إلى كل غيور على مدينة وجدة
بسم الله الرحمان الرحيم
إلى كل غيور على مدينة وجدة
لا يخفى على أي أحد عاش ويعيش بمدينة وجدة مدى الفرق والتغير الحاصلين بين الأمس القريب و اليوم .
وجدة التي كانت مدينة العفة والحشمة مدينة الأمن و الأمان تعج اليوم بالمتسولين والمشردين بالسارقين وقطاع الطرق فلا يكاد يمر يوم علينا إلا ونعيش أكثر من حالة سرقة تحت التهديد بالسلاح الأبيض في مختلف أحياء المدينة.
ظاهرة السرقة وقطع الطريق بالمدينة أصبحت تأخذ منحا تصاعديا خطيرا بدأ يقلق الساكنة وينذر بالأخطر في غياب صرخة جماعية للساكنة.
حيث اصبحنا لا نأمن على انفسنا ولا على بناتنا ولا على ابنائنا ولا على زوجاتنا ولا على مساكننا ولا على ممتلكاتنا انه الرعب اليومي ، انها حيرة غريبة : كيف يمكن لنا ان نحمي انفسنا ؟ اننا نستغيث باعلى صوتنا اغيثونا … أغيثونا … انقذونا من عصابات الاجرام التي اصبحت تصول وتجول عيانا بيانا … ومن هذا المنبر فإننا نهيب بكل فعاليات المجتمع المدني بكل أطيافها وتوجهاتها وكل الساكنة الوجدية الحرة بأن تكثف الجهود والعمل جنبا إلى جنب مع السلطات الأمنية للقضاء على هذه الآفة الخطيرة بالمدينة.
وشكرا
21 Comments
لقد رأيت يوم ثاني عيد منظرا كنت أظن أنه لا يوجد الا في الأفلام رأيت منحرفين قد تناولوا القرقوبي فهاجوا هيجانا عنيفا ونزعوا ملابسهما وبدآ يجريان في الشارع وهما يحملان خنجرين كبيرين والناس في رعب شديد ولا من يغيث والدعوة موجهة الى الساهرين على الأمن أن يركزوا على هذا المطلب قبل غيره لأنه لا فكر ولا حضارة ولا بناء بلا أمن وواجب كل القوى النشيطة المخلصة في هذه المدينة أن تتجند وتجعل من أولوياتها المشاركة في عملية واسعة لتطهير المدينة من المجرمين
الغيرة مبدا راسخ ولا تغير في الانسان الحر ولمن لا غيرة له لا ايمان له المطلوب والرغوب في جمعيات المجتمع لا المجلس البلدي ولا كل الفاعلين في مدينتنا الحبيبة ان ينخرطوا ويتعاونوا مع السلطات الامنية من اجل امن وسلامة البلاد والعباد افضل من ان يتفرجوا علا مايقع والتصدي بحزم لكل ما يقع
قرابة أربعة أشهر نعاين بمدينة وجدة إنفلاتا أمنيا خطيرا على كافة المستويات والأصعدة فمن عصابات منظمة تجول بخناجرها زارعة الرعب في الساكنة إلى مقاتلات التهريب التي أصبحت وفي تحدي غريب يطرح أكثر من علامةاستفهام وتعجب تقطع شارع محمد الخامس في واضحة النهار إلى باعة متجولين يسدون الطرق بشكل مستفز إلى مقاهي احتلت الملك العمومي ومما زاد الطين بلة وقوع حوادث سير مميتة داخل المدار الحضري.وشخصيا أحمل المسؤولية إلى النواب البرلمانيين الأربعة السيد أفتاتي وحدوش وحوات واحجيرة الذين تقع عليهم مسؤولية رفع هموم الساكنة ومعاناتها إلى الجهات المعنية بالسهر على أمن وسلامة الممواطنين.
بالفعل أصبحنا نلاحظ تزايدا كبيرا في ظاهرتين هما حوادث السير و الإجرام بأنواعه وهذا يبين جليا التراجع الملحوظ لأداء رجال الأمن خاصة ,بل أقول بكل صدق أن من رجال الأمن من يتواطأ مع المجرمين سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ,فقد أصبح من إئتمناهم على سلامتنا يقومون فقط بجمع المال من تجار البنزين وذلك في وضح النهار و مرارا وأخص بالذكر هنا رجال الشرطة ذوو الدراجات النارية ,وبعضهم يقومون بذلك وهم في سيارة الشرطة .
كما أن هناك عمليات أخطر تبرم لكن على حساب سلامة الوجديين .
Vu la situation d’insécurtité (Assiba)dans nos villes,permettez-moi de faire un grand hommage à l’ère du ministre Basserie….la peine de mort dans le pays restra à jamais le seul moyen pour remédier à ce fléau….y a pas de vie sans sécurité!!
الكل مؤمن ومدرك للحالة الخطيرة التي وصلنا إليها فلما التفرج إذن والسكوت ؟ لما لا ننخرط جميعا الكل من موقعه: الجمعيات ،النقابات، المؤسسات، أئمة المساجد، رجال التعليم، الطلبة، الأقلام الحرة ،سائقوا سيارات الأجرة، ………….وكل الساكنة .
الواجب الديني والوطني و الإنساني لا يقتصر على أحد دون الآخر, ففي هذه المحنة كلنا سواء.
franchement c’est trés inquiétant ce qui se passe a Oujda il faut un plan d’urgence de Tolérance Zéro et s’il nya pas de place dans les prisons et ben et il faut en contruire d’autre pour enfermer ces drogués qui nous gachent notre congé ,
لا حول ولا قوة الا بالله
شتان بين مدينة وجدة القديمة و وجدة الحديثة
يا ليت الزمان يعود يوما
oui c est vrais mais tout ca c est a causes de nous parceque on parle pas sur nos droits
وجدة فواد والمسؤولين فبلاد ،وجدة تطالب بالاساسيات على الاقل الامن واصلاح الطرق والمسؤولين همهم صفقات وصع الارصفة واعادة اصلاح الحدائق !!! ولكن هم المدينة الكبير هو تدفق الساكنة من النواحي.
SALUT JE VEZUX DIREAU CITOYEN OUJDI QUE LA CAUSE DE CA REVIENT A LA MAL EDUCATION ET A LARRIVER DE ETRANGER DE LA VILLE DOUJDA MEME SI LES EFFORTS DE LAPOLICE QUE NOUS CONSTATONS IL FAUT FAIRE PLUS DEFFORT DE NOTRE COTE NOUS LES CITOYENS FERMER LES BARES PLUS ARRETER LES VENDEURS DE HACHICH ET DE KARKOUBI ETC RESTAN T OPTIMISTE ET METTONS LA MAIN SUR LA MAIN DES AUTORITE POUR REDUIR SEULEMENT LES CRIMES A NOTRE VILLE
Oujda la ville millénaire, la ville des belles civilisations, la ville dyal Arroujla,dyal al kheir dyal al hachma oua dyal al kalma!
Y a plus rien ;les gros mots ,les injures,les mendiants,les fous ,les pauvres gens jetés dans les coins sombres attendant la mot en silence ,les duos voleurs à l arrachée sur vélomoteurs ,les voleurs à la tire à travers les multiples souks populaires ( souk melila,joutilla,bab sidi abdelwaheb etc) :la nahi wala mountahi! ma ville ,me fait peur! j ai plus le courage de rentrer au souk al kods et souk melilla sans être armé d’un canif ou d’ un couteau !
Attention ,évitez de se balader dans les souks habiller d une kachaba ,votre Gsm pourrait changer de poche et de propriétaire sans scrupule !
Finek ya Oujda ya zinet Al Baldane !
“Je suis très favorable pour une très grande prison avec travaux forcés pour tou les détenus récidivistes ».Sinon,mchiiiiiiiiiiina fiha !
Attamma, le karkoubi ravage nos beaux jeunes oujdi !
Dénoncez les criminels ,n’ayez pas peur !on dit :on ne peut pas applaudir avec une seul main
هذا الموضوع مهم جدا نشكر جزيل الشكر من أثاره وخرج عن صمته وتكلم عنه. هي حياة واحدة نعيشها إما أن نعيشها بشرف أو كرامة و إما لا .
فين أيامك يا وجدة وفين لياليك .فين الحايك والجلابة مولات القب .ملي مشا هاذ الشي كولشي مشا معاه. أنا فقط لدي تسائل أين الجمعيات المتشدقة بالعبارات الفضفاضة الكبيرة ؟ ما هو دورها إزاء هذه الأزمات ؟
إن أكبر آفة تواجهها مدينتنا الألفية العريقة هي تدفق سكان النواحي(تازة،كرسيف,تاوريرت,العيون,زكارة) و غيرهم من سكان المدن الداخلية و خاصة أولئك المنتمين للطبقات الفقيرة حيث يأتون لمزاولة العربدة و التهريب و الأنشطة المحظورة و كذا التسكع و الدعارة مما يؤدي لإنفلات الوضع الأمني و إنتشار الأحياء العشوائية و السكن الصفيحي و تفشي المخدرات و السرقو وحوادث الإعتداء و السطو الله يرحم أيام زمان و صافي
ce qui est révoltant c’est qu’il y’a de graves PB et en mm temps nos responsables Wali et maire sont entrain de construire des fontaines et places publiques comme si tout va bien il faut commencer par régler les pb de la ville avant. la sécurité , la peine capitale aux vendeurs de Karkoubi qui a détruit notre jeunesse , organiser la circulation par des travaux structurants (ponts, tunels, ….) ,attirer les investisseurs dans la régions …
المسؤولية تلقى على عاتق الجهاز الأمني بالدرجة الأولى.أعرف إحدى الفتيات تعرضت للسرقة ونظرا لأن أحد أقاربها من رجال الأمن لم يمر على السرقة ساعة أو ساعتين إلا وكان السارق مكبل اليدين في مركز الشرطة.
وبالمناسبة، يتشرف مجموعة سكان حي الوحدة طريق تارة بتقديم هذه الشكاية إلى المسئولين راجين أن يولوها كامل العناية والاهتمام ملتمسين منهم رفع الضرر الذي يلاحقهم جراء انتشار بيع المحذرات والاعتداءات المتكررة على المارة في واضحة النهار حيث يعمد المنحرفون إلى اعتراض سبيل الأشخاص خاصة النساء لسلب أمتعتهن اليدوية من حلي وهواتف نقالة، وذلك كله انطلاقا من احدى المقاهي المعروفة لدى الخاص والعام في الحي و الكائنة وسط الحي ، التي تبقى مفتوحة إلى ساعة متأخرة من الليل ، حيث يرتادها المنحرفون من كل الأعمار بما فيهم القاصرين والقاصرات الذين يتعاطون لمخذر القنب الهندي والأقراص المهلوسة ، وذلك أمام أعين الجميع وهو ما حدا بالسكان إلى أخذ الاحتياط والحذر خوفا على أرواحهم وفلذات أكبادهم وممتلكاتهم جراء هاجس الخوف والرعب الذي يحدثه المنحرفون. لهذه الأسباب يلتمسون من المسئولين إعطاء تعليماتهم للمصالح الأمنية للقيام بتحريات ودوريات ليلية لإيقاف نزيف هذا النشاط المحذور ووضع حد للإجرام والاعتداءات على حرية الأشخاص ، وللإشارة فإن صاحب هذه المقهى يدعي أن له نفوذا واسعا وعلاقات مع شخصيات وازنة تحميه من كل مكروه. والسلام
moi je vois entre deux solutions : soit organiser une marche blanche ds les boulevards de medina,avec les soutiens des assocations organisations et autorité de ville pour dire non aux criminalités ;accidents mortelles,insecurité;,,,etc ,,,ou on plus tard on est obliger de se defendre soit meme et que chacun d entres tous les cityoens a le droit d avoir une arme a feu,et oujda devient un terrain des gowboys,ALLAH yjibe li yasma3e et yhasse de ce grand nouveau pblm d OUJDA,wa salam
malgre augmentation de leur salaires qui n ont jamais revé,on remarque les papillons_(policiers ou hnouches inspecteurs)se courent tjrs deriere les petits marchands des ruelles,et ce qu on voit actuellement a oujda c’est a cause de absence des autorités et que le minstere de l interieur doit et il est obliger ds ce cas urgent d intervenir avant qu elle soit trop tard.
alah yahdi ces jeunes,c a cause de la telé, l internet nom controlé;et la drogue surtout alkarkoubi; bref c l absence de l etat au niveau éducatif .la seule solution a mon avis c est le retour vert eddine et chariaa,a oujda existent bcps d associations;jspr k elles vont bouger et sensibiliser l opinion oujdi et pourquoi pas organiser une manif et écrire au roi une lettre explicaitive signéé par des milliers d oujdis,bon courage.