Home»Régional»ملحقة كفايت وحقيقة البيان

ملحقة كفايت وحقيقة البيان

0
Shares
PinterestGoogle+

ابتدأ العمل بالملحقة سنة2001 إذ كانت تشتمل حينئذ على قسمين اثنين مستوى الأولى ثانوي إعدادي ، بعدما عمل المجلس القروي السابق على توفير قاعات الدروس على إثرهدم عدة مرافق تابعة للبناية المتواجدة فيها الملحقة وهي عبارة عن داخلية تم بناؤها بكفايت في الستينات أو بداية السبعينات من القرن الماضي، ولم يتم استغلالها بالشكل المطلوب، إلا حين وضع ذلك المجلس نصفها تقريبا تحت تصرف وزارة التربية الوطنية. واستغل نصفها الآخر .

تقع في حضن جبل من جبال كفايت ، قرب مقبرة غير مسيجة يهتك حرمتها الصغير والكبير. كما أنها لم تكن تشتمل على ماء أو مراحيض حيث كان بعضهم
يتبول على جنبات الملحقة، وفي بعض الأحيان أمام المتمدرسين المتواجدين بالأقسام الذين كانوا يشاهدون بعض اللقطات على المباشر من وراء الزجاج . وكثيرا ما كان أعضاء المجلس القروي يشتكون من تلك التصرفات حيث كانت الروائح النتنة تصلهم عبر الطابق العلوى الذي كان يتخذه التلاميذ في غالب الأحيان مرحاضا مما جعل المجلس يغلق بالطوب الممر المؤدي إلى الأعلى لمنعهم من تدنيس الفضاء.

قام المجلس السابق بعد استفحال الظاهرة ببناء مرحاضين في أسفل البناية وجلب الماء لأحدهما الشيء الذي جعل الآخر غير مستعمل منذ إنشائه وإلى الآن، يستخدمه التلاميذ والتلميذات على حد سواء، وفي بعض الأحيان يقع الحرج لكلا الطرفين داخل هذا الفضاء الضيق بسبب رغبة كل منهما في استعماله.

أما الأساتذة فمحرومون ، بل يشاركون المتعلمين في الاستفادة منه، وكم مرة يقف المتعلم منتظرا أستاذه الذي يتوضأ فينحنح ويصيح ويبصق لأنه على عجلة من أمره….. ونظرا لبعد المسافة يبقى التلاميذ أمام الملحقة لايغادرونها قبل الساعة الخامسة مساء لذلك يكثر الدخول والخروج . كما أن عابري سبيل يشاركون المتعلمين في استعماله. لكون الملحقة لا تتوفر على تسييج أو حارس أو أعوان الكنس فكان رجال التربية والإدارة يدفعون من جيوبهم لمن يقوم بتنظيف الملحقة طيلة ست سنوات أو أزيد إلى أن تم تعيين أحد الأعوان بها هذا الموسم .بعد تعرضها للسرقة والعبث بمحتوياتها .
تشتمل البناية على بابين الأول خاص بالمجلس القروي والثاني بالملحقة التي تحتوي على ثلاثة أقسام لاغيروقاعة للعلوم ومكتب الحارس العام وتقع في الطابق الأول من البناية أما في الطابق الثاني فتم بناء داخلية مخصصة لتلميذات العالم القروي وستشرع في العمل ابتداء من الموسم الدراسي القادم 08/09

وفي الأسفل يوجد سكن وظيفي منحه مجلس سابق لأحد موظفيه المتزوجين ولما
انتقل المعني بالأمر إلى ا لمدينة بقي السكن فارغا ، حاولت الملحقة
جادة الحصول عليه وجعله سكنا وظيفيا تابعا لها إلا أن مجلس القرية سلمه
لإحدى الجمعيات ومنح في نفس الوقت القاعة التي كانت مخصصة للبريد والتلغراف للأساتذة حيث انتقلت هذه المصلحة إلى جهة أخرى في القرية ، وبقيت القاعة فارغة غير مجهزة بالماء والكهرباء ، وذلك من أجل ضمان سكوت الطاقم التربوي والإداري بعد تسليم السكن الوظيفي إلى إحدى الجمعيات من طرف المجلس القروي الحالي. يقول صاحب البيان (حيث قام رئيس المجلس بمطالبته بإفراغ السكن لتمكين الجماعة من الاستجابة لطلبات الهيئات والفعاليات التي تطلب مساعدة الجماعة في هذا المجال،)
كيف أن الرئيس ينتزع القاعة من الأساتذة لتسليمها إلى الفعاليات والهيئات…..وهو يعلم أنهم أي الأساتذة في أمس الحاجة إليها؟
أم هل سيمنحون بيوتا بالقسم الداخلي في الطابق العلوي؟!!!! إن الحارس العام لم يتسلم أي سكن من المجلس الحالي ، ولاقاعة وهو على قيد الحياة يدافع عن نفسه أمام التهمة المنسوبة إليه.
لاتحتوي الملحقة المتواجدة في الطابق العلوي على ساحة للتربية البدنية ، الشيء الذي يضطر معه أستاذ المادة إلى استغلال أحد الأقسام الثلاثة مما يطرح مشكل الاكتظاظ حيث تلجأ الإدارة إلى الساعات الفارغة ويقضي الأستاذ ساعة كاملة خارج الملحقة في ظروف مزرية وهذا ما سيحصل في الموسم القادم في حال ما إذا لم تتم تسوية هذا الملف بالشكل الذي يرضي أطراف العملية التربوية . لسنا مدفوعين من طرف أي جهة من الجهات بل ندافع عن حقنا وحق المتعلمين الذين يؤدون ضريبة هذه الأعمال غير محسوبة العواقب.

في ظل هذه الظروف المزرية اللا إنسانية قام الأساتذة بأنشطة متنوعة لمصلحة التلاميذ في فن الرسم والشعر والقصة والرياضة ،ونقل بعضهم إلى مدينة جرادة للمشاركة في أنشطة ثقافية نظمتها إعدادية الإمام البخاري ،كما تم نقلهم من كفايت إلى المركز الثقافي بجرادة غير ما مرة لتقديم عروض مسرحية ، أو لاستلام الجوائز التي حصلوا عليها في المسابقة الشعرية التي نظمها المركز الثقافي بجرادة هذه السنة . هذا فضلا عن توزيع الجوائز على التلاميذ جوائز من مال الأساتذة الخاص وكذا بمساهمة إحدى الجمعيات المتواجدة بالملحقة لتحفيز التلاميذ على التمدرس والعطاء. هذا ولاننسى مساهمة أحد المراقبين التربوين بأزيد من 60 كتابا من مكتبته الخاصة جزاه الله خيرا لصالح مكتبة الملحقة التي أقامها الأساتذة من مالهم الخاص ، قام بنقلها من مدينة وجدة إلى كفايت في ظروف ممطرة ، كما قامت إدارة الملحقة وجمعية الآباء بشراكة مع المركز الثقافي بجرادة بتوفير أزيد من 100 كتاب للتلاميذ لمدة تفوق الشهرين،قام السيد الحارس العام بنقلها إلى الملحقة وإلى المركز مرة أخرى على نفقته الخاصة… والحمد لله كانت النتيجة في مستوى تطلعات الطاقم التربوي والإداري حيث حصلت الملحقة على أعلى نسبة للنجاح في الإقليم مستوى الثالث ثانوي إعدادي ،وكوفئ الأساتذة بنزع القاعة منهم من طرف شريك لا يقدر مصلحة أبنائه حيث ترك بهذا الصنيع الباب مفتوحا على شتى الاحتمالات في الموسم الدراسي المقبل كل هذا العمل كان في نظر المجلس القروي هياما وشعرا أما هو فله أسلوب آخر وإجراءات قانونية صارمة تتمثل في تطبيق القانون ذلك القانون المؤدي إلى حرمان مؤسسة برمتها من قاعة الأساتذة ، وترسيخ قيم بديلة ، من أجل جعل قاعة تحت تصرف فعاليات أوهيئات سياسية استعدادا لما هو آت. ونتمنى أن يكون المجلس القروي المقبل في مستوى التحديات. قال الشاعر
( متى يبلغ البنيانُ يوما تمامَه *** إذا كنتَ تبنيه وغيرُك يهدمُ.)
وختاما نشكر المجلس القروي السابق الذي بذل قصارى جهده في تشجيع الأساتذة
واحترامهم وتقدير ظروفهم والتنويه بهم أمام السيد عامل الإقليم أثناء زيارته كفايت، وفي محضر رسمي بإحدى دورات المجلس المذكور.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. ولد حراش
    29/07/2008 at 15:10

