Home»Régional»أحياء وجدة تستغيث و لا من….

أحياء وجدة تستغيث و لا من….

0
Shares
PinterestGoogle+

 أحياء وجدة تستغيث و لا من….
لو كان غير يوم الجمعة لقلنا الأسود ، مدينة الألف سنة كادت أطراف منها أن تغرق في ثوان معدودة ، جنبات وادي بونعايم ، الفاصل بين حي السي لخضر و حي المير علي ، عرفت هجوما بدون سابق إنذار من مياه الأمطار التي لم ترحم الأثاث و لا السيارات و لا الجدران و لا حتى الأرواح .. ناهيك عما خلفته من رعب في أوساط الساكنة عامة و أولياء التلاميذ خاصة حيث يتابع كل تلاميذ حي المير علي دراساتهم في الضفة الأخرى .
استياء كبير أبداه سكان الحي و الكل يسأل عن هشاشة البنية التحتية و عن نتائج التهميش
و عن دور إدارة الأرصادالجوية و من بعدها السلطات في تحسيس المناطق المعرضة للكوارث ما أمكن.. لكن ما زاد الطين بلة هو غياب السلطات نفسها في أحلك اللحظات و تأخرها المهول رغم هول الكارثة…! حقا إنه يوم هوليودي شهدته المدينة فهل من إعادة إخراج و وقفة تبصر و تأمل حتى لا نفاجأ يوما بما هو أهول و أهول و هل من قيمة للمواطن الوجدي في غير ساعات الفرح و الفرجة …
و أخيرا إلى المسؤولين نقول :
–إخشوشنوا فإن النعم لا تدوم!

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

16 Comments

  1. أحمد صبار
    25/10/2008 at 16:56

    يا أخي الفاضل ماحدث هو قدرة إلاهية لايمكن أن توقفها سلطة ولا قدرة بشرية ولاغيرهما،هل ستغير السلطة مجرى الواد أو توقف سقوط الأمطار !! تتوفر المدينة على بنية تحتية متواضعة لأن مدينة وجدة مناخها ليس هو مناخ فيضانات ، ومثل هاته الفيضانات لم تشهدها المدينة منذ عقود، وتتحدث عن تغيير البنيات التحتية،فمن شبه المستحيل تغير بنية تحتية لمدينة بأكملها من أجل فيضانات عقدية ،وأضف ليس الخلل في البنية التحتية بل في من سكن بجانب الوادي ومن خرج من منزله أو مكتبه في وقت كهذا.والأعاصير والفيضانات تجتاح كل دول العالم حتى المتقدمة منها ولم بجدوا لها حلا،وأيضا لأنها مؤقتة.وتكتفي تلك الدول بإخبار المواطنين بعدم ترك منازلهم.ولاقدرة فوق قدرة الله عز وجل والحمد لله رب العالمين.

  2. safaealaoui
    25/10/2008 at 16:57

    sans commentaire.tout est connue!!

  3. ياسين
    25/10/2008 at 16:59

    نعم اخي..
    الصدمة كانت كبيرة
    و الحمدلله على كل حال
    لكن في هول هذه الكارثة كنت في وسط المدينة بعد ista lazaretعودتنا من

    حتى المركز الرئيسي للمدينة تغيب فيه البنية التحتية فليس هناك مجرى واحد للمياه
    فتشكلت وديان وما كان علينا الا ان نعبرها للوصول للحافلات
    لكن مامن حافلة موجوده !!فطريقها كان مقطوع
    والان بانتظار الاجراءات التي تقوم بها السلطات
    فالجرة لا تسلم دائما

  4. عبد السلام
    25/10/2008 at 16:59

    السلام عليكم جميعا
    ان ماحدث بمدينة وجدة لايمكن ان ان يوصف الا بكونه كارثة انسانية حلت بالسكان الابرياء لقد كدبت كل التوقعات الجوية وكل المهندسين المعماريين وكل مواطن ظن فيما قبل ان السكن بالقرب من الاودية شيء لايمكن ان يجلب لصاحبه الازمات والكوارث…حقا ان الفقر هو السبب لكن يجب احترام الهندسة الطبيعية التي وضعها لنا خير المهندسين وشكرا

  5. Atyaoui
    25/10/2008 at 17:04

    مدينة لاتملك حتى رصيف للمارة ويتحدت المسؤولن عن التأهيل.جميع أرصفة التجزيآت مسيجة ومغروسة بالشيبة والقزبر …كأنها (بحاير)في بادية..بتواطؤ مع السلطة الساكتة عن الوضع ،ولا من يحرك ساكن حتى من قدم شكوى أجابوه بأحقر الإجابات.

  6. متتبع
    26/10/2008 at 00:35

    : ألمزوق من برا أش أخبارك من الداخل هذا مثل ينطلق على مدينة وجدة إذ اهتم المسؤولون بتزيين الواجهات والاهتمام بزراعة بعض النباتات البرية ذات الرائحة الكريهة ربما لأنها تتحمل العطش وتركت المواطن يتصارع مع مياه الحارة لأن قنوات صرف المياه الحارة لم تعد قادرة على تحمل مياه الأمطار وذلك لضيقها .فأعرقت المدينة وسكانها ووقفت تتفرج على الساكنة فإلى الله المشتكى

  7. oujdi
    26/10/2008 at 00:35

    sans commentaire .on croyait que ça ne peut arriver qu ‘aux autres helas !

  8. khana
    26/10/2008 at 00:36

    PERSONNE NE PEUT ARRETER LA VOLENTEE DE DIEU ET LES INNENDATION C EST UN SIMPLE AVERTISSEMENT MAIS CE CI NE PEUT NOUS EMPECHER A PRENDRE DES PRECOTION ET FAIRE LE NECESSAIRE POUR QUE CET EVENEMENT NE SE RECOMENCE PAS UNE AUTRE FOIS OU BIEN D UNE MANIERE MOIN GRAVE .A MON AVIE LA FAUTE N EST PAS DES AUTRITES UNIQUEMENT MAIS AUSSI DES CITOYENS QUI ONT CONSTRUI LEURS MAISON SUR LE COTE DE LA RIVIERE SANS PONSER AUX INCONVENIONS

  9. mohammed
    26/10/2008 at 00:36

    ردا على السيد الصبار تعليقك ليس في محله لو كنت وجديا حقيقيا وتعرف حقيقة وجدة لما كان حكمك على ما وقع مساء يوم الجمعة بهدا الوصف وبهده النظرة .بالنسبة لي فاسباب ما وقع في المدينة من فياضانات هو الاهمال من طرف المسؤولين.

  10. Shoussam
    26/10/2008 at 00:37

    had chta jate mne 3and rabi alors 7amdollah o ntouma ghi d3iw blakhla , o rah hadchi mli7 ba7ra les village pourries yamchiw o maklaha ghi labni l3achwaiie. Merci

  11. مواطن من حي المير علي
    26/10/2008 at 00:37

    نعم إن المصاب جلل و قدرة الله أكبر من أن تقاوم لكن أن لا يهرع المعنيون و لو للمواساة بل و تغلق هواتفهم في وجه المنكوبين و في أحرج اللحظات ليدمي القلب و يضع من يهمهم الأمر في خانة من لا يهمه سوى صوتك في أيام الاقتراع و يداك تصفق بهما عند كل تدشين

  12. lotfi
    26/10/2008 at 12:28

    comment peut on faire un commentaire de plus sur ce qu`on juge deja innudictable .l`hronie du sore est gravée dans notre intellecte car o la sens au font de nos os .on peut carrement rien changer et rien comenter pour le moment car ya pas de sollussion rappide .on va faire arlos ce qu`on a toujours tres bien fait…lol et c`est de prier comme dab… la preuve que ya un dieu…c`est qu`on soufre….

  13. Rachid
    26/10/2008 at 12:30

    Ya Ilahi,,,,,

    dire que c’est du kodra ilahia ok!!! mais a Oujda, l’infrastructure est nihil. le haddouch de oujda, l’ignorant, fait ce qu’il veut il y a des annees et personne parle. On n’a que ce qu’on merite.

  14. bouzine hicham
    28/10/2008 at 00:05

    merci Mr ahmed sabar,cet vrai ce que vous avez die,le pouvoir de dieu et cet le changement climatique cause de la pollution,juste ce qui nous manque a oujda malgré que je l’ai pas vue depuis décembre cet la prévention météorologique et ça en et encore loin, donc se qu’ils faut faire? cet être solidaire avec nous victimes et avancé le développement du pays.

  15. ادريس
    28/10/2008 at 00:05

    الحمد لله بركة و اصيلا الحمد لله الحمد لله كل من عند الله و الله اكبر الله اكبر الله اكبر

  16. ادريسي
    28/10/2008 at 00:05

    بسم الله الرحمن الرحيم ليس من اي احد كان ان يفتي او اقول اني اعلم سبب الفيضانات قال الرسول ص « اجرؤكم على الفتوى اقربكم الى النار » و من هنا الله اعلم لمادا كانت الامطار , المهم هو ان نتحد ولمواجهة المحنة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *