وجدة سيتي تتعرض لمحاولات قرصنة صبيحة يوم السبت
تعرضت وجدة سيتي طيلة صباح يوم السبت 31 مارس الأخير لهجوم شرس من طرف قراصنة يهدفون الى اسكات صوت وجدة سيتي ، غير ان يقضة مهندسنا حال دون بلوغ القراصنة الى هدفهم …
بدأت محاولة القرصنة على الساعة الرابعة صباحا ، حيث تم تعطيل الولوج الى وجدة سيتي لعدة ساعات قبل ان يرسل الخادم اشارات انذاربالهجوم الى المهندس التقني المسؤول على البوابة الذي اكتشف ان القراصنة يعملوم جاهدين لتدمير وجدة سيتي ، واسكات صوتها ، لتبدا المعركة التقنية بين الطرفين لأكثر من ثلاث ساعات ، استطاع المهندس علاء الدين ـ حوالي الساعة الحادية عشر ـ ايقاف الهجومات وعودة وجدة سيتي الى زوارها بسلام …
ان طاقم وجدة سيتي الذي يدين هذا العمل الاجرامي الذي يسعى بالاساس الى اسكات صوت وجدة سيتي ، صوت الموضوعية ، والحياد ، والنزاهة ، والتجرد ، صوت الرأي والرأي الآخر ، يعتبر ان مثل هذه التصرفات لن تجعل وجدة سيتي تتراجع عن خطها التحريري ابدا ، ولن تستسلم لكل المناورات ، والتهديدات المتكررة مهما بلغ الثمن … فنحن ـ في وجدة سيتي ـ نؤمن بحرية الرأي والتعبير في الحدود الاخلاقية ، نؤمن بالاختلاف في الرأي ، والمواقف والمباديء ، والقناعات ، لكننا نرفض رفضا قاطعا الأحادية ، واقصاء الآخر … نسعى جاهدين لنكون موضوعيين ، غير متحيزين ، ننشر كل المقالات التي ترد علينا حتى وان كانت متعارضة ، متناقضة ، لنفسح بذلك المجال لحوار بناء ، ديموقراطي ، وموضوعي ، بعيد عن كل تعصب او تزمت او تحيز …
ان هجوم صبيحة يوم السبت لن يزيدنا الا اصرارا في المضي على النهج الديموقراطي الذي سنه طاقم وجدة سيتي لخطها التحريري …مهما كان الثمن
8 Comments
حفظك الله يا منبرنا المنير في الجهة الشرقية
A la suite de l’attaque perpétrée par des pirates hakkers criminels contre le site oujdacity dans le but de le pirater,de le bloquer ,de le détruire et d’arrêter les grands services qu’il offre à ses lecteurs et aux internautes j’exprime mon indignation,je déplore cet acte criminel dirigé contre notre cher et respectable site oujdacity qui est un espace de liberté,de dialogue,d’échange d’idées de points de vue qui offre à tous sans distinction la possibilité de s’exprimer librement.Je condamne énergiquement cet acte criminel perpétré par des personnes haineuses et terroristes qui sont contre la liberté,la diversité,le dialogue.
نتضامن مع موقع وجدة سيتي المتميز ,وندين كل اعمال القرصنة ومن يقف وراءها في محاولة يائسة لاسكات صوت الحق الذي يعلو ولايعلا عليه ,ونقول لكل من ضاق صدره من المقالات التي ,, تنشر في الموقع بان في قلوبكم مرضا فزادكم الله مرضا,فتحية لوجدة سيتي,وواصلوا المسيرة ,وفقكم الله…… ي
هذا ان دل على شيء انما يدل على أن وجدة سيتي كشفت المستور « لشي ناس فيهم الدغول »هذه الجريدة كانت سباقة في الجهة الشرقية لإعطاء الفرصة لساكنة المنطقة للتعبير عن همومهم وانشغالاتهم وكذلك طموحاتهم وكل ما يهم رقي البلاد .انا من هذا المنبر ادين العدوان الجائر على وجدة سيتي واعتبره جريمة نكراء في حق الحرية والديمقراطية وأقول لهؤلاء القراصنة . هذه المرة أخطأتم الهدف ، إذا كنتم فعلا تريدون تغيير المنكر المواقع الماجنة غير هي اللي كاينة ابدؤوا بها
تحية اجلال وتقدير لعلاء الدين البطل المقدام : سير اولدي الله يعاونك ويحفظك من كل مكروه
أحد الأعضاء في وجدة سيتي ومراسل مخلص للجريدة
Houmidi59
حفظك الله يا مهندسنا علاء الدين
أستنكر هذا العمل الجبان وأشد على أيدي القائمين على موقع وجدة سيتي
L’attaque lâche et honteuse perpétrée contre le site OUJDACITY est la preuve irréfutable qu’il fait des envieux et qu’il est sur la bonne voie: il est devnu au fil des années une plate forme d’échange et de communication sérieuse, une tribune où de grands noms de l’écriture viennent s’exprimer; le site bénéficie également d’un large lectorat aussi bien régional que national et international car il jouit d’une grande crédibilité. La tentative de le détruire est un témoignage de sa réussite. Je trouve bien naturel que des personnes que l’envie anime cherchent à nuire au site OUJDACITY car elles veulent faire taire une voix de la vérité et de l’objectivité.
A cette occasion, je m’adresse plus particulièrements aux soldats de l’ombre qui veillent sur le site et qui ont eu le dernier mot contre ces criminels, pour les remercier et leur faire une révérence.
Je souhaite à notre site longue vie.
لا يفلح قوم يعرفون غير التخريب والتدمير ويجهلون البناء والإبداع والمساهمة في النشاط الفكري للإنسان فبئس التخريب والتدمير والبقاء لوجدة سيتي التي تصلح لمجتمعنا حيث انهارت القيم الأخلاقية والسياسية والدينية فنتمنى لموقع وجدة سيتي الاستمرار والصمود ويستحق كل الاحترام والتقدير على نشاطه البناء