جبهة الإنقاذ الجزائرية تؤكد مغربية الصحراء وتنتقد التسلح الجزائري
انتقد علي
بلحاج،الرجل الثاني في جبهة الإنقاذ، صفقات التسلح الجزائرية ،واستغرب مبررات جنرالات الجيش بكون هذه الأسلحة التي تشتريها
الجزائر موجهة للتصدي للمغرب ، مؤكدا على مغربية
الصحراء وبكون قضية الصحراء المغربية يمكن حلها سلميا . متهما
الجزائر بخلق بؤر التوتر مع البلدان المجاورة وقال علي بلحاج في حوار
مطول مع مجلة الوطن العربي » يقال إنهم يريدون التصدى للمغرب، لماذا
التصدى للمغرب.. وقضية الصحراء المغربية يمكن حلها سياسياً وهناك أمور أهم
منها فى الجزائر » كما انتقد الصفقات العسكرية بين الجزائر وروسيا وجنوب إفريقيا وبريطانيا، قائلا للمصدر ذاته « لابد
للدولة من سلاح.. هذه مسألة معروفة.
لكن فيم يستخدم
السلاح؟ هل يستخدم للدفاع عن البلاد أم فى قمع الشعوب؟ أو في
إيجاد بؤر توتر بين البلدان المجاورة، بالطبع الأنظمة الديكتاتورية
مثل الجزائر تستخدم هذه الأسلحة لقمع شعوبها.. ولهذا نندد بالصفقات
العسكرية بين الجزائر وروسيا وجنوب إفريقيا وبريطانيا. وشعب
الجزائر فقير ولديه أزمة سكن وعمل. وهناك عمال يعملون ولا يتقاضون أجورهم
لمدة 6 أشهر. والأموال المفروض أن تصرف كي تعود للشعب بالخير. فماذا
يستفيد الشعب من الأسلحة ؟ » وأضاف بلحاج أن من يحكم الجزائر هم الجنرالات الذين يصفهم بأنهم أبناء الفرنسيين الذين
تركوا الجزائر. وأن بوتفليقة بلا سلطات، حيث كل
السلطات بيد الجنرال توفيق مدين رئيس جهاز المخابرات
العسكري، على حد تعبير بلحاج دائما . وعن الزيارات المكثفة للمسؤولين
الأمنيين الأمريكيين للجزائر، يقول بلحاج إن لأوضاع في الجزائر أصبحت غامضة والسياسة الخارجية لا يعرفها الشعب قائلا « نعرف
هذه الزيارات التى من المسؤولين الأمريكيين والبريطانيين
لماذا؟ ولا نعرف بالصفقات التى تعقد والقضايا التي تطرح سواء
كان لها علاقة بالتنسيق الأمنى، كله غير معروف ».
كما
أكد أن الجزائر تحولت إلى قاعدة لافريكوم قائلا « إن أمريكا لا تريد إنشاء قاعدة عسكرية لأفريكوم في الشمال الإفريقى،
بل السفارة الأمريكية في الشمال الإفريقى.. والسفارة
الأمريكية في الجزائر ليست سفارة بل قاعدة عسكرية أمريكية تابعة
لأفريكوم.. وهم يضغطون على الحكومة الجزائرية عبر السفارة
الأمريكية. وتعقد الصفقات داخل السفارة.. وهناك زيارات مكوكية
تأتي وهناك بعضها لا يعلن عنها.. وما لا يعلن عنه أخطر مما يعلن
2 Comments
يجب تسمية الأمور بمسمياتها، المنطق والعقلانية التي عرف بها المغرب لم تلقى آذانا صاغية في قصر المرادية، وفد الشرطة المصري يمتنع المشاركة في أكادير لوجود الفريق الجزائري هناك، للأسف الشديد نحن ملزمون للتصدي لكل المزاعم والتعتيمات التي تمارسها الجزائر علانية. قضية الصحراء المغربية قضية مصيرية لا مجال للإختلاف فيها. قد نختلف في أمور أخرى إلا أننا يد في يد واحدة اتجاه مؤامرة جزائرية. بالأمس تم حضر حزب تركي يتعاطف مع الأكراد، حيث شمع المقر. قضية هذه المرأة تأتي في ظروف أيقنت الجزائر أن الأمور كلها تؤول لصالح المغرب، بل أحست جبهة الجزاريو أن لا مناص سوى خلق « بلبلات « هنا وهناك. فعودة محمد ولد سليم أحد مؤسسي الجبهة للمغرب، اعتبرت بمثابة زلزال. أظن أن وزنه يضاهي وزن تلك السيدة.
القاضي الإسباني كان ذكيا حينما عبر للصحافة عن المفارقة ولعب دور « البطلة » حينما تلج التراب الأمريكي فهي تدعي انها مغربية في كل وثائق الدخول ، نفس الأمر مع وجهات أخرى لأنها تعرف أنها بأمريكا لن يمازحونها الإمتثال لقانون التأشيرات أو قسم المخافين لها ليس هناك حل آخر، حتى الإعتصام في المطار ممنوع ، لكنها حينما تدخل المغرب، وخاصة في المرة الأخيرة رفضت ملئ خانة الجنسية، وحين حصلت على 48 مليون سنتيم عن جبر الضرر كانت تقول أنها مغربية. مؤخرا سجن مواطن أمريكي واتهم بالخيانة العظمى لأنه كان ينقل معلومات للمخابرات الإسرائيلية. السلطات البلجيكية تقوم بنفس الشئ مع عبدالقادر بلعيرج متهمة إياه بالخيانة العظمى، مطالبة بسحب جنسيته البلجيكية
لا يجب أن نعيرها اهتماما أزيد من اللازم، يجب الإنكباب على خطة شعبية مواطنة يلعب فيها المجتمع المدني والسياسي والثقافي دورا طلا ئعيا في تنوير والتصدي لوسائل الإعلام التي تريد إضعاف قضية المغرب الأولى: وذلك من خلال التذكير بها في كل اللقاءات والندوات، تأتي بعد تلاوة القرآن حين نقل صدق الله العظيم ، نشرع في فقه المواطنة الحقة ونجعلها فوق أي اعتبار كان. أين هو المجتمع الجزائري الهمام ، أين هم فقهاء البلد أين هم رجالات علما ومثقفيها،
filala71@yahoo.ca
filala71@yahoo.ca
M. Belhaj n’a dit que la Vأ‰RITأ‰, rien que la Vأ‰RITأ‰. Les choses sont CLAIRES et n’importe qui écoute à l’Histoire sait que les Dirigeants Algériens ont tord et font souffrir le Peuple d’un million et demi Chahids et le Grand maghreb et l’Humanité… C’est le Rôle des Sages et Intellectuels pour Avouer et dire la Vأ‰RITأ‰.