الهيئة الوطنية للدكاترة العاملين الجامعة الوطنية للتعليم / بيـــــــــــــــان
لاتحاد المغربي للشغل الهيئة الوطنية للدكاترة العاملين
الجامعة الوطنية للتعليم . بقطاع التربية الوطنية
بــــيـــــــان
احتجاجا على تعنت الوزارة وعدم تفاعلها الايجابي مع الملف المطلبي لدكاترة وزارة التربية الوطنية نخوض إضرابا وطنيا يوم الأربعاء18 مارس 2009 مصحوبا بوقفة احتجاجية
إن المكتب الوطني للهيئة الوطنية للدكاترة العاملين بقطاع التربية الوطنية المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، وبعد استعراضه لكل المبادرات التي قامت بها الهيئة تجاه الوزارة الوصية، من أجل بلورة وضع اعتباري يعطي لشهادة الدكتوراه قيمتها المعرفية داخل منظومة التربية ويجعل حامليها سندا للإصلاح المنشود، فإنه:
– يرفض أن يكون تغيير الإطار بالنسبة لحاملي الشهادات هو الجواب الوحيد لملف الدكاترة.
– يتشبث بإطار الأستاذ الباحث كإطار ملائم للدكاترة العاملين بوزارة التربية الوطنية
– يندد بسياسة التماطل والتسويف في تعامل الوزارة مع الملف المطلبي للدكاترة.
– يطالب بتفاوض جدي يتجاوز اللقاءات الشكلية الموجهة للاستهلاك الإعلامي، ويدعو إلى حل المشاكل العالقة المرتبطة بالدكاترة العاملين بالإدارة التربوية، والتسوية المادية الفورية للدكاترة المعينين مؤخرا.
– يقرر خوض إضراب وطني احتجاجي يوم الأربعاء 18 مارس 2009 مصحوب بوقفة احتجاجية أمام مقر وزارة التربية الوطنية ابتداء من العاشرة صباحا
– يهيب بكل الدكاترة إلى الانخراط الواسع في هذه المعركة النضالية من أجل الدفاع عن الحقوق .
البيضاءفي07مارس 2009
المكتب الوطني
4 Comments
صدقت سهير البابلي عندما قالت في احدى المسرحيات » الدكتراه أصبحت بتتوزع «
الحمد لله انك لم تقل قال الحكماء او العلماء وقالتها صاحبتك في الفكر الخليع حسبي الله ونعم الوكيل
ان المجتمعات المتخلفة تستشهد دائما بالتخلف و لا تستشهد بالعلماء و الحكماء فماذا تنتظر من هذا الصنف من البشر ان يقول لك الا هذا و هل تنتظر منه ان يشجع العلم و العلماء و هو الذي يستشهد بسهير البابلي فهل يعرف ماذا تساوي الدكتوراه في المغرب و العذاب الذي يجده صاحب الدكتوراه اثناء التحضير لها فهذه الامور صاحب سهير البابلي لا يعرفها لانه لا يعرف الا المقاهي و الكلام الفارغ و لكن لا عجب من هذه الطينة لانها لا تعيش الا في التخلف فما ذا عسى التخلف ان ينتج الا التخلف
الفكرة لأحد عمالقة الكتابة و الأخراج المسرحي و السينمائي المصري أما madame سهير أوصلتها ألى الجمهور المثقف.