– اصدر مكتب فريق المولودية الوجدية بلاغا نوه فيه بلاعبه المتألق سفيان كركاش الذي تم استدعاءه للعب بصفوف الفريق الوطني المغربي لأقل من 23 سنة ، وحسب المتتبعين فاللاعب كركاش الدي يبلغ من العمر 19 سنة ، وهو بالمناسبة ابن المدرب عزيز كركاش، ابان عن امكانيات عالية وقدم لقاء كبيرا، خاصة امام الوداد البيضاوي والفتح الرباطي ، كما انه يتوفر على لياقة بدنية هائلة ، وبإمكانه اعطاء دفعة قوية لخط الوسط الدي يعاني منه الفريق ، علما ان اللاعب سفيان يمكنه ان يشغل مراكز سواء في خطي الدفاع او الوسط… وكان سفيان كركاش قد تعرض الى اصابة خطيرة في عينه اليمنى في لقاءه الاول الدي خاضه اللاعب ضد فريق الوداد البيضاوي ، بعد التحام قوي مع احد المدافعين الوداديين داخل المعترك.
– ينتظر ان يجتمع المكتب المسير لفريق المولودية الوجدية صباح يوم الاربعاء 14 نونبر 2018 لدراسة الوضعية المقلقة التي بات يعيشها الفريق الوجدي اثر النتائج السلبة التي حصدها ، وحسب مصادر من المكتب المسير، لا يستبعد الاستغناء عن المدرب عزيز كركاش ، وحسب نفس المصدر فلحد الان لم يتم اختار المدرب البديل للفريق الوجدي ، وسيستغل المكتب المسير توقف البطولة للتريث في اتخاد القرار الصائب، من جهة اخرى علمنا ان هناك اتصالات جادة من جهات، ببعض المدربين منهم المدرب الجزائري عبدالحق بنشيخة للإشراف على تدريب فيرق المولودية …
– لم يفهم أي احد الاسباب التي جعلت المكتب المسير لفريق المولودية يصر على اللعب بمدينة بركان ، عوض الملعب البلدي بوجدة ، باعتبار ان الجمهور الذي تابع لقاء المولودية امام كل من الفتح الرباطي وكدا لقاء يوسفية برشيد قليل جدا مقارنة بالقاعدة الجماهيرية التي يتوفر عليها الفريق، كما انه سبق لوالي جهة الشرق عامل عمالة وجدة انجاد ان رخص كتابة للفريق الوجدي السماح له بإجراء لقاءاته بالملعب البلدي بوجدة شريطة ان لا يتعدى عدد الجمهور 2500 متفرج بما فيهم 500 متفرج يخصص للفريق الزائر …
– ترأس والي جهة الشرق عامل عمالة وجدة أنكاد، في بحر الاسبوع، في الاجتماع الدوري للجنة القيادة لمشروع تأهيل الملعب الشرفي بمدينة وجدة، و حضر هذا اللقاء على الخصوص رئيس فريق المولودية الوجدية، والمديرة الجهوية للشباب والرياضة ومهندسين معماريين، ومختصين في الهندسة المدنية، وخبراء في مجال تأهيل الملاعب الرياضية والمقاولات المتدخلة في المشروع، وقد انطلقت أشغال المعلب الشرفي بإنجاز أشغال الإنارة، مع البدء في زراعة أرضية الملعب بالعشب الطبيعي من الجيل الجديد، والذي سيكون جاهزا خلال شعر فبراير المقبل، كما سيعرف هذا المرفق الرياضي إعادة تأهيل كل مكوناته ومنها على الخصوص مستودعات الملابس وقاعة الصحافة وقاعة كمال الأجسام، وتجهيز منصة الجمهور والمنصة الشرفية بمقاعد بجودة عالية، وبآليات المراقبة بالكاميرات الذكية، وتخصيص مرفق خاص وملائم لوسائل الإعلام لتغطية الأنشطة الرياضية بكل مهنية واحترافية وللمساهمة في تطوير الأداء الرياضي، وذلك في أفق توفير بنية تحتية رياضية تتماشى وتطلعات الفعاليات الرياضية بعاصمة جهة الشرق.