Home»International»الدورة الثانية للمهرجان العالمي للراي من 22 إلى 26 يوليوز 2008

الدورة الثانية للمهرجان العالمي للراي من 22 إلى 26 يوليوز 2008

0
Shares
PinterestGoogle+

وجدة، 26 يونيو 2008 : تعرف مدينة وجدة، عاصمة المغرب الشرقي ذات الثرات التاريخي العريق، عدة تحولات حضارية، اقتصادية واجتماعية مهمة وذلك بفضل برنامج إعادة التأهيل الحضاري الذي أعطى انطلاقته صاحب الجلالة الملك محمد السادس.

لمرافقة هذه التغيرات وتعزيز شهرة بوابة الشرق على الصعيدين الوطني والدولي، قررت جمعية وجدة فنون تنظيم المهرجان الدولي لموسيقى الراي حيث احتفت المدينة بدورتها الأولى في شهريوليوز من العام الماضي والتي عرفت نجاحا كبيرا.

تم اختيار فترة ما بين 22 إلى 26 يوليوز2008 موعدا للدورة الثانية من المهرجان، بمشاركة فنانين كبار مغاربة وعالميين كألفا بلوندي، ديفد فونديتا، موري كانتي، الشابة الزهوانية، بوبا، رضا الطالياني، بلال، حميد بوشناق وآخرون سيحيون حفلات مليئة بالبهجة والموسيقى والرقص مزينة بألوان الراي.

وقد حققت الدورة الأولى للمهرجان الدولي للراي نجاحا شعبيا بحضور أكثر من 350 ألف متفرج بمشاركة عدة شخصيات من عالم السياسة، الفن والرياضة الذين قدموا من داخل المغرب وخارجه.

ومن المؤكد أن هذا النجاح لم يتحقق عن طريق الصدفة بل بمساهمة جميع الشركاء، الذين لم يتأخروا عن حضور هذه التظاهرة.

هذا بالإضافة إلى متابعة المهرجان عن قرب من طرف الصحافة التي ساهمت في تعزيز شهرته والتعريف بدورته الأولى السنة الماضية.

وقد وعدت جمعية وجدة فنون أن تجعل من هذه الدورة نجاحا كبيرا، وذلك باجتياز فن الراي إلى ألوان غنائية أخرى.

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

7 Comments

  1. محمد أبو أسماء
    28/06/2008 at 17:28

    وماذا عن التقرير المالي الذي وعدت به الجمعية….نطالب بافتحاص رسمي لتحديد المداخيل والمصاريف بالنسبة لمهرجان السنة الماضية… كم أعطيتم للشاب خالد الذي رفع علم البوليزاريو مؤخرا في إحدى سهراته؟؟؟؟ إن نسبة كبيرة من الميزانية أخذت من مجلس الجهة والمجالس المنتخبة الأخرى. ما ذا حقق امهرجان الأول كربح مادي لوجدة؟؟؟؟

  2. lمراد الزكراوي
    28/06/2008 at 17:28

    كم من مدينة صغيرة عرفت شهرة عالمية بمهرجاناتها أو بتجهيزاتها السياحية مثل كان الفرنسية و شرم الشيخ المصرية و ماربيا الإسبانية.وجدة تمتلك من المؤهلات التاريخية و التراثية و الجمالية ما يجعلها قطبا سياحيا و ثقافيا رائدا على مستوى المغرب العربي،أو العالم بأسره.المرجو المزيد من الجهد لكي تأخذ هاته المدينة مكانتها التي تستحقها و التي حرمت منها منذ استقلالها.فمدينة وجدة كانت ثاني قطب اقتصادي بعد الدار البيضاء في عهد الحماية…إنها المدينة الألفية التي تأسست قبل كبريات المدن التي تصنف مدنا تاريخية بالمغرب مثل مراكش أو سلا أو مكناس أو غيرها.

  3. متتبع وجدي
    28/06/2008 at 17:28

    مرحبا بالجميع ما عدا ( الشيخ ) خالد ،لأنه منشغل هذه الأيام بمهرجانات المرتزقة .

  4. أحمد
    28/06/2008 at 17:30

    تنظيم مهرجان من هذا الصنف لا يؤهل مدينتنا حضاريا و ثقافيا .و.و.و.
    لست أدري لماذا تهنم المدن المغربية بمهرجانات الفن الراقي بينما يهنم المنظمون عندنا بفن من الطينة الوضيعة؟؟ هل لإرضاء الجارة التي صدرت لنا « فنا » لا يمت لأخلاقنا و عاداتنا بصلة؟ أم هو العشوائية التي تلازمنا حتى في اختيار الرجال الذين أوكلت اليهم مهمة الإنتقاء..جلبتم لنا في المهرجان السابق من أخذ مبلغا ماليا مهما و ذهب الى اسبانيا ليحمل علم البوليزاريو ويغني للمنشقين..اليست هذه مهزلة؟؟؟؟كونوا وطنيين يا ايها المنظمون…لسنا في حاجة الى رقص و مجون ،و لكننا في حاجة الى فن رفيع يهذب أذواقنا ..أفلا نستحق ذلك؟؟؟

  5. ميمون
    29/06/2008 at 23:34

    كل فنانين الراي الجزائريين مرحبا بهم فوق رؤوسنا معززين مكرمين في بلدهم التاني المغرب .إلا إلا إلا الشيخ الكهل خالد. لانه مس كرامتنا نحن كمغاربة .حيث رفع خرقة اسياده ليرقص بها باحدى المدن الاسبانية .
    اهداهو جزائنا ايها الشيخ .كنا دائما نستقبلك احسن استقبال ونكرمك احسن اكرام وتاخد معك من الاموال اضعاف ما تتفق عليه مع اللجنة المنظمة . وفي الاخير خيبت ضننا فيك . وبعت نفسك رخيصا
    ان المغرب البلد الوحيد الدي يرفع من شانك . حتى في وطنك لاتسستقبل بدلك الحماس الدي يستقبلك به المغاربة —–اهدا هو جزائنا ياشيخ بدون راي —-فارجع لما قاله فيك الشيخ كشك رحمه الله. لتعرف قيمتك الان عندنا.

  6. ذ . محمد العثماني
    30/06/2008 at 15:53

    هل المدن المغربية و من بينها وجدة حققت التنمية المنشودة بحيث وصلت نسبة الولوج الى المدرسة 100% واحتفلنا بموت آخر أمي كما فعلت سويسرا سنة 1981 ، وقضيا على الأحياء الهامشية التي تفتقد لأدنى شروط الكرامة الإنسانية ، و هل أصبح المواطن المغربي يلج للمؤسسات الصحية بشكل سلس لا تمتهن كرامته ، و هل أصبح شبابنا يساهم في تنمية البلد من خلال إندماجه في عالم الشغل ؟ ؟ ؟ و هل و هل ؟ لكي نطبق المثل المغربي الذي يقول ( من تشبع الكرش تقول للراس غني ….) . كفى من تخدير الشباب المغربي بالمخدر الجديد الذي يسمى المهرجانات بعد إغراقه بالقرقوبي . فالأموال التي تصرف في المهرجانات كافية لتحقيق جزء كبير من البنية التحتية للتنمية و من بينها ما طالب به سكان مدينة إفني التي عاقبها منظموا المهرجانات لأنهم أبوا التخدير و طالبوا بحقوقهم المشروعة . بإختصار فالمهرجانات سياسة مخزنية جديدة لتدجين الشعب المغربي و على الشباب المغربي أن يستفيق من غفلته و يترك الساحات التي تنجز فيها هذه المهرجانات فارغة و لا يقبل عليها كتعبير بسيط لرفضه لهذه السياسة و ليعي المخزن الدرس .

  7. pour ZeKraoui
    30/06/2008 at 15:56

    je suis tt a fait d’accord, mais quand ce festival a un style; un couleur , celui d ‘oujda ce dit du Rai mais on voit pas pas ou est le Rai dans la liste de ces chanteurs
    Gnaoua par exemple est devennu un festival mondial mais pour le Rai j pense pas !!
    ces même chanteur taliani zahouania on va les trouver a casa et tanger sans le nommé festival du Rai
    j espère que je me trompe mais bon on souhaite que le bien pour notre chère oujda

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *