–304.068 مترشحة ومترشحا ممدرسا حصلوا على شهادة البكالوريا برسم دورة 2023؛
بلاغ صحفي
الخميس 13 يوليوز 2023
النتائج النهائية للامتحان الوطني الموحد لنيل شهادة البكالوريا – دورة 2023
– 58.780 مترشحة ومترشحا ممدرسا نجحوا في الدورة الاستدراكية؛
304.068 مترشحة ومترشحا ممدرسا حصلوا على شهادة البكالوريا برسم دورة 2023؛
– نسبة النجاح بمجموع الدورتين العادية والاستدراكية بلغت %73,99.
تعلن وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أن عدد المترشحات والمترشحين الممدرسين الذين اجتازوا بنجاح الدورة الاستدراكية لامتحانات نيل شهادة البكالوريا برسم دورة 2023، قد بلغ 58.780 ناجحة وناجحا، بنسبة حضور بلغت %94,34 خلال هذه الدورة.
وبذلك يكون عدد المترشحات والمترشحين الممدرسين في التعليم العمومي والخصوصي الذين اجتازوا بنجاح امتحانات نيل شهادة البكالوريا بمجموع الدورتين العادية والاستدراكية معا برسم دورة 2023، قد بلغ 304.068 ناجحة وناجحا، بنسبة نجاح بلغت %73,99، مقابل %78,84 في دورة 2022، مسجلة بذلك تراجعا بلغ 4,85 نقطة مائوية.
وبالنسبة للمترشحين الأحرار، فقد بلغ عدد المترشحات والمترشحين الذين اجتازوا بنجاح هذه الدورة، 13.025 ناجحة وناجحا، بنسبة حضور بلغت %62,17، ليصبح بذلك عدد المترشحات والمترشحين الأحرار الذين اجتازوا بنجاح مجموع الدورتين العادية والاستدراكية معا، 34.364 ناجحة وناجحا، بنسبة نجاح بلغت %43,02، مقابل %46,99 في دورة 2022، مسجلة بذلك تراجعا بلغ 3,97 نقطة مائوية.
وبلغت نسبة النجاح بالنسبة للمترشحات والمترشحين الممدرسين، بمجموع الدورتين العادية والاستدراكية معا، بالنسبة لقطب الشعب العلمية والتقنية %68,89، أما بالنسبة لقطب الشعب الأدبية وشعبة التعليم الأصيل، فقد بلغت هذه النسبة %83,86، وبالنسبة للمسالك الدولية للبكالوريا المغربية، فقد بلغت نسبة النجاح %82,14، في حين بلغت %68,71 بالنسبة للمسالك المهنية للبكالوريا.
وإذ تشيد وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة بالانخراط النموذجي لنساء ورجال التربية والتكوين في تفعيل الإجراءات الهادفة إلى تعزيز مصداقية البكالوريا المغربية وضمان تكافؤ الفرص لجميع المترشحات والمترشحين، والجدية والمسؤولية التي أبانوا عليها خلال إجراء هذا الاستحقاق التربوي الوطني الهام، فإنها تعبر عن تثمينها الكبير لجهود الأسر والسلطات المحلية والأمنية وكافة المتدخلين في ضمان إجراء اختباراته في أحسن الظروف، وعن تقديرها لجهود وسائل الإعلام في مواكبة مختلف محطاته.
Aucun commentaire