قناة الاعصاب
ادا أردت أن تحس بالقمع النفسي وتصاب بالضغط الدموي ويرتفع السكر لديك فما عليك الا أن تحرص على متابعة القناة الثانية العمومية المغربية وبرامجها السوقية والمنحطة فمن الاشهار بالعرام الى السكيتشات التي لاتضحك حتى الاطفال الى الخليط اللغوي والاخطاء بالجملة فمن عربية دارجة الى عربية نصف فصحى الى فرنسية مشقلبة الى مسلسلات لاشرقية ولاغربية وهلم جرا.
والطامة الكبرى تكمن في كون ميزانية القناة تخصم غصبا وعنوة من جيوب المغاربة.
فهلا تركتنا القناة وشأننا؟ .وما رأي المجلس الاعلى للاعلام فيما تقدمه هده القناة.وهل يتماشى والحفاظ على جيوب المواطنين المغاربة وأمنهم النفسي وصحتهم الجسدية والعقلية؟؟
15 Comments
أشاطر رأي الأستاذ بنضيف في هذه المسألة , فهذه القناة مطعون في وطنيتها في نظري , لأنه لو كانت هذه القناة موجهة إلى المغاربة لما شاهدناها بهذه الوضعية , حتى برامجها هي مقلدة من قنوات فرنسية و أنا شخصيا عندما أقارن برامج في قنوات فرنسية مع هذه القناة أراها متشابهة إلى حد بعيد في كل شيء ما عدا كون الأولى يقدمها فرنسيون و الثانية يقدمها مغاربة , و هذا إن دل على شيئ إنما يدل على الإنحطاط الفكري للساهرين على برامج هذه القناة , و الملاحظ أن معظم برامج هذه القناة مخصصة للغناء و الترفيه و مسلسلات الغرام و غيرها من البرامج أقل ما يقال عنها أنها تافهة , جيد أن نتواصل مع الغرب و نتعرف على ثقافته لكن هذا لايعني أن نتبنى ثقافة الغير على حساب ثقافتنا , و للأسف هذا ما تقوم به هذه القناة
والله صدقت أخي ولكن والله يشهد لم نعد نشاهدها ولا نهتم بماتقدم
الحمد لله اني انا واسرتي لا نتفرج في هده القنات اللا وطنية
من غير المعقول ان يتابع برامجها شخص متقف وواعي
والله العذيم مهزلة احاول ان اتابع اخبارها بالعربية فلا الحقها فهي غير قارة وتاتي في اوقات غير مناسبة مما يزكي طرح الاستاذ ويشكك في نوايا اصحابها
والله لم أحس يوما قط أن قناتينا الأولى والثانية تخاطباني. أعتقد أنهما موجهاني لجمهور افتراضي لا وجود له إلا في مخيلة القائمين على هاتين القناتين.
كل ما في الامر ان قناة2 قامت بدورهافي فرنكفونيةالمغاربة وخير دليل على ذلك ساكنة الرباط والدارالبيضاءمن ناحية القيم والثقافة فالبرامج هي مستوردة ولا تعبر عن ثقافة المغاربة كما انها لاتساهم في التوعية والتواصل المبني على احترام الغير واحترام الحس والشعور الوطني لذا فالمثل الشعبي يقول بشحمتوا اكويه وزيادة على ذلك بلحيتو بخرلوا فلنا برلمان ومجلس المستشارين ولنا وزارة ولنا ولنا لكن الجودة ليست موجودة وليس لها اثر في اي منتوج وطني فالله يقوي صبرالمواطن كما انه من غير المعقول اننساهم في دفع ثمن تسيير الوسائل السمعية البصرية مع العلم بانها اصبحت في يد شركات.
الا نروا باننامواطنون زونين ليس لنا مثيل في العالم
السلام على صاحب المقال و على كل غيور على المغرب العزيز. حقيقة لو كان في المغرب رجال و هيئات سياسية وطنية و جمعيات لها وزن ما كان هذا السقوط في تقديم هذه الأنواع من البرامج الرديئة. و نأسف أن أحوالنا تتدنى يوما بعد يوم أما بقي في المغرب رجال و نساء يستحيون. عندما تدخل الى القنوات العالمية تجد الجودة و القيمية أما نحن فعندنا الرذائل. لا حول و لا قوة الا بالله. الله يصاوب امالين الوقت
JE RECOMMANDAIS A MON FILS (4 – 5 ans) DE NE JAMAIS Mأ‰LANGER ARABE ET FRANأ‡AIS, SI NON IL NE SERA JAMAIS CAPABLE DE TENIR UN DISCOURE AVEC L’UNE OU L’AUTRE LANGUE (ET C’EST UNE CHOSE Dأ‰CONSEILLأ‰E PAR LES PSYCHOLOGUE ET LES LINGUISTIQUES EN MأٹME TEMPS). JE LE DIRIGEAIS VERS LES CHAINES MAROCAINES POUR QU’IL APPRENNE L’ARABE (ou/et DARIJA ). IL M’A SURPRIS UNE FOIS EN ME DISANT QUE LES MAROCAINS NE SAVENT PARLER NI ARABE NI FRANأ‡AIS, ET C’EST POUR CELA QU’ILS Mأ‰LANGENT LES DEUX. ILS REGARDAIT LES أ‰MISSIONS POUR ENFANTS SUR 2M.
(HAYYA ASDI9A-I ASSIGHAR, ON VA AU JARDIN )!!!
DEPUIS JE LUI AI INTERDIT DE REGARDER CES أ‰MISSIONS DESTRUCTRICES, ON TROUVE MIEUX AILLEURS;
moi j ai 17 ans é je suis avec ce sujet car il est vraii é on a des programmes comme studio 2m é bcp é sanawat daya3 c tafihaa …
انا اتفق معك لقد صدقت
monsieur svp 2m est faite pour ceux qui l aime . tu dois ecrire sur des sujets qui sont important . et merci
السلام عليكم و رهمة الله, وبعد فلا أجد ما أضيفه على ما تفضل به الإخوة في شأن هذه القناة الدخيلة على مجتمعنا المسلم العربي المغربي المحافض إلا أن أقدم مثلا شاهدته بأمي عيني و مما لا شك فيه أن الملا يين من المغاربة و من غيرهم قد تابعوه من خلال البث عبر الأ قمار الصناعية, و هذا المثل هولقطة لا اخلاقية قام بها شاب تافه في برنامج له يقدم من خلاله خدع سحرية في طرقات و شوارع مدن مغربية, و الخدعة هذه المرة كانت هي إخفاء قطة نقذية او ما شابه ذلك, فتصيد رجلا في الأربعينات من عمره يبدو عليه قرويا بملامح البساطة, فلما قام شابنا التافه بخدعته أراد أن يبين للرجل المسكين أن القطعة النقذية قد إختفت فمد له يده اليمنى و لما مد الرجل يده لأخذها و الكاميرا مركزة على اللقطة فإذا بساحرنا المغرور يفتح يده مبرزا أصبعه الأوسط للمسكيين اللذي ابتسم و انصرف لحال سبيله. فهل من سفالة و قلة أدب أكثر من التهكم على البسطاء؟
est ce que tu es fou?2m n est pas faite pr ce genre d individu, toi ; et je pense mr x que tu es encore dans les eres moyens..quand l eglise refuse tt ce qui est democrate et scientifique…restez mr au coin du feu,avec un verre de the a la main…
mr d.amine quel amour? ya t il autre chose important que les masse-média surtout dans le monde contemporaint ? surtout qu appartire de notre argents que 2M bouge …
quel amour? faut il citer que 2M bouge appartire de notre argents. et ça nous interese tous comme citoyens…