل المواطن يؤدي ثمن الوحدة المستهلكة بقيمة مرتفعة جدا و هو ما تسبب في أرتفاع فاتورة هدا الشهر المبارك.فهل يتحمل المواطن خطأالوكالة؟ أين هي الخدمات التي تقوم بها الوكالة تجاه المنخرطين ؟
Loading...
3 Comments
on ne sait rien sur cette comptabilite qui fait l one. ns sommes revenus a ce qu on appelle l economie de traite..parfois ns sommes debiteurs ,d autre fois crediteurs avec l electricite…vraiment on ne sait rien…immaginez un appartement vide a consomme : 450 dhs/mois..c est le kowait?
wallah c’est grave ce qui nous arrive c’est en general au niveau national, ce mois les facture d’electrecité et meme de l’eau ont flambé d’une façon inimaginaire,qui peut depassé meme les capacité des plusieurs familles, et meme des montant que le citoyen n’a aps consommer une telle energie, alors que ces offices faisaient juste des estimations, en plus le pire c’est de gofler les montants de ce mois qui coincide l’aid, alors le citoyens pensera t’il au mouton ou au paiement des factures???
yarebi dir lina tawilt lkhir
merci pour l’article
اعتقد ان المكتب الوطني للكهرباء ليس وطنيا ولا موطنا لانه لا يراعي مشاعر المواطنين و لا يابه بهم والدليل على دلك انه يقطع التيار الكهربائي متى شاء دون اشعار او مراعاة مصالح المواطنين .وكم من ضرر الحق باجهزةالمواطنين من جراء القطع المفاجئ.عار على م.و.ك. ان يحول احياءنا الى قطاع غزة كلما تهاطلت قطرات الخير او هبت ريح.على م.و.ك ان تجدد بناها التحتية المهترئة وتحسن خدماتهاومعاملتهاللمواطنين.