صاحب محل للصباغة و المطالة يزاول عمله بالهواء الطلق وسط حى اهل بالسكان
تعيش مدينة وجدة مند مدة على وقع ظاهرة غريبة تكاد تكون فيهاالمدينة النشاز فى المغرب و تتجلى فى احتلال الملك العمومى والتضييق على المارة مما تسبب فى اغلاق ابواب منتديات ونقابات هادفة كما وقع مع نقابة الصحفيين مما جعل مرتاديها من صحفيين يعيشون جحيما لا يطاق الامر الدى تصدت له الاقلام الشريفة فى حينه بتدكير المسؤؤلين بضرورة التدخل
وهاهى الظاهرة تنتقل الى محلات اصلاح السيارات و طلائها حيت عمد صاحب محل لاصلاح السيارات و طلائها الى احتلال ما يفوق 80متر من الملك العمومى بالزنقة س 12 رقم 1و2 بحى النور طريق جرادة يزاول مهنة طلاء وصباغة السيارات به بالهواء الطلق وبشكل عشوائى بالحى ألآهل بالسكان ضاربا عرض الحائط بالاعراف و القوانين وبدون ترخيص معرضا الاطفال والسكان لامراض خطيرة تسببها الروائح الكيماوية للمطالة والصباغة من قبيل الربو والحساسية
وعند تدكيره من طرف الجيران بضرورة نقل عمله بعيدا عن الحى اجابهم سابقى هنا واعلى ما فى خيلكم اركبوه وللى مه عندو سيدو عندو لالاه فمن تكون لالاه ومن يكون سيده يا ترى و الدى يدعمه فى الحاق الادى بالانسان والبيئة والحياة ضدا على ارادة القانون والشرائع
3 Comments
ما ذكرته يا أخي في مقالك يسري على أغلب أحياء مدينة وجدة،وهذا نموذج آخر بدرب امباصو حيث احتل أصحاب الدكاكين بالطريق الرئيسية المؤدية إلى سوق الفلاح:الكارثة ّ وملؤوا رصيفي الطريق بمختلف أصناف السلع المهربة من أمليلية أو الجزائر مما أرغم سكان الحي على السير في وسط الطريق وهم معرضون لمداهمة المقاتلات المهربة للبنزين التي لا يعرف سائقوها إلا النقود ولا يكترثون بقيمة الانسان لآنهم بدو متوحشون ومتخلفون لا يعرفون حضارة ولا قوانين السير…..
اضنك سيدي قد قرات مقال الاستاذ الشركي بوجدة سيتي حفظها الله حول سقوط اصنام الارتشاء ومن يمدهم بالقرابين حتي غدوا كالسرطان يستشري بجسدالانسان فيحيله الي رماد لمثل هؤلاء كان يشير « اذهم من يغدق العطايا علي اصنام الارتشاء الذين اغتنوا علي حساب المواطن الضعيف المغلوب علي امره وهم الذين يزينون لامثال صاحب المحل هذا خرق القانون وطرق الاستقواء والانتهازية والوصولية ‘انه قدر وجدة يا اخي والتي ابتليت بمن يدبروا امور المواطن ولو علي حساب صحة المواطن لا يهمهم الا ملء الشكارةقبل مضي اربع سنوات وقبل ان تمتد له يد لمحاسبة ياحسرتاه على مدينتى كيف اصبحت تندب حظها العاثر اذ غاب عنها ابناءها الاحرار وتركوها فريسة لكل من اراد ان يحتل ملكا عموميا او يغلق زنقة او يشيد وكرا مهترئ فما له من حسيب ولا رقيب اخي املنا في ملك البلادنصره الله وايده اليه نشكوا همنا وكربنا مع هؤلاء المسؤولينالذى يستقوى بهم صاحبكم هذا والذي جعل من الهواء الطلق معملا للمطالة والصباغة ضدا على القانون
Oujda, une ville malade
La ville d’Oujda connaît des travaux d’aménagement, à ne pas douter, de grandes importances. Seulement, ils n’ont aucun impact sur la vie quotidienne des habitants. La vie des oujdis est devenu un enfer. Au lieu de s’attaquer aux vrais problèmes de la ville, les décideurs ont préféré commencer par l’aspect esthétique et décoratif de la ville. On aurait aimé voir la place Sidi Abdelwahhab enfin aménagée et décongestionnée pour éliminer le désordre et l’insécurité. L’occupation de l’espace public est devenue presque une réalité légale. L’esprit des Brariks anime toujours nos élus municipaux. Ils mettent à néant tous les efforts d’aménagement entrepris durant des mois. Des ateliers émetteurs de nuisance et pollueurs sont autorisés dans des zones résidentielles, par contre des résidences sont autorisées dans les zones industrielles. Les étalages sauvages occupent tous les espaces, ne laissant aux piétons aucune possibilité de passage. La circulation automobile est devenue infernale. Elle est directement concurrencée par les charrettes et les piétons. C’est une ville désorganisée où les problèmes sécuritaires aggravent encore plus la situation. A quoi sert d’embellir certaine partie de la ville si en même temps en laisse d’autres mettre en péril la totalité de la ville. Oujda est malade de ses habitants, avant de l’embellir, il faudrait la guérir.