المراقبة المستمرة ام مشاكل التعليم في السنين الأخيرة

المراقبة المستمرة ام مشاكل التعليم في السنين الأخيرة
إن المراقبة المستمرة التي اقرتها الوزارة الوصية هي التي شكلت تهديدا حقيقيا لمستوى التعليم ببلادنا إد تم توظيفها بشكل سيئء من طرف رجال التعليم مما اساء إلى هده الهيئة مع العلم أن المجتمع بكامله يحتوي على مماراسات من نفس السلوك في مختلف الوظائف والمهن وفي جميع القطاعات الإقتصادية وغيرها دون استثناء
لدا يجب الآن إلغاء هده النسبة المقررة للمراقبة المستمرة واللجوء إلى الإمتحانات الخارجية لقياس مستوى التلاميد يكل موضوعية وتجرد من كل ما من شانه انيسيء إلى التعليم ببلادنا فتصبح الإمتحانات الخارجية هي المحك للتفوق الدراسي
5 Comments
نتمنى ان تعود المياه الى مجراها الحقيقى بحذف هذه المراقبة المستمرة من احتسابها بالامتحانات الاشهادية.وبحذقها نكون قد دعمنا رفع المستوى وساهمناكذلك في تحقيق مبدئ تحقيق القرص بين المتعلمين .
أستغرب أن يكون صاحب هذا النصيص الصغير أستاذا كما يتظاهر بذلك ..إذ لا يمكن أن يكون هناك أستاذ يطعن زملاءه من الخلف و يمرر لخطاب نعرف الجهة التي تمرر له ..و صاحب هذا الأسلوب معروف..فحينما كان الامر يتعلق بأبنائه كان يقضي يومه يتدخل في شؤون المدرسين أما الآن فأصبحت المراقبة المستمرة في نظره دليلا آخر على كل النقائص التي يتهم بها الأساتذة …فليعلم هذا الرجل أن المراقبة المستمرة مطلب تربوي كل دول العالم تأخذ به و لقد مر الزمن الذي كانت فيه الكلمة الأولى و الأخيرة » للفقيه » يفعل بالتلميذ ما يشاء …و من يشكك في نزاهتنا فله ان يشرب من ماء البحر فنحن لا نخشى إلا الله سبحانه و تعالى..
أنا لا أشاطر الاخ الكريم الرأي لان الامتحان الخارجي له سلبيات كثيرة وليست محكا حقيقيا في حين المراقبة المستمرة النزيهة تمكن من تتبع مسا التلميذ بصدق وأنا أفضل الغاء الامتحانات نهائيا والدليل واضح انظر الى امتحان السادسة ابتدائي المشبوه بالغش والتسيب والتلاعب.
لا أتفق معك أخي الكاتب حول وصفك هذا. نعم المراقبة المستمرة هي مشكل وليست أم المشاكل. وهو مشكل قابل للعلاج. وليس العلاج في الإلغاء. وإنما في تقديري يمكن البحث عن طرائق ومحكات أخرى أكثر موضوعية لإجراء المراقبة أو المتابعة المستمرة
إن مطلب إلغاء احتساب نقطة المراقبة أصبح ملحا وضروريا بل والعودة الى امتحان الباكالوريا في جميع المواد ضروري . للحفاظ على جودة التعليم .