Home»International»ردود ســـــــريــــعـة

ردود ســـــــريــــعـة

0
Shares
PinterestGoogle+

يسعد الجريدة الألكترونية " وجدة سيتي " ان تتقدم بالشكر الى كل قرائها ، وكل الأقلام التي تساهم في ارسال الكم الهائل من المقالات والكتابات في مختلف المجالات ، الأجتماعية ،والسياسية ، والثقافية ، والفنية ، والرياضية …الخ ، كما نشكر كل الأخوة الذين لا يبخلون علينا بنصائحهم ، بل وبانتقاداتهم ، ونحن نعتبر ذلك عربون محبة لأنهم يريدون من جريدة وجدة سيتي التي هي جريدة ترفع شعار " المنبر المنفتح على كل الآراء " ، نعم جريدة وجدة سيتي منفتحة على كل الآراء حتى وان كانت متناقضة ، في مضمونها ، في ابعادها ، في مراميها ، في اهدافها ، في قناعاتها ، فقط ما يهمنا نحن في " وجدة سيتي " ان لا تتضمن تلك الأراء مسا بالأشخاص او بأعراضهم ، او بمبادئهم ، او بقناعاتهم ، او تحمل سبا او قذفا ، … فنحن ننشر كل المقالات التي تصلنا شريطة أن تحترم الآخر ، وتحترم قناعاته ، وتحترم مباديئه وان لا تعمل على الغائه او اقصائه ،او نفيه ، و كما قال " جون بول ســرتر " : " الآخر هو الجحيم بالنسبة الي … لكنه ضروري لوجودي " … اننا نسعى من خلال جريدة " وجدة سيتي " ان نرتقي بالحوار الى مستوى ديموقراطي رفيع ، نريد خلق نادي لحوار ديموقراطي رزين على منبر " وجدة سيتي " يمكن ان يصبح نموذجا على المستوى المحلي ، والوطني ، ولم لا والدولي ايضا خصوصا وان جريدة وجدة سيتي اصبحت تقرأ في جل بلدان العالم وفي القارات الخمس ، نريد ان يكون هذا المنبر منفتحا على كل الطبقات الأجتماعية ، منفتح على كل فئات المثقفين ، نسعى ان تكون جريدتنا مركزا للحوار البناء ، حوار يعكس النضج الفكري الواعي الراشد المتفتح للمواطن المغربي بعيدا عن كل تشنج ، او تعصب او تطرف ذات اليمين او ذات الشمال . و هذا لا يعني اننا نرتكب بين الفينة والأخرى أخطاء ، – طبعا ليس بطريقة متعمدة – لا ندركها الا عندما يقوم القراء بتنبيهنا اليها ، أحيانا نتداركها ، وأحيانا أخرى يصعب تداركها …طبعا فان الكمال لله وحده ، ومرة أخرى تحيات " وجدة سيتي " الى كل زوارها ، وكتابها ، وأقلامها ، ووفقنا الله الى ما فيه خير بلدنا ووطننا وامتنا العربية والأسلامية .
بعض الردود السريعة :
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
1 – كاتب مقال " واقع التعليم ببلادنا في ظل الأصلاح الجديد " لم يصلنا من مقالك الا العنوان ، كما نطلب منكم اثبات اسمكم كاملا مع رقم الهاتف
2 – ايت واكريم احماد بن الحسين : المقال يتضمن جرأة كبيرة بخصوص الموضوع المتعلق بمطالبة الدولة " بتقديم اعتذار رسمي عن ما حدث خلال سنوات الرصاص " المرجو موافاتنا برقم هاتفك النقال والثابت
3 – الأخ حمداني .م : توصلنا بمقالك المتعلق بنيابة وجدة انكاد غير ان عدم كتابة اسمك الكامل وكذا عدم موافاتنا برقم هاتفك هو الذي يؤخر نشر المقال ، لذا التمس منك كتابة اسمك كاملا مع موافاتنا برقم هاتفك الثابت او المتنقل .
4 – الأستاذ اوراغ من كلية العلوم بوجدة ، الرابط الذي قمتم بارساله مع الأعلان المتعلق بالبحوث الأركيولوجية بمنطقة عين بني مطهر … الرابط الذي ارسلته فيه خلل
www.ump.ma/CURA/CURA/htm فهو رابط خاطيء لذلك لم نقم بنشره مع المقال . و هذا هو الرابط الذي قمتم بارساله
à propos de méningites 5 – الأخ محمد بوعبد لاوي كم كنا نتمنى ان ترسلوا لنا مقالا في الموضوع المتعلق " بالتهاب السحايا " بالجهة الشرقية .
فنحن لم نتوصل الا بعنوان المقال ، فنحن في انتظار مقالكم بخصوص هذا الموضوع .
6 – الأخ عضومكتب جمعية الأدارة التربوية بوجدة ، المقال المتعلق بتخليد اليوم العالمي للشعر لم يصلنا كاملا فما وصل منه سوى بضعة سطور المرجو اعادة ارساله
7 – الأخ عبد الرحيم نحن في انتظار المواضيع التعلقة بالأهتمام بعمالنا المهاجرين وسنقوم بنشرها بمجرد التوصل بها
8 – وختاما اريد ان اختتم هذه الردود السريعة بملاحظة تتعلق بمشكلة التعليق على المقالات ، فكل ما اتمناه ان نرتقي بمستوى التعليقات ، بحيث تكون اثراء لموضوع المقال ، او توضيحا لبعض افكاره ، وحتى وان كان نقدا فلا ينبغي ان يكون فيه تحاملا على صاحب المقال ، مما يجعل التعليقات في العديد من المقالات تتحول الى سب وقذف وشتم ، وفي هذه الحالة فان ادارة الجريدة سوف لا تقوم بنشرها ، نريد ان تكون التعليقات نوعا من الحوار الديموقراطي البناء ، يتسم بالأحترام المتبادل ، وبدون خلفيات شخصية او ايديولوجية . نريد ان تكون التعليقات حوارا بناءا هادفا ، حوارا يزرع بيننا المحبة وليس الحقد والكراهية ….ولنحسن الظن ببعضنا البعض ، وحتما سنستفيد من بعضنا البعض ، فاذا كان الله تبارك وتعالى دعى نبينا الكريم رسول الله صلى الله عليه وسلم في حواره مع اليهود والنصارى بقوله تعالى " وجادلهم بالتي هي أحسن " فما بالك بالكيفية التي ينبغي ان يكون فيها الجدل والنقاش والحوار فيما بيننا الا يعني انه ينبغي ان يكون اكثر مما هي أحسن .والله الموفق
*****ملحوظة : ارقام الهاتف سوف لا تقوم الجريدة بنشرها مع المقالات وانما ستحتفظ بها عند الحاجة ، كان يتم اخبار صاحب المقال عن خلل ما في ارسال الموضوع . فما أكثر الموضوعات التي لا تصلنا منها سوى العناوين ونظرا لكوننا لا نتوفر على هواتف اصحابها فبدون شك قد يعتبرون اننا اهملناها او اننا لم نقم بنشرها في حين انها لم تصلنا بشكل سليم …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

22 Comments

  1. جاري
    08/04/2007 at 21:49

    الاستاذ الكريم الحسين أشكرك على توجيهاتك الحكيمة ولكن ألا ترى معي أن قوة الموقع في حرية قرائه، فبدون حرية مسؤولة طبعا لن نجد سوى المجاملات أو أن يتحول الموقع إلى دفاتر نقابية مطلبية. أنا أعرف أنك تجمع بين العمل التربوي والعمل الصحفي، وتدرك جيدا قيمة الحرية، كما تدرك خطورة الحجب والمصادرة، لقد صادرت بعض التدخلات وسمحت بأخرى أسوأ منها مثل التدخل الذي وصف فيه أحد المفتشين التربويين- للأسف- قراء موقعكم بالكلاب.
    الاخ الحسين لك كل الحق في أن تهذب أو تحذف بعض ما يتراءى لك من ألفاظ قدحية، ولكن ليس لك الحق فيما أعتقد في حجب حق الرد. راجع أول تدخل من تدخلاتي وستجد أن بعض هؤلاء المفتشين غير الديمقراطيين، وأمام عجزهم عن الرد أو تمسكهم بتصوراتهم الأحادية يعمدون إلى الاستفزاز بأساليب ماكرة وتحت مسميات مزورة للايهام بتعدد المتدخلين حول صوابية فكرة ما وهذا أمر يفتقد المصداقية و لا ينبغي السكوت عليه . وعندما يبدأ الاستفزاز يجب أن تبدأ الرقابة أو التهذيب والحذف إذا دعت الضرورة. ولك تحياتي.

  2. mohammed bouabdallaoui
    08/04/2007 at 21:49

    maàandi mansal.
    matfahmine.

  3. tombeur
    08/04/2007 at 21:49

    Vraiment vous êtes trop nul M. lkadouri, il vaut mieux s’occuper de vos problèmes psycho au lieu d’aller vers les autres et leur raconter nimp….. !!!!

  4. Nentoussi.M
    08/04/2007 at 21:51

    Le groupe « OUJDACITY », avec à leur tête M. Kaddouri El Houcine mérite non seulement le respect, mais aussi notre reconnaissance d’avoir donné naissance à un site dont personne ne rêvait naguère. Le site en question n’est rien d’autre qu’un miroir à travers lequel l’Homme voit ses propres défauts et finit parfaire son auto – critique pour ne pas dire se rire ou ( se moquer ) de ses peccadilles ( en psychologie , les spécialistes insistent sur les jeux des enfants dans un certain âge, autrement on les qualifierait de  » ceux qui n’ont pas su être enfants ce qui laisse entendre qu’ils pourraient le redevenir à l’âge adulte.Avec cette idée du numéro de téléphone , M. Kaddouri vous avez sauvé le sitedes personnes peu recommandables. Merci encore une fois pour ce geste

  5. محمد شركي
    08/04/2007 at 22:55

    تحياتي مع التقدير والاكبار للأستاذ الفاضل قدوري الذي أخرج مدينة وجدة من عزلتها عن العالم بفضل هذه الخطوة الرائدة في مجال الاعلام الالكتروني
    وفقك الله لما فيه خير المدينة والبلاد ولا تلتفت الى المطبثين الذين يريدون تكميم الأفواه بكل الطرق بما في ذلك نقل عدوى الاساءات الى منبر وجدة سيتي ذات السمعة الخلقية الراقية والتي تجعل المساهم فيها يشعر بالفخر والاعتزاز
    دام جهدك المشكور والذي لا يقدر بثمن ؛ ولن ينتقدك الا ناقص تربية وحسود
    حياك الله

  6. يموني عبدالعزيز
    09/04/2007 at 12:22

    الآخ الأستاذ الفاضل السيد الحسين قدوري ,جزاك الله خير الجزاء علي رحابة الصدر والأخلاق العالية التي تتسم بها . ولكن رغم ذلك فانك سوف تسمع ما يجانب هذا الصواب ,ونريد منك أن تترفع عن ذلك وتستمر في قيادة وتوجيه هذا المنتدي المابرك,الذي يجب أن يفتخر به كل من ينتمي لهذه الجهة الشرقية التي كانت الي وقت قريب منعزلة تماما اعلاميا وتنمويا.وبفضل
    هذا المنبر الكريم أصبحت جهتنا تعرف ,ويتداول أخبارها في القارات كلها كما ذكرت.
    فبارك الله فيك وعائلتك وفي جميع أعمالك آمين يا ألله .والـــســـلام

  7. محمد المقدم
    09/04/2007 at 12:22

    تحية احترام وتقدير للأستاذ الفاضل السيد قدوري على سعة صدره وتحمله بعض الردود السيئة والتي لا تخدم حرية الرأي بقدر ما تحوله إلى شتم وشتم مضاد . وعلى سبيل المثال كتب السيد عبد العزيز قريش السيد المحترم المهذب الأنيق مقالا حول بيان المكتب الوطني لمفتشي التعليم ,وهو بيان لا يمس أحد ولا ينتقد أحد ولا يتهجم على أحد ,فإذا بالردود والردود المضادة والتي تحولت إلى انتقادات أقل ما يقال عنها تحبط الكتاب ,فمع من تتعامل مع مثقف ينتقدك ويفيدك برأيه مهما كان مخالفا ,أو مع متهجم همه الوحيد النيل منك لا اقل ولا أكثر.إنني ألاحظ من خلال بعض الردود انتقادات لاذعة للمفتشين وكأنهم أعداء الوطن وغيرهم أحباؤه.ألا يعلم الجميع أننا جميعا من طينة واحدة ,هناك أصحاب الضمائر الحية وهناك أصحاب الضمائر الميتة . وأقول لكم بصراحة خاصة فيما يخص جهاز التفتيش الذي اعرف غالبية فئاته إن أصحاب الضمائر الميتة لايكتبون ولا يقرءون لا هذه الجريدة المشرقة ولا غيرها وأظنكم تعرفونهم ,وأصحاب الضمائر الحية هم الذين يتحملون الأعباء ,إن كتابتهم منبعثة من غيرة وتألم وحسرة على منظومة هشة وتعليم متفكك ونتائج مخزية . إن الكتاب والقراء متفقون لكنهم يختلفون عندما ينطلقون من حسابات ضيقة .أرجو منهم تشجيع كل من يحاول تسليط الأضواء على محور معين وأن تكون انتقاداتهم بناءة ومحفزة على المزيد من البحث . ان غيرنا يتنغم ويتنعم ويرسل أبناءه للتمدرس بالخارج ويهيئ لهم المناصب ونحن نقتتل من اجل رأي قد لا يكون الغير والمعني به قراه لن وقته مشغول بأمور أهم .شكرا لك الأخ قدوري الأستاذ الصبور على تحملك بعض الانتقادات والتي تؤلمنا جميعا عندما نقارن هذه الجريدة مع صحف وطنية تنتقي وتختار لمقالاتها ما يناسب أهدافها الحزبية والمصلحية ومع جريدة فتحت الأبواب على مصراعيها أرجو من القراء الكرام مزيدا من التبصر والبصيرة واحترام الرأي والرأي المضاد والرد بكل أدب وبدون مجاملة.

  8. عبد العزيز قريش
    09/04/2007 at 12:24

    الأخ الكريم الحوسين قدور، سلام الله عليكم في وجدة سيتي.
    يشرفني شخصيا أن أجد جرائد إلكترونية مغربية على الشبكة العنكبوتية، ويسعدني ذلك، لأنه ظاهرة معبرة عن التطور الحاصلفي المجال الإعلامي والصحفي، ويسعدني أن أجد المغاربة وكل المغاربة مشاركين فيها بأقلامهم أو تعليقاتهم أو نقدهم. لكن أخال أن كل إنسان يحترم الإنسانية لا يسعه إلا احترام الآداب والحكمة في الرد مهما اختلف معه في الرؤى والمواقف، وبالتالي الأدب تعبير راق عن شخصية الإنسان. واللطف في التعبير يقرب الرؤى بل القلوب، لتتضافر بينها من أجل خدمة الإنسان وكل إنسان. لهذا أشد على أيديكم وأناشدكم إيجاد حد أعلى من الحرية ولكن ليست الحرية التي تعتدي على حرية الآخرين وإنما الحرية التي تتكامل وتتعاون مع حرية الآخرين، ولكم وللقراء وللأمة المغربية والعربية والإسلامية وللإنسانية جمعاء الدعاء بكل خير وازدهار وتقدم. وشكرا على كلمتك هذه. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

  9. عبد الحميد الحميد الرياحي
    09/04/2007 at 19:05

    تحية إلى أخينا وأستاذنا المحترم الحسين القدوري:
    توضيحك مفهوم وواضح، بشرط أن يصل إلى قلوب تفقه وإلى أعين تبصر و‘لى آذان تسمع.
    وددت أن تضيف للقراء والمتدخلين أن يوقعوا مقالاتهم وتعليقاتهم بأسمائهم بدل « متتبع » أو « مهتم » أو ما شابه ذلك… فهل يخافون من عواقب خيالية؟ المثل المغربي يقول : « اللي كايشطح مايغطي وجهه… »
    وشكراً مرة أخرى، وإلى اللقاء.

  10. fatima zahra x
    09/04/2007 at 20:32

    on vous remercie trop professeur pour cette initiative louable d’avoir créer un site éducatif pour toutes les générations et qui eximine beaucoup de sujets.merci

  11. محمد السباعي
    09/04/2007 at 22:44

    إن هذا الموقع صدقة جارية إن شاء الله ، لا تبالي يا أخي بالمعتوهين الذين لا هم لهم إلا رصد هفوات الآخرين …وجدة سيتي مفخرة لوجدة ولكل المغاربة وسنساند هذا المنبر الحر لنجعل منه منبرا لمن لا منبر له إن شاء الله.

  12. رشيد قدوري
    10/04/2007 at 13:00

    ان نجاح هدا المنبر الصحافي هو رغبة كل المهتمين خاصة ادا كان ينطلق اشعاعه من مدينة او من منطقة عانت التهميش لكنها اليوم تكسر القيود وتتحدى المسافات مسافرة عبر احدث الوسائل الالكترونية والتقنية … وبطبيعة الحال هدا بتطلب جهدا وصبرا ومثابرة على تقديم الجديد وكدلك فسح المجال امام مختلف الافكار والاتجاهات حتى يكون الاختلاف مثمرا ورحيما ويبتعد عن كل شوفينية او سوقية او مسبات قد لا تناسب الطموح والرغبة في الوصول الى ما هو احسن… وابعد… واقوى…
    فتحية ابداعية لكل الساهرين على الموقع وكل المساهمين كتابا وقراء ومعلقين ,,,,

  13. عزيز باكوش
    10/04/2007 at 13:00

    وجدة سيتي
    الرائعة, لك منا كمتعاونين وقراء مجد لا حدودله
    ققراؤنا الاحبة سنتواصل , ونتواصل , لانه قدرنا ,لن نكثرث بالمحبطات, لانها تصنع جزء من كياننا الذي لا نساوم سموه ونبله وطموحه.
    لكم ولطاقم وجدة المميز محبة لا تبلى

    فاس/المملكة المغربية

  14. جاري
    10/04/2007 at 13:00

    الأخ قريش نحن ندعو إلى حرية الرأي وليس حرية الاعتداء والعدوانية كما زعمت

  15. أعراب ميمون
    10/04/2007 at 13:00

    الأخ الكريم الحوسين قدور، سلام الله عليكم في وجدة سيتي، أشكرك على توجيهاتك الحكيمة ، لا تبالي يا أخي بالمعتوهين الذين لا هم لهم إلا رصد هفوات الآخرين …وجدة سيتي مفخرة لوجدة ولكل المغاربة وسنساند هذا المنبر الحر لنجعل منه منبرا لمن لا منبر له إن شاء الله. فبارك الله فيك وعائلتك وفي جميع أعمالك آمين .والـــســـلام

  16. متعجب
    10/04/2007 at 14:24

    عجيب و غريب ما جاء من تشابه أو نقل في تدخل السباعي وأعراب ومن عودة بنا إلى لغة القدح وحنين إلى ألفاظ المعتوهين يا أخي اتركوا الرجل الفاضل لعمله وكفى تحريضا أو تقريظا إن كنتم فعلا تريدون أن يكون مفخرة ليس لأهل الشرق وحدهم ولكن لسائر القراء المغاربة والعرب الذين يحبونه أكثر منكم.

  17. شهرزاد الاندلسي .
    10/04/2007 at 17:32

    اتمنى ان يظل هذا المنبر علما شامخا ينير كل باحث وقارىء حتى تستنير عقول الفئة العريضة من الشباب ..ان هذه الجريدة فعلا تستحق التشجيع والتقدير وكل العاملين والمشرفين عليها خصوصا الاستاذ الجليل السيد الحسين قدوري الذي وضع اللبنة الاساسية لهذا الصرح القيم ..تحياتي للاستاذ الفاضل وجزاك الله عنا كل خير …

  18. عبد العزيز قريش
    10/04/2007 at 22:41

    عزيزي جاري سلام الله عليك. أخي أنا عممت الخطاب فهناك من يسيء إلى نفسه من خلال الإساءة لغيره، ونريد أن نرتفع بحوارنا وتخاطبنا إلى مستوى عال من الأخلاق والموضوعية. لهذا لم أقصد أحدا بعينه. وإنما وددت أن نكون في المستوى المطلوب مهما اختلفنا في الرأي، والاختلاف في الرأي رحمة. وأعتقد جازما أخي أنك لا توافق التهجم على شخصية هذا أو ذاك أو الحط من هذا أو ذاك. وأجدك وغيرك في مستوى رفع النقاش إلى ما يغني الموضوع ويثريه ويبين ما به من إيجابيات وسلبيات للاستثمار أو التجاوز. وكثيرا أخي ما وجدت نفسي محرجا ومتأسفا على بعض التعليقات التي تجانب أخلاقيات الحوار. وبذلك لا تحب أنت كما لا يحب غيرك أن تمس كرامته. ففي نقاش الرأي والموضوع تصحيح وتطوير له.
    عزيزي جاري أعتقد بكل صدق أن المس بشخصية الكاتب أو المعلق أو القارئ هو اعتداء على حريتهم الشخصية. هذا اعتقادي وأخال أن السياق العام للمفكرين والمثقفين والعلماء والأساتذة والطلاب سير وفقه. وأستسمح الجميع إن كان تعليقي فيه لبس ما ولم أستطع الإفصاح عن فكرتي بكل وضوح وجلاء. وشكرا أخي جاري على التعليق.

  19. قارئ
    10/04/2007 at 23:29

    Restrictions on freedom and the absence of values and clear in the interventions of some readers, especially the inspectors noticed Mr. Kaddouri

  20. جاري
    11/04/2007 at 16:40

    الأستاذ الجليل عبد العزيز أعزه الله ، سلام الله عليك وبعد ، كم أنت نبيل وخلوق ومتواضع، لقد أحرجتني كثيرا ونقلتني من حال إلى حال ، صدقني نادرا ما رأيت شخصيات حكيمة من أمثالكم في صفوف هيئتكم ، مع أن منطق الحياة المبني على الثنائيات(خير- شر) يفرض وجود ذلك، ولكنني غيرت رأيي الآن وعن قناعة ، وهديتي إليك أيها الفاضل الرائع هو أن تتقبل اعتذاري نيابة عن هيئتك المحترمة عن اندفاعي وانجراري وراء عبارات غير مناسبة ضد استفزاز أحد المراقبين منكم .
    ودمت لنا كاتبا رفيع المستوى ، ومنارة علم وحكمة ، ووسام افتخار ونبل خلق على جبين هذا الموقع الحروالمسؤول
    ولك تحياتي وتقديري.

  21. بنيونس السائح
    12/04/2007 at 12:01

    إنه ليحز في النفس و يأسف له القلب أن نقرأ ضمن ردود لهذا الطرف أو ذاك، كيفما كانت المهمة التي لديه، كلاما سوقيا بعيدا عن صفات رجل التربية والتعليم حسب الصورة المرسومة له في المتمثل الشعبي؛ و التي تعتبره القدوة الحسنة في التصرف والخلق والقول و الفعل . وإن كان هناك من أمر مشين في هذه الأمور من طرف شخص ما (أستاذ، مدير، مفتش، من الأطر الإدارية…)، فإن الأمر مقرون بالشخص كإنسان بتركيبته النفسية الداخلية من عقد وأزمات، و ليس بالمهمة أو الوظيفة أو اٌٌلإطار الذي هو فيه. و الإنسان المتزن الحكيم هو من وضع كل هذا نصب عينه كلما توجه لآخر؛ حتى لا يسقط في الإسقاطات و الأفكار النمطية و الأحكام المسبقة. والتي أجمع الباحثون في علم النفس الاجتماعي أنها تنم عن قصور في التفكير ومحدودية في بعد الرؤيا؛ نغذيها وتؤججها مصالح أو حسابات ضيقة.
    إن منبر وجدة سيتي الذي نشكر القائمين عليه، ونحييهم على المجهودات التي يبذلونها؛ منبر أخذ مكانته في الساحة الإعلامية الإلكترونية العالمية، وهو مرآة لنا ونافذة يطل بها الآخر علينا؛ فهلا جعلنا من هذه النافذة منبرا للفكر و المناقشة الجادة والموضوعية. نختلف ، نناقش ، نطرح الأفكار و الأفكار المضادة… لكن بموضوعية، وتحليل مسبق، ومعرفة بالموضوع .
    لنجعل من هذا الموقع منتدى ثقافي تربوي يعكس مدى سمونا في التفكير، ونضجنا في التحليل. والله الموفق للجميع.

  22. عبد العزيز قريش
    12/04/2007 at 12:01

    عزيزي جاري، سلام الله عليك؛ لقد طوقتني بنبل أخلاقك وسمو إنسانيتك، فشكرا لك وجزاك الله خير الجزاء. والسلام.

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *