نساء ورجال التعليم بنيابة وجدة يشجبون الإعتداء على الأستاذ نورالدين صايم
نساء
ورجال التعليم بنيابة وجدة
يشجبون الإعتداء على الأستاذ نورالدين
صايم
ويطالبون
بماتبعة مجريات التحقيق وإعمال القضاء
عبّر أكثر
من 120 من نساء ورجال التعليم العاملين بنيابة
وجدة أنكاد من مختلف المؤسسات التعليمية
عن شجبهم الشديد لما وصفوه بالهجوم الهمجي
والاعتداء العنيف الذي تعرض له زميلهم
في مهنة المتاعب الأستاذ صايم نورالدين
أثناء ممارسته لعمله داخل القسم، حيث تهجم
عليه التلميذ الماحي عصام وباغته بالضرب
الذي تسبب له في كسور جسيمة تلقى على إثرها
شهادة طبية تحدد مدة العجز في 120 يوما، وإجراء
عملية جراحية.
وجاء في
العريضة التي وقعها الأساتذة وما زالت
مفتوحة لجمع التوقيعات، أن الأساتذة يحتجون
بقوة ويطالبون نيابة وجدة أنكاد وأكاديمية
الجهة الشرقية أن تنصبا نفسهيما طرفا مطالبا
بالحق المدني، ويلحون على المسؤولين أن
يتابعوا مجريات التحقيق حتى لا يعبث بكرامة
رجل التعليم، ولا تمارس أي ضغوط من أي طرف
كان.
كما أهاب
الموقعون على العريضة بكل نساء ورجال التعليم
بمختلف أسلاكه أن يغضبوا لهذا السلوك الهمجي
ويناضلوا من أجل رد اعتبار رجل التعليم
في شخص الأستاذ صايم.
وفي الأخير
طالب الأساتذة من كل المركزيات النقابية
أن تجعل من هذا الاعتداء الشنيع قضية رأي
عام، وتكون أولى المطالب النقابة هي الحفاظ
على كرامة رجل التعليم، وتوفير الظروف
المناسبة لعمله، والعمل الجاد على حمايته
Loading...
36 Comments
على جميع الإخوة الأساتذة والإداريين تجميع عرائض في المؤسسات التي ينتمون إليها وتحويل القضية الى قضية تهم رجل التعليم في الوطن كله وهذا نداء الى الجمعيات الشريفة التي ساندت القضايا العادلة والتي كان آخرها قضية الطفلة زينب
ان كرامة رجل التعليم في خطر ، وان رجل التعليم اصبح يهان في كل وقت وحين ، وعلى رجال التربية والتعليم ان يتحملوا مسؤولية المخاطر التي تحدق بهم جراء مختلف الاعتداءات المادية والمعنوية ، وجراء العنف الذي يتهددهم في كل وقت وحين ، وان مجرد الوقوف كمتفرجين لما وقع للأستاذ الصايم يعتبر مؤامرة من طرف الاساتذة انفسهم ، ولهذا على كل المنتمين الى حقل التعليم التصدي بكل انواع النضال لهذه الاعتداءات وذلك بتنظيم وقفات احتجاجية لمدة سعة بجميع المؤسسات التعليمية بالمملكة ، لأن العنف ضد رجل التعليم سيهدم المنظومة التربوية بأكلمها ، ، وعلى النيابة والأكاديمية بالجهة الشرقية ان تتدخل كطرف في العدالة تدافع عن اي استاذ يتعرض للأعتداء من طرف اي كان تلميذا او ابا ، وعلى الوزارة ان تتحمل مسؤوليتها هي الأخرى كاملة لأنها هي السبب الرئيسي فيما آلت اليه الاوضاع الامنية لرجل التعليم ، بحيث ان جل المذكرات الوزارية تدافع عن التلميذ وتحث الاستاذ ان لا يتصرف معه باي شكل من اشكال العقاب ، وانما المذكرات الوزارية تحث الاساتذة على تذليل التلميذ بكل الطرق حتى وان كان هذا التلميذ لا تهمه الدراسة ولا التمدرس ، ان المخطط الاستعجالي في خطر وان اصلاح التعليم في خطر وان التليم في خطر جراء العنف الذي يتهدد الاساتذة من طرف التلاميذ ، لأنه في خاتمة المطاف سنتصرف بشعار » بعد على راسي اوشقف » امهم ان أخرج من الفصل بسلام ولا يهمني لا المنظومة التربوية ولا اصلاح التعليم ولا المخطط الاستعجالي طالما اننا نسمع في كل يوم ان استاذ تم حمله على وجه السرعة الى المستعجلات لأن تلميذا او ابدا وجه له ضربات قاتلة ،،،،خل
5;صة القول على الهيئات التعليمية تنظيم وقفات احتجاجية ابتداء من الاسبوع المقبل ، وعلى كل استاذ تعرض للاعتداء ان لا يتنازل ابدا نتيجة التدخلات التي يمكنها ان تقع بعد الاعتداء عليه ، ملنا في قضية زينب خير مثال
C’est triste ce qui est arrivé à ce PROF et il faut le soutenir.
Le comportement voyou d’un pseudo-élève démontre l’insécurité qui régne à OUJDA, et à tous les niveaux, à cause de l’absence totale des forces de l’ordre.
Je suis stupéfait par l’absence totale de l’ordre dans cette ville. Ce qui est arrivé à ce PROF est annonciateur de mauvais coups. Bientôt on aura à faire à une mafia organisée.
Agissons avant qu’il ne soir trop tard. Le mal est profond et l’insécurité est totale Docteur.
وقع لنا كما وقع للثيران الثلاثة،فعندما يمس استاذ يبتعد عنه_ الجميع ويتركونه يجاهد بمفرده وعندما تتدخل الادارة لدفعه للتنازل عن شكاياته ،خصوصا عندما تلاحظ الادارة ان الاستاذ محق في شكاياته وان التلميذ او المعتدي بصفة عامة سيكون في خطر بسبب شكاية الاستاذ ،تتدخل الادارة لدفعه للتنازل ويبقى الاساتذة الزملاء يتفرجون ،واتحدى من يقول لي ان ادارة مؤسسة من المؤسسات وقفت يوما ما الى صف الاستاذ ،الا في حالة واحدة عندما تلاحظ ان القضية « حماضت عليها حتى هي » »
C’est vraiment honteux ce qui arrive, c’est la conséquance du laisser_aller des classes à 45 élèves et des mauvaise conditions de travail pour les enseignants…
C’est malheureux de voir à quel degré de bassesse est arrivé l’enseignant ! Nous avons vécu cela mais le problème est qu’une fois l’intéressé est soutenu massivement , il se met à plat devant je ne sais pas qui ? On nous dit que la personne agréssée a excusé le gaté !
Donc attention !
اذكر لنا يا موظف الأكاديمية مؤسسة ما أجبرت رجل تعليم على التنازل يوما ما
السلام عليم…اشكرك اخي موظف الاكاديمية فعلا هذا ما يحدث…وهذا هو بالتاكيد سبب الاجهاز على رجل التعليم من كل الاطراف وكما اردد دائما :ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم…اتمنى الشفاء العاجل للاستاذ الكريم
ان ما تعرض له اخونا الفاضل اهانة لا يسكت عنها ،ولنبتعد عن لغة التفرقة بين الجسم التعليمي ادارة و اساتذة فالكل مستهدف.
في زمن نتحدث فبه عن إصلاح التعليم ونطبل ونهلل لمدرسة النجاح يتعرض نساء ورجال التعليم لإعتداءات متكررة وكأن عرضهم وكرامتهم أضحت مستباحة .ما تعرض له الزميل إهانة لنا جميعا واجبنا تحمل مسؤولتنا المهنية والأخلاقية وعلى النقابات الإسراع في عقد اجتماع تنسيقي واتخاذ القرار المناسب للرد بحزم على ما تعرض له زميلنا والمفروض أن يراعي القرار حجم وخطورةالحدث
ce n’est pas tjr l’éléve est un vectime, l’éléve ne frape pas comme ca le prof, avec aucun raison
chokran
هذا حدث مؤلم وشنيع يمس بهيئة التدريس يستوجب تعميم العريضة على كل المؤسسات التعليمية ثم اتخاذ مبادرة للإحتجاج والتنديد والتضامن مع زميلنا المستهدف لحماية
مسار القضية من أي إقبار أو تحريف
Un séisme a frappé notre famille depuis que ce scélérat a osé casser le bras de mon père très docile et compréhensif, notre mode de vie a radicalement changé à tel point que nous (son épouse et enfants) vivons dans un effroi et un courroux austère parce que malheureusement cet homme n’a plus de force pour manipuler son bras droit. Cependant, il sent qu’il nous a trahies et donc il est complètement abîmé et anéanti puisqu’il s’est retrouvé victime de l’éducation avortée d’un élève impoli qui ne mérite que le pire des châtiments. Non mais franchement ! Pourquoi cette anarchie?! Loin d’être anecdotique je dirai que bientôt on sera assassiné au sein de l’établissement nommé source de savoir et d’éducation!
Personnellement je ne ressens AUCUNE pitié envers ce raté qui se croit héros parce qu’il a agressé un innocent, au contraire je lèverai haut ma voix pour crier cette INJUSTICE et dire qu’il n’est qu’un LACHE avec tous les sens du terme car il s’est pris à mon père sans que ce dernier ne le sache, sans qu’il ne s’y attende ! Jusqu’à quand cette anarchie va-t-elle durer sachant que bien d’autres fonctionnaires ont connu cette félonie?! Dîtes jusqu’à quand?
أشكرك أخي موظف الأكاديمية على تدخلك والذي يعكس الواقع المر ومحنة رجل التعليم والتي تنظلق أولا من محيط عمله المباشر وهو المؤسسة، وأنا بدوري أتحدى من يقول بأن ادارة المؤسسة التعليمية ستقف يوما ما الى جانب الأستاذ والذي طالما تحاربه بشتى الوسائل، ولقد حدث أمر غريب في المؤسسة التي اعمل بها ولأحد زملائي والذي أنب احد التلاميذ شفويا بسبب غيابه وعدم احضارة للأدوات واللوازم المدرسية، وانتهز التلميذ فرصة دخول الأستاذ للمختبر وخرج من الفصل وبلا عودة، وقد وصل الى عمل الأستاذ أنه احد افداريين بالمؤسسة قام بتحريض التلميذ على التوجه للأحدى الجمعيات موضحا له كل ما يجب عليه فعله لكي يواجه الأستاذ بتهمة استعمال العنف المعنوي ضد تلميذ.
فإلى متى هذا المكر يا إداريي المؤسسات التعليمية؟؟؟؟
لا يسعنا الا أن انقول لاحول ولا قوة الا بالله وربنا يعين زميلنا على محنته، وفي نظري المتواضع يجب على الإدارة تبني سياسة تعليمية ناجحة تعيد الإعتبار الفعلي للمدرسة والمدرسيين، فكيف يعقل أن نطالب بجودة التعليم والأساتذة يهانون يوميا من طرف الطاقم الإداري سواء على دخل المؤسسة أو خارجها وهذا ما جعل الوضع يحتدم وينزل لمستوى تلميذ استاذ.
للأسف فنحن مستهدفون من طرف الإدارة ووسائل الإعلام والتي تلعب دورا اسياسيا في التشهير بالأستاذ والباسه حلة مزيفة وهذا ما غير نظرة المجتمع ككل للمدرسة والأستاذ.
نتمنى أن نعرف ملابسات ما حدث وما جرى حتى نكون على بينة ونعالج الأمر بكل هدوء. أنا متأكد أن الكثير من المتدخلين ينطلقون في التعبيرعن مواقفهم من منطلق الغضب والأنفعال وبهدف الأنتقام كما هو الشأن في ردود الفعل ازاء العديد من الأحداث التي تقع في حياتنا اليومية لكن بمجرد أن تمضي أيام قليلة حتى ننسى ماحدث. لأن كل ما يأتي سريعا يدهب سريعا .المرجو من الجهات المسؤولة أن تتدخل وتخبرالراي العام بحقيقة ماجرى. فالأستاد أستادنا والتلميد هوابننا شئنا أم أبينا فهو اليوم في المدرسة وغدا في الشارع بيننا.فرحمة بالأستاد ورحمةبالتلميد . المرجو من جميع المسؤولين وعلى كل المستويات تحمل مسؤولياتهم وعدم ترك االحبل على الغارب .
Avant tout bonjour à tous les lecteurs, et j’espère que tout un chacun fera de son mieux pour que cette page soit lu et su par tout le monde.
Un acte de barbarie qui vient sur la ligner des accidents de travailles qui rafale cette fonction que le poète a comparé à celle du PROPHÈTE. Moi même étant fils de deux professeurs, me sent terriblement atteint par cet acte sauvage, et ayant vu la radio de la Fracture de Monsieur Saïme…les sueurs froides ne sont pas une assez forte métaphore.
Connaissant l’homme, j’assure tous les lecteurs que ce PROFESSEUR DE PHILOSOPHIE, et l’un des meilleurs pédagogues de la région, et que son éducation et ses croyances font de lui l’un des professeurs aimés de son établissement: une sympathie qui va probablement lui couter son bras, et qui lui a déjà couté sa dignité.
Je crois que tout le monde a un professeur dans sa famille: dite vous que ça n’arrive pas qu’aux autres!!!!
و السلام عليكم و رحمت الله
PS: Je pries dieu pour qu’il procure à 3emi un rétablissement très rapide, et à sa famille une patience d’Ayoube, et sachez que nous sommes avec vous.
On ne peut pas rester sans réagir devant un acte aussi odieux que celui qui vient d’arriver à notre collègue Ssi N. Saim. Je ne suis pas du genre à tergiverser sur un tel acte qui mérite toute la condamnation de la taille de l’acte.
De part, en tant que citoyen de ce pays épris de justice et de droit, je demande à ce que la procédure prenne son cours sans influence aucune exercée aussi bien sur les meneurs de
l’enquête que les témoins oculaires qui ne sont que les élèves de la classe où s’est produit l’acte.
A ce sujet précis, il semble qu’il y aurait bel et bien un « Intervenant » considéré comme le gros gabarit de la famille de l’élève agresseur qui aurait fait les mains et les pieds pour gripper la machine d’instruction policière. Ajouter à cela un fait marquant: la présence d’un inspecteur de police franchement déclaré à côté de l’élève agresseur qui n’hésite pas à terroriser les élèves venus témoigner au profit de leur Professeur. ceci a été la principale raison pour laquelle ces derniers n’ont pas osé signer leurs déclarations. Par contre, ceux qui sont venus témoigner en faveur de l’agresseur( des amis on en a tours bien entendu et c’est humain), ont bien été traité.
Ce que je conteste en tant que citoyen de ce pays, c’est qu’il y a encore des médecins qui osent donner un certificat de 18 jours d’inaptitude à un agresseur qui n’a pas reçu de geste marquant cette inaptitude. C’est un cas de conscience sur lequel je reviendrai après lors de mes prochains commentaires. L’éthique médicale et la morale professionnelle devrait laisser à ce genre de médecins le soin d’au moins s’abstenir.
Enfin, que maintenant l’opinion publique régionale ou nationale sont bien informés de la situation, tout fait de tentative gripper la procédure d’instruction ou de déformer l’enjeu pourrait coûter cher à ses auteurs.
Dans l’espoir de voir les deux procédures judiciaires et policiaires prendre le cours normale, je souhaite à mes lecteurs une bonne attention et bonne reception à tous?
لايسعني الا أن أقول أن التلميذ يستحق أن يعاقب حتى تعود الكرامة للأستاذ المتضررخاصة وللأسرة التعليم بصفة عامة كما لا يفوتني أن أوجه الشكر الى كافة الجمعيات الحقوقية والمجتمع المدني الذين يآزرون الأستاذ نورالدين صايم في هده المحنة التي المت به وندعو من الله الشفاء العاجل للأستاد صايم
ما تعرض له هذا الأستاذ هو نتيجة التسيب الذي أصيحت عليه المؤسسات التعليمية
تلقينا ببالغ الأسى نبأهذا الإعتداء الذي قد يكون من الإفرازات السلبية والتأويل القاصر لمضامين فيلم »القاعة 8″ .نأسف شديدا للمنحى التصاعدي الذي أصبحت عليه هذه الممارسات والتي يزكيها ترك الحبل على الغارب تارة والرضوخ لضغط المناشدات « الإنسانية » لفائدة مستقبل التلميذ تارة أخرى .نتضامن مع زميلنا قلبا وقالبا وإذا تعذر تقديم عريضة في الموضوع لسبب من الأسباب فسنحتفظ بهدا الحدث للتذكير به في عرائض لاحقة .لي نصيحة للزميل نور الدين شافاة الله أن لا يتنازل قيد أنملة عن كرامته وعزته وأن لا يخدع شرف المهنة وأن يحرص أويوكل من يحرص على حقه وسيكون له الفضل في تكريس واحد من عوامل الكبح لظاهرة الإعتداء المتنامية. لكن في جميع الأحوال نقول لعنة الله على هذا الزمان الرديء الذي جعل من التعليم ومنتسبيه كيسا للتدرب على الملاكمة لكل معتوه أو مشروع مجرم، وضعته عائلته،المعدمة في الغالب، بين أحضان المؤسسات العمومية الفاقدة للحصانة.
لماذا هذا العنف الذي مورس على استاذ قريب من التقاعد لم يمارس على بائعي المخدرات الذين يهددون التلاميذ؟؟؟؟؟؟؟
العين بالعين و السن بالسن والجروح قصاص يجب ان نثأر لهدا لاستاد ان نكسر عظام هذا الوحش الذي اعتدى على الاستاذ و ان نجعلها فوضى قتال في كل المؤسسات
و شكرا
شفاك الله استاذي الكريم
بصفتي رجل تعليم وطالب سابق لاستاذي الكريم الصايم أستنكروبشدة ما تعرض له استاذنا المحترم.
وشهادة حق ان الاستاذ الصايم كان من الاساتذة القلائل الذين يتعاملون باحترام كبير مع الطلبة كما استغرب من وقوع هذا الحادث لانه كان يحب طلبته. وكنا نكن له فائق الاحترام .فطوال السنة الدراسية التي قضيناه معه لم اتذكر قط ان وقع اي مشكل مع اي كان.
لذا فانا اضم صوتي لكل المطالبين برد الاعتبار للاستاذ وانزال اقصى العقوبات في حق المعتدي .
نتمنى للأخ الكريم الشفاء العاجل و أقول أنه لا يكفي التنديد والاستنكارو الشجب لهذا العمل الجبان لأنها ليست الحالة الأول
و لن تكون الأخيرة. اقتراحي وهو العمل على استصدار قرار تأديبي من وزير التربية الوطنية و التعليم العالي و تكوين الأطر يقضي بمنع كل مرتكيبي جرائم عنف ضد الطاقم التربوي و الإداري داخل أو خارج المؤسسة التعليمية من متابعة دراستهم بالمؤسسات العمومية سواء كانت اعدادية أو تأهيلية أو جامعية.
كما أطلب من جميع ممثلي نساء و رجال التعليم دعم هذا الاقتراح حفاظا على سمعتهم وسلامتهم وسمعة المدرسة المغربية.
الدي حدث هو افراز طبيعي للوضع الدي اصبحت عليه المدرسة العمومية
نحن رجال التعليم بثانوية العربي الحسيني التاهيلية نتضامن مع اخينا الاستاذ نور الدين الصايم بثانوية القاضي ابن العربي التاهيلية في محنته ونشجب هذا الاعتداء الذي لحق به جراء ماولته لمهنته ونطالب الجهات المسؤولة « النيابة الاقليمية لوزاة التربية الوطنية و الاكاديمية الجهوية للتربية و التكوين » ان تكونا طرفين في هذا النزاع قصد ارجاع الحق الى نصابه وحفظ كرامة رجل التعليم
انا مع الاساتذة المحترمين بصفتي كتلميذ لان التلاميذ لاتقوم بواجباتها فكيف يريد التلميذ حقه بدون اداء واجبه؟
J’avais mis un commentaire que j’ai effacé par erreur, et que je ne referais pas mais au final je veux dire que je suis de tout cœur avec ce monsieur qui ne mérite pas ce qu’il lui est arrivé et que dieu le bénisse. Quand je vois des situations pareille, j’ai honte d’être oujdi et marocain.
Bon courrage pour vous Monsieur ainsi que votre petite famille, et j’espère que si corps enseignant y’a, ils n’ont qu’a bouger et faire une manifestation voire une gréve pour soutenir leur collègue agressé.
Et que le gamin agresseur ne reste pas impuni, rien que pour ça je regrette que l’honorable juge Abderrahmane Khlouf « dit: Omar ibn al khattab » soit à la retraite, c’est le seul à oujda qui pourrait le comndanner à sa juste valeur.
Je me demande si ce geste inhumain a été adressé envers un agent d’autorité quelle serait alors la réaction de ses responsables,? chers collègues méfiez vous la fin de l’année scolaire vous verrez l’imaginable avec vos élève.
حتى نكون موضوعيين لابد ان نأخد بعين الاعتبار مسألتين مهمتين هما أولا
التسلسم جدلا بأن وضع المدرس داخل المنظومة المجتمعية في الوقت الراهن ليس بدا قيمة وان لاأحد يقف ليوفي المعلم التبجيل……ثانيا
بناءا على الاعتبار الاول فالقضية من الناحية القانونية تعتبر جنحة واضحة في حق الاستاد يجب ان تتابع حسب المساطر المعمول بها ولا رجاء لدلك لاحد او شفاعة من احد فهده حدود الشرع ويجب ان تنفد ولاأظن في حال من الاحوال ان يصبح الاستاد هو المدان في هده القضية فانتصروا لكرامتكم ايها الاساتدة فللعلم رب يحميه
والسلام
أردت فقط ان ارد على الاداري المتنكر في جبة رجل تعليم الذي طلب مني أن اذكر له مؤسسة اجبرت استاذا على التنازل لأقول له « خلي هاداك الجمل بارك « لاني لو ذكرت لك ذلك لاعفي 20 بالمائة من المديرين من مهامهم على الاقل لان كل مصائب الاساتذة تاتي من الادارة المباشرة ،فالنيابة لا تعرف الاستاذ والاكاديمية والوزارة كذلك ،إذن من يدبج ويسمر ويصفح الوثائق الاولى عن الاستاذ غير الادارة المباشرة،تصور معي لو كسرت يد التلميذ ،لقامت القيامة ،البوليس وجمعية الاباء والنيابة والمجتمع المدني وحقوق الطفل وماتقيش ولدي وووووووووكل من « يتسرح ليه اللسان » وطبعا الادارة ستلبس ريش الطاووس وتختال مع كل هؤلاء…..الخ وسال المجرب لا تسال الطبيب ،ولا حول ولا قوة الا بالله.
حزنت كثيرا ماوقع للأستاذ صايم وكان حزني أكبر لما رأيت صورته على موقع وجدة سيتي اتمنى الشفاء العاجل للأستاذ المتضرر
… تعرض اخونا الصايم نور الدين استاذ بثانوية القاضي ابن العربي بوجدة الى اعتداء شنيع تم علي اثره كسر يد
الاستاذ على طريقة » الكراطي » و شلها في الحين. و قد نقل الاستاذ على وجه السرعة الى المستشفى و اجريت له عملية جراحية ثم سلمت له شهادة طبية تحدد مدة العجز في 120 يوما قابلة للتمديد نظرا لقوة الضربة. و لا يخفى على القارئ الكريم ان الاستاذ مشرف على التقاعد و يعاني من مرضين مزمنين. الكولسترول و القلب. و هو لا يقوى حتى على المشي. فكيف يمكن ان يتهم بممارسة العنف على الاخرين . و الحمد لله الذي مرت العملية دون مضاعفات. و يشهد الجميع للاستاذ بهدوءه و رصانته و نضجه في التعامل مع الامور المستعصية الا ان يد الغدر نالت منه.
و حتى نضع القارئ في الصورة وحسب رواية الاستاذ الذي قام بتوزيع الفروض المصححة على التلاميذ فرفض التلميذ المعتدي النقطة الممنوحة له و هي 14 على 20 فاحتج بقوة و شتم الاستاذ و ختمها بضربة للاستاذ على مستوى الكتف كسرت راعه.
و رغم الكسر و شهادة العجز ( 4 اشهر)لازل التلميذ المعتدي حرا طليقا.بل سلمت له شهادة طبية تفيد انه مصاب على مستوى الراس و تحدد العجز في 18 يوما. و حشب شهود عيان. حضر التلميذ الى المؤسسة بعد الادلاء باشهادة الطبية و هو في صحة ادية. بل اكثر من ذلك. بعد مرور ايام معدودة حضر التلميذ الى المؤسسة من اجل اجراء فرض محروس. فاين هي مصداقية الطبيب .
لا احد ينفي حالة التسيب التي طالت رجل التعليم و محيطه. و لا احد ينفي تذمره من كون رجل التعليم بات عرضة لكل المخاطر و المضايقات داخل المؤسسة التربوية. و كلما طرا حادث اصبحت توجه له اصابع الاتهام. لقد اصبح الاستاذ كقميص عثمان. فكل من هب و دب مسح فيه دم لسكين لتجريمه. و هنا يكمن فشل منضومتنا التربوية عندما جردت الاستاذ من ابسط وساءل الردع لما فيه الخير لناشءتنا الذين هم فلذات اكبادنا و مستقبل بلادنا. لقد انتهي الزمن لذي كنا نحل فيه هم التلميذ و تحصيله و مستقبله بعد صدور ترسانة من المذكرات الووزارية و النيابية والمحلية كلها تسبح ضد تيار لعمل التربوي. نصيحتي المتواضعة اليك اخي الاستاذ اينما كنت اياك و ان تؤنب التلميذ على عدم المثابرة او احضار الادوات المدرسية و غيرها لانه يمكن ان يتجه الى وجهة قانونية او حقوقية ويتابعك من خلالها بتهمة ممارسة العنف اللفضي في حقه. لقد اصبح الاستاذ بين لمطرقة و السندان اذا هو تساهل مع التلميذ وجهت له تهمة الاخلال بالعمل و التهاون و انعدام الضمير المهني و اذا هو اراد صيانة الحقل التربوي اتهم بالاجرام.
ان ما نعيشه اليوم مع الاخ الصايم نور الدين ما هو الا الشجرة التتي تخفي الغابة و حلقة من حلقات فيلم « القاعة 8 « و لو ان نهاية الفيلم لا تعكس الواقع. و من هذا المنبر اشد على ايادي كل الذين ازروا اخانا في المهنة. كما انادي جميع الضماءر الحية على المستوى الجهوي و الوطني من اطر تربوية و فعاليات نقابية و منظمات حقوقية و مجتمع مدني تنظيم الصفوف لنجعل من قضية اخينا الصايم قضية راي عام وطني على شاكلة لخادمة زينب تلزم القضاء ليتحرك و يقول كلمته . كما نطلب من النيابة و الاكاديمية تبني القضية و تنصيب نفسها كطرف مدني .واخيرا اوجه نداءي الى الذين يريدون طمس القضية بان ضغوطاتهمم الاستاذ من اجل التنازل و الرضوخ لن يزدنا الا اصرارا على تءييده مناصرة قضيته. كما اناشد المنابر الاعلامية المكتوبة و المرءية تغطية الحدث لتنوير الرءي العام الوطني.
Le pire quelques jours de cette affreuse agression criminelle, la délégation d’Oujda a dépêché une corvée de gens proches bien sur, pour aller négocier avec monsieur Saim et son épouse pour une réconciliation.
Comme a dit une personne, si c’était l’élève la victime, qu’est ce qu’ils auront fais ???
Plus pire encore, parmi les gens mobilisés a aller chercher cette réconciliation un fameux directeur de collège réputé pour son harcèlement aux professeurs. Ce directeur qui refusait le retour en classe pour les élèves qui ont été viré pour des causes différentes. Ce directeur n’a lâché qu’après l’intervention du directeur de l’académie.
Mais chapeau à madame Saim et miles chapeaux à monsieur Saim qui a refusé poliment de
ان كرامة رجل التعليم في يده.على رجال التعليم ان يدافعوا عن كرامتهم و ان يردوا الاعتبار لمهنتهم التي وضعها الاخرون في الوحل.كفى صمتا و خوفا و الصبر الذي يورث الذل و الهوان.ان يتعرض الاستاد لمثل هذا الاعتداء الهمجيدليل على العبث و الفوضى التي تنخر جسد التعليم ببلادنا.