أشارك أو لا أشارك في انتخابات 12 يونيو 2009

أشارك أو لا أشارك في انتخابات 12 يونيو 2009
يتساءل العديد منا حول مشاركته أو عدم مشاركته في الانتخابات المقبلة. فإليك عزيزي القارئ 7 أسباب، وباختصار شديد، تساعدك وتحفزك لاتخاذ قرارك:
إذا شاركت في الانتخابات المقبلة فإنك :
1.تعبر عن وجودك كانسان و مواطن في مدينتك وقريتك وبلدك.
2.تشجع من يعمل بجد و أمانة من أجل الصالح العام.
3.تقطع الطريق على من يريد استغلال الانتخابات كمطية لتحقيق مصلحته الخاصة وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة.
4.تنتقل من وضعية المتفرج السلبية إلى وضعية الفاعل الايجابية.
5.تبني مدينتك ومحيطك الذي تعيش فيه.
6.تترك لأبنائك محيطا أفضل من الذي عشت فيه.
7.تمارس حقك في الانتخاب.
أما إذا لم تشارك في الانتخابات المقبلة ف :
1.أنت غير موجود في مدينتك وقريتك وبلدك.
2
.لا تشجع بل و تحبط كل من يعمل بجد و أمانة من أجل الصالح العام.
3.تشجع من يريد استغلال الانتخابات كمطية لتحقيق مصلحته الخاصة وإلحاق الضرر بالمصلحة العامة.
4.تظل في وضعية المتفرج السلبية والمنتقد لكل شيء.
5.لا تبالي بمدينتك ومحيطك الذي تعيش فيه.
6.تترك لأبنائك محيطا أسوء من الذي عشت فيه.
7.تتنازل في حقك في الانتخاب وتتركه لغيرك.
فــكفى من الـلامبالاة، لأنك الـمـتضرر الأول منها.
صوتك مهم ، نـعم ، يـمكنك أن تغير به مدينتك و قريتك و محيطك.
زكرياء صفراوي
E-mail : z_sefraoui@hotmail.com
6 Comments
STOP AU MONSONGE …ta3ya matakhtar fawlade lkalba takhtare jarw …kolhome yariw 3la masla7athome baraka tfalya 3la lmowatinine warahome 3aaaaaaaako
أنت على حق. بارك الله فيك و شكراجزيلا لك على التوعية
موضوع جميل وفيه درس بليغ في المواطنة. أنا أتفق معك فالكل يجب أن يشارك وخاصة الشباب حتى نقطع الطريق على خطاب اليأس والإحباط الذي يخدم في نهاية المطاف المفسدين. سواء صوت المواطن أم قاطع الانتخابات فهو مشارك ومساهم في النتيجة. يعتقد بعض الصلحاء أنهم إذا قاطعوا سوف تتوقف العملية ويفتضح المفسدون وهذه مغالطة لأنهم بذلك يسهلون العملية لسماسرة الانتخابات. المشاركة المكثفة ستقلل من ظاهرة البلقنة التي كان يعرفها مجلس وجدة. إذا حكم المجلس 4 أحزاب قوية ، فيمكن أن يتوافقوا على برنامج موحد ولديهم شعبية كافية لمساندته. وإذا قاطع الشباب ، فسوف تستمر الأحزاب الصغرى الكثيرة في التسيير الفاشل الذي عشناه في المرحلة السابقة.
كلام حلو أخي ولكنه كلام الإنشاءات في الأقسام لأن الحقيقة غير ذلك فيكفيك الحال كم من رصيف سيج هذه الأيام ,فبمجرد حلول الإنتخابات أصبحنا نسمع بقضي صالحتك ولا تخاف غي كون معانا في الإنتخابات فجاري فتح كاراج في الرصيف وجار جاري سيج سيج الرصيف والجار الآخر هو مشغول هذه الأيام ولكنه أيضا سيفتح كاراج في الرصيف كل هذا في كل هذا في زنقة واحدة من تجزئه الفتح والباقي أعظم أما الخفي فهو الكارثة لا يعلمها إلا الله …وتقول لي إنتخب ل…بل إنتخب لتكرس الوضع
و كانك في دار غفلون او انك تعيش في المريخ .او عندك دجاجة تبيضلك مور لانتخبات.كفى من ل كدوب على المواطن البسيط لي يمشي لتسويط.كفاش ننتغب فغياب برامج حقيقية.و غياب اليات محاسبة الاحزاب.مننسوش شكون عببيس و قضية النجاة الامراتية و كفاش وصل للوزارة الاولى.و كفاش كيسن القوانين من داتو لرسو.يحسابلو فرما ديال باه.الديمقراطية و الشفافية كتنص باش يكون التصويت على البرامج في حضور أليات لمحاسنة الحزاب و فغياب هاد شي تغيب الرغبة معاها في التسويط.و كفى من الخطابات لا مسؤولة لي تخدم جهات معينة.او لي تستهدف الناس البسطاء.
Il ne suffit pas de dire : »Citoyens, allez voter le 12 juin ! ». ça ,c’est facile ! Non,Monsieur,si vous voulez vraiment servir votre collectivité et votre pays, il faut aller plus loin. Les oujdis ne votent pas parce qu’ils partent de l’idée que tous les candidats sont « pourris » et malheureusement,ils ont raison car ils ont vécu cette situation avec tous les conseils communaux qui se sont succédés sur cette belle et charmante ville qui n’a jamais eu de chance avec ses administrateurs.
Présentez-nous les noms des candidats qui sont à vos yeux intègres ,honnêtes et compétents et qui mériteraient la confiance des électeurs.
Sans tenir compte,bien entendu,de leur appartenance politique qui ne compte pas dans un tel scrutin…
Oui,personnellement,j’aime mon pays et ma ville et je suis prêt à tout faire pour qu’ils se développent et prospèrent mais je ne pourrai jamais donner ma voix à un individu qui dès son installation à la municipalité ,ne pensera qu’à se remplir les poches.
Et ,bien sûr,ma voix n’est pas à vendre même pour tout l’or du monde.