النقابة والاضراب
الفعل يستمد مصداقيته من الفاعل والفاعل يكرس قوة فعله من القناعة التي يولدها لدىالمتلقي والمتلقي يؤثر في الفعل والفاعل من خلال ما يمتلكه من رصيد ووعي بالمجال الدي
مورس فيه الفعل ومن خلال درايته بماهية الفاعل وانتماءاته وميولاتهالفكريةومدى ارتباطه بمانصب نفسه للدفاع عنه….فهل يتجسدفي نقابيينا ما يمكن اعتباره اجوبة لهده التساؤلات ..ام الأمر كله مجردركوب مطايا لا تفقه من مضمار ركضها الا مايفقهه الضرير عن مسار لم يسبق له طرقه…………………………………………………………
الشيخ شاطر
4 Comments
في الحقيقة لا فاعل ولا مفعول الأمر أغلبه مصلحة وإنتهازية بإسم النقابة والأمر لا يحتاج دليل لأنه إستفحل حتى أصبح عرف « تنقب لتحقق مصالحك » هذا ما أرادته السلطة ونجحت فيه والحكوة الإشتراكية التي صعدت على ضهر رجال التعليم خير دليل
سلام الله عليك أستاذي الشيخ شاطر، مقال معجز حقا يسع الكتب بين دفتيه، يجب أن يقرأه من يعيد الكرة تلو الكرة مع فعل يكرر نفسه فينا ملايين السنين الضوئية.
أسئلة أجدها في انشغالي حتما تشتد مع اقتراب انتخاب اللجن الثنائية.
شكرا والسلام
استادي وزميلي ان ماتطرقت له من حال الفعل والفاعل في حالة النقابي و رجل التعليم لخير جواب لسائل عن الحال ومثالك استادي الدي جئت به لأحسن وجه وخير دليل ولكننا نقول لهم اننا لسنا غافلين ووفقالله
ce ne sont que les gens qui n ont rien a donner en leur domaine telles des competences qui cherchent a se syndicaliser pour realiser des atouts auxquels ils ne pouvaient acceder grace a leur propores capacitées car ils en manquent.