1    تنوع كبير في الأفلام، ما يقرب 50 عرضا سينمائيا مع تنوع جغرافي و تقني.

2-    جمهور عريض مكون بالأساس من العائلات و الطلبة الشباب، حيث تجاوز عدد المتفرجين 5100 متفرج، منهم 740 متفرج خلال نزهة الفيكام، و 400 متفرج « بسينما المدينة »، و 400 دعوة  خصصت للجمعيات و 1000 متفرج في نهاية الأسبوع حيث كانت نسبة الحضور مرتفعة  خلال هذه الدورة.

3-    استفاد أكثر من 7000 تلميذ من برنامج سينمائي كامل مخصص لهم، كما نسجل أيضا مشاركة 160 تلميذا في ورشات مؤطرة من طرف جمعية سينما التحريك لآنسي و كذا حضور 320 طفلا من الجمعيات. فخلال هذه السنة كذلك، لقيت العروض ثلاثية الأبعاد إعجاب المؤسسات التعليمية.

4-    حضور حوالي 50  نجما في سينما التحريك العالميين: مخرجين ومنتجين و كتاب السيناريو من بينهم الشخصيتين البارزتين في استديوهات ديزني: إيريك كولدبرغ و روجي أليرس.

5-    تشكل شق الوساطة الثقافية من 26 لقاء مع الضيوف، حيث جمعت هذه اللقاءات ما بين 3080 شخص، طلاب، ضيوف وجمهور عريض.

6-    لقت ورشات التدريب مشاركة فعالة من طرف 80 طالب بمدارس الفنون الجميلة و السمعي البصري بالمغرب ( المعهد الوطني للفنون الجميلة بتطوان، مدرسة الفنون الجميلة بالدار البيضاء، المعهد العالي للفن الدرامي و التنشيط الثقافي بالرباط…).
بالإضافة إلى ذلك، عرفت هذه الدورة حضور 50 طالب متخصصين في الفنون التطبيقية بثانوية مولاي اسماعيل، و
كذا 70 تلميذا بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بمكناس.

7-    استقبل معرض « مذكرات سفر »  للمخرج  باستيان دوبوا أكثر من 2200 زائر برواق المعهد الفرنسي.

8-    إحداث أول إقامة فرنكوفونية للكتابة لفيلم التحريك، حيث استقبلت لمدة شهر ستة شباب مؤلفين ومخرجين من بلدان فرنكوفونية: المغرب، مدغشقر، لبنان، فرنسا، بلجيكا و كندا.

9-    كان رواق « الأوكولوس » جديد هذه الدورة الخامسة عشر، فهو تقنية تكنولوجية حديثة لولوج العالم الافتراضي لعائشة، وقد استقطب أكثر من 600 شخص تواق لاكتشاف عالم « عائشة ».

1     فيكام المغرب، من 25 مارس إلى 9 أبريل 2016
نظم فيكام المغرب عبر شبكة المعاهد الفرنسية بالمغرب، حيث عرف تطورا مستمرا بحضور 8500 متفرج.

عرفت الدورة الخامسة عشر للمهرجان نسبة حضور مرتفعة،  ما يقرب 26560 شخصا.