وجدة سيتي ـــ تعبر عن تضامنها المطلق مع الصحفي عبد القادر كترة
اثرالتهديدات التي تعرض لها مراسل الأحداث المغربية الزميل عبد القادر كترة من طرف شخص مجهول بواسطة الهاتف النقال مساء يوم الأربعاء 30 ابريل حوالي الساعة التاسعة و 20 دقيقة متوعدا اياه بسبب انتقاده للمكتب المسير لفريق المولودية الوجدية ، و حيث ان الأمور لم تقف عند هذا الحد ، بل لقد تحدث لنا الزميل عبدالقادركترة انه خلال مقابلة المولودية الوجدية ضد النادي المكناسي عشية يوم الأحد 4 ماي 2008 تعرض لعدة استفزازات واهانات سواء من طرف الحراس الخاصين او من طرف اشخاص مجهولي الهوية حاولوا الأعتداء عليه بالضرب وذلك أمام أعين بعض اعضاء المكتب المسير لفريق المولودية الوجدية حيث تعرض الزميل عبد القادر كترة للأستفزاز والدفع والأهانة خلال ثلاث حواجزعند دخوله الملعب رغم انه من الصحفيين الذين يقومون بتغطية مقابلات الفريق الوجدي بشكل مستمروبكل موضوعية وتجرد ، ويعرفه الخاص والعام سواء من الحراس او من اعضاء المكتب المسير كما يعرف الكل غيرته على فريق المولودية الوجدية وحبه لها ، فكيف يعقل ان يتعرض لكل هذه الأهانات ولا أحد من أعضاء المكتب المسيرلفريق المولودية حرك ساكنا ، والأدهى والأمر من كل هذا ــ يضيف الزميل عبد القادر كترة ــ ان أحد أعضاء المكتب المسير عمل على استفزازه في الوقت الذي كان يقوم بعمله المهني بنقل اسماء اللاعبين بمستودع الحكام … …
و أمام كل هذه الأهانات ، والتهديدات ، والأستفزازات التي تعرض لها زميل في مهنة المتاعب فان جريدة " وجدة سيتي " تدين بشدة كل هذه التصرفات التي لا تعتبر اهانة للزميل عبد القادر كترة فحسب بل هي اهانة لكل الجسم الأعلامي بمدينة وجدة ، لأن مثل هذه الأساليب التي انتهجت ضد صحفي يقوم بواجبه المهني هي اساليب مرفوضة … ولقد كان أمام الذين لجأوا اليها عدة طرق حضارية للرد على مقالاته وضحدها او مناقشتها من بينها عقد ندواة صحفية تعتمد اسلوب الأقناع والأقتناع … بدل التهديد والوعد والوعيد
Loading...
24 Comments
فعلا مهنة الصحافة مهنة المتاعب…. ونند بهذا التصرف الجبان من منعدمي الضمير ،فعوض مايبحث هؤلاء عن الحلول للمشاكل التي أوقعوا فيها فريقنا المولودية الوجدية ، يتجهون للصحفيين والغيرويين عن الفريق لابعادهم ، فكم من عضو بمكتب المولودية الوجدية تم ابعاده لانتقاد التسيير ، و آلاف من الجماهير ابعدت بطريقة غير مباشرة تسبب فيها المكتب بطريقته التسييرية الفاشلة.// وأخيرا نأكدد تنديدنا وامتعظانا الشديد من تصرفات العاصابات هاته، وحشى لله أن تكون تصرفات مكتب مسير مسؤول عن فريق عريق.
أنا بدوري أتضامن مع الزميل عبد القادر كاترة مراسل الأحداث المغربية وأستنكر كل مس بمهنة الصحافة . وأنا على يقين أن كل هذه التهديدات والاستفزازات لن تثنيه عن القيام بواجبه في تنوير الرأي العام وإيصال الخبر والمعلومة للجميع.
عبد القادر كترة رجل محترم و نزيه نكن له كامل التقدير.لا تهتم بمضايقاتهم يا عبد القادر..افضح كل من ساهم في الوضعية المتأزمة لفريق وجدة..اعرفك شجاعا فلا تكترث يالجبناء
أعبر عن تضامني المطلق مع الزميل عبد القادر كترة، مدينا كل الاستفزازات والتهديدات التي تعرض لها، وإن كنت أعرف جيدا أن مثل هذه الممارسات الجبانة لا يمكن أن تأخذ من إرادة وغيرة وجرأة الصحفي الصديق عبد القادر، الذي يتوخى التحرى في عمله الصحفي، وهي الخصلة التي ينبغي أن تتوفر في كل من ينتمي إلى مهنة المتاعب.. تحيتي وتقديري للأخ عبد القادر.
انا ضد أمام كل هذه الأهانات ، والتهديدات ، والأستفزازات التي تعرض لها زميل في مهنة المتاعب عبد القادر كترة انا مع هدا الرجل قوى ولكن يقول المثل لمعونة تغلب السبع
هناك عدة جرائد من الجهة واين المناصرين واين قدماء المولودية
السيد عبد القادر واصل نشاطك ولا تهتم بتحرشات الفاشلين
اعبر عن تضامني مع الاخ عبد القادر كترة الصحفي الموضوعي النزيه وما قاله عن الفريق ومسيريه هو في صميم ماساة فريق المولودية . وما دفعه لذلك الا حبه وغيرته على الفريق الوجدي الذي هو في الحقيقة فريق الجهة الشرقية . وهو كل ما تبقى لدينا في الرياضة بالنسبة للجهة الشرقية . فبدل ان يراجع المسيرون سلوكهم الرياضي ويصححوا اخطاءهم لانقاذ الفريق التجاوا الى اساليب الارهاب والعصابات ( عصابات المافيا التي تتخلص من كل من خالفها ) اضيف صوتي له واقول لمسيري الفريق انتم سبب محنته وستتحملون كامل المسؤولية اذا ما انحدر الفريق الوجدي الى القسم الثاني ولا احد يتحمل هذه المسؤولية لااللاعبين ولا المدرب بل انتم فقط ( اقول هذا وانتظر تهديداتكم فانا دائما معكم في الملعب كمتفرج لانني احب المولودية قبل ان يولد 90 في المائة منكم انتم الذين تسيرونها الان .
الأخ كاثرة عبد القادر واصل نشاطك ولا تهتم بالفاشلين ، الذين لا يعرفون كيف يحاسبون ويصلحون أنفسهم، ويسارعون إلى محاسبة ومعاقبة من ينجح في أداء عمله ، وإن كان يفيدهم …ومهما كان فنحن نتضامن معك ونندد بهكذا تصرف غير مسؤول وغير مشرف وغير حضاري في حق رجل يوظف الكلمة ويبحث عن الحقيقة ويسعى جادا من أجل إطلاع الرأي العام بالخبر الذي يهمه….
الحمد لله على سلامتك أخي عبد القادر أعبر عن تضامني المطلق معك وأشجب بكل قوة هده الممارسات الجبانة واني متيقن أنها لن تنال من عزيمتك في البحث عن الخبر والجهر به وفضح كل من يحتقر سكان هده المدينة المجاهدة واني متيقن لأني عهدتك مكافحا وعنيدا أن هدا العمل لن يزيدك الا اصرارا على اداء رسالتك النبيلة . ان القافلة تسير ……….والله يحفضنا جميعا.
ذهلت لهذا الخبر الذي صدر من جماعة افسدت فريقا كان يضرب له الف حساب ولعبت بمصالحه ,أخي العزيز واصل عملك ولا تكترث بما يفعلون أنهم يحاولون اغلاق الأفواه للمحافظة على المكاسب والمآرب ,والنتيجة واضحة كل عام يتخبط الفريق في اسفل الرتب ,والله انه لعار أن تكون مدينة كانت تحمل المشعل في كل مجالات الرياضة ,لا تحمل حاليا فريقا واحدا ممثلا لها.
و ماذا ننتظر من الإنسان الفاشل غير العدوانية؟؟انه تصرف المسيرين و إنه الوجه الحقبقي الكالح لهم..من اين جئتم ايتها الجرذان الموبوءة؟ايها المتطفلون على المولودية..كلنا معك يا سي عبد القادر..أنت الناطق باسمنا..إياك و التخاذل .تهديداتهم برهان ساطع على انهزامهم، و لقد ظهر الحق على يد السيد كترة
أضم صوتي إلى كل الذين نددوا بهذا السلوك المشين ’ وأنصح الصحفي باللجوء الى القضاء وعدم الإكتفاء بالتفرج حماية للجسم الصحفي ولوضع حد لأمثال هذا الشخص الذي ابتليت به الكرة المغربية، والسلام
تحية أولا لأستاذي العزيز الأستاذ عبد القادر كثرة قبل أن يكون صحقيا ناجحا و أةجو أن لا يكترث بهؤلاء الجبناء الذين لن يسنطيعوا اسكانه أو كسر قلمه فلقد عرفنا فيه دائما الاصرار و التفاؤل و قول كلمة الحق مهما كانت الظروف …تقبل أستاذي كل التقدير و الاحترام…..
احترام الصحفيين شيء مطلوب و ضروري لدمقرطة البلاد، لكن أطرح سؤالا عن كاتب المقال و المعلقين و أغلبهم مراسلوا صحف: – أين تكونون عندما يتعرض الصحفي للاهانة و الاستفزاز من بعض رجال السلطة( و لا هادوك وعرين عليكم)؟ – لماذا لم يتعرض الصحفيين الآخرين لهذه الاستفزازات داخل الملعب؟
ان السيد كثرة معروف بالزيادة او النقصان في نقل و تبليغ الأشياء، كما يتم تسخيره لجهات معينة و بالتالي لا يلتزم الحياد.
فحسب قوله لم يسلم من اتهاماته سوى الجمهور، فها انا من الجمهور أحمله تبعات ذلك (ان كان ذلك صحيحا) لعدم حياده.
Ce monsieur est un grand homme, je l’ai eu comme professeur de français, et je dois dire que je n’en garde que de bons souvenirs, son objectivité ainsi que son sens de la critique sont remarquables, c’est bien regrettable de le voir humilié ainsi…
J’espère que ceci ne découragera pas nos valeureux journalistes marocains, et il est grand temps pour les dirigeants d’accepter la liberté d’expression, car l’époque de la peur est révolue .
cher frere kader ils ont tue notre mco notre ambiance sportif….. et aujourdhui ils se dirigent vers la presse pour faire boucler les braves hommes restants dans ce pays et jamais on arrete le volcan
je me de mande pourquoi le journal d oujda city n as pas publie mon commentaire pour cet article et merci
تضامن لا مشروط مع الزميل عبد القادر كترة
فاس المغرب
مع الأخ عيد القادر ، ليس لمجرد علاقة تربطنا و لكن لأن كتاباته هادفة و مفيدة و ممنهجة و تختلف عن الكلمات الرعناء التي يتشدق بها بعض الكتبة…واصل و الله يحرسك يا عبد القادر.
أنا واحد من خارج مدينة وجدة ولفكن من محبي المولودية ومسير في إحدى الفرق بالجهة الشرقية، اقول وأؤكد، بأن كل ما جاء في تصريحات السيد عبد القادر هي صحيحة ، ونابعة من قلب صادق وغيور، ولكن لا نكون متسرعين في توجيه التهم لا للمسيرين ولا للمدرب ولا حتى للاعبين، فالمشكل نصدره نحن كجمهور، فاين يتجلى دور الجمهور في ترشيد وتوجيه ووضع الفريق على المصار الصحيح فجاء اليوم ان نتحدث عن المكتب المسير بهذا الشكل ونوجه له التهم، فسؤالي هل كان الوضع على ما هو عليه إذا إذا الفريق في مراتب متقدمة: فلا أظن فعوض أن نفكر في الانتقاد حاليا فلا بد من التفكير جليا في كيفية انقاد الفريق بدعم المكتب المسير واللاعبين من أجل خلق نفس جديد وإعطاء شحنة كبيرة وتحسيسهم بالمسؤولية التي هي على عاتقهم، وأنذاك سوف يأتي يوم الحساب الذي هو الجمع العام، فيه تحاسب كل من خذل وكل من تهاون وكل تلاعب بالفريق، وتبقى الحلول كثيرة لا المابعة القضائية غذا كان فعلا هناك ما يستحق المتابعة، فهذا منبر غعلامي وكونوا على يقين بأن كل المتتبعين للفريق من لا عبين ومسيرين يطلعون على ما يكتب عليهم فهذا سوف يؤزم من وضعيتهم وحتى ما لا نتمناه، إما إذا كانت مكالمة سرية للستاذنا عبد القادر فنحن إلى جانبك وأيدينا هي أيديك ولساننا هو لسانك، وقبل كل هذا فهناك طرق لمعرفة المتحدث وبذلك متابعته قضائيا، فأنا الذي أعرف عليك يا سيدي عبد القادر « أنت مول لعقل ».
ونتمنى من هذا المنبر السعيد والعزيز علينا نحن ساكنة الجهة الشرقية للملكة نتمنى التوفيق لكل للا عبي المولودية والبقاء في الصفوة رغم الصعاب التي نواجهها، فنحن دائما نرفع التحادي وليس من الصعب علينا في هذه المرة ، عاشت المولودية وعاشوا الغيروين عليها، فالمولودين ابن كل الجهة الشرقية فهي ليست وجدية ولكن هي جرادية، بركانية، ناظورية،….
بسم الله الرحمان الرحيم
باسمي واسم كل أعضاء المكتب الوطني لجمعية الجسور الوطنية ^للمؤطرين الشباب والطفل والمرأة^ نعلن تضامننا الكامل مع الاخ والصديق عبد القادر كترة على اتر الاهانة والتهديد الدي تعرض له ،ونتمنى أن يكون هدا التصرف بمتابة سحابة صيف عابرة سخيفة وسادجة..ولا تؤثر على أخونا لكونه فعلا يمثل الصحافي الصادق والمخلص ،….
امضاء الرئيس
محفوظ كيطوني
mr gatra est l’unique voix de verité,il ne ressemble pas aux autres correspondants,ce monsieur ne vend pas ses articles comme tout les autres et surtout n’essaiyer pas
de l’acheter bon courage si gatra et vive le mco et que ce comité devra y aller
في الواقع على الأخ كترة أن يراجع نفسه…فمقالاته التي يخص بها فريق المولودية فيها حيف كبير جدا في حق المكتب المسير …حتى أن قارئها يعتقد أن كاتبها ليس صحافيا وإنما أحد المعارضين الذين يريدون تقلد رئاسة المولودية .
الأخ قدوري تحية قلبية و بعد ، رجاء أن نقف كلنا لمساندة الزميل عبد القادر كثرة لأنه صاحب قلم يجمع بين الشجاعة و الموضوعية و الدقة و حسن التعبير…و لو لا هذا النوع من الأقلام لكان القراء قد هربوا من هذا الموقع ،لأن بعض الألسنة فيه تهرف بما لا تعرف.و تكتفي بالصياح و السب و الشتم…..و شكرا.