    (الى مسيري وجدة سيتي) السلام عليكم عندما يتسم مسيروا هدا المنبر بالموضوعية والعدل حينها يمكننا ان نكتب الردود

  2. متتبع
    29/07/2008 at 15:10

    بداية أتوجه بالشكر لرئيس المجلس القروي على اهتمامه بالشان التعليمي وانخراطه الإيجابي في قضايا التعليم بجماعته فهو لم يوفر القاعة للحارس العام الجديد فحسب بل أيضا كان حريصا على تثمينن دور الأطر التعليمية والتنويه بمجهوداتها المتواصلة في إحدى دورات المجلس .كما أتوجه بالشكر للسيد الحارس العام علي استجابته لمراسلة المجلس وتسليمه مفتاح القاعة إلى صاحبه (المجلس القروي) بعد أن حصل على سكن وظيفي أما الأخ لبخيت عكاشة الذي أكن له الاحترام فأدعوه أولا إلى المطالبة بفتح تحقيق في التلاعب الذي يعرفه ملف السكن بالإمام البخاري : أليس من الأجدى أن يبدأ شاعرنا الإصلاح من بيته قبل رمي الآخرين بالحجارة؟ ألا يحق لموظفي الجماعة أن يستفيدوا من مقر لجمعيتهم ؟
    إن ما يدعو للإستغراب هو حديث الأخ لبخيت عن القاعة وكأنها ملك تابع لقطاع التعليم لا يحق لأحد أن يستغلها غير العاملين بهاذا القطاع والحال أنها ملك تابع للجماعة من حق المجلس القروي التصرف فيه وفقا للقانون وهو ما حصل وإن كنت أخي عكاشة في ريب مما أقول فما علبك سوى مراسلة النيابة الإقليمية للوقوف على حقيقة الأمر أو الاطلاع على فحوى الرسالة الموجهة إلى الحارس العام قبل الترويج للمغالطات لأن هذا السلوك لا يمت بصلة إلى نبل رسالة التعليم . وعليك أخي الكريم ألا تحتكر لنفسك الرسالة النبيلة وتعتبرغيرك دون ذلك. فموظفو المجلس هم أيظا أصحاب رسالة نبيلة يستحقون كل التقدير وأنت تعلم ذلك فهل كنت ستثير هذا الموضوع لو أسندت القاعة لنفس الهيئة التي تنتمي إليها؟. أدعوك إلى التعقل والتجرد بعيدا عن كل انتماء . وأن تحترم حق موظفي المجلس في ممارسة قناعاتهم الفكرية والتنظيمية أما القاعة فلم تكن في يوم ما قاعة للأساتذة كما تدعي بل وضعت تحت تصرف الحارس العام لموسم دراسي محدد ليس إلا. بعد كل هذا ألا يستحق المجلس القروي الحالي كلمة شكر ؟ عليك أن تتذكر أن هاذا المجلس هو من اواك في الوقت الذي كانت فيه إحدى السكنيات بكفايت التابعة للتعليم تباع جهارا دون أن تنبس ببنت شفة .فلماذا السكوت عن هاذا الملف؟

  3. عكاشة البخيت
    30/07/2008 at 00:28

    أيها المتتبع الكريم إننا نعمل سويا من أجل مصلحة واحدة وهي الاهتمام بأبناء العالم القروي وتوفير الظروف الملائمة لهم من جهة وللأساتذة الذين يعملون بكفايت
    أما من جهة القاعة فحسب تأكيدات السيد الحارس الجديد أنه لم يتوصل من المجلس الحالي بما يفيد أنه تسلم القاعة ، وأنت تعلم أن الملحقة عرفت وجود 3 حراس عامين فقط أن السيد الحارس العام الحالي لم يتوصل من المجلس بأي رسالة من أجل استغلال القاعة المذكورة لكنه توصل برسالة تلتمس منه العوة إلى إفراغ القاعة
    أما نحن كأساتذة فلا نريد أن تعيش الملحقة في المشاكل بل نعمل سويا على خلق ظروف ملائمة للجميع والله الموفق

  4. متصفح
    31/07/2008 at 13:09

    متصفح
    أريد فقط أن أشير إلى بعض الملاحظات حول المقالات الواردة في شأن القاعة المعنية.
    ياأستاذ عكاشة ، مقالك الأول جاء تحت عنوان : » رئيس المجلس القروي يستولي على قاعة الأساتذة بملحقة قرية كفايت ».
    القارئ يفهم من ذلك بأن القاعة كانت تابعة للملحقة بمسوغ قانوني ،وأنها كانت تحت تصرف السادة الأساتذة ، وأن رئيس المجلس خالف القانون واعتدى وفعل منكرا واستولى على القاعة المذكورة ظلما وعدوانا .
    ويأتي » بيان حقيقة « يوضح بأن القاعة وضعت رهن إشارة السيد الحارس العام لمدة معينة وعندما طلب منه إفراغ القاعة ،فعل ذلك عن رضى وسلم المفتاح للجماعة بعد شكرهم على الخدمة التي قدمت له.
    ثم » ملحقة كفايت وحقيقة البيان » الذي تقر فيه بأنه تم وضع نصف مبنى الداخلية تقريبا تحت تصرف وزارة التربية الوطنية وأن الملحقة تحتوي على ثلاثة أقسام لاغير وقاعة للعلوم ومكتب الحارس العام، وأنها تقع في الطابق الأول من البناية .وتتحدث عن الطابق السفلي الذي يضم سكنا وظيفيا كان يشغله أحد موظفي الجماعة وعن قاعة كانت مخصصة للبريد والتلغراف.
    التعليق:
    –يا أخ البخيت من خلال ما سبق ، يظهر جليا بأنه ليس هناك ما يثبت أحقية الملحقة في القاعة المذكورة ، بل بالعكس ، هناك إقرار منك بأن القاعة كانت مخصصة للبريد والتلغراف ، أي أنها غير تابعة للملحقة.
    –إنك تحاول إقحام السادة الأساتذة والسيد الحارس العام في الموضوع حيث أن « بيان حقيقة » كان ردا على صاحب المقال،و لايمسهم في شيء ولاينسب لهم أية تهمة،
    – يا أخ البخيت في مواضيعك عرجت على العديد من القضايا ( البيئة، التعليم، الصحة….) ولم تكتف بشأن القاعة المعنية فيا ترى من الذي يقوم بحملة … سابقة لأوانها ؟؟
    ثم يبقى السؤال المطروح ،هو ما تفسير تسليم مفاتيح القاعة للجماعة من طرف السيد الحارس العام ، أو ليس هو المسؤول الإداري عن الملحقة والمطلع على مجالها و محتوياتها ؟ أم هو عبث منه وتلاعب بمسؤوليته الإدارية إلى حد التفريط في مرافق الملحقة ؟؟؟؟؟

  5. شاهد على العصر
    31/07/2008 at 13:09

    عودة الى التاريخ ، فإن هذه البناية الفخمة برمتها قد برمجت في نهاية السبعينات على ان تبنى في عين بني مطهر في إطار برنامج لوزارة التربية الوطنية كداخلية . لكن بقدرة قادر تحولت الى كافايت ، وكان اول ما تم التفكير به هو ان تكون بناية سياحية . لكن احد العمال الفاسدين وقتها جعلها تحيد عن اصلها التربوي وفرعها السياحي . وقد تزامن ذلك كله مع وجود المجلس القروي في مقره القديم البعيد في الضفة الأخرى قرب المستوصف وكان يرأسه رجل عاقل هو السي الموفق رحمه الله .
    ولنا عودة الى التوثيق الذي يحاول عدد من الموظفين وكذا العمالة اخفاءه .

  6. تيبوريين
    01/08/2008 at 00:16

    ليعلم الإخـــــوة في المجلس بجماعة كفايت أن المشكل لازال مطروحا مدرسون بدون قاعة وتلاميذ
    مقبلون على الدراسة ما النتيجة الذي سيجنيها المجلس في حال تكسيرالطاقم التربوي نفسيا
    وفي حال اعتبار المجلس لهذه المشكلة البسيطة معركة وحارب من أجل هذا المرفق وأصبح المدرسون يتابعون عملهم بدون قاعة في جو من الاحباط والبأس وآخرون يبيتون في الأقسام
    هل ستبقى النتائج كما نسمع الآن 93 ./ّ هل سيستمر الأساتذة بنفس الحماس الذي عودونا عليه
    إننا نعلم أنكم جميعا تلتقون حول مصلحة التلاميذ فكونوا كما عودتمونا ولا تجعلوا من كفايت
    بؤرة للفشل والبطالة والانحراف من خلال عدم الاهتمام بالجانب التعليمي لأبنائكم وأعتقد أن غالبية أعضاء المجلس لهم فلذات أكبادتهم يتابعون دراستهم بالملحقة فاحرصوا على راحةأبنائكم من خلال راحة مدرسيهم والسلام.

  7. أستاذ بالملحقة
    01/08/2008 at 00:17

    إن كثرة الكلام حول قاعة في أسفل البناية لا يفيد في شيء إذا لم يتم معالجة
    المشاكل الأخرى التي تعيشها الملحقة حيث إن الاتفاق الأول بين أهل الحل والعقد
    يقضي بأن تكون بكفايت نواة لإعدادية وبعد مرور 7سنوات لم تظهرالاعدادية المنتظرة بعدُ إلى الوجود حيث بدأت المشاكل تبرز جلية للعيان واحدة تلو أخرى داخل النواة فلا المجلس القروي يستطيع مواجتها على انفراد لضعف موارده وإمكانياته ولا النيابة الإقليمية لوزارة التربية الوطنية تستطيع الحصول على قطعة أرضية بدون مساعدة من أصحاب الأراضي، فالمرافق الحيوية بهذه الملحقة (لنواة) منعدمة ، الشيء الذي يؤدي إلى التراشق بين الضيوف ومضيفيهم وهذا ليس من العدالة في شيء.
    إن الحل الجذري للمشكل يكمن في بناء إعدادية بعد الحصول على القطعة الأرضية المناسبة وفي المكان المناسب و جعلها تحت تصرف المجلس القروي
    و النيابة الإقليمية للشروع في بناء إعدادية .
    كيف يستمر العمل في الملحقة بدون ملعب للتربية البدنية ؟
    وبدون سكن يأوي العاملين ؟ وبدون مرافق تابعة للمؤسسة ؟ ووووو
    إننا نلتمس فقط ظروفا مواتية للعمل في كفايت التي بدونها لاتستمر الحياة الدراسية وفي ذلك ضياع للمصلحة العامة والخاصة.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *