Home»Débats»احداث العيون والحرب الاعلامية على المغرب ـ مائدة وجدة سيتي المستديرة ـ فيديو

احداث العيون والحرب الاعلامية على المغرب ـ مائدة وجدة سيتي المستديرة ـ فيديو

0
Shares
PinterestGoogle+

في اطار سلسلة من الموائد المستديرة التي تقوم الجريدة الالكترونية وجدة سيتي بتنظيمها ، والتي تتناول بالدراسة والتحليل والمناقشة  الأحداث الساخنة ،  وهي الندوات التي نستضيف فيها   أطرا  ، ومثقفين ، وباحثين ، واعلاميين ، ونشطاء جمعويين وسياسيين وحقوقيين…
وبما ان الموضوع الساخن    هو أحداث العيون ، ومخيم اكديم ازيك فقد ارتأت وجدة سيتي ان تنظم مائدة مستديرة تتناول بالاساس موضوع  » أحداث العيون ، والحرب الاعلامية على المغرب   »  هذه الحرب التي تتزعمها بالاساس بعض وسائل الاعلام الاسبانية  ،  متسائلين عن دور  اعلامنا الوطني ،  بمختلف تشكيلاته  : السمعية البصرية ، والورقية  او الالكترونية …
مائدة  وجدة سيتي  المستديرة  هذه استضافت  لمناقشة هذا الموضوع :  كلا من الاستاذ رشيد زمهوط  صحافي ومدير مكتب  جريدة العلم بوجدة ، والاستاذ الجامعي عبد العزيز افتاتي النائب البرلماني لحزب العدالة والتنمية بوجدة انكاد ، والاستاذ عزالدين عماري صحافي بجريدة الرأي الحر ، والاستاذ عزوز زريبة استاذ وناشط جمعوي ، والاستاذ محمد زغودي رئيس تحرير وجدة سيتي ومراسل جريدة شالانج …
نشكر السادة الاساتذة والزملاء الصحافيين  الذين اغنوا  بأفكارهم وآرائهم   موضوع  المائدة المستديرة هذا … ونفسح المجال ايضا للمشاهدين  باضافة تعليقاتهم  التي يمكنها ان تثري هذا الموضوع  المتعلق بالحرب الاعلامية على المغرب من طرف بعض الوسائل الاعلامية الاسبانية  ، والتحديات المطروحة على اعلامنا الوطني  خصوصا وقد ثبت ان الحرب الاعلامية لا تقل اهمية عن غيرها من الحروب  ، بل قد تعتبر الحرب الاعلامية اخطر من الحرب العسكرية …

MédiocreMoyenBienTrès bienExcellent
Loading...

4 Comments

  1. بوطاهر أحمد
    27/11/2010 at 13:09

    بادرة جديرة بالتشجيع من طرف وجدة سيتي ، خصوصا وان الاعلام الالكتروني ابان خلال الحرب الاعلامية على المغرب ان هذا الاعلام كان اكثر فاعلية حتى من قنواتنا الوطنية ، بل لاحظنا ان العديد من القنوات التلفزية حلال أحداث العيون وما تبعها أخذت تنقل الاخبار عن المواقع الالكترونية المغربية ، ولهذا لقد آن الأوان اولا ان ينظم هذا القطاع قطاع الصحافة الالكترونية ، كما آن الأوان ان تحضى هذا الاعلام بالدعم المادي من الدولة ، لأن الاعلام الالكتروني هو الاعلام الوحيد الذي يمتلك القدرة على اختراق الحدود بسرعة ، وهو الاعلام القادر على الدخول الى المنازل بدون رقابة ، كما نتمنى ان تستمر هذه الموائد المستديرة لوجدة سيتي وتتناول مواضيع حساسة وجريئة دون خوف او مجاملة ، وستكون بالفعل هذه الموائد نافذة اعلامية متميزة ، ونتمنى التوفيق لكل اذاة اعلامية جادة وفاعلة

  2. يوسفي ميمون
    27/11/2010 at 18:25

    تحية تقدير للإعلام الوطني عموما وموقع وجدة سيتي خصوصا
    سبق لي ان كتبت مقالا بتاريخ 7/11/ 2010 حول وضعية الإعلام الوطني خصوصا المرئي منه تحت عنوان « الإعلام المغربي بين المطرقة والسندان » وكان هذا إبان قرار سحب اعتماد قناة الجزيرة التي تطاولت على قضايانا الوطنية أي قبل أحداث العيون المؤلمة حيث طالبنا الإعلام الوطني أن ينهض بمسؤوليته كاملة ليدافع باسم كل المغاربة عن مصالح الوطن ومقدساته لان سلاح الإعلام اخطر من سلاح الرصاص وقد تأكد بالملموس ما قلناه في أحداث العيون التي استغلها أعداء وحدتنا الترابية ليصبوا حقدهم وكراهتهم مستعملين كل الوسائل الغير المشروعة وبطريقة ممنهجة حتى ينالوا من وحدة المغاربة وتشويه صورته أمام الرأي العالمي ولكن هيهات أن تنال ذئاب النظام العسكري الجزائري متحدة مع ثعالب اسبانية من الأسد المغربي ، فزئيره كاف ان يرعبهم وما مواكبة الإعلام الوطني بجميع أطيافه لفضح أعداء الوطن إلى دليل قاطع على وحدته .
    بهذه المناسبة نوجه تحية تقدير وإجلال لكل الإعلاميين وخصوصا للموقع الإعلامي وجدة سيتي الذي فسح المجال للمغاربة للتعبير عن ألامهم وآمالهم خصوصا إذا تعلق الأمر بوحدتنا الترابية ومقدساتنا التابثة وما المائدة المستديرة التي دعت إليها مثقفين وصحفيين وباحثين وجمعويين إلا دليل على تطورها متمنين أن تكرر نفس الشيء مع مواطنين من مختلف الشرائح الأخرى لان القضية الوطنية قضية كل المغاربة بجميع مشاربهم . شكرا شكرا

  3. رضوان
    27/11/2010 at 18:26

    الاعلام جزء من السياسة والسياسة تحتاح الى رجال والرجال تصنعها الشعوب والشعوب تحتاج الى ان تعيد تقتها بنفسها والواقع الوطني بعيد عن حاضر العالم والاعلام جزء من هذا الواقع

  4. وجدي
    27/11/2010 at 18:26

    الرجاء منكم العمل على تعبئة الجماهير الوجدية و الدعوة إلى تنظيم مسيرة رمزية بالمدينة مساهمة من الوجديين في الدفاع عن مغربية الصحراء و لو بأضعف الإيمان..نحن في مدينة حدودية و كتب لنا أن نجاور البلد الذي وقف ضدنا ،فماذا فعلتم كإعلاميين؟ و هل مثل هذه المائدة يجدي شيئا؟الوقت قد حان للتعبئة و بث روح الوطنية في نفوس ناشئتنا في المدارس و الثانويات و ذلك بتخصيص يوم كامل لهاته الغاية لأن أغلب تلامذتنا لا يعرفون عن مشكل الصحراء المغربية شيئا،

Commenter l'article

Votre adresse e-mail ne sera pas publiée. Les champs obligatoires sont indiqués avec *