Home»Débats»تذكير هام جدا لزوار جريدة وجدة سيتي بخصوص شروط نشر التعليقات والمقالات

تذكير هام جدا لزوار جريدة وجدة سيتي بخصوص شروط نشر التعليقات والمقالات

0
Shares
PinterestGoogle+

بناء على استطلاعات الآراء الخاصة بنشر المقالات والتعليقات على موقع وجدة سيتي والتي يحرص الموقع على شكر أصاحبها الشكر الجزيل نوجه عناية جمهورنا الكريم أن الموقع ملتزم بمبادىء وقيم إعلامية حضارية وأخلاقية لا يحيد عنها قيد أنملة . فالمطلوب من السادة والسيدات أصحاب الأقلام المحترمين كتاب المقالات ومن السادة والسيدات أصحاب التعليقات المحترمين أن يرقوا بالحوار الحضاري وذلك من خلال المعالجات المتزنة والهادفة التي تريد النقد البناء الهادف إلى الإصلاح وإلى إحقاق الحق وإبطال الباطل ، والوصول إلى الحقيقة والحق المنشودين بعيدا عن أساليب الاتهام والتخوين والتجريح ، والانصراف إلى النيل من أعراض أصحاب الأقلام والآراء عوض مناقشتهم فيما يكتبون ، وفي آرائهم ليكون النقاش قيما مضافة عوض أن يتحول إلى مجرد تصفية حسابات تحت غطاء إعلامي . فالموقع لا يصادر أية وجهة نظر ولا أي رأي ، ويرحب بوجهات النظر المعاكسة والآراء المختلفة مع ضمان عدم التعرض لشخص أصحابها والنبش في ماضيهم الأخلاقي أو المهني أو أعراضهم بعيدا عما يعبرون عنه من آراء ووجهات نظر قد تكون مستفزة لغيرهم ولكن عوض أن يكون رد الفعل على الفعل المستفز يكون سلبيا لا يبارح التجريح والتخوين والطعن . والموقع يؤمن إيمانا راسخا بأن أفضل طريقة للحوار والجدال البناءين هو مقارعة الفكر بالفكر والرأي بالرأي وجهة النظر بوجهة النظر وبالبراهين وبالأدلة والحجج مع ترك الحكم للرأي العام كفيصل وكقاض بين الأطراف المتحاورة . فالموقع لا يعتبر مسؤولا عما ينشر ، ولا يتبنى ما ينشر ،ولا يتعاطف معه بل يقف موقف الحياد التام أمام كل الأقلام سواء كانت لكتاب أو لمعلقين . والموقع يذكر الجميع أن أسلوب التقنع بأسماء مستعارة من أجل تمرير الإساءات في التعليقات أسلوب يعكس مستوى لا يليق بالحوار الحضاري .

وليس من العدل ولا من المعقول أن يكشف أصحاب المقالات عن هوياتهم بما في ذلك الأسماء الحقيقية والصور في حين يتقنع غيرهم بأقنعة ويخفي هويته ليعلق عليهم تعليقات مسيئة ، ومع ذلك يغضب ويزبد ويرغي حينما تصادر تعليقاته المسيئة ، ولهذا يذكر الموقع برفضه لهذا الأسلوب من تعليق الذين يخفون هوياتهم لأنه إذا ما نشر تعليقاتهم سيكون هو المسؤول عن الإساءة إلى أصحاب الأقلام . وكل تعليق لا يتضمن تجريحا و لا يكشف صاحبه عن هويته لن يتردد الموقع في نشره ، وخلاف ذلك كل تعليق فيه إساءة لن ينشر سواء كشف صاحبه عن هويته أم لم يكشف . وبالمناسبة سيسمح الموقع استثناءا بنشر كل التعليقات خلال أسبوع كامل ليتأكد جمهورنا الكريم من حقيقة المستويات المنحطة التي يهبط إليها البعض أحيانا من خلال تعليقات غير مسؤولة ومسيئة وأكثرها يوجه لطاقم الموقع حين لا ينشر الإساءات المتعمدة. وبعد أن يتأكد جمهورنا من حقيقة الإساءة المتعمدة التي يرفضها الموقع سيكون موقفه مستقبلا بعد ذلك مصادرة كل مقال أو تعليق لا يلتزم بقواعد اللعبة . وأخيرا يرحب الموقع بكل الأقلام غاية الترحيب وبكل التعليقات ، ونرجو ونأمل أن تساهم في الرفع من مستوى الحوار والنقاش على هذا الموقع وجد أصلا من أجل ذلك ، ويتمنى الموقع أن يتفهم جمهوره الكريم موضوع الكتابة والتعليق حتى لا نضطر مستقبلا لتكرار نفس الموضوع واجتراره .

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

19 Comments

  1. سليم أحمد
    21/05/2011 at 04:35

    التعليقات في موقعكم لا تُنشر حتى ولو كانت خالية من كل ما يسييء إلى أدبيات الحوار،ولقد وقفتُ على هذه الحقيقة مرارا وتكرارا.لا أريد أن أتكهن بالأسباب الكامنة وراء هذا السلوك،فلكل قارىء أن يتنبأ.
    أما مسألة التوقيع يالإسم الحقيقي أو بإسم مسبعار: فهذا عذر اختلقتموه حتى تحجبوا بعض التعليقات وكثيرا ما نشرتم تعليقات مجهولة من مثل « متتبع » أو « مهتم » أو « رجل تعليم »…ثم إن المواقع العالمية المشهورة لا تشترط التوقيع بالإسم الحقيقي لأن ما يهمها هو الفكرة وليس الشخص
    أخيرا إذا كانت أخلاقكم كما تزعمون في المقال أعلاه فلماذا تنشرون مقالات بعض المستشارين الجماعيين الذين يسبون خصومهم منذ العنوان؟

  2. dahbi
    21/05/2011 at 06:38

    هل تخاطبون الأحياء ام المتى ؟ انتم فتحتم ابواب الموقع على مصراعيها لشخص يصول و يجول و يسب و يتهجم؟ و تحجبون التعليقات ،و بعذ ذلك تلومون الضحية و تتجنبون إزعاج الجلاد
    أي منطق قذافي هذا

  3. moussa
    21/05/2011 at 08:00

    bonne initiative cependant je doute fort que le niveau auquel vous aspirez sera atteind car ceci est un probleme socio-educatif quiprend ses racines dans la mentalite archaique generalement repandue parmis nos concitoyens meme les plus instruits d entre eux.
    bonne chance et bonne continuation.

  4. هذا الكلام مجرد ذر للرماد في العيون
    21/05/2011 at 11:28

    هذا الكلام مجرد ذر للرماد في العيون، فالتعليقات تخص أصحابها ولا يجب أن يتحمل اصحاب الموقع اي وزر. ولكنكم للأسف تدافعون عن بعض الأقلام وتهمشون أقلاما أخرى. وهذا حقكم،و لكن لا تدعوا الشفافية التي تبعد عنكم أميالا. وشكرا على اللا نشر.

  5. democracy
    21/05/2011 at 11:33

    votre questionnaire etait clair, j’y ai participer et j’ai vu que la plupart des gens voulais que vous publiez tous les commentaires. mais vous n’etes pas democrates dutout. donc, si vous etes democrates comme vous pretendez, afficher tous les commentaires sans exceptions. la democratie et la liberte d’expression est tres chere.

  6. محمد شركي
    21/05/2011 at 13:46

    أحيي الموقع على هذا المقال وقد وضع حدا لكل اتهام رخيص يريد أصحابه تمرير ما يرغبون في تمريره من إساءة للغير دون دفع الثمن فمن كانت له الشجاعة على الكتابة فالموقع مفتوح للجميع وعليه أن يكتب مقالا وليس تعليقا بقناع ليواجه الرأي العام بوجه سافر لا بقناع

  7. Mohammed ELOUCHI
    21/05/2011 at 14:17

    Je salue votre appel qui vise à sensibiliser,à lutter contre la diffamation,l’ accusation gratuite, l’atteinte aux personnes ,au droit au respect. je crois qu’il est de votre devoir moral de préserver, de favoriser le dialogue,l’échange d’idées,de points de vue,le respect mutuel.Il est vrai que certains commentateurs pour des raisons personnels, usent de propos malveillants,choquants,diffament au lieu de critiquer objectivement et portent atteinte soit à l’écrivain soit au commentateur avec qui ils ne partagent pas les idées, ne s’entendent pas .Certains commentateurs mélangent entre la critique objective qui est normale,enrichissante,voire indispensable et la diffamation,l’insulte.Nous devons tous se comporter en personnes responsables respectueuses,tolérantes et éviter d’injurier,de diffamer.Nous revendiquons la transparence aux autre mais nous ne l’observons pas dans notre conduite lorsque nous agissons,nous entreprenons,nous discutons.Je crois tous ceux qui ne dévoilent pas leur vraie identité et signent leurs commentaires avec un pseudo manquent de transparence et d’objectivité.

  8. pour democracy
    21/05/2011 at 14:56

    Pour celui qui c’est nommé democracy, votre commentaire montre que vous ne connaissez de la démocratie que le nom, allez donc dans un pays démocratique comme l’amérique ou la grande bretagne attaquer une personnalité publique sans fondement … savez vous que des paparazzi ont payé ici en grande bretagne jusqu’a 120000£ et quelques mois en prison pour avoir simplement publié une photo d’une personnalité ? je parle d’une photo réelle et non pas d’accusations non fondées, les accusations non fondées rentrent dans le cadre de la diffamation et la la démocracy dont vous parlé vous jette pourrir dans une prison pour quelques années, réviser vos notions de démocraty avant de dire n’importe quoi.

  9. مفتش مؤدب
    21/05/2011 at 15:17

    يصاب المرء بالغثيان و هو يطالع سعيكم إلى تربية القراء على مراعاة آداب التعليق، في الوقت ذاته الذي تنشرون فيه سبا و تهجما ليس فيه ذرة حياء لشخص عودتموه ألا يراعي أدبا و لا يخشى لوما، فيسب الناس و يسخر من العباد ضاربا عرض الحائط صريح النص القرآني الكريم،إنكم تعرفون عز المعرفة بأن الخبر مقدس و التعليق حر و لكنكم تمرغون الخبر في تراب الأهواء و مزاج الذاتية الهوجاء بينما تقيدون التعليق و هو مجرد حق في الرد ليس إلا، يا سيدي إنكم تنسون أن قطار الحرية و الديمقراطية والتغيير قد شرع يجرف في سكته الأنانيات الطفيلية و الحماقات الدونكيشوتية، فعليكم أن تختاروا إما ركوب قطار التغيير للتوجه إلى المستقبل أو المكوث في محطة التخلف و العودة إلى الجاهلية الأولى

  10. بلعيد لكحل / الرباط
    21/05/2011 at 16:24

    الى المفتش المؤدب ، لو كنت بالفعل مؤدبا لما كتبت تعليقا غير مؤدب ، في الوقت الذي ليست لك حتى الشجاعة عن ذكر اسمك ، فعلى الأقل الشخص الذي تتحدث عنه وانت تقصد الاستاذ شركي فانه يمتلك كل الشجاعة في كتابة اسمه سواء في التعليقات او المقالات ، حتى وان لم اكن اتفق معه في كل ما يكتب ، ولكن ما يعجبني في الاستاذ شركي شجاعته ، وانه لا يستخفي وراء جهاز حاسوبه مثل ـ العيالات ـ اما انت فليست لك الشجاعة في ذلك ، وانت مجرد انسان جبان والتفتيش بريء منك ، وتعليقك هذا هو خير دليل على ان من حق وجدة سيتي ممارسة المقص على التعليقات ، فاذا كنت مفتشا وتخاف من ذكر اسمك وتمارس القذف والسب ونعت الآخرين بشتى النعوت فماذا تركت لغيرك ؟؟؟ فشخصيا وأنا من المدمنين على وجدة سيتي التمس من الاستاذ قدوري ممارسة المقص على التعليقات ولا ينشر منها الا ما هو ايجابي ، فلا نامت اعين الجبناء … اما بالنسبة لمن نعت نفسه بالديموقراطي فالديموقراطية لا تعني السب والقذف تحت اسماء مستعارة او نكرة ، فاين تعلمتم هذه الديموقراطية يا اشباه المثقفين وما هم بمثقفين ,,,,اخ خ خ خ ،

  11. و شاورهم في الأمر، و لا تأخذ برأيهم...
    21/05/2011 at 17:08

    ما هو الهدف وراء استطلاعكم لآراء القراء بخصوص التعليقات؟؟؟ في الوقت الذي لا تعيرون أي اعتبار لنتيجة الاستطلاع التي كانت لصالح نشر جميع التعاليق و حتى يبقى للقارئ حرية الحكم على الصالح و الطالح منها.

  12. مصطفى حمادة
    21/05/2011 at 18:26

    اراك والله اعلم انك قد انسقت وراء من اوهموك على اني اكتب بغطاء مستشار مستعار .واستجبت لطلباتهم في عدم نشر ردودي دون ان تحرك ساكنا للتحقق من مزاعمهم .وجزاك الله خيرا على كل حال

  13. BOB BEH
    21/05/2011 at 20:19

    On comprend ce souci de hisser le niveau du discours( du dialogue) à un degré qui dépasse le stade des joutes de cornes déchainées dans la mesure ou cela permettrait d’engager un vrai débat d’idées constructif et non une arène ou s’affrontent des matadors enragés…toutefois,on déplore le fait que ce site soit la propriété privée de quelques plumes chanceuses qui à présent monopolisent la parole sans pour autant le mériter quelques fois. je salue personnellement certains animateurs qui font preuve d’une grande maîtrise de l’acte « écrire » : choix de sujets,approche « mure » des problématiques soulevées,maniement de la langue,objectivité…Ces chroniqueurs se reconnaitront… tandis que d’autres devraient vraiment céder la place à de jeunes talents visionnaires capables de beaucoup donner à ce site qui prend de plus en plus d’ampleur.Alors un conseil,M.KADDOURI ,pas de plumes sacrées ,s’il vous plaît.

  14. عبده
    21/05/2011 at 20:49

    ما ذكرتم في تذكيركم مقبول ومعقول غير ان التطبيق من لدنكم يختلف عن ذلك اذ طالما حجبت تعليقات رغم كونها لا تخل بالشروط الواجبة.اسمحوا لي ان اقول بأنكم تخشون بطش بعض الناس فلا تنشرون ما يمس كتاباتهم وتوثرون التقية على الجهر بالرأي المخالف.اتمنى ان يتحلى الفريق المشرف على الجريدة بما تتطلبه المهمة التي اناطها بنفسه.اما ذكر الاسم او عدمه فغير هام ما دام ما يكتب نافعا ومتخلقا ومن يعلق عليه كذلك.ان عهد الادلاء ببطاقة التعريف وذكر الهوية لم يعد له مكان الا في المعاملات المالية على الشبكة وخير دليل هو انتفاضة الشباب العربي من خلال مواقع التواصل دون ان يعرف بعضهم بعضا او يتأكد كل منهم من هوية مخاطبه واذا كان من يخفي اسمه وهو محترم لشروط النشر جبان في نظركم الا يجوز ان يقال عن بعض من يذكرون اسماءهم انهم يريدون الشهرة والنفوذ وما يلي ذلك.الفيصل ياسادة هو نشر المقال المفيد »اقول المفيد » لأن بعض الكتابات لا يمكن تسمييتها « مقالات » وانما هي « معيور » وقدح وتجريح ويجب ايضا نشر التعليق المحترم للغير مهما كانت درجة اختلافه مع صاحب المقال دون الاهتمام بصاحبه

  15. محمد امين
    21/05/2011 at 21:36

    نعم الخبر مقدس و التعليق حر لكن انا اقول لماذا لا يكتبون تعاليقهم و حتى اخبارهم و نصوصهم في الجريدة المكتوبة . السبب واضح لانها تطالبهم برقم البطاقة الوطنية و الاسم و تحملهم مسؤوليتهم . ولا يكتبون لانهم ليسوا اكفاء لذلك لان الجريدة الناجحة تطالب بمحلل سياسي للمجال السياسي و الاجتماعي للا جتماعي و الادبي للادب .
    و الجريدة الالكترونية الحقة مثلها مثل الجريدة المكتوبة فقانون الصحافة واضح ويسري على جل الجرائد و ادبيات الكتابة واضحة لا يمتلكها الا نخبة قليلة من المثقفين .
    والكتابة عموما و الصحافة خصوصا لها شروط لنجاحها و هي .
    الكفاءة اللغوية والمفاهيمية و التحلي بادبيات و اخلاقيات الكتابة .لذلك فلا يعقل ان تفتح جريدة كهذه لمن هب ودب ليكتب كما يحلو له او ليجعلها منبرا لممارسة الصراعات مع اطراف اخرى او لدعايته الانتخابية …
    و في هذا الصدد اريد ان اطرح سؤالا لماذا لا ينشؤون مدونات لهم او حتى مواقع مجانية على النت فيتحملون مسؤوليتهم ما داموا مقتنعين بارائهم و اساليبهم لماذا يريدون رمي ثقلهم دائما على الجريدة
    فكما يقول احد الحكماء ليس كل من يحمل قلما يكتب

  16. democracy
    21/05/2011 at 23:50

    a monsieur « pour democratie ». avec tout le respect qu’on vous doit. moi je vie en amerique et je connait pas mal de site internet qui laissent parler leur lecteur exprimer leurs opinions avec toutes libertes. en ce qui concerne lea paparazzi, c’est vrai ce que vous dites, mais ce n’est pas totalement le fait.
    les photos sont tout le temps publier et les commentaires aussi. pour la diffamation dont vous parlez, tous les grand ecrivains ont payer de leur opinion.
    la democratie monsieur, c’est si on fait un questionaire, on doit respecter ses resultats. le site oujdacity a fait un questionaire, et j’ai remarquer que la plupart des votes etaient pour la pblication de tous les commentaires. donc le site doit respecter ce chois de ces lecteurs, et pas essayer de deriver vers leur propres opinions et mettre ca sur le dos des lecteurs. si vous n’etes pas capable de respecter la democratie de vos lecteurs (la majorite), soyez franc et dites le. et peut etre les autres questionaires que vous faites n’auront pas de fiabilite aussi. car vos idees sont stagnantes et ne peuvent pas etre discuter.
    merci tout de meme

  17. نسيم
    22/05/2011 at 09:07

    شكرا لإدارة الموقع لهذا التوضيح …ولكن أود الاشارة أنه تم إرسال أخبار تهم أنشطة تربوية في بريدكم الالكتروني تهم مؤسسة معينة في نيابة تاوريرت ولكن لم ينشر الخبر ولا الصور …هذا من جهة ،هناك بعض الأقلام مفتوح الموقع في وجههم بحيت نكاد نجدهم في كل مكان …وهذا تكبيل لأقلام وفسح المجال لأقلام الرفقة او الصحبة …
    أتمنى أن تهتموا أكثر بالمجال التربوي وان تتنزهوا عن أي انتماء لا فكري ولا نقابي ولا حزبي في النشر ولا في الرد ….
    شكرا لهذا المنبر

  18. محمد المقدم
    22/05/2011 at 11:14

    إنه لأمر مفيد أن تطرح ادارة الجريدة مثل هذا الحوار المفتوح حول أدبيات الكتابة والردود ,وإبداء الرأي دون حدود.وبالمناسبة أشكر إدارة الجريدة بكل طاقمها على المجهود. إن ما ورد من ردود إنما يعبر عن وجهات نظر مختلفة ,والاختلاف في الرأي فضيلة ما دام يخدم المصلحة العامة.كان لزاما علي إعطار موقفي مما قيل ما دام ما كتب قد أختلف مع بعض ما جاء فيه, ومن ذلك:
    – لا أظن أن الكتاب الكرام يكتبون في الجرائد الالكترونية لعجزهم عن الكتابة في الجرائد المكتوبة.على العكس من ذلك فإن هذه الجرائد المكتوبة جلها غير شفافة وغير نزيهة وتحاول نقل مقالك أو تحوير كتابك,أو تسويف موقفك….وقد سقطت في الكثير من الحالات,ولمن أراد التجريب فما عليه سوى بعث المراسلات.
    – إنني مع ضرورة كتابة الأسماء , بل مع ضرورة ذكر البريد الالكتروني لتحمل المسئولية كاملة , ليس للتضييق,وإنما لقطع الطريق على من يكتبون او يعلقون بأساليب لا تليق ,بل وتمس صاحب المقال أكثر مما تنعكس على جوهر المنطوق .فإما أن اكون صريحا وأبدي رأيي علنا,أو أترك لغيري هذه الصراحة. فكثيرا ما لم تعجبني كتابات أو تعليقات,ولكنني أستحيي من الرد بإسمي الحقيقي,لذلك افضل السكوت.
    – إن الكتابة بأسلوب رديء غير مقبولة وستسقط الجريدة في سب ورد للسب وشتم ورد للشتم وربما بعدها بلكم ورد للكم.لا بد من احترام أصول الكتابة من أدبيات ولياقة واحترام لشخص الكاتب,وعدم الدخول في المتاهات التي لا فائدة منها.
    – كما تعلمون,يفضل البعض الصيد في الماء العكر, والمس بالأشخاص عندما يحسون عدم قدرتهم على المواجهة.إن الدين الاسلامي الحنيف يحثنا على عدم الخوض في عورات غيرنا ليستر الله عوراتنا. وأن نكون مالكين للجرأة التي تمكننا من قول انتقاد في حضور أو غياب من ننتقد. وليس التستر وراء مسميات والنعت بمنعوتات.ان من يكتبون في الفيسبوك كلهم بأسماء مستعارة,ولكم أن تبحثوا فيما حصل بمصر. شتان بين الأمرين ,عندما تكتب بإسمك وتسمي مسميات,يستحسن أن يكون الطرف الآخر قادرا على إجابتك بذكر المسميات.
    أتمنى ان أكون قد قدمت وجهة نظر تحتمل الصواب ,كما تحتمل العكس. فقط تبقى المصداقية والصدق في الكتابة من الضروريات.

  19. لبيض من وجدة
    23/05/2011 at 18:32

    ليعلم المسمى لكحل من الرباط أن السيد الشركي يملك لسانا و قلما و لعله يملك لسانا لا يملكه السيد لكحل نفسه و لا غيره فإذن هو قادر أن يجيب بل و يتجاوز الرد فلماذا يذل السيد لكحل نفسه و يقوم بهذا الدور المجاني و يخلط بين حجب الاسم درءا للحرج و قلة الادب ؟ و هو ما يترجم بالإضافة إلى التمسح و التزلف سداجة مقيتة

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